من صلى الفجر في جماعه يكتب له اجر قيام
يسرنا ان نقدم لكم من خلال منصة موقع المساعد الشامل almseid حل الكثير من الأسئلة الدراسية لجميع المراحل الدراسية ابتدائي متوسط ثانوي و نقدم كل ما يساعد الطلاب على فهم وحل الواجبات المنزلية و حل الأختبارات ونقدم إليكم حل السؤال:. حل سؤال من صلى الفجر في جماعه يكتب له اجر قيام. من صلى الفجر في جماعه يكتب له اجر قيام؟
الإجابة الصحيحة هي:
ليله كامله.
من صلى الفجر في جماعه يكتب له اجر قيام الساعة
0
من صلى الفجر في جماعة يكتب له أجر قيام:الاجابة
اذا لم تجد الاجابة زورنا بعد ساعتين
من صلى الفجر في جماعه يكتب له اجر قيام الحضارات
من قال اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات كتب له بكل مؤمن حسنة، فكيف لو دعوت وقلت في ليلة القدر: ( اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات). السحور بركة فاحرص عليه وعلى تأخيره فإن الله وملائكته يصلون على المتسحرين، فكيف لو صلى الله وملائكته عليك في ليلة القدر. الحائض والنفساء لا تمنع من قراءة القرآن على قول بعض أهل العلم فعليها استغلال ليالي العشر بقراءة القرآن والذكر، وإن شاء الله يكتب لها أجر ما كانت تفعله حال طهارتها من الحيض والنفاس. الحرص على الاعتكاف في العشر كلها أو بعضها أو كل الليالي أو بعض الليل من كل ليلة. كل خير يتيسر لك فعله فبادر إليه، فهو خيرٌ مما يماثله من الخير في ألف شهر. ساهم في نشر هذه الرسالة فلك أجر من انتفع بها لا ينقص من أجره شيء والدال على الخير كفاعله. وفقنا الله وإياكم لكل خير وكتب لنا من الأجر في هذه العشر أوفر الحظ والنصيب. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
من صلى الفجر في جماعه يكتب له اجر قيام الليل
الثلث الأخير من الليل ، ويقرأ العبد المسلم هناك ما ييسر له من القرآن الكريم ، ويسجد. ، وللجثو والصلاة والاستغفار ، عائشة – رضي الله عنهما -: (كان نبي الله – صلى الله – كان الليل حتى تقدم فقالت عائشة: هذا لا يفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم. والله قد غفر لك ذنبك ، وعن المتخلفين قال: ألا أكون عبداً شاكراً). أنظر أيضا: الفرق بين صلاة التراويح والتهجد والقيام
عدد ركعات صلاة ليلة رمضان
يمكن أن تبدأ صلاة قيام الليل من ركعتين وتصل إلى 11 أو 13 ركعة كما رواه النبي. وهو أفضل عدد في ركعات صلاة قيام الليل ، ولكن يجب النطق به كل ركعتين ، حيث أشار بعض الفقهاء إلى أن ركعة قيام الليل يمكن أن تكون. يؤدى بعد صلاة العشاء. أو خمس ركعات ، أو سبع ركعات ، وقد رواه النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال: (صلاة العشاء اثنتان ، فإن خاف صلاة الفجر يصلي ركعة ويتعب عليه ما صلى). [1]
أقوال الأئمة في عدد ركعات صلاة الليل
اختلف جمهور الأئمة في عدد ركعات صلاة الليل التي ينبغي للمسلم أن يؤديها ، وانقسموا إلى عدة أقوال هي:
صنبور: وقد قال الحنفية: أن أقصى صلاة الليل ثماني ركعات. قال ابن الحمام الظاهر: (أقل تهجد للنبي صلى الله عليه وسلم ركعتان في آخرهما ثماني ركعات).
من صلى الفجر في جماعه يكتب له اجر قيام عثمان
يمكن قيام الليل في رمضان في أوله أو أوسطه أو آخره، إلا أن الوقت الأفضل لصلاته في الثلث الأخير من الليل حيث ينزل الله إلى السماء الدنيا ليغفر للمستغفرين، ويتقبل دعاء الداعين، ما يجعل العبد يتعرض لنفحات ربه لا سيما في العشر الأواخر من رمضان ومصادفة ليلة منهم لتكون ليلة القدر أثناء قيام الليل. صورة تعبيرية عن قيام الليل في رمضان كيفية قيام الليل يبحث الكثيرون عن كيفية قيام الليل للحصول على الثواب العظيم لهذه الصلاة فهي من العبادات التي توضح صدق العبد مع ربه، بمجاهدة النفس خاصة وإن كان قيام الليل هو صلاة التهجد التي تأتي من بعد نوم، حيث يستيقظ العبد من لذة نومه ليقف بين يدي ربه يدعوه ويناجيه ويتوسل إليه لقضاء حوائجه. ولمن يبحث عن كيفية قيام الليل في العشر الاواخر من رمضان، فعليه أن ينوي بقلبه تأدية قيام الليل حتى ييسرها الله عليه، ثم يتوضأ ليتطهر من الحدث الأصغر، ويراعى أن تكون الثياب نظيفة ومكان الصلاة أيضا، وتبدأ صلاة قيام الليل بتكبيرة الإحرام مع استقبال القبلة ثم يصلي العبد ركعتين ويسلم، ثم ركعتين ويسلم وهكذا عدد ما شاء من الركعات. ومن السنن النبوية المستحبة عن كيفية قيام الليل هي أن يطيل المسلم من ركوعه وسجوده ويكثر من دعائه، ثم يختم قيام الليل بركعة وتر يطيل فيها أيضا من الدعاء وهو دعاء القتوت ، حيث الاستزادة في الأدعية بـ دعاء ليلة القدر ، و دعاء العشر الأواخر من رمضان بكل أمور الدنيا والآخرة.
[١١]
حصول الأجر بالمشي إلى المسجد بكلّ خطوة عشر حسنات، قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (إذا تطَّهَّرَ الرَّجلُ ثمَّ أتى المسجِدَ يَرعى الصَّلاةَ، كتَب لهُ كاتِباه أو كاتبُهُ بكلِّ خُطوةٍ يَخطوها إلى المسجِدِ عشْرَ حسَناتٍ) ، [١٢] وكُتب له بكلّ خطوة حسنة، ومُحيَ عنه سيّئة، كما يُكتب له بكلّ خطوة صدقة ، كما في حديث النبيّ -عليه الصّلاة والسّلام-: (وكُلُّ خَطْوَةٍ يَمْشِيها إلى الصَّلاةِ صَدَقَةٌ). [١٣]
الأجر الأعظم يكون في صلاة الفجر لِمن يمشي إليها من المكان الأبعد، ولِمن ينتظر الصّلاة حتى يُصلّيها مع الإمام، قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (أَعْظَمُ النَّاسِ أجْرًا في الصَّلاةِ أبْعَدُهُمْ، فأبْعَدُهُمْ مَمْشًى والذي يَنْتَظِرُ الصَّلاةَ حتَّى يُصَلِّيَها مع الإمامِ أعْظَمُ أجْرًا مِنَ الذي يُصَلِّي، ثُمَّ يَنامُ). [١٤]
إعداد الله -تعالى- لأهل الفجر منازل في الجنّة كلّما غدوا وراحوا، قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (مَن غَدَا إلى المَسْجِدِ، أَوْ رَاحَ، أَعَدَّ اللَّهُ له في الجَنَّةِ نُزُلًا، كُلَّما غَدَا، أَوْ رَاحَ). [١٥]
الصّلاة في جماعة أفضل من صلاة المسلم لوحده بسبعٍ وعشرين درجة، قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (صَلَاةُ الرَّجُلِ في الجَمَاعَةِ تَزِيدُ علَى صَلَاتِهِ وَحْدَهُ سَبْعًا وَعِشْرِينَ) ، [١٦] وإذا صلّاها في فلاة -أرض الواسعة مقفرّة- بلغ أجرها أجر خمسين صلاة، كما ذُكر في الحديث الشريف: (فإنْ صَلاها بِأرضِ قِيٍّ فَأَتَمَّ رُكُوعَها و سُجُودَها تُكْتَبُ صلاتُهُ بِخمسينَ درجةً).