قصة عباس ابراهيم وحبيبته تدور قصة عباس ابراهيم بشكل أساسي حول قصة حب كبيرة جداً تولدت في قلبه ولكنها انتهت بالكثير من الصدمات حيث أحب فتاة وتعلق في حبها بشكل كبير وتقدم لها ولكن الصدمة تمثلت في رفض أهلها تزويجها له، وهذا الأمر جعله يمر بحالة نفسية صعبة جداً كما أنه ابتعد عن الوسط الفني وتغيب عن الغناء فترة من الوقت، أما الصدمة الكبرى فكانت في اللحظة التي وصله فيها خبر زواجها، وبات يغني لها الكثير من الأغنيات الحزينة التي يؤكد الجماهير ونشطاء مواقع التواصل الإجتماعي أنها مهداة لحبيبته، وبعدها عاد لغيابه من جديد ولكن بعد فترة عاد بعمل جديد رجح الكثير أنه يهديه لحبيبته بعد ان علم بخبر طلاقها. ثريد قصة عباس ابراهيم على الرغم من صغر سن عباس ابراهيم حينما دخل عالم الفن إلا أن موهبته المكتنزة فيه كانت أكبر بكثير من سنوات عمره التي كان يبلغها حينما انضم للوسط الفني، حيث قدم نتاجاً فنياً متألقاً بشكل كبير وكان التألق الذي تألق من خلاله هذا النتاج متمحوراً حول خامة الصوت الفريدة جداً من نوعها والتي جعلت الكثير من الشعراء يطرحون أشعارهم ليغنيها عباس ابراهيم ويطرب من خلالها الآذان، ومن اهم أغاني وألبومات الفنان السعودي عباس ابراهيم كلاً مما يلي: ألبومات عباس ابراهيم ألبوم اسمعوني.
قصة عباس ابراهيم كاملة وأهم المعلومات عن حياته – كشكولنا
قصة عباس ابراهيم الكاملة، عباس ابراهيم هو فنان ومغمي من المملكة العربية السعودية وهو من مواليد العاشر متن اغسطس 1988م، ولد الفنان ابراهيم في مدينة جدة ولع عدد من الاعمال الفنية المميزة والبومات غنائية رائعة، وق اصبح من المع واهم النجوم في علم الفن، وبالرغم من صغر سنه لكنه نافس عمالقة الفن في الوطن العربي خاصة في الخليج العربي، سوف نتعرف معا على قصة عباس ابراهيم الكاملة. تعود قصاة الفنان عباس ابراهيم الى انه غاب عن الوسط الفني والغنائي وقد تعددت تلك الاسباب، ومن ذلك القصص التي يتم تناقلها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وكانت القصة هي حبه وتعلقه بفتاة واصبح ولهان عاشق لها، وقد طلب الفتاة من اهلها ورفض وقد تناقل الكثير خبر زواجها، حيث غنى لها الكثير من الالبومات ومن ثم اختفى عن الساحة الغنائية، وتبين انه رغم فارق السن الكبير لم ينسى حبه لها ومنهم من قال انه تربطهم فقط صداقة.
وقد صح الحديث بالأمر بقتل تلك الفواسق الخمس في الحل والحرم، وهي الحية والعقرب والكلب العقور والفأرة والحدأة ـ وهي طائر من الجوارح، صحيح البخاري (3314) وصحيح مسلم (1198). فالأمر بقتل الوزغ هو نفس السبب الذي أمر لأجلها بقتل الفواسق الخمس وهي الإيذاء للبشر فكل مؤذٍ يشرع قتله، فليس قتل الوزغ لأجل أنه كان ينفخ على إبراهيم عليه السلام في النار فحسب، بل أمر بقتله لأنه مؤذٍ فهو سامّ، ولذا تسميه العرب سامّ أبرص. [3]