القراءة الصامتة
هي التي تتمّ من خلال تتبُع القارئ للكلمات ببصره دون أنَّ ينطق بحرفٍ واحد، فهي تختصر الوقت والجهد وتُساعد على فهم وتحليل النص بشكلٍ أكبر من القراءة الجهريّة. أهمية القراءة
إنَّ القراءة عملية هامّة ومثريّة للفرد والمجتمع؛ لأنّها تُعطي الحياة تميّزاً وتُثري العقل والفكر. تُساعد على الربط بين الماضي والحاضر، والإفادة من تجارب الأمم السابقة من خلال قراءة كُتب التاريخ المختلفة. تُساعد في كسب السلوك المرغوب والسويّ. تعويد النفس منذ الطفولة على السعي المُستمرّ للبحث عن المعلومة. من أهم محددات السرعة القرائية. القراءة عمليّة نفسيّة اجتماعيّة، تعمل على تكوين شخصيّة الفرد. تُشجّع على التواصل الاجتماعيّ بين مختلف فئات المجتمع، من خلال المناقشة فيما يقرؤون. تُساعد في نموّ أعضاء النطق لدى الأطفال، وتعلّمهم اللغة السليمة. معوقات القراءة
عدم إدراك الفرد والمجتمع لأهمية القراءة، ودورها في تنمية الثقافة. انتشار وسائل الإعلام المسموعة والمرئية، التي قللت من دور الكتب ووسائل الإعلام المكتوبة كالجرائد. الكسل، فيرى الفرد أنّ قراءة الكتب يتطلّب وقتاً وجهداً لذلك يُفضل الحصول على المعلومة بطريقة أسهل كالاستماع. ضيق الوقت والانشغال في متطلّبات الحياة الكثيرة.
- من محددات السرعة - المورد التعليمي
- مرض التصلب الجانبي الضموري
- حالات شفيت من مرض التصلب الجانبي الضموري
- ماهي طرق علاج التصلب الجانبي الضموري
- التصلب الجانبي الضموري بالانجليزي
من محددات السرعة - المورد التعليمي
معلومات عن الملف
اسم الملف
محددات السرعة القرائية
نوع الملف
docx
حجم الملف
121. 31 KB
تاريخ الرفع
07-05-2016 09:48 م
عدد التحميلات
458
اسم المستخدم
nenobling
ملف مخالف: إرسال إبلاغ عن المحتوى
[ تم إيجاد الملف]
لا بد من تفعيل الجافا سكربت في متصفحك! !
بيتكوين جولد التي رسخت مبدأ اللامركزية ورفعت شعار "التعدين للجميع"، عمل مطوروها على تعزيز مستوى الحماية الشخصية عبر إتباع مستويات أعلى من السرية التي لا تتوفر في العملات الرقمية الأخرى فعمدوا إلى تشفير تفاصيل المعاملات و عناوين المحافظ. العملات الرقمية البديلة Altcoins
سيطرت عملة بيتكوين الرقمية بعيد إطلاقها على السوق الرقمي، بل إنها تعتبر أصل العملات الرقمية كونها العملة الرقمية الأولى والتي رسمت خارطة الطريق للعالم الرقمي من خلال إرساء قواعد وأساسات هذا العالم، ولكن ما لبثت أن تبعتها العديد من العملات الأخرى التي تلاقت وتشابهت معها في بعض الخصائص واختلفت عنها في خصائص أخرى، ويطلق على العملات الرقمية الأخرى غير البيتكوين "العملات الرقمية البديلة" أو "Altcoin" وهي تشمل جميع العملات الرقمية التي تم إطلاقها بعد البيتكوين والتي وصل عددها حتى فبراير 2022 (17000 عملة رقمية). تتبع العملات الرقمية البديلة تقنية البلوك تشين Blockchain مثل البيتكوين إلا أنه يتم تسويق هذه العملات الرقمية البديلة كبدائل للبيتكوين من خلال تسليط الضوء على عيوب البيتكوين وطرح إصدارات محدثة تعالج هذه العيوب، وتعد عملة الايثيريوم ETH، عملة اللايت كوين LTC، عملة الريبل XRP ، وعملة EOS من أبرز العملات الرقمية البديلة وأكثرها شهرة وتداولاً.
