خلود غنام- سبق- الرياض: رصد الفريق البحثي في المركز الوطني لأبحاث قضايا الشباب عدداً كبيراً من الدراسات والأبحاث المحلية والعربية والعالمية المتعلقة بقضايا ومشكلات الشباب، وذلك في إطار تعزيز التواصل والتعاون بين المركز والباحثين والمهتمين بقضايا الشباب. المركز الوطني لأبحاث قضايا الشباب يوفّر قاعدة بيانات للمهتمين. وبعد توفير "قاعدة بيانات أبحاث قضايا الشباب" على الموقع الإلكتروني للمركز: ، تجاوز عدد الدراسات والأبحاث التي احتواها الموقع أكثر من 1140 دراسة وبحث منها 719 باللغة العربية و424 باللغة الإنجليزية، والعدد في تزايد. ويدعو المركز جميع الباحثين والخبراء والمهتمين بشؤون قضايا الشباب للاستفادة من هذه القاعدة البحثية وتوظيفها بما يعود على الشباب والمجتمع بالخير والفائدة، كما أكد المركز أنه يسعد بأن يستقبل دراسات وأبحاث المتخصصين لتضمينها قاعدة البيانات. وقال الأمين العام للمركز الدكتور نزار الصالح: "الدراسات والأبحاث جاءت في 34 موضوعاً رئيساً، وترّكزت حول قضايا الشباب المختلفة، واحتلت الدراسات والأبحاث المتعلقة بمواضيع المخدرات والمسكرات والتدخين المركز الأول من حيث العدد، فقد بلغ عددها 180 دراسة وبحثا، وجاءت موضوعات قضايا العنف الأسري بكافة أشكاله بالمرتبة الثانية بعدد 157 دراسة وبحثا".
المركز الوطني لأبحاث قضايا الشباب يوفّر قاعدة بيانات للمهتمين
سحر الشريف
د. وزير الرياضة يشهد بروتوكول تعاون بين الوزارة وشركة توتال لرعاية دورى مراكز الشباب لكرة القدم - مجلة الوطنية. أشرف صبحى: دورى مراكز الشباب يساهم فى الكشف عن المواهب وتطوير مراكز الشباب و١٠٨ لاعب انتقلوا إلى الأندية الرياضية من خلال منافسات الدورى
شهد الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين الوزراة وشركة "توتال انرجيز" لرعاية دورى مراكز الشباب لكرة القدم الذى تنفذه الإدارة المركزية لمراكز الشباب والهيئات الشبابية، وذلك بحضور مدير عام توتال انريجز للتسويق ايجبيت توماس ستروش، وعدد من قيادات الوزارة. فى كلمته، قال الدكتور أشرف صبحى:"مشروع دورى مراكز الشباب لكرة القدم يعد من المشروعات التطويرية لمراكز شباب مصر ، ومن مستهدفاته العمل على تطوير والانتقاء والموهبة فى كرة القدم، وشغل أوقات فراغ الشباب من خلال ممارسة الرياضة، بجانب الدعم الاقتصادى من خلال الجوائز التى تقدمها الوزارة لمراكز الشباب المشاركة بالدورى وفقاً لعدد النقاط التى يحصلون عليها. قدم الوزير الشكر والتقدير إلى اللجنة المنظمة للدورى والمعنيين بالإدارة المركزية لمراكز الشباب والهيئات الشبابية، وتنفيذ الدورى بالتعاون مع مديريات الشباب والرياضة فى مختلف المحافظات، مشيراً إلى الشق التربوى الذى تراعيه الوزارة فى منافسات الدورى واتخاذ الإجراءات الواجبة، وتطبيق اللوائح تجاه أى خروج عن النص.
المركز الوطني لأبحاث الشباب | الاخبارية
وأضاف: "بلغ عدد موضوعات الجريمة والإرهاب والغزو الفكري والسرقة وجنوح الأحداث حوالي 149 دراسة وبحثا، كما تضمنت قاعدة البيانات حوالي 125 دراسة وبحثاً في المجالات النفسية والاجتماعية والصحية للشباب، بينما وصلت موضوعات البطالة والمهارات المطلوبة لسوق العمل إلى 108 دراسات وأبحاث". وأردف "الصالح": "بلغ عدد موضوعات التنشئة الاجتماعية والسلوكيات المنحرفة المرفوضة اجتماعياً ودينياً كالتعصب بجميع أشكاله والتفحيط والانحرافات الجنسية 86 دراسة وبحثاً، إضافة إلى أن الدراسات والأبحاث التي تتعلق بموضوعات التحصيل الدراسي، والتسرب من التعليم، والتأخر الدراسي بلغت 78 دراسة وبحثاً، بينما وصل عدد موضوعات تتعلق بشبكات التواصل الاجتماعي، واستخدام الإنترنت والهاتف المحمول والقنوات الفضائية والعولمة إلى 63 دراسة وبحثاً". وتابع: "بلغ عدد الدراسات التي تتعلق بتنمية الشخصية والإبداع والابتكار وممارسة الألعاب الرياضية حوالي 57 دراسة وبحثاً، وبلغ عدد موضوعات قضايا الزواج والطلاق والعنوسة والمرأة حوالي56 دراسة وبحثاً، والدراسات التي تتعلق بتعلم اللغات والميل للقراءة عددها 44 دراسة، أما موضوعات التي تتعلق بالانتماء للوطن والمشاركة المجتمعية فقد بلغت 40 دراسة وبحثاً".
وزير الرياضة يشهد بروتوكول تعاون بين الوزارة وشركة توتال لرعاية دورى مراكز الشباب لكرة القدم - مجلة الوطنية
ان رعاية الابداع لها تاثيرات كبيرة حول تمكين الشعوب من الناحية الثقافية، وترتبط ارتباطا وثيقا مع طاقات الشباب و حماسهم، لذا فان المركز سيكون المظلة التي ستحتضن هذه الابداعات التي انتشرت سابقا تحت مظلات متعددة، على الرغم من ان اهدافها واحدة ولكنها كانت بحاجة الى يد كريمة تمتد لها من اجل تغيير واضح له نتائج واضحة، له قوانين و نظام مستقل يكفل لهم حقوقا و يطالبهم بواجبات يسهم في تنمية الشباب في مختلف القطاعات، ويفتح امامهم ابواب المبادرة و الخدمة المجتمعية التي سترسخ مفهوم الريادة والأصالة في آن واحد على اعتبار أنهم ثروات الامم. طلة:
" الشباب هم ثروة الأمم وموردها الذي لا ينضب، وسواعدها التي تبني، هم حاضر الأمة ومستقبلها، وسوف نحرص على الاستماع لهم وتلمُّس احتياجاتهم واهتماماتهم وتطلعاتهم، ولا شك أنها ستجد العناية التي تستحقها"
من أسرة تحرير الوطن
2 - رصد القضايا والظَّواهر والمشكلات الاجتماعيَّة المرتبطة بالشباب، وتأثيراتها المتوقعة، ووضع المقترحات والتوصيات بشأنها. مركز شباب الوطنية. 3 - إجراء البحوث التقويميَّة المتعلقة بالشَّباب؛ للتعرُّف على مواطن التميز أو القصور، ووضع الفرضيات والحلول العمليَّة والعلمية لها. 4 - دراسة وضع مشروع وطني للشباب يهدف إلى تعزيز أوجه الرِّعاية التي يحتاجها الشباب والتعامُل مع قضاياهم. 5 - وضع قواعد للمعلومات والبيانات لكلِّ ما يتعلق بالشباب في المملكة العربية السعودية، والعمل على تحديثها، وتبادُلِها بين كافَّة الجهات المهتمة بالشباب.
وأضاف: «لكن هذه المسألة متعلقة بقضية مهمة جدا، ومسألة خطيرة للغاية، وهي مسألة الأنساب، وضرورة حفظها، وحرمة اختلاطها، والبُعد عن كل ما من شأنه المساس بها، فحفظ النسب من الضروريات الخمس التي جاءت الشريعة بحفظها». وأكمل «الحارثي»: «قد تدعو الضرورة أو الحاجة إلى التجميد كمن تعالج من السرطان، وعلاج السرطان يقتل البويضات، فيقال: إن تجميد البويضات يجوز بضوابط: أن يكون الدافع لعملية التجميد مشروعا، وأن يكون موجودا وقت العملية، وأن تحفظ البويضة المخصبة بشكلٍ آمنٍ يمنع اختلاطها عمدا أو خطأ، وأن تجرى عملية التخصيب بين زوجين بدخول البويضة المخصبة في المرأة وهي لا تزال زوجةً له، وألا توضع البويضة المخصبة في غير رحم صاحبة البويضة، وأن تشرف على تلك البويضة جهة طبية موثوقة، وألا تطول فترة التجميد، تجنبا لوفاة أحد الزوجين أو حصول طلاق، مع ضرورة التأكد من عملية الحفظ والتخزين قبل الاستخدام». وتابع: أولت المملكة العربية السعودية مثل هذه النوازل جلّ عنايتها، وأصدرت لها الأنظمة مثل نظام وحدات الإخصاب والأجