ورقة عمل درس عذرا يا جدي الصف الثاني الابتدائي الفصل الاول 1439 هـ متاح للتحميل المجاني في المملكة لكل من يعمل في مجال التعليم لذلك في هذا الموضوع ستجدون ملف كامل لـ: ورقة عمل درس عذرا يا جدي الصف الثاني الابتدائي الفصل الاول 1439 هـ ف1. ورقة عمل درس عذرا يا جدي الصف الثاني الابتدائي الفصل الاول 1439 هـ
التحميل
مركز التحميل: هو موقع موجه للطلاب و المعلمين في المملكة العربية السعودية و هذا بنية تقديم يد العون لهم ، من اجل الحصول على جميع الملفات التي يحتاجونها في مجال الدراسة بالمملكة ، لجميع المراحل الدراسية و جميع فصول العام الدراسي ، الفصل الاول الفصل الثاني. في حال وجدتم رابط معطل او محتوى قديم نتمنى منكم مراسلتنا في التعليقات لاصلاحه او تحديثه لتعم الفائدة على الجميع.
حل درس عذرا يا جدي للصف الثاني ابتدائي 1443 - المتصدر الاول
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "بوربوينت درس عذرا يا جدي- لغتي الصف الثاني ابتدائي" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. تقييمك * مراجعتك * الاسم *
البريد الإلكتروني *
أعلمني بالمواضيع الجديدة بواسطة البريد الإلكتروني.
درس عذرا يا جدي للصف الثاني الابتدائي - بستان السعودية
برعاية
بالتعاون مع
جوائز عديدة ودعم وتقدير من أفضل المؤسسات العالمية في مجال التعليم وعالم الأعمال والتأثير الإجتماعي
سهل - جميع الحقوق محفوظة © 2022
تهذيب سيرة ابن هشام لعبد السلام هارون، مؤسسة الرسالة، بيروت-لبنان، دار البحوث العلمية، الكويت، الطبعة الرابعة عشر: 1406 /1985. ديوان أبي بكر الصديق رضي الله عنه، تحقيق وشرح: محمد شفيق البيطار، شراع للدراسات والنشر والتوزيع، دمشق-سوريا، الطبعة الأولى: 1993. ديوان حسان بن ثابت، تحقيق وتعليق: وليد عرفات، دار صادر، بيروت-لبنان، 2006. كتب وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم - مكتبة نور. الرحيق المختوم لصفي الرحمن بن عبد الله المباركفوري، دار الوفاء، مصر، الطبعة: الحادية والعشرون: 1431 /2010. السيرة النبوية لأبي محمد عبد الملك بن هشام بن أيوب الحميري المعافري، تحقيق: عمر عبد السلام تدمري، دار الكتاب العربي، بيروت-لبنان، الطبعة الثالثة: 1410 /1990. السيرة النبوية: دروس وعبر لمصطفى بن حسني السباعي، المكتب الإسلامي، بيروت- لبنان، دمشق- سوريا، الطبعة الثامنة: 1405 /1985. السيرة النبوية: عرض وقائع وتحليل أحداث علي محمد محمد الصلابي، دار المعرفة، بيروت- لبنان، الطبعة السابعة: 1429 /2008. شرح صحيح البخارى لأبي الحسن علي بن خلف بن عبد الملك بن بطال القرطبي، تحقيق: إبراهيم بن سعيد الصبيحي، مكتبة الرشد، الرياض، الطبعة الثالثة: 1423 /2003. المعجم الكبير لسليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير الطبراني، تحقيق: حمدي بن عبد المجيد، مكتبة ابن تيمية، القاهرة-مصر، الطبعة الثانية، بدون ذكر للتاريخ.
كتب وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم - مكتبة نور
ويقول أنس ـ رضي الله عنه ـ: " قلّ ليلة تأتي عليَّ إلا وأنا أرى فيها خليلي عليه السلام ـ، ويقول ذلك وتدمع عيناه ". قال أبو ذؤيب الهذلي: " قدمت المدينة ولأهلها ضجيج بالبكاء كضجيج الحجيج أهلوا جميعاً بالإحرام، فقلت: مه؟! ، فقالوا: قُبِض رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ". لكن حزن الصحابة وعظيم المصاب لم يخرجهم عن الصبر والتصبر إلى النواح والجزع، فعن قيس بن عاصم قال حين موته: " لا تنوحوا عليَّ، فإن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ لم يُنَح عليه ". ومما قاله حسان بن ثابت ـ رضي الله عنه ـ يبكي رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ما بال عينك لا تنام كأنها كُحِلت مآقيها بكحل الأرمد
جزعا على المهدي أصبح ثاويًا يا خير من وطئ الحصى لا تبعد
وجهي يقيك الترب لهفي ليتني غُيِّبْتُ قبلك في بقيع الغرقد
بأبي وأمي من شهدْتُ وفاته في يوم الاثنين النبي المهتدى
فظللتُ بعد وفاته متبلدا متلددا يا ليتني لم أولد
أأقيم بعدك بالمدينة بينهم؟! يا ليتيي صُبِّحْت سُمَّ الأسود
وقال أبو بكر الصديق ـ رضي الله عنه ـ:
لما رأيت نبينا متجندلاً ضاقت عليَّ بعرضهن الدورُ
فارتاع قلبي عند ذاك لموته والعظم مني - ما حييت - كسير
أعتيق ويحك!!
لما أكمل الله الدين وأتم النعمة على المسلمين، أجرى الله على نبيه ـ صلى الله عليه وسلم ـ سنته الماضية في خلقه: { كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ} (آل عمران: 185)، فتُوفِّيَّ نبينا ـ صلى الله عليه وسلم ـ في يوم الاثنين الثاني عشر من ربيع الأول من السنة الحادية عشرة من الهجرة، وله ثلاث وستون سنة، وقال ابن حجر: " وكانت وفاته يوم الاثنين بلا خلاف من ربيع الأول، وكاد يكون إجماعاً.. ثم عند ابن إسحاق والجمهور أنها في الثاني عشر منه ". وهذا اليوم لم يُرَ في تاريخ الإسلام أظلم منه، فكما كان يوم مولده أسعد وأشرق يوم طلعت عليه الشمس، كان يوم وفاته أشد الأيام وحشة وظلاما ومصابا على المسلمين، بل والبشرية جمعاء، قال أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ: " ما رأيت يوماً قط كان أحسن ولا أضوأ من يوم دخل علينا فيه رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وما رأيت يوماً كان أقبح ولا أظلم من يوم مات فيه رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ". وفي رواية أحمد قال أنس: ( لما كان اليوم الذي قدم فيه رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ المدينة أضاء منها كل شيء، فلما كان اليوم الذي مات فيه أظلم منها كل شيء، وقال: ما نفضنا عن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ الأيدي حتى أنكرنا قلوبنا).