الاية رقم 26 في سورة الكهف في موقع ويكيبيديا يوجد بها خطأ مطبعي والايه المكتوبه هي الصحيحه..
الاية 26 من سورة الكهف
(قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ مَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا)
صحح الخطأ جزيت خيرا. -- عبيد 04:49، 24 أبريل 2009 (ت. ع. م. ) السلام عليكم:.
- نقاش:القرآن الكريم/سورة الكهف - ويكي مصدر
- ص242 - كتاب الإعراب المحيط من تفسير البحر المحيط - سورة الكهف - المكتبة الشاملة
- سورة الإسراء - ويكيبيديا
- ملف:Sura18.pdf - ويكي مصدر
نقاش:القرآن الكريم/سورة الكهف - ويكي مصدر
إذا كان الملف قد عدل عن حالته الأصلية، فبعض التفاصيل قد لا تعبر عن الملف المعدل. تاريخ ووقت التحويل الرقمي 18:58، 9 أبريل 2009 البرمجيات المستخدمة Version 5. 2. نقاش:القرآن الكريم/سورة الكهف - ويكي مصدر. 2 تاريخ ووقت تغيير الملف 19:06، 9 أبريل 2009 آخر تعديل للبيانات التعريفية 19:06، 9 أبريل 2009 عنوان قصير سورة الكهف - 18
حالة حقوق النشر حالة حقوق النشر غير مُعرّفة برمجية التحويل Acrobat Distiller 8. 0. 0 (Windows) مشفر yes (print:yes copy:no change:no addNotes:no algorithm:RC4) حجم الصفحة 595. 22 x 842 pts (A4) إصدارة صيغة PDF 1. 6
ص242 - كتاب الإعراب المحيط من تفسير البحر المحيط - سورة الكهف - المكتبة الشاملة
من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ (1)
وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ (2)
الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ (3)
وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ (4)
فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5)
إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (6)
فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ (7)
وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ (8)
سورة الإسراء - ويكيبيديا
2- أسباب نزول الآية (59): عن ابن عباس قال: «سأل أهل مكة النبي ﷺ أن يجعل لهم الصفا ذهبا، وأن ينحي عنهم الجبل فيزرعوا. قيل له: إن شئت أن تستأني بهم، وإن شئت أن نؤتيهم الذي سألوا، فإن كفروا أهلكوا كما أهلكت من قبلهم من الأمم، فقال: بل أستأني بهم، فأنزل الله الآية» رواه أحمد والنسائي والبزار. [8]
المصادر [ عدل]
مراجع [ عدل]
مقالة شيخ الأقصى
وصلات خارجية [ عدل]
سورة الإسراء: تجويد-تفسير - موقع
ملف:Sura18.Pdf - ويكي مصدر
[1]
ما تتضمن السورة [ عدل]
سورة الإسراء من السور المكية التي تعنى بشؤون الدين والعقيدة والوحدانية. تميزت هذه السورة بأنها تتكلم عن القرآن بشكل تفصيلي لم يرد في باقي سور القرآن. وقد تعرّضت السورة لحادثة الإسراء التي كانت مظهراً من مظاهر التكريم الإلهي لـ النبي محمد ،بعد ما لاقاه من أذى المشركين. وهي قصة إسراء النبي محمدمن مكة إلى المسجد الأقصى حيث التقى بجميع الأنبياء من آدم إلى المسيح. وتعرف أيضاً السورة باسم «سورة بني إسرائيل » لحديثها عن هذا القوم، وتستمد هذه التسمية من الآية الرابعة فيها. [2] [3] [4]
فضل السورة [ عدل]
كان النبي يقرأها قبل أن ينام: روى الترمذي عن عَائِشَة قالت: «كَانَ النَّبِيُّ ﷺ لَا يَنَامُ حَتَّى يَقْرَأَ الزُّمَرَ ، وَبَنِي إِسْرَائِيلَ». [5] [6]
وعن العرباض بن سارية «أن النبي ﷺ كان لا ينام حتى يقرأ المسبحات ويقول: فيها آية خير من ألف آية». [6]
أسباب النزول [ عدل]
1- أسباب نزول الآية (56): عن ابن مسعود قال: «كان نفر من الإنس يعبدون نفرا من الجن فأسلم النفر من الجن، وتمسك الإنسيون بعبادتهم للجن. فأنزل الله الآية». ص242 - كتاب الإعراب المحيط من تفسير البحر المحيط - سورة الكهف - المكتبة الشاملة. [7] قال القرطبي: لما ابتليت قريش بالقحط وشكوا لرسول الله أنزل الله هذه الآية، أي ادعوا الذين تعبدونهم من دون الله تعالى وزعمتم أنهم آلهة.
الخطأ: (أقلِّ)
الصواب: (أقلَّ) Alghanemsaleh1967 ( نقاش) 06:30، 19 يوليو 2019 (ت ع م) [ ردّ]
شكرا لاهتمامك أخي ◀ Alghanemsaleh1967 ولكن لا يوجد خطأ، تحياتي. -- أبو هشام (نقاش) 07:06، 19 يوليو 2019 (ت ع م) [ ردّ]
السلام عليكم:.