التدخين. التدخين هو عامل الخطورة البيئي الوحيد المُحتمل للإصابة بمرض التصلب الجانبي الضموري. ويبدو أن هذا الخطر يصبح أكبر لدى النساء، خاصةً بعد انقطاع الطمث. التعرض للسموم البيئية. تشير بعض الأدلة إلى أن التعرُّض للرصاص أو مواد أخرى في بيئة العمل أو المنزل قد يكون مرتبطًا بالإصابة بمرض التصلب الجانبي الضموري. لقد أُجريت العديد من الدراسات، ولكن لم يرتبط عامل واحد أو مادة كيميائية بصورةٍ ثابتة بحدوث مرض التصلب الجانبي الضموري. الخدمة العسكرية. تُشير الدراسات إلى زيادة الخطر لدى الأشخاص الذين التحقوا بالجيش للإصابة بمرض التصلب الجانبي الضموري. ولكن لم يتضح بعد ما العامل المُحفز في الخدمة العسكرية الذي قد يؤدي إلى الإصابة بمرض التصلب الجانبي الضموري. قد يشمل ذلك التعرُّض لمعادن أو مواد كيميائية مُعينة، أو الإصابات الرضحية، أو العدوى الفيروسية، أو الإجهاد الشديد. المضاعفات أثناء تفاقم المرض، يتسبب التصلب الجانبي الضموري ALS في حدوث مضاعفات، مثل:
مشكلات التنفس يؤدي التصلب الجانبي الضموري بمرور الوقت إلى شلل العضلات اللازمة لعملية التنفس. وقد تحتاج إلى جهاز لمساعدتك على التنفس ليلًا، يشبه الجهاز الذي قد يرتديه الشخص المصاب بانقطاع النفس النومي.
مرض التصلب الجانبي الضموري
ولمساعدتك على التنفس ليلًا على سبيل المثال، قد تُوضَع على جهاز الضغط الموجب ثنائي المستوى في مجرى التنفس (BiPAP). ويدعم هذا النوع من الأجهزة عملية التنفس من خلال ارتداء قناع على الأنف أو الفم أو كليهما. يختار بعض الأشخاص المصابون بمرض التصلب الجانبي الضموري المتقدم الخضوع لثقب القصبة الهوائية (فغر الرغامى) — وهو ثقب يتم عمله جراحيًّا في مقدمة الرقبة يؤدي إلى الرُّغامَى (القصبة الهوائية) — للاستخدام الدائم لجهاز التنفس الصناعي الذي يُحدث انتفاخ وانكماش الرئة. ويُشار إلى أن أكثر مسببات الموت شيوعًا لدى الأشخاص المصابين بمرض التصلب الجانبي الضموري هو الفشل التنفسي. وتحدث الوفاة في المتوسط خلال 3 أو 5 سنوات من بدء ظهور الأعراض. وعلى الرغم من ذلك، يعيش بعض مرضى التصلّب الجانبي الضموري لمدة 10 سنوات أخرى أو أكثر. مشكلات في التحدث أغلب الأشخاص المصابين بالتصلب الجانبي الضموري ALS يُصابون بصعوبة في الحديث. ويبدأ هذا عادةً بتداخل بسيط في الكلمات في بعض الأحيان، ولكنه يصبح أكثر حدة. ثم يصبح الحديث في النهاية من الصعب على الآخرين فهمه، ويعتمد الأشخاص المصابون بـ ALS غالبًا على تقنيات تواصل أخرى. مشكلات في تناول الطعام يمكن أن يُصاب الأشخاص المصابون بالتصلب الجانبي الضموري ALS بسوء التغذية والجفاف بسبب تلف العضلات التي تتحكم بالبلع.
حالات شفيت من مرض التصلب الجانبي الضموري
نظرة عامة التصلُّب الجانبي الأولي أحد أنواع مرض العصبون الحركي الذي يصيب الخلايا العصبية في الدماغ المسؤولة عن الحركة بالفشل مع مرور الوقت. يتسبَّب التصلُّب الجانبي الأولي في ضعف العضلات الإرادية، مثل تلك المستخدمة للتحكُّم في ساقيكَ، وذراعكَ ولسانكَ. قد تواجه مشكلات في الحركة مثل صعوبة الحفاظ على التوازن وبطء الحركة والترنّح. وقد تواجه في النهاية مشكلات عند المضغ والبلع والتحدّث. يُمكن أن تصيب هذه الحالة المرضية النادرة الإنسان في أي سن، لكنها تصيب الأشخاص عادةً بين 40 و60 عامًا. وهي شائعة لدى الذكور أكثر من الإناث. يوجد نوع ثانوي نادر جدًا من مرض التصلب الجانبي الأولي يُعرف باسم التصلُّب الجانبي الأولي اليفعي، ويصيب الأشخاص في مرحلة مبكرة من الطفولة، وينتج عن جين شاذ ينتقل من الوالدين إلى الأطفال. يُخلط عادةً بين التصلب الجانبي الأولي ومرض آخر أكثر شيوعًا من أمراض العصبون الحركي يُسمى بمرض التصلب الجانبي الضموري. ورغم أن التصلب الجانبي الأولي يرتبط على الأرجح بالتصلب الجانبي الضموري ، إلّا إن التصلب الجانبي الأولي يتطور بوتيرة أبطأ من التصلب الجانبي الضموري كما أنه غير مميت في أغلب الحالات.
ماهي طرق علاج التصلب الجانبي الضموري
إذا كان لدى طفلك تشنُّجات عضلية لا إرادية أو يبدو أنه يفقد توازنه غالبًا أكثر من المعتاد، فحدد موعدًا مع أحد أطباء الأطفال لتقييم حالته. الأسباب تُصاب الخلايا العصبية في الدماغ المتحكمة في الحركة (العصبونات الحركية العلوية)، عند الإصابة بمرض التصلُّب الجانبي الأولي، بالارتخاء ببطء والفشلِ مع مرورِ الوقت. يَنتُج عن ذلك عدم قدرة الأعصاب على تنشيط الخلايا العصبية الحركية في الحبل النخاعي التي تتحكَّم في العضلات. تُسبب هذه الخسارة مشكلات في الحركة مثل صعوبة الاتزان والضعف وبطء الحركة والترنّح ومشكلات في النطق والبلع. التصلب الجانبي الأولي الذي يبدأ من سن البلوغ ما زال سبب الإصابة بالتصلب الجانبي الأولي الذي يبدأ في مرحلة الطفولة مجهولاً. وفي معظم الحالات، لا يُصنَّف على أنه مرض وراثي، ومن غير المعروف سبب حدوثه أو كيفية بدء الإصابة به. التصلُّب الجانبي الأولي اليفعي يحدث مرض التصلُّب الجانبي الأولي اليفعي بسبب طفرات في جين ALS2 (التصلُّب الجانبي الضموري 2). على الرغم من عدم فهم الباحثين لكيفية تسبُّب هذا الجين في الإصابة بالمرض، لكنهم يعلمون أن جين ALS2 يُعطي التعليمات لتكوين بروتين Alsin، والذي يظهر في خلايا العصبونات الحركية.
التصلب الجانبي الضموري بالانجليزي
يصيب التصلّبُ الجانبي الأوّلي الذراعين والساقين بشكل رئيسي. بينما يُصيبُ الشَلَل البَصَلِيّ الكاذِب المُتَرَقِّي عضلاتِ الوجه والفك والحلق بشكلٍ رئيسي. وفي كِلا الاضطرابين تكون العضلاتُ ضعيفة وشديدة التيبُّس ومشدودة (تشنُّجية)، ولكن لا يحدث الانتفاض (التقلُّصات الحزمية) والضمور. يمكن أن تكونَ الانفعالات مضطربة وقابلة للتغيّر: قد يتحول المرضى المُصابون بالشلل البَصَلِي الكاذِب المُتَرَقِّي من السعادة إلى الحزن بسرعة ومن دون سبب. ومن الشَّائع حدوثُ نوبات عاطفية غير ملائمة. تتفاقم الأعراضُ على مدى عدَّة سنوات عادةً قبلَ حدوث العجز الكلي. يمكن أن يحدُثَ الضمورُ العضلي المُتَرَقِّي في أي عمر. وهو يشبه التصلّب الجانبي الضموري، ولكنه يتقدّم ببطء أكبر دون حدوث الشُّناج spasticity، وتضعف العضلات، وتصبح الأطراف رخوة وضامرة. قد تكون التقلّصاتُ اللاإرادية أو ارتعاش الألياف العضلية هي الأعراض المبكرة. تُصاب اليدان في البداية عادةً، يتبعهما الذراعان والكتفان والساقان. وتلحق الإصابة بكامل الجسم في نهاية المطاف. يعيشُ الكثيرُ من المرضى المصابين بهذا النوع مدّة 25 عامًا أو أكثر. ينطوي الشَلَلُ البَصَلِيّ المُتَرَقِّي على إصابة الأعصاب التي تتحكّم في عضلات المضغ والبلع والكلام، ممّا يزيد من صعوبة القيام بهذه الوظائف.
قد يكون للصوت نبرة أنفيَّة (خنّة). وتكون العواطفُ أو الانفعالات قابلة للتغيّر عندَ بَعض المرضى. وتحدُث الوفاة، التي غالبًا ما تكون بسبب الالتهاب الرئوي، بعدَ سنة إلى 3 سنوات من ظهور الأعراض عادةً. تقييم الطبيب إجراء اختبارات مثل التصوير بالرنين المغناطيسي وتَخطيط كَهرَبِيَّةِ العَضَل ودراسات التوصيل العصبي اختبارات الدم، والبول والبزل النخاعيّ أحيانًا يشتبهُ الأطباءُ في بداء العصبون الحركي عندَ البالغين الذين يعانون من ضعف عضلي تدريجي دون ألم أو نقصٍ في الإحساس. ويستفسرون من المرضى عمَّا يلي: أجزاء الجسم المصابة متى بدأت الأَعرَاض ما هي الأَعرَاض التي ظهرت في البداية كيف تغيَّرت الأَعرَاضُ مع مرور الوقت تعطي هذه المعلوماتُ الأطباءَ أدلّة على سبب الأَعرَاض. يُجرَى تصويرُ الدماغ، والحبل الشوكي في بعض الأحيان، بالرنين المغناطيسي، وذلك للتَّحرِّي عن وجود شذوذاتٍ قد تُسبِّبُ أعراضًا مشابهة. تُجرى اختبارات للتَّحري عن الاضطرابات الأخرى التي يمكن أن تُسبِّب الضُّعف. ولإجراء الاختبارات للاضطرابات الأخرى، قد يقوم الأطباءُ بما يلي: اختبارات دمويَّة للتَّحرِّي عن حالات العدوى والاضطرابات الاستقلابيَّة اختبارات بوليَّة للتَّحرِّي عن المعادن الثقيلة (مثل الرصاص أو الزئبق) إذا كان المرضى قد تعرضوا لهذه المعادن تميل أمراضُ العصبون الحركي مع مرور الوقت إلى التَّسبُّبِ في ظهور أعراضٍ مميَّزة، لدرجة يكون التشخيص فيها واضحًا دون إجراء أيِّ اختبارات.
البزل الشوكي (البزل القَطَني). يتضمن ذلك أخذ عينة من السائل الشوكي لديك للاختبار المعملي باستخدام إبرة رفيعة تدخل بين فقرتين أسفل ظهرك. خزعة العضلات. إن اعتقد طبيبك أنك مصاب بمرض عضلي آخر بخلاف التصلب الضموري الجانبي ، قد تخضع لخزعة من العضلات. يُستأصَل جزء صغير من عضلة لديك تحت تأثير مخدر موضعي، ثم يُرسَل للتحليل في المختبر. للمزيد من المعلومات
العلاج لا يُمكن للعلاجات أن تعكس أضرار التصلُّب الجانبي الضموري (ALS)، ولكنها يُمكنها أن تُبْطِئ تطوُّر الأعراض، وتمنع المضاعفات، وتجعلكِ أكثر راحة واستقلالية. قد تحتاج إلى فريق متكامل من الأطباء المدربين في العديد من المجالات الطبية، وخبراء الرعاية الصحية لتوفير الرعاية الصحية لك. قد يطيل ذلكَ من مدة بقائكَ على قيد الحياة، ويُحسِّن من مستوى جودة حياتك. سيساعدكَ فريقكَ على تحديد العلاجات المناسبة لك. يَحقُّ لكَ اختيار أو رفض أي علاجات مقترحة. الأدوية اعتمدت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية دواءين لعلاج التصلّب الجانبي الضموري، وهما:
ريلوزول (Rilutek). أثبتت الدراسات أن تناول هذا الدواء عن طريق الفم يزيد العمر المتوقع مدة تتراوح من 3 إلى 6 أشهر. ولكنه قد يسبب آثارًا جانبية مثل الدوخة واضطرابات الجهاز الهضمي وتغيرات في وظائف الكبد.