نتعرف هنا على تفسير اية وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون من خلال المصادر في اسلام ويب، حيث انه من خلال موقع منبع الحلول نود استخدامه من اجل نشر المعرفة بشان ايات القران الكريم واليوم سوف نعرض لكم بعض المعلومات عن وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون، حيث ان الكثير من الاشخاص الذين سوف يستفدون من هذه الصفحة التي تتيح لهم الوصول الى وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون التفسير، حيث ان هناك الكثير من العلماء الذين استخدموا مهاراتهم من اجل تفسير القران وتوضيحه للناس بقدر المستطاع. وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون اسلام ويب. نعرض تفسير وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون على موقع اسلم ويب: وتفسير هذه الاية ان الله تعالى يقول للرسول انه حرم على اليهود سابقا بما اخبره به من قبل في السورة الانعام وهو ذاك كل ذي ظفر ، ومن البقر والغنم ، حرمنا عليهم شحومهما ، إلا ما حملت ظهورهما أو الحوايا ، أو ما اختلط بعظم، ولكنهم عصوا الله تعالى وقد ظلموا انفسهم بانهم اشركوا بالله واستحقوا قصى عقوبة.
وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون اعراب - بيت الحلول
وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون اسلام ويب. ويجوز ( ولكن كانوا هم الظالمون) بالرفع على الابتداء والخبر والجملة خبر كان. وتَفْسِيرُهُ هو المَذْكُورُ في قَوْلِهِ تَعالى:
هيكل وزارة الخارجية السودانية from
﴿فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ طَيِّباتٍ. وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَمَا أَغْنَتْ عَنْهُمْ آلِهَتُهُمُ الَّتِي يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ لَمَّا جَاءَ أَمْرُ رَبِّكَ وَمَا زَادُوهُمْ. لا تقولوا آمنا ولكن قولوا أسلمنا2. وما ظلمناهم بالعذاب ولكن كانوا هم الظالمين أنفسهم بالشرك. يكى از ابعاد اعجاز قرآن، پيشگويى از حوادث آينده است كه از موضوعات گوناگونى خبر. أميرٌ جائِرٌ ، وشَيخٌ زانٍ ، وعابِدٌ مُتَكَبِّرٌ. القول في تأويل قوله تعالى:
القول في تأويل قوله تعالى:
بتكذيبهم رسلنا وكفرهم بهم ، ( فما أغنت عنهم آلهتهم) أي: وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَمَا أَغْنَتْ عَنْهُمْ آلِهَتُهُمُ الَّتِي يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ لَمَّا جَاءَ أَمْرُ رَبِّكَ وَمَا زَادُوهُمْ. وماظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون.
وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون اسلام ويب - Blog
وجملة: (آتيناه... وجملة: (إنّه في الآخرة... ) لا محلّ لها معطوفة على جملة آتيناه. (ثمّ) حرف عطف (أوحينا) مثل آتينا (إلى) حرف جرّ والكاف ضمير في محلّ جرّ متعلّق ب (أوحينآ)، (أن) حرف تفسير، (اتّبع) فعل أمر، والفاعل أنت (ملّة) مفعول به منصوب (إبراهيم) مضاف إليه مجرور وعلامة الجرّ الفتحة (حنيفا) حال من إبراهيم منصوبة الواو عاطفة (ما) نافية (كان) فعل ماض ناقص، واسمه ضمير مستتر تقديره هو (من المشركين) جارّ ومجرور خبر كان. وجملة: (أوحينآ... وجملة: (اتّبع... ) لا محلّ لها تفسيريّة. وجملة: (ما كان من المشركين) في محلّ نصب معطوفة على الحال (حنيفا). الفوائد: - تأتي الحال من المضاف إليه، إذا كان إحدى الحالات التالية: أ- أن يكون المضاف جزءا من المضاف إليه، نحو ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا. ب- أو كان شبيه الجزء من المضاف إليه، نحو الآية اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً. ج- أن يكون المضاف عاملا في الحال نحو إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً.. إعراب الآية رقم (124): {إِنَّما جُعِلَ السَّبْتُ عَلَى الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (124)}.
الإعراب: (إنّما) كافّة ومكفوفة (جعل) فعل ماض مبنيّ للمجهول (السبت) نائب الفاعل (على الذين) جارّ ومجرور مرّ إعرابه متعلّق ب (جعل) بتضمينه معنى وضع (اختلفوا) فعل ماض وفاعله (في) حرف جرّ والهاء ضمير في محلّ جرّ متعلّق ب (اختلفوا)، الواو عاطفة (إنّ ربّك) مثل إنّ إبراهيم، والكاف ضمير مضاف إليه اللام المزحلقة للتوكيد (يحكم) مضارع مرفوع والفاعل هو (بينهم) ظرف منصوب متعلّق ب (يحكم).. و(هم) ضمير مضاف إليه (يوم) ظرف زمان منصوب متعلّق ب (يحكم)، (القيامة) مضاف إليه مجرور (في) حرف جرّ و(ما) اسم موصول مبنيّ في محلّ جرّ متعلّق ب (يحكم)، (كانوا.. يختلفون) مثل كانوا يظلمون. (فيه) مثل الأول متعلّق ب (يختلفون). جملة: (جعل السّبت... وجملة: (اختلفوا فيه... وجملة: (إنّ ربّك ليحكم... وجملة: (يحكم... يختلفون) لا محلّ لها صلة الموصول (ما). وجملة: (يختلفون) في محلّ نصب خبر كانوا.. إعراب الآيات (125- 128): {ادْعُ إِلى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125) وَإِنْ عاقَبْتُمْ فَعاقِبُوا بِمِثْلِ ما عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ (126) وَاصْبِرْ وَما صَبْرُكَ إِلاَّ بِاللَّهِ وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ (127) إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ (128)}.
قال الحجاج: ما رأيك فيّ؟
قال سعيد: ظالم، تلقى الله بدماء المسلمين
قال الحجاج: علي بالذهب والفضة، فأتوا بكيسين من الذهب والفضة، وأفرغوهما بين يدي سعيد بن جبير
قال سعيد: ما هذا يا حجاج؟ إن كنت جمعته، لتتقي به من غضب الله ، فنعمّا صنعت، وإن كنت جمعته من أموال الفقراء كبراً وعتوّاً، فوالذي نفسي بيده، الفزعة في يوم العرض الأكبر تذهل كل مرضعة عما أرضعت!
قصه الحجاج وسعيد بن جبير
قال سعيدٌ: الويل لمن زُحِزح عن الجنةِ فأُدخِلَ النار، قال الحجاج: اذهبوا به فاقتُلوه، فلما أدبَر ضحك، قال: ما يضحكك يا سعيد؟ قال: عجبتُ من جرأتِك على الله، وحِلْم الله عليك، قال الحجاج: اضربوا عُنقه، قال سعيد: دعني أصلِّي ركعتين، فاستقبَل القبلة وهو يقول: إني وجهتُ وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفًا وما أنا من المشركين، قال الحجاج: اصرفوه عن القِبلة، قال سعيد: فأينما تولوا فثمَّ وجهُ الله، إن اللهَ واسع عليم، قال الحجاج: لم نوكَلْ بالسرائر، وإنما وكلنا بالظواهر، قال سعيد: اللهم لا تُسلِّطْه على أحد يقتله بعدي، ثم ضُرِبت عنقه. ويروى أن دمَه فار حتى ملأ الغرفة وامتد إلى ما تحت كرسي الحجاج، فخاف الحجاجُ وبدأ يهذي فقال: القيد، القيود، فظن الحراسُ أنه يريد القيد الذي في أرجلِ سعيدٍ، فقطعوا ساقيه بالسيوف واستخرجوا القيود، وحُمَّ الحجاجُ بعدها، ولم يعِشْ أكثر من أربعين يومًا، وكان قبل موته يقول: ما لي ولابن جبير؟!.. متندمًا على ما فعل.
نهاية الحجاج...
جاء ( سعيد بن جبير) ( للحجاج) قال له الحجاج: أنت شقي بن كسير ؟! ( يعكس اسمه) فرد سعيد: أمي أعلم بإسمي حين أسمتني. فقال الحجاج غاضباً: " شقيت وشقيَت أمك!! " فقال سعيد: " إنما يشقى من كان من أهل النار " ، فهل أطلعت على الغيب ؟ فرد الحجاج: " لأُبَدِلَنَّك بِدُنياك ناراً تلَظّى! " فقال سعيد: والله لو أعلم أن هذا بيدك لاتخذتك إلهاً يُعبَد من دون الله. قال الحجاج: ما رأيك فيّ ؟ قال سعيد: ظالم تلقى الله بدماء المسلمين! فقال الحجاج: أختر لنفسك قتلة ياسعيد! قصه الحجاج وسعيد بن جبير. فقال سعيد: بل أختر لنفسك أنت! ، فما قتلتني بقتلة إلاقتلك الله بها! فرد الحجاج: لأقتلنك قتلة ما قتلتها أحداً قبلك، ولن أقتلها لأحد بعدك! فقال سعيد: إذاً تُفسِد عليّ دُنياي، وأُفسِدُ عليك آخرتك. ولم يعد يحتمل الحجاج ثباته فنادى بالحرس: جروه واقتلوه!! فضحك سعيد ومضى مع قاتله فناداه الحجاج مغتاظاً: مالذي يضحكك ؟ يقول سعيد: أضحك من جرأتك على الله، وحلم الله عليك!! فاشتد غيظ الحجاج وغضبه كثيراً ونادى بالحراس: اذبحوه!! فقال سعيد: وجِّهوني إلى القبله ، ثم وضعوا السيف على رقبته ، فقال: " وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفاً مسلماً وما أنا من المشركين. "
الحجاج وسعيد بن جبير .
قال الحجاج: أتضحك؟
قال سعيد: أضحك من حلم الله عليك، وجرأتك على الله!!. قال الحجاج: اذبحوه. قال سعيد: اللهم لا تسلط هذا المجرم على أحد بعدي. وقتل سعيد بن جبير، واستجاب الله دعاءه، فثارة ثائرة بثرة[1] في جسم الحجاج، فأخذ يخور كما يخور الثور الهائج، شهراً كاملاً، لا يذوق طعاماً ولا شراباً، ولا يهنأ بنوم، وكان يقول: والله ما نمت ليلة إلا ورأيت كأني أسبح في أنهار من الدم، وأخذ يقول: مالي وسعيد، مالي وسعيد، إلى أن مات. نهاية الحجاج.... مات الحجاج، ولحق بسعيد، وغيره ممن قتل، وسوف يجتمعون أمام الله – تعالى – يوم القيامة، يوم يأتي سعيد بن جبير ويقول: يا رب سله فيم قتلني؟. { إن كل من في السموات والأرض إلا آتى الرحمن عبداً لقد أحصاهم وعدّهم عداً وكلهم آتيه يوم القيامة فردا}مريم:93-95
الحجاج والرجل اليمني::
ذهب الطاغية يعتمر، وأخذ معه حراسة مشددة، لأنه يعلم أنه ظالم، ولما أتى مقام إبراهيم، وقف يصلي ركعتين، فوضع حرسه وجنوده السلاح والسيوف والرماح والخناجر على الأرض. والذي يروي هذه القصة طاوس بن كيسان، أحد العلماء، قال: كنت جالساً عند المقام، فسمعت الجلبة، يعني الصوت والضجة، فالتفتُّ، فرأيت الحجاج وحرسه، فقلت: اللهم لا تمتعه بصحته ولا بشبابه.
رحم الله أولئك الأعلام الذين نشروا شعاع العلم في الأرض، ووفقنا الله لتقديرهم حق قدرهم، والسير على نهجهم الرشيد آمين ، والحمد لله رب العالمين.. ( من الشبكة الإسلامية)
11-11-2009, 08:53
#2
۾ــﻶﮛ ☺
21320
Oct 2009
996
الجنس:
دولتي:
[align=center]
يسلموو ع الطــــــرح...
يعطيــــكـ العافيــــة..
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك... لك مني أجمل تحية. [/align]
~~~
ه1
11-11-2009, 17:42
#3
وحده في حآآآلهــا
5177
Dec 2006
1, 580
الله يرحمه
ونسأل الله صلاح الأمة
13-11-2009, 02:32
#4
~تيجــــآإآإآإن~
8810
Sep 2007
4, 206
يمهل ولا يهمل
ونعم بالله!!!!!!!!!!!