العدو الذي يقع يمكنه أن يعاود الوقوف أما العدو الذي تم إرضاؤه فقد تمت هزيمته حقا. دعاء العدو. 14082010 هذا الدعاء مستجاب بأذن الله وهو دعاء لنصرة المظلوم. الدعاء يرد الشر على صاحبة ويرد الكيد في النحر وإن الله يكون في عون العبد ما دام العبد قادر على التقرب إلى الله وأن يكونوا عباد طائعين لله ومؤمنين به وأن الدعاء يرد الحسد ويساعد الإنسان على حماية نفسه ومن يحب بالدعاء. و سبحان من يعطي عباده مفاتيح الدعــاء و اسراره و بركته. دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الأحزاب على المشركين فقال. 04042018 أقوال وحكم عن العدو. دعاء لقاء العدو قوله. دعاء قنوت الوتر الذكر عقب السلام من الوتر دعاء الهم والحزن دعاء الكرب دعاء لقاء العدو و ذي السلطان دعاء من خاف ظلم السلطان الدعاء على العدو ما يقول من خاف قوما. دعاء لقهر وتسخير العدو فى الحال هو بسم الله الرحمن الرحيم اللهم سخر لي اعدائي كما سخرت الريح لسليمان بنداود عليهما السلام ولينهم كما لينت الحديد لداود عليهم السلام وذللهم كماذللت فرعون لموسى عليه السلام وقهرهم كما قهرت ابا جهل لمحمد. About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy.
دعاء لقاء العدو والجري
10 - 11 - 2014, 08:17 PM
# 2 سنااء محظور / هـ رد: دعاء عند لقاء العدو جزاك الله خيرا
الله أكبر الله أكبر-الله أكبر الله أكبر–أشهد أن لا أله إلا الله-أشهد أن لا إله إلا الله–أشهد أن محمدًا رسول الله -أشهد أن محمدًا رسول الله–حي على الصلاة–حي على الصلاة–حي على الفلاح–حي على الفلاح–الله أكبر–الله أكبر–لا إله إلا الله
بسم الله الرحمن الرحيم
{ الم. ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ. الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ. وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ.
دعاء لقاء العدو الصحيح
ومنها: أن يسأل الإنسان الله العافية؛ لأن العافية والسلامة لا يعدلها شيء، فلا تتمنَّ الحروب ولا المقاتلة، واسأل الله العافية والنصر لدينه، ولكن إذا لقيت العدو فاصبر. ومنها: أن الإنسان إذا لقي العدو فإن الواجب عليه أن يصبر، قال الله تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ * وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴾ [لأنفال: 45، 46]. ومنها: أنه ينبغي لأمير الجيش أو السرية أن يرفق بهم، وأن لا يبدأ القتال إلا في الوقت المناسب، سواء كان مناسبًا من الناحية اليومية أو من الناحية الفَصْلِيَّة؛ فمثلًا في أيام الصيف لا ينبغي أن يتحرى القتال فيه؛ لأن فيه مشقة. وفي أيام البرد الشديد لا يتحرَّ ذلك أيضًا؛ لأن في ذلك مشقة، لكن إذا أمكن أن يكون بين بين، بأن يكون في الربيع أو في الخريف، فهذا أحسن ما يكون. ومنها - أيضًا - أنه ينبغي للإنسان أن يدعو بهذا الدعاء: «اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الكِتَابِ، وَمُجْرِيَ السَّحَابِ، وَهَازِمَ الْأَحْزَابِ، اهْزِمْهُمْ وَانصُرْنَا عَلَيْهمْ».
دعاء لقاء العدو من
فينبغي على العبد أن يستشعر العجز والضَّعف والحاجة والافتقار إلى الله -تبارك وتعالى-، فهو مُسبب الأسباب، فهذه نارٌ تحرق، من طبيعتها الإحراق، هذه الطَّبيعة أودعها الله بها، لكن لما شاء الله -تبارك وتعالى- سلب منها هذه الخاصية. هنا إبراهيم كان وحده، لم يكن هناك مَن ينصره من البشر، لم يكن هناك أتباع، لم يكن هناك قوة تمنعه من هؤلاء الكفَّار، أو هذا الملك الجبَّار، فما الذي حصل؟
الذي حصل أنَّ الله قال للنار: كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ [الأنبياء:69]، فكانت كذلك؛ لأنَّ الله -تبارك وتعالى- هو الذي خلقها، وهو الذي أودع فيها خاصية الإحراق، فهو قادرٌ على سلبها، فالذي يفعل ذلك ويخرق العادةَ قادرٌ على أن يكفيك المخاوف، وأن يُنجيك من كلِّ ما تخشى وتتَّقي وتُحاذر، لكن يحتاج العبدُ مع هذا إلى صلةٍ مع الله ؛ أن يتعرَّف إلى الله في الرَّخاء؛ من أجل أن يعرفه الله -تبارك وتعالى- في الشّدة: احفظ الله يحفظك. فلا يكون العبدُ مُضيِّعًا لحقوق الله -تبارك وتعالى-، فإذا جاءت الشَّدائد قال: يا ربّ، وإنما يكون على صلةٍ وثيقةٍ بربِّه -تبارك وتعالى-، فإذا دعاه أجابه، وإذا التجأ إليه، وتوكّل عليه، وفوّض أمره إليه؛ كفاه من كلِّ ما يخاف ويُحاذر.
دعاء لقاء العدو اللدود
وقد ذكر الرازي صاحب التفسير -الفخر المعروف- ذكر كلامًا حاصله أنَّه يقول: قد بلغ السابعة والخمسين، يقول: "الذي جربتُه"، هذا خلاصة كلام الرازي، يقول: "الذي جربتُه في حياتي من أوَّلها إلى آخرها، والذي خرجتُ فيه هو أنَّ مَن توجّه بحاجته وفقره إلى غير الله خذل، ومَن توجّه إلى الله -تبارك وتعالى- كُفي" [3] ، هذا خُلاصة كلامٍ للرازي، هذا حاصله، وهذا الكلام صحيحٌ، وعبارات العُلماء في هذا كثيرةٌ، يجدها مَن تطلبها في مظانها، والله المستعان. وكذلك أيضًا النبي ﷺ حينما قالوا: إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ [آل عمران:173]، فهذا كان بعد غزوة أحدٍ، بعد الهزيمة والقتل الذي استحرَّ بأصحاب النبي ﷺ؛ فقد قُتل سبعون، وجُرح كثيرون، ثم بعد ذلك يأتي الخبرُ بأنَّ هؤلاء المشركين قد تهيَّأوا واستعدُّوا لكرَّةٍ على المدينة؛ ليستأصلوا النبيَّ ﷺ ومَن معه، فقال أهلُ الإيمان: حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ [آل عمران:173]. هذا جاء في السِّير: أنَّ أبا سفيان رجع بقريشٍ بعد أن توجَّهوا من أُحدٍ، فلقيه معبد الخزاعي، فأخبره أنَّه رأى النبيَّ ﷺ في جمعٍ كثيرٍ، وقد اجتمع معه مَن كان تخلَّف عن أُحدٍ، وندموا، فثنى ذلك أبا سفيان وأصحابَه فرجعوا، يعني: انصرفوا عن المدينة.
وأرسل أبو سفيان ناسًا أخبروا النبيَّ ﷺ: أنَّ أبا سفيان وأصحابَه يقصدونهم، فقال: حسبنا الله ونِعم الوكيل: الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ الناس يعني: أبا سفيان ومَن معه، قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ، هذا التَّخويف وهذا الجمع لم يفت في أعضادهم، ولم يكن سببًا للخوف والضَّعف والتَّراجع والهزيمة، وإنما قَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ، وأيضًا زادهم إيمانًا.