حكم الاحتفال بعيد الميلاد - بن باز - مشروع كبار العلماء - YouTube
- حكم الاحتفال بعيد الميلاد ابن بازگشت
- حكم الاحتفال بعيد الميلاد ابن ا
- حكم الاحتفال بعيد الميلاد ابن بازار
- حكم الاحتفال بعيد الميلاد ابن بازگشت به
حكم الاحتفال بعيد الميلاد ابن بازگشت
حكم الاحتفال بعيد الام ابن باز هو حكم من الأحكام الشرعية التي يتسائل عنها الكثير من المسلمون، فقد ظهر في الآونة الأخيرة الكثير من الأعياد التي لم تكن موجودة في عهد الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- والتي لم يرد ذكرها في الدين الإسلامي، مثل عيد الأم وعيد الميلاد وغيرها، وفي هذا المقال سنوضّح رأي الإسلام بهذه الأعياد، وذلك من وجهة نظر عدد من كبار شيوخ الإسلام.
حكم الاحتفال بعيد الميلاد ابن ا
تعرف من خلال هذا المقال على حكم الفالنتاين ابن باز ، عندما يحين وقت عيد الحب في الرابع عشر من شهر فبراير من كل عام، تكتسي الشوارع باللون الأحمر، حيث تنتشر الورود والدباديب والقلوب الحمراء التي يتهادى بها المحبون، وينتظر الكثير قدوم هذا اليوم حتى يعبر فيه عن مشاعره لمن يحب، ولا يقتصر الاحتفال بعيد الحب على العشاق فقط؛ بل يحتفل به الأبناء مع عائلاتهم، والأصدقاء مع بعضهم البعض، ولكن ما هو حكم الدين الإسلامي في الاحتفال بعيد الحب؟ هل أجازه أم حرمه؟ هذا ما سنوضحه في السطور التالية على موسوعة. حكم الفالنتاين ابن باز
قبل توضيح حكم الإسلام في الاحتفال بعيد الحب؛ تجدر الإشارة أولًا إلى أن عيد الحب أو الفالنتاين هو عيد عالمي تحتفل به مختلف دول العالم في الرابع عشر من شهر فبراير من كل عام، وفيه يقوم المحبون والعشاق بالتعبير عن حبهم وإخلاصهم لبعضهم البعض من خلال تبادلهم الهدايا وكلمات الحب الرقيقة. كما يتبادلون الوعود بأن يظل الحب في داخلهم باقي إلى الأبد، وبأن قصة عشقهم لن تكون لها نهاية، وأنهم سيظلون مع بعض أبد الدهر. ولقد تمت تسمية عيد الحب باسم فالنتاين نسبة إلى الكاهن فالنتاين الذي عاش خلال فترة حكم الإمبراطور الروماني كلوديوس والذي قرر منع الشباب من الزواج، لأنه رأى أن الزواج يعطل الجنود عن أداء مهامهم الوطنية، فالمتزوجين منهم ينشغلون بذويهم وما يمكن أن يحدث لهم في حال وفاتهم في الحرب.
حكم الاحتفال بعيد الميلاد ابن بازار
فتوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين
إنَّ كل عيد يخالف أعياد المسلمين هو بدعة وضلالة وهو محرّم، والأعياد الشرعية الإسلامية معروفة وهما عيدا الفطر والأضحى ويوم الجمعة، وغير ذلك فهو غير وارد عن الإسلام أو عن السلف الصالح، وقد يكون منشؤه أعداء الله والإسلام، وليس على المسلمين اتّباع أفعال وأعمال أعداء الله ودين الإسلام، فلا يجوز في هذه الأعياد ومنها عيد الأم إظهار الفرح والبهجة والسرور، أو القيام بتقديم الهدايا، وتبادل الزيارات، وعلى المسلمين أن ينبهوا ويحذروا من إقامة هذه الأعياد والافتخار والاعتزاز بدينهم، وإظهار شرائعه وأحكامه، وأن يكون أسوة حسنة للآخرين، لا مقلّدًا لهم تقليدًا أعمى. فتوى اللجنة الدائمة
عيد الأم هو من الأعياد المحرمة، وهو ليس من أعياد المسلمين، فهو عيد من الأعياد التي لم ترد عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- ولا عن سلفه الصالح ولا عن صحابته الكرام رضي الله عنهم جميعًا، وبالتالي هو بدعة وتشبه بالكفار، وهو ضلالة عن دين الإسلام وعن نهجه السليم، والاحتفال به وإقامته هو بعد عن دين الإسلام وعن تعليماته وتوصياته.
حكم الاحتفال بعيد الميلاد ابن بازگشت به
وقد أجمع العلماء بالاستناد إلى الأدلة الصريحة من الكتاب والسنة على أن للمسلمين عيدين فقط هم عيد الفطر وعيد الأضحى، وأي أعياد غير ذلك هي أعياد تم ابتداعها لا يجوز للمسلمين الاعتراف والاحتفال بها، لأن في ذلك تعدي صريح على حدود الله. وقال الشيخ ابن جبرين: لا يجوز الاحتفال بمثل هذه الأعياد المبتدعة؛ لأنه بدعة محدثة لا أصل لها في الشرع فتدخل في حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) أي مردود على من أحدثه. كما أن فيها مشابهة للكفار وتقليدًا لهم في تعظيم ما يعظمونه واحترام أعيادهم ومناسباتهم وتشبهًا بهم فيما هو من ديانتهم وفي الحديث: " من تشبه بقوم فهو منهم ". عيد الحب في الدين الإسلامي
أما الفريق الآخر من العلماء فقد رأى أنه يجوز الاحتفال بعيد الحب بشرط ألا يحدث فيه أي شيء يخالف الشرع والدين مثل الفجور والفسق والاختلاط المحرم بالنساء، وبالتالي يُعد هذا الاحتفال حلال شرعًا في حال تقيده بالآداب الشرعية. وبالتالي فإن الاحتفال بعيد الحب مناسبة اجتماعية لا ترتبط بالدين، يحدد أيامها الناس للاحتفال بها، وهو مثل الأعياد الاجتماعية الأخرى مثل عيد الأم وعيد الزواج، وغيرها من الأعياد التي تعزز الروابط الاجتماعية والإنسانية بين الناس.
لذا أرجو الفتوى الشرعية في الأعياد المذكورة بالصفحة الأولى مفصلة وبالدليل لكل موضوع على حدة (والله يحفظكم). ج: أولا: العيد اسم لما يعود من الاجتماع على وجه معتاد إما بعود السنة أو الشهر أو الأسبوع أو نحو ذلك فالعيد يجمع أمورا منها يوم عائد كيوم عيد الفطر ويوم الجمعة، ومنها الاجتماع في ذلك اليوم، ومنها الأعمال التي يقام بها في ذلك اليوم من عبادات وعادات.