طرق ووسائل خفض الحرارة عند الكبار حين تصبح درجة حرارة الجسم عالية، فإنّ الجسم يحاول تبريد نفسه وذلك من خلال التعرق بشكل أكبر، وبالتالي يفقد الكثير من السوائل، وعندما يفقد السوائل يُغلق مسام الغدد العرقية ليحافظ على بقاء السوائل فيه، لذلك يجب دعم الجسم وإعطاؤه الكميات التي يفقدها من السوائل، وذلك من خلال تناول الفواكه، كما يُفضّل تناول عصير الجزر والطماطم بشكلٍ خاص، فالعصائر غنيّة بكميّات كبيرة من الفيتامينات والمعادن، بالإضافة إلى أنّه يجب شرب الأعشاب مثل الزعتر؛ لأنّها تقاوم الالتهاب وتعالج الجسم، بالإضافة إلى ضرورة تناول شاي الزيزفون؛ لأنّه يساعد على خفض الحرارة. يمكن مضغ بعض قطع الثلج إذا كنت لا تودّ شرب السوائل. وضع كمّادات الماء على الأقدام والرأس مع ضرورة تغطية الجسم حتى لا يتعرّض لتيارات الهواء. طريقة خفض حرارة الجسم للكبار - بيت DZ. ينصح بأخذ حمّام ماء فاتر، أو عمل مغطس للجسم. إذا كانت الحرارة عالية بشكلٍ كبير، يمكنك أن تتناول حبة من الإسبرين أو البنادول، وذلك كلّ أربع ساعات تقريباً للتقليل من حرارة الجسم، لكن انتبه إلى أنّ الأسبرين لا يعطى تحت سن الواحد والعشرين. تهيئة جو الغرفة وحرارتها؛ حيث يجب الحفاظ على درجة حرارة الغرفة بحيث لا تكون حارّةً ولا باردة، كما لا ينصح بوجود تيارات هواء في الغرفة، كما ينصح بأن تكون الإضاءة معتدلة وتعطي الشعور بالاسترخاء.
طريقة خفض الحرارة للكبار عن
خل التفاح
تُساعد الحموضة المتواجدة في خلّ التفاح على امتصاص الحرارة من الجسم، ويكون ذلك بإضافة نصف كوب من الخلّ إلى ماء الحمام الفاتر، ثمّ نقع الجسم بهذا الماء لمدة عشر دقائق، وتُكرّر هذه العمليّة كلّما ارتفعت حرارة الجسم. الزبيب
يحتوي الزبيب على خصائص مضادة للجراثيم وللأكسدة، حيث إنّ تناوله يؤدّي إلى التقليل من درجة الحرارة المرتفعة، ويكون ذلك بنقع حفنة من الزبيب في كوب من الماء لمدّة ساعة، أو إلى أن يُصبح الزبيب ليناً، ثمّ تصفيته من الماء وسحقه، ثمّ إضافة السائل إلى الزبيب المسحوق ، وشربه، وتُكرّر هذه الوصفة مرّتين في اليوم. الكركم
يحتوي الكركم على مركب الكركمين المُضاد للفيروسات، والفطريات، والجراثيم مما يجعل منه مُكافحاً لأي نوع من العدوى، ومن ضمنها الحرارة المرتفعة، ويكون ذلك بخلط نصف ملعقة صغيرة من الكركم مع ربع ملعقة صغيرة من مطحون الفلفل الأسود في كوب من الحليب الدافئ، ثمّ شُربه مرتين في اليوم.
معاناة الطفل من الإسهال أو التقيؤ المستمر. ظهور أعراض الجفاف على الطفل. إصابة الطفل بالخمول. ظهور طفح جلدي، والشعور بألم في الحلق ، وتيبّس في الرقبة، والشعور بألم في الأذنين. الإحساس بألم عند التبوّل. وجود مشاكل في المناعة ، أو مشاكل طبية أخرى. الإصابة بالنوبات التشنجية. الأطفال بعمر 6-24 شهراً: يتمّ إعطاء الأطفال الأسيتامينوفين والآيبوبروفين بالجرعات المناسبة لهم، مع القيام بالعلاجات المنزلية التي تمّ ذكرها سابقاً، مثل: تخفيف الملابس، والحرص على شرب السوائل، وغيرها من الإجراءات، ويجب التواصل مع الطبيب في حال ارتفاع درجة الحرارة عن 39 درجة مئوية، وعند عدم استجابة الطفل للأدوية السابقة، وعند استمرار ارتفاع درجة الحرارة لأكثر من يوم. الأطفال والمراهقين بعمر 2-17 سنة: لا يوجد داعٍ لإعطاء الطفل أو المراهق الأدوية في حال كانت درجة الحرارة أقلّ من 38. طريقة خفض الحرارة للكبار مخيفة. 9 درجة مئوية، حيث تكون العلاجات المنزلية كافية في هذه الحالة، وفي حال ارتفاع درجة الحرارة عن 38. 9 درجة مئوية فإنّ الخيارات المتاحة هي الأسيتامينوفين والآيبوبروفين أيضاً، وتجب مراجعة الطبيب عندما يتزامن ارتفاع درجة الحرارة مع ظهور الأعراض الأخرى التي أسلفنا ذكرها، وفي حال عدم الاستجابة للأدوية أو استمرار الحمّى لمدّة تتجاوز ثلاثة أيّام.