وزير الخارجية يستقبل سفير روسيا لدى المملكة
استقبل معالي وزير الخارجية الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، في مكتبه بجدة اليوم، سفير روسيا الاتحادية لدى المملكة سيرجي كوزلوف. وجرى خلال الاستقبال بحث العلاقات الثنائية، والقضايا الإقليمية...
إيران: روحاني يعين امرأتين في منصب نائب الرئيس
عين الرئيس الإيراني حسن روحاني امرأتين في منصب نائب الرئيس كما عين امرأة ثالثة كمساعدة له في الحقوق المدنية، وذلك بعد انتقادات وجهت له لاختياره وزراء من الرجال فقط للحكومة الجديدة. ويدير...
ألمانيا.. اتهام سوري بارتكاب "جرائم حرب"
قال الادعاء الألماني إنه اعتقل رجلا سوريا، يبلغ من العمر 29 عاما، بتهمة ارتكاب جرائم حرب أثناء عضويته في تنظيم داعش في سوريا. وأوضح مكتب المدعي العام الاتحادي، الأربعاء، أن فارس أ. ب. ،...
مصر.. برج ايفل الحزم يطارد جناح الأهلي. مقتل 4 من رجال الشرطة باستهداف سيارتهم
أفادت مصادر أمنية مصرية، الأربعاء، بمقتل ضابط و3 أفراد شرطة بعد أن استهدف مسلحون سيارتهم على طريق العريش، شمالي سيناء. ومنذ عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي في يوليو 2013، تستهدف جماعات...
ضربات التحالف الدولي "تقتل 29 مدنيا" في الرقة
أفادت الأنباء الواردة من سوريا بأن الضربات الجوية للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم الدولة الإسلامية تسببت في مقتل 29 مدنيا في مدينة الرقة.
- برج ايفل الحزم يطارد جناح الأهلي
- برج ايفل الحزم يستعد لدوري المحترفين
- برج ايفل الحزم التعاون والأهلي قمة
برج ايفل الحزم يطارد جناح الأهلي
كهذا تم الإنشاء
إيفل.. رمز العاصمة
تركيب الأجزاء المعدنية بدأت تحديداً في الأول من يوليو 1887 وقد أُطلق على الرجال المسؤولين عن تجميع تلك القطع العملاقة بالطيارين وكانوا يعملون بقيادة رفيق جان. ومع بلوغ إرتفاع 30 متراً، تم رفع الأجزاء بإستخدام رافعات بطريق المصاعد. بين 30 و45 متراً إرتفاع، شُيدت 12 منصة خشبية. بعد إجتياز إرتفاع 45 متراً، توجب تثبيت منصات أخرى مناسبة مع 70 طن للحزمة التي تم إستخدامها بالطابق الأول. ثم جاء وقت تقاطع هذه الحزم الضخمة مع الأطراف الأربعة، في الطابق الأول. تم تنفيذ هذه الوصلة دون وقوع حوادث في7 ديسمبر 1887 وبعدها أصبح إستعمال المنصات المؤقتة غير مفيد، إُستبدلت في البداية بالطابق الأول (57 متر)، ثم إنطلاقاً من أغسطس 1888، إستبدلت بالمنصة الثانية (115 متر). عربية وعالمية - صفحة 1124. في سبتمبر 1888 في حين أن البناء على قدم وساق، والطابق الثاني يشيد، دخل العمال في إضراب حول ساعات العمل (9 ساعات في فصل الشتاء و12 ساعة في الصيف)، وأجورهم الهزيلة نظراً للمخاطر التي يتعرضون لها. رد عليهم غوستاف إيفل بقوله إن المخاطر لا تختلف عن العمل في إرتفاع 200 متر أو 50، وعلى الرغم من أن العمال كانوا بالفعل مجهزين أفضل من المتوسط في هذا القطاع في ذلك الوقت، إلا أنه رفع لهم الأجور لكنه رفض رفع الأجور حسب على ارتفاع منطقة العمل (وكان هذا طلب العمال.
هذا هو الخيار الذي تم اتخاذه للتخلص من النفايات الخطرة، وقد أصبح هذا الموقع مطمورا بصورة نهائية منذ 2017 بقرار من المحافظة، وبالتالي فإن 42 ألف طن من النفايات ستبقى مدفونة إلى الأبد في ويتلسام، ولكن فوق هذه الحزم العالية الخطورة يوجد منسوب مائي جوفي هو الأكبر في أوروبا، ويمتد بين ألمانيا وفرنسا، وبالتالي هناك احتمال خطر تلوث حقيقي لهذا الاحتياطي الهائل من المياه، حتى وإن كانت تفصله طبقة جيولوجية سميكة -تبلغ عدة مئات من الأمتار- عن النفايات. وفي مواجهة هذه المعضلة، يتفق الجميع على أن هناك حاجة ملحة للعمل من أجل حماية 35 مليار متر مكعب من المياه، ولكنهم يختلفون فيما يجب فعله، فبالنسبة للبعض يجب استخراج كل هذا السم بشكل عاجل قبل أن يصبح سجينا في أروقة ودهاليز منهارة، وبالنسبة للآخرين، يجب القيام بأعمال حماية كبرى دون تأخير لإيواء منسوب المياه الجوفية، وفي كل الأحوال يتفق جميع الخبراء أن العد التنازلي لتلوث المياه بدأ وأن الموعد هو عام 2027، وبعد ذلك سيكون الأوان قد فات. وبينما كان العمل على حماية منسوب المياه الجوفية على وشك البدء -كما تقول الكاتبة- توقف كل شيء فجأة بقرار من محكمة استئناف نانسي التي تقدم لها معارضو المشروع، وقد أوقف مرسوم المحافظة -الصادر في 23 مارس/آذار 2017 والقاضي بجعل الطمر نهائي- كل التوقعات، وبعد ذلك تقدمت الطواقم الجاهزة للعمل على الفور باستئناف أمام المحكمة العليا.
برج ايفل الحزم يستعد لدوري المحترفين
هههههههههههههه عجيب نحشتهااا ^_^
#60
عجيبه مواقفكم
ياله بنات كملو
إم. دبليو متوقفة قرب ساحة بلاس دو فيردان في وسط ضاحية لوفالوا بيريه على الطرف الغربي لباريس. وأشارت الشرطة إلى أنها عزلت المنطقة، التي يسودها الهدوء أكثر من المعتاد خلال عطلة الصيف، بعد الحادث الذي وقع عند حوالي الساعة الثامنة صباحا. وتبعد ضاحية لوفالوا بيريه حوالي خمسة كيلومترات عن معالم شهيرة بوسط المدينة مثل برج إيفل وقصر الإليزيه الرئاسي. وتشهد فرنسا منذ كانون الثاني/يناير 2015 موجة من الاعتداءات الجهادية أوقعت 239 قتيلا بصورة إجمالية، واستهدف آخرها بصورة خاصة قوات الأمن في مواقع ذات قيمة رمزية. برج ايفل الحزم يستعد لدوري المحترفين. وتقررت عملية "سانتينيل" بعد اعتداءات كانون الثاني/يناير 2015 لحماية المواقع الحساسة مثل المعابد اليهودية والمساجد وكذلك الأماكن العامة، وهي تنشر سبعة آلاف جندي على الأراضي الوطنية، نصفهم في منطقة باريس. وفي تموز/يوليو أعلن الرئيس إيمانويل ماكرون عن مراجعة "شاملة" للعملية من أجل ضمان "فاعلية أكبر في العمليات والأخذ بحقيقة التهديد وتطوره". ويثير نشر جنود بصورة مكثفة على الأراضي الوطنية جدلا في فرنسا، إذ يتساءل بعض السياسيين وخصوصا من اليمين والعسكريين عن جدوى الإجراء بالنسبة إلى المجهود المطلوب من القوات المسلحة في وقت تنتشر في ساحات عمليات في الخارج، في ظل ضغوط على صعيد الميزانية.
برج ايفل الحزم التعاون والأهلي قمة
وصلة دائمة لهذا المحتوى:
يتفق جميع الخبراء على أن العد التنازلي لتلوث المياه بدأ وأن الموعد هو عام 2027، وبعد ذلك سيكون الأوان قد فات. إيفل بعد العودة.. المصاعد خارج الخدمة | صحيفة الرياضية. قالت صحيفة "لوفيغارو" (Le Figaro) الفرنسية إن موقع "ويتلسام" بفرنسا -الذي تبلغ مساحته 200 كيلومتر مربع- دفن فيه 40 ألف طن من الزرنيخ والأسبستوس وملوثات أخرى على عمق 500 متر تحت الأرض، مما يهدد أكبر منسوب مائي جوفي في أوروبا، وعندما كانت عملية تأمينه على وشك البدء، أوقف نظام العدالة العمل؛ مشكلا بذلك حرجا كبيرا للحكومة. واستعادت الصحيفة –في تقرير بقلم أنجيليك نيغروني- بعض الأحداث التي وقعت في الماضي بمنطقة "هو رين" التي تقع فيها بلدة ويتلسام التي انحرف برج كنيستها، فقد لوحظ أن الأرض تهبط شيئا فشيئا، مما أدى إلى ميل بعض المنازل وانحدار مدينة سيرناي قبل أن تصبح قرية بولويلر ضمن حوض. وخلال المحادثات مع سكان هذه المنطقة الواقعة بالقرب من ميلوز، يتم ذكر ما لا نهاية له من هذه الاضطرابات التي اعتادوا عليها مع مر السنين وأصبحت أقرب إلى القصص، غير أن ما يحدث على السطح هناك في 12 بلدية -كما تقول الكاتبة- هو نتيجة لما حدث تحت الأرض منذ عام 1910. 500 متر تحت الأرض
فمنذ ذلك العام، وعمال المناجم يستغلون بلا كلل رواسب البوتاسيوم، وبدأت مناجم البوتاسيوم الألزاسية تقدم هذا المعدن الثمين المستخدم في الأسمدة لدعم منطقة بأكملها، وتم حفر شبكة من الأروقة في مدينة كاملة تحت الأرض، تصل في بعض الأحيان إلى عمق يزيد على ألف متر، وقد بدأت تتدهور الآن بلا هوادة بعد أن هُجرت في عام 2002 على إثر حريق مروع.