محمد نور (18 يناير 1981)، مغني مصري، تخرج من معهد الكونسرفتوار "قسم آلة الكمان" وهو أحد مؤسسي فرقة واما الغنائية وقد لحن بعض اغانيها.
- مغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ المنهاج ج1 - مكتبة نور
- صفات اسم عائشة الغيص
مغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ المنهاج ج1 - مكتبة نور
الاغاني
منفردة
الاكتر تحميل
الاكتر استماع
السيرة الذاتية
محمد نور (18 يناير 1981)، مغني مصري، خرج من معهد الكونسرفتوار "قسم آلة الكمان" وهو أحد مؤسسى فرقة واما الغنائية وقد لحن بعض اغانيها. مغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ المنهاج ج1 - مكتبة نور. جميع الحقوق محفوظة لاصحابها والموقع غير مسئول عن انتهاك الحقوق الملكيه الفكريه.. اذا كنت صاحب العمل الفني واردت الابلاغ عن سرقة حقوق ملكيته للتاليف والنشر يسعدنا استقبال البلاغ علي الرابط.. وعند الحصول علي ما يثبت حقوق ملكيتك سيتم حذف العمل فورا ونضمن لك عدم اضافته علي موقعنا مرة اخري..
يجد محمد في الفكرة أكبر دافع ومحفز لكتابة نص غنائي، ويضيف: "عندما تطرأ في خيالي فكرة أبحث معها عن كلمات تصفها بطريقة لافته وجديدة أعمل على تناولها بشكل مختلف عن الدارج عند الناس، والكلام هو الذي يحفزني لعمل توليفة جديدة من الكلمات والألفاظ والأوزان والقوافي، وهذا أمر ممتع لأي شاعر في الدنيا، ولأي مبدع عندما يبتكر شيئاً لم يسبقه إليه أحد غيره وأجده أمراً عظيماً. فأنا أركز دائماً في الأغاني التي أكتبها على أن يكون لدي شيء مميز ولم يذكر من قبل، وينسب لي بأن أكون أول من قدمه، وهذا الحافز الأهم لأن أكون متميزاً". وينفي محمد أنَّ جيل الشباب من الشعراء الجدد سحب البساط من تحت أقدام الأسماء الشعرية المكرسة في الساحة الفنية، ويؤكد أن "جيل الشعراء الجدد نجح في ظل وجود الأسماء الكبيرة، ونحن لدينا أسماء مثل أيمن بهجت قمر، الذي أعتبره صاحب مدرسة خرجت شعراء كثيرين أتشرف بأن أكون واحداً منهم، وهناك تامر حسين وأمير طعيمة وبهاء الدين محمد ونادر عبد الله وخالد تاج الدين، وهؤلاء ظهروا وانتشروا قبل ثورة مواقع التواصل الاجتماعي وما زالوا يقدمون أعمالهم الناجحة حتى اليوم".
[٢]
من صفات عائشة
اتَّصَفَتْ أمّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- بصفات عظيمة جليلة جعلتها ترتفع في ميزان الله تعالى، وفي قلب نبيّه -صلَّى الله عليه وسلَّم-، فَمَرَّةً نزل جبريل -عليه السلام- يُقرِئها السلام، فيقول لها النبيّ -صلَّى الله عليه وسلَّم-: (يا عائشُ هذا جبريلُ يُقرِئُك السلام، قلت: وعليه السلامُ ورحمةُ اللهِ) ، [٣] ، ومرَّةً حين سُئِل النبيّ -صلَّى الله عليه وسلَّم- عن أحبّ الناس إليه، فأجاب مباشرة:عائشة، حيثُ كانت أحبّ الخَلق إليه، وفيها قال النبيّ -صلَّى الله عليه وسلَّم-: (فضلُ عائشةَ على النِّساءِ، كفضلِ الثَّريدِ على سائرِ الطَّعامِ).
صفات اسم عائشة الغيص
الحياء، حيث كانت السيّدة عائشة -رضي الله عنها- حَيِيَّةً حتى في بيتها؛ فقد رُوِيَ عنها قَوْلُها: (كنتُ أدخلُ بيتيَ الذي فيهِ رسولُ اللَّهِ -صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ- وإنِّي واضعٌ ثوبي، وأقولُ: إنَّما هوَ زَوجي وأبي، فلمَّا دُفنَ عمرُ -رضيَ اللَّهُ عنْهُ- معَهم، فواللَّهِ ما دخلتُهُ إلَّا وأنا مشدودةٌ عليَّ ثيابي حياءً من عُمرَ).
الزُّهد والكرم، فمن الجدير بالذكر أنّ معاوية بن أبي سفيان ذات مرَّة أَرْسَل إليها مئة ألف درهم، فَقَسَّمتها على الفقراء، والمحتاجين، ولم تُبْقِ لنفسها شيئاً، ثمّ ذَكَّرَتها جاريَتُها بأنَّها صائمة، فلو أنَّها أبْقَتْ لنفسها دِرْهماً تشتري به لحماً، فأجابتها عائشة -رضي الله عنها-: "لوْ ذَكَّرْتِني لَفَعَلْتُ". العبادة، حيث تَمَيَّزت السيّدة عائشة بعبادتها الدائمة؛ فإذا أَدَّتْ شيئاً من عبادة الْتَزَمَتْ به، وثَبَتَتْ عليه، حتى وإن كان يسيراً، ولقد رُوِي عن عبد الله بن قيس أنَّها أَوْصَته بقيام الليل مُقتدياً في ذلك بنبيّه -صلَّى الله عليه وسلَّم-، كما أخْبَرَتْ عنها رميثة بنت حكيم أنَّها كانت تُصَلِّي صلاة الضحى ثماني ركعات، وتُطِيل فيهنّ، إضافة إلى أنّها كانت تُكثِر من النوافل الأخرى، كالصيام، حتى إنَّها كانت تصوم في السفر، ولا تأخذ بالرُّخصة؛ وذلك لعُلوّ همَّتها -رضي الله عنها-. الوَرَع واجتناب الشُّبهات؛ فقد رُوِيَ أنَّ عَمّاً لها بالرضاعة أراد أن يَدْخل عليها، فمنعته إلى أنْ استأذنَتْ في ذلك رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- فأخبرها بجواز ذلك، فأدخلته، ومِنْ وَرَعها كذلك، أنَّها كانت تَحْتَجِبُ حتى عن العُميان، وتتعذَّر بأنَّه إن لم يكن يراها، فإنَّها تراه، فتَحْتَجِبُ عنه.