8% نمو الاقتصاد السعودي خلال العام 2023 5. 2% نمو اقتصادات منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في 2022 التراخيص الأجنبية الجديدة خلال عامين الربع الأول 2020= 352 الربع الثاني 2020= 158 الربع الثالث 2020= 307 الربع الرابع 2020= 449 الربع الأول 2021= 478 الربع الثاني 2021= 575 الربع الثالث 2021= 1330 الربع الرابع 2021= 2056 صافي تدفقات الاستثمار الأجنبي في 4 سنوات 2018= 15. 93 مليار ريال 2019 = 17. 1 مليار ريال 2020= 20. 25 مليار ريال 2021= 72. 32 مليار ريال إجمالي الاستثمارات الأجنبية في السعودية 2. 421 تريليون ريال بنهاية العام 2021 2. 058 تريليون ريال بنهاية العام 2020%17. 65 نسبة النمو بنهاية عام 2021 على أساس سنوي 363. مستقبل المملكة على طريق الاقتصاد المعرفي | صحيفة الاقتصادية. 2 مليار ريال قيمة الزيادة صادرات 2021 الصادرات غير 231. 5 مليار ريال 168. الصادرات البترولية 758. 12 مليار ريال في 2021 447. 6 مليار ريال في العام 2020 صادرات السعودية الإجمالية 1. 035 تريليون 652 مليار ريال في العام 2020
- مستقبل المملكة على طريق الاقتصاد المعرفي | صحيفة الاقتصادية
- مستقبل الاقتصاد السعودي ما بين التهويل والتهوين في ظل انخفاض أسعار النفط
- السعودية تستثمر 6.4 مليار دولار في تكنولوجيا المستقبل - صحيفة الاتحاد
مستقبل المملكة على طريق الاقتصاد المعرفي | صحيفة الاقتصادية
بالطبع ينصح صندوق النقد الدولي بشكل خاص السعودية باعتبارها أكبر دولة خليجية، إلى اتخاذ إجراءات تصحيحية تدريجية كبيرة على أوضاع المالية العامة، على مدار سنوات عدة، من خلال استخدام مزيج من التدابير على جانبي الإيرادات والنفقات، الذي من شأنه أن يحدث عجزاً في المالية العامة هذا العام وعلى المدى المتوسط. وحدد صندوق النقد الدولي هذه الإجراءات، مثل إصلاحات أسعار الطاقة، علاوة على أحكام السيطرة على فاتورة الأجور في القطاع العام، وتوسيع نطاق الإيرادات غير النفطية، من خلال استحداث ضريبة القيمة المضافة، وضريبة على الأراضي. دول الخليج لديها مستشارون كذلك، وتدرك حجم خطورة انخفاض أسعار النفط على موازينها، ووضعت خططت لتنويع مصادر دخلها منذ زمن طويل، وهي تستند إلى جدر حماية لتغطية العجوزات في موازينها، ومواصلة الإنفاق على مشاريعها التنموية والرأسمالية التي تدعم تنويع مصادر دخلها. تمتلك دولة الإمارات أموال سيادية تتجاوز تريليون دولار، بينما تبلغ الأموال السيادية في السعودية 659. 3 مليار دولار في يونيو 2015، وتمتلك الكويت 410 مليار دولار حسب إحصاءات 2014. مستقبل الاقتصاد السعودي ما بين التهويل والتهوين في ظل انخفاض أسعار النفط. عملاقا الصناعة في السعودية أرامكو وسابك يقودان مرحلة التحول الاقتصادي في السعودية، وستنفق أرامكو أكثر من 100 مليار دولار في السنوات العشر المقبلة، من أجل التكرير والتوزيع، حتى تصل الطاقة التكريرية لأرامكو ما بين ثمانية وعشرة ملايين برميل يومياً خلال السنوات المقبلة، بينما هي تمتلك وحدات بشكل كامل أو جزئي مصافي تكرير محلية وأجنبية طاقتها الإجمالية 4.
مستقبل الاقتصاد السعودي ما بين التهويل والتهوين في ظل انخفاض أسعار النفط
د. محمد القريني
اعتمدت المملكة رؤية 2030 لتغطي كافة المجالات والقطاعات الحيوية من خلال خطة عمل وبرامج شاملة مبنية على محاور الرؤية الرئيسة الثلاثة وهي (مجتمع حيوي، اقتصاد مزدهر، وطن طموح)، كما تعمل الاستراتيجية الوطنية للسياحة وفقاً للرؤية بهدف رفع مساهمة القطاع السياحي في الناتج المحلي إلى مايزيد على 10% بحلول 2030م، وهذا يؤكد سعي المملكة لبناء اقتصاد أكثر تنوعاً واستدامة. السعودية تستثمر 6.4 مليار دولار في تكنولوجيا المستقبل - صحيفة الاتحاد. وتعد صناعة السياحة من أهم الصناعات تطوراً ونمواً في العالم، حيث تصدرت المراتب المتقدمة في الاقتصاد العالمي من حيث رأس المال المستثمر والعوائد السنوية من العملات الأجنبية وعدد العاملين في هذا القطاع الحيوي، لتؤدي دوراً مهماً في تحقيق التنمية والتقدم والازدهار في كثيراً من بلدان العالم. والقطاع السياحي في المملكة يمكن الاعتماد عليه بصورة كبيرة وذلك في ظل ما تتمتع به المملكة من موقع جغرافي استراتيجي يربط بين ثلاث قارات وهي (إفريقيا وآسيا وأوروبا)، وبها الأماكن المقدسة في مكة المكرمة قبلة المسلمين في جميع أنحاء المعمورة والمدينة المنورة كثاني أقدس الأماكن للمسلمين بعد مكة المكرمة. وقد استحدثت المملكة التأشيرة السياحية للمرة الأولى في تاريخها في 27 سبتمبر 2019 والتي تتيح للسياح القدوم إليها على مدار العام وفق تنظيمات جديدة ميسرة مع إمكانية الحصول على التأشيرة إلكترونيا أو عند الوصول لأحد منافذ الدخول، لإدراكها بأن صناعة السياحة من أهم الأنشطة التي تسهم في زيادة الدخل وتحفز النمو الاقتصادي وترفع من نسب التشغيل، وتوفير العدد الأكبر من الفرص الوظيفية.
السعودية تستثمر 6.4 مليار دولار في تكنولوجيا المستقبل - صحيفة الاتحاد
- هل أنت مع من يرى أن الكرة السعودية فقدت شيئا من بريقها؟
لم نفقد قوتنا ولن تخسر الكرة السعودية حضورها لمجرد عدم التأهل، نحن نملك دورياً قوياً وهو الذي سيعيد الإنجازات للأخضر لارتفاع مستواه، ولم يكن الخلل أو الهزات في قاموسنا عذرا للإخفاق، وكما ذكرت كنا نتأهل ونفرح ونشارك ونشرف الكرة العربية بكل تواضع، ونتقبل اليوم في نفس الزمان ما حدث لنا بروح رياضية. - أعطت الأندية السعودية جانبا إيجابيا في تعاملها مع متطلبات المرحلة نحو الاتحاد الآسيوي؟
حتى قبل أن يضع الاتحاد الآسيوي معاييره الأخيرة كانت الأندية السعودية جاهزة في كل جوانب الاحتراف، فمثلا لم يكن ينقص أنديتنا سوى (الاستقلالية)، وأتمنى أن يكون لكل ناد مورد مالي مستقل رئيسي حتى الشركات الراعية وهي موجودة واستوفينا هذا الجانب وأصبح نظام الاحتراف متكاملا. - كيف ترى مشاركة الأندية السعودية خارجيا وتحديدا في منافسات الاتحاد الآسيوي؟
جيدة، وممثلونا أربعة وغالبا يصلون لمراحل متقدمة كان آخرها وصول الاتحاد للنهائي وخسارته أمام بوهانج الكوري، فيما وصل الموسم الماضي ثلاثة أندية لدوري الـ8 الهلال والاتحاد والشباب، وهذا شيء محفز لكي تواصل الكرة السعودية نجاحاتها قاريا.
وأضاف عادل: يضاف إلى ذلك نجاح المملكة في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية بكل ثبات وثقة، والسير بالبلاد نحو الرقي والتقدم. إصلاح بيئة الأعمال
من جهته قال الخبير الاقتصادي الدكتور علي عباس: تتخذ المملكة خطوات أساسية من شأنها إنجاح استراتيجية رؤية 2030 ، وتتمثل في تشجيع الاستثمار وتعزيز الشفافية وتنمية قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة، وتهيئة بيئة الاعمال لتصبح الاولى عالميا ، كما صنفها البنك الدولي كثاني أفضل دولة في إصلاح بيئة الأعمال ضمن دول العشرين، ومن اهم هذه الخطوات إنشاء منصة إلكترونية لعرض الفرص الاستثمارية ، وسرعة اصدار التأشيرات التجارية ، وتحفيز رواد الأعمال الموهوبين للعمل في الشركات الناشئة ، مشيدا بسرعة تحقيق الاستدامة للاقتصاد والتنمية بكافة قطاعاتها. أول جريدة سعودية أسسها: محمد صالح نصيف في 1350/11/27 هـ الموافق 3 أبريل 1932 ميلادي. وعاودت الصدور باسم (البلاد السعودية) في 1365/4/1 هـ 1946/3/4 م
تصفّح المقالات
كما تزامنت هذه المعايير مع تصنيف الأمم المتحدة لجاهزية الحكومة الإلكترونية بين دول المعمورة في العام الماضي، الذي حدد استخدام المعرفة كأداة لوصول المعلومات وتقديم الخدمات الحكومية إلى الجمهور، وجاءت السعودية أيضا في المراكز المتقدمة لهذه الجاهزية. خلال العقد الماضي اكتسبت الشعوب الذكية موقعا مميزا في صدارة الاقتصاد المعرفي، واستطاعت أن تغزو العالم بتجارتها الإلكترونية لتصول وتجول عبر الحدود، فأصبحت الفجوة المعرفية العميقة بين الدول المتقدمة والعالم الثالث أكثر عمقا من المطبات المؤلمة التي تقع فيها الدول النامية نتيجة إخفاقها في تنويع مصادر دخلها وابتعادها عن تحقيق أهدافها. وكان تقرير الأمم المتحدة للتجارة والتنمية "أونكتاد" الأخير قد أكد أن حجم مبيعات التجارة الإلكترونية في العالم ارتفع من أربعة تريليونات دولار عام 2003 إلى 26 تريليون دولار في نهاية عام 2019. وحصلت المملكة على مرتبة الصدارة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لتستحوذ على 45 في المائة من إجمالي التعاملات الإلكترونية، وجاءت ضمن المراكز العشرة الأولى على مستوى العالم بانتشار هذا المفهوم وتطبيقه وتحقيق الفائدة منه. وفي نهاية عام 2019 بلغ حجم التجارة الإلكترونية في المملكة نحو 33 مليار ريال سعودي، بعد أن تم تسجيل افتتاح أكثر من 25 ألف متجر إلكتروني، توزعت بين الخدمات والمنتجات الرقمية والمادية، كالعقارات والتسويق الإلكتروني والحلول الإلكترونية والأثاث والديكور والملابس والحرف اليدوية.