بقول الشاعر "وَقَد يَجمَعُ اللَهُ الشَتيتَينِ بَعدَما ** يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا"، والنائب عن المفعول المطلق في هذه الآية يكون كلمة "كل. بعض الأمثلة الإعرابية على المفعول المطلق ونائبه
بعد أن قمنا بشرح النائب عن المفعول المطلق بشيء من التفصيل فإننا سنقوم بجب عدد من الأمثلة عن المفعول المطلق وإعرابه حتى يتم توضيح الشرح السابق ومن هذه الأمثلة قول الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم (وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا) والإعراب الخاص بهذه الجملة كالتالي
"وَكُلا" الواو حرف عطف، "كلُا" فعل أمر مبني على حذف النون لاتصاله بألف الاثنين، والألف ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل. "مِنْهاّ" جار ومجرور متعلقان بكُلا. "رَغَدًا" نائب عن المفعول المطلق منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظاهر على آخره. ومن هذه الأمثلة قول الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم (وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا) والإعراب الخاص بهذه الجملة كالتالي
"واذكروا" الواو حرف عطف، "اذكروا" فعل أمر مبني على حذف النون. "والواو" ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل. "اللّه" لفظ الجلالة مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة التي تكون ظاهرة على آخره. نائب عن المفعول المطلق مع الامثلة - المنهج. "كثيرًا" نائب عن المفعول المطلق منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظاهر على آخره.
- نائب عن المفعول المطلق مع الامثلة - المنهج
نائب عن المفعول المطلق مع الامثلة - المنهج
حكم المفاعيل النصبُ، وهي خمسة:
المفعول به، والمفعول المطلق، والمفعول فيه، والمفعول له، والمفعول معه. 1- المفعـول به:
هو ما وقَع عليه فعل الفاعل؛ مثل: أكلَ زيدٌ الطعامَ، والمراد بوقوع فعل الفاعل على المفعول به ارتباطه به بحيث لا يتعقل إلا بتعقُّل المفعول به، لذلك صح أن نقول: إنَّ زيدًا مفعول في مثل: ما ضربتُ زيدًا، أو: لا تضربْ زيدًا، والفعل المتعدي ثلاثة أنواع: نوع ينصب مفعولًا واحدًا كما في الأمثلة المتقدمة، ونوع ينصب مفعولين أصلُهما مبتدأ وخبر، وهو ظن وأخواتها، وقد سبق بحثها، أو ينصب مفعولين ليس أصلُهما مبتدأً وخبرًا مثل: أعطيت الفقيرَ درهمًا، ونوع ينصب ثلاثة مفاعيل؛ مثل: أخبرتُ زيدًا القمرَ طالعًا. وقد أدرج صاحب القطر بحث المنادى في المفعول به؛ لأن (يا) في قولك: يا عبدَالله بمعنى أدعو، لكني رأيتُ أن أُفرِد للمنادى بابًا خاصًّا، كما فعل كثير من النحاة، هذا من جهة، ومن جهة أخرى فإنَّ بحث المنادى طويل جدًّا؛ كما سيأتي إن شاء الله تعالى. 2- المفعـول المطلق:
«هو مصدرٌ فضلةٌ تسلَّط عليه عاملٌ من لفظه، مثل: جلستُ جلوسًا، ومنه قوله تعالى: ﴿ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا ﴾ [النساء: 164]، أو من معناه مثل: جلستُ قُعُودًا، وفَرِحتُ جَذَلًا».
في المضارع يشير إلى نهاية ألف واثنين من الأفعال أو مجموعة Wau أو J-khattab ، وهي أحد الأفعال الخمسة ، وتنطبق عليها قواعد تحليل الفعل الخمس كسبب لاسمها. خمسة أفعال. ؛ لأنه يحتوي على خمسة أشكال أو أنماط لا تحيد عنها بأي شكل من الأشكال ، وهي:
الصورة الأولى: الحاضر يبدأ بـ ya ، إذا كنت تسميها في النهاية ، ثم ألفان ، على سبيل المثال: يكتبون ، لا يكتبون ، لا يكتبون. الصورة الثانية: زمن المضارع الذي يبدأ بـ yaa ، إذا كنت تسميه نهاية ومجموعة ، على سبيل المثال: يكتبون ، لا يكتبون ، لا يكتبون. الصورة الثالثة: زمن المضارع يبدأ بـ Ta ، إذا قمت أخيرًا بتسمية ألف من الاثنين ، على سبيل المثال: تكتب ، لن تكتب ، لن تكتب. الصورة الرابعة: زمن المضارع ويبدأ بالحرف Ta إذا كانت نهايته تسمى المجموعة. مثال رائع: أنت تكتب ، لكنك لن تكتب ولن تكتب. إقرأ أيضا: جميع المخلوقات الحيه تحتاج الى هواء وماء نقي لكي تعيش
الصورة الخامسة: هدية ثا. إذا كنت تسميها النهاية ، فالحرف J ، على سبيل المثال ، تكتب ، لا تكتب ، لا تكتب. كيفية تحليل خمسة أفعال
يختلف تكوين الأفعال الخمسة عن شكل الأفعال العادية ، لذلك إذا كانت الأفعال العادية خالية من حالة النصب وظهرت عوامل حالة النصب ، وكذلك علامة السرقة ، على سبيل المثال: يذهب محمد إلى المدرسة ، وإذا كان عامل النصب الذي يسبقه ، والذي يوضع في حفرة واضحة ، على سبيل المثال ، لن يذهب محمد إلى المدرسة ، وإذا سبقك عامل إيجابي ، فقد ضمنت الصمت ، على سبيل المثال ، محمد لم يذهب إلى المدرسة ، وتلك العلامات التي فيها يتم التعبير عن المشاركة بأفعال منتظمة تسمى (dakhma، hatha، sukun) بالعلامات الأصلية ، بينما يتم التعبير عن خمسة أفعال بأحرف باسم الحركات.