أصيب الزوج بصدمة كبيرة لما فعلته، وهُنا أخبرته بأنه يجب أن يبيع هذه الشقة وأن يقيم معها. ومع بناته وقد وافق الرجل ليس خوفًا من كاثرين ولكن خوفًا على بناته بعد ما فعلته أمامه من قتل الكلب. وبالفعل قام ببيع الشقة وانتقل للإقامة معها بشكل مستمر لكنه في نفس الوقت قام بكتابة ورقة. وأعطاها لأحد أصدقائه المقربين وقام بالإمضاء عليها. بأن إذا حدث له أي شيء فالمسؤول الأول هو كاثرين وليس غيرها، وبالفعل حدث ما توقعه. قصص اطفال بالانجليزي مع ترجمتها مسلية و مفيدة جدا. ستيف ففي يوم الجريمة وبينما هو عائد من عمله وجد كاثرين تُعد لنفسها طعام ولم تعد له. وعندما سألها قالت له أحب أن أذبح الذبيحة وهي خاوية المعدة، شعر ستيف ببعض القلق. وقام بالتحدث مع أحد الجيران وكان هذا في الساعة الحادية عشر. وعندما حكى له ما حدث وأغلق الخط ثم استلقى لينام:
فدخلت عليه كاثرين ومعها ساطور ثم قامت بطعنه سبعة وثلاثين طعنة، والتي كانت كافية. لأن يتوفى ستيف بسبب هذه الجروح الطاعنة ثم قامت بتعليق جثته. مثل الخراف في سقف الغرفة مستخدمة الخطاف الخاص بالجزارين. ثم قامت بفصل الرأس عن الجسم وسلخ أربعة كيلو من اللحم التي قامت بطهيه مع خضار. وتناولته هي والبنات، ثم وضعت الرأس على النار لتستوي وتركتها ثم صعدت إلى غرفتها.
قصص اطفال بالانجليزي مع ترجمتها مسلية و مفيدة جدا
لوحة سيارة
حرامي غبي آخر أراد سرقة مستودع، ولم يتمكن من فتح الباب، فاستعان بسيارته لسحب الباب، مستخدماً «صدّام» سيارته، الذي انخلع، وعندما حمل المسروقات وغادر، رمى ب»الصدام» المخلوع في المكان، ناسياً أن لوحة سيارته لا تزال مثبتة بالصدام المرمي!. تلخيص قصة قصيرة بالإنجليزي للمبتدئين مترجمة وبها الكثير من الحكمة. تيار كهربائي
وخطط آخر لسرقة «كيبل» كهرباء لإحدى المزارع، وأثناء محاولة قطع «الكيبل» بمنشار حديدي، صعقته الكهرباء ولقي حتفه على الفور، دون أن يحسب حساباً لوجود التيار الكهربائي، حيث لم يفصله!. وحاول أحد اللصوص أن يسرق خزانة حديدية صلبة، بمحاولة فتحها بالمكان، وأخذ ما بداخلها، وعندما عجز وأعيته الحيلة، انهال عليها ضرباً بقضيب من الحديد، ولم يدرك أن هذه الخزانة لم تكن سوى «محول كهرباء»، التمست أسلاكه فصعقه، ليبقى مغشياً إلى حين العثور عليه وحضور الشرطة. نغمة غريبة
ورن جرس الجوال في وقت متأخر من الليل ب»نغمة غريبة»، فاستيقظ رب المنزل، الذي لم يعتد سماع نغمة الجوال بمثل هذا الوقت المتأخر؛ لينزل ويبحث عن الصوت، فوجد الحرامي -الذي لم يقفل جواله-، وسأله بخوف: «وش عند الأخ تالي الليل»؟، رد عليه اللص: «أبد ما لقيت في بيتكم عيشة وأبغى أطلع»! ، عندئذ سمح له صاحب المنزل بالخروج، وفي هذه الحالة إما أن يكون صاحب المنزل طيباً، أو صاحب دهاء، أراد أن ينتقم منه على طريقة «مرطَّل الأذناب»!.
تلخيص قصة قصيرة بالإنجليزي للمبتدئين مترجمة وبها الكثير من الحكمة
وبينما وصل بها لمتجر مملوء بكل ما تتمناه العين، طلب منها الدخول واختيار أفضل الهدايا من وجهة نظرها حيث أنه يريد أن يقدمها هدية لوالدته، وأنه سينتظرها في الخارج حيث أنه يثق ثقة عمياء في اختيار زوجته الحبيبة. شعرت الزوجة بالغيرة التي دبت بقلبها وشرعت تأكله، فاختارت أقل شيئا أمامها مقاما وشكلا، وغلفته بورق جميل للغاية يأخذ العين؛ خرجت من المتجر وأعطتها لزوجها والذي فرح كثيرا بها ولم يعلم ما بداخلها. وفي المساء قام الزوج باستكمال مخططه فاشترى الورود الحمراء، وأعطى زوجته الهدية التي كانت قد اختارتها في الصباح قائلا: "أحببت أن تشتري هديتكِ بنفسكِ لتكون كما أحببتها، عرفتِ الآن قدركِ بقلبي حبيبتي؟! " أصيبت الزوجة بالندم الشديد، وأيقنت الدرس أن تحسن النوايا وأن تحب لغيرها ما تحبه لنفسها. ولكنها في النهاية كانت مقهورة بشأن الهدية ففي النهاية كانت من نصيبها هي! القصـــــــــــــــــــــــــــــــة الثالثــــــــــــــــــــــة:
طرحت إحدى الفتيات السوريات سؤالا غاية في الأهمية، قالت الفتاة في حديث لها…
لقد اقتربت الدراسة، واقترب لنا أن نشاهد صراع الآباء والأمهات في انتزاع المقاعد الأمامية وحجزها لأبنائهم، مشاهد حقيقية تتكرر بكل الفصول الدراسية وكأننا في حلبة مصارعة.
وتناولت عدد كبير من الأقراص المنومة، وفي الصباح عندما لاحظ صديق ستيف. عدم حضوره إلى العمل قام بالإتصال بالشرطة وأعطاهم الخطاب الذي تركه ستيف معه. وعندما داهمت قوات الشرطة المنزل وجدت إناء الرأس يغلي على النار منذ الأمس. لكنها أنكرت وقالت أنها تناولت أقراص كثيرة منومة ولا تعلم ماذا حدث، كان المشهد بشعًا للغاية. فقد امتلأ البيت بآثار الدماء لكن كاثرين أصرت أنها لا تعلم ما حدث لزوجها. وما الذي جعل الرأس عن الجسد وتوضع في إناء الطعام وأصرت على الإنكار. لم تشهد محاكم استراليا مثل بشاعة هذه الجريمة، وكما ذكرنا كادت المحكمة أن تصدر. حكمًا ببراءة هذه السيدة بعد أن أكدت أنها كانت ليست في وعيها وقت حدوث الجريمة. مما جعل الشك يدخل في قلب المحكمة، لكنها وفجأة قررت ان تعترف بتفاصيل الجريمة كاملة. والطريف في الأمر أن بعد صدور الحكم عليها بالسجن مدى الحياة مع حرمانها من تقديم. أي التماس بالعفو بعد مضي خمسة وعشرون عامًا أنها قد عادت في أقوالها لتؤكد أنها بريئة. وأن هذا الحكم تعسفي لأنها تعاني من اضطرابات نفسية، لكن المحكمة أخذت اعترافها بأنها مضطربة عقليًا على أنه منتهى العقل. حيث أن لا يوجد مضطرب عقليًا يعترف بأنه مضطرب، ولا تزال هذه السيدة إلى الآن تقوم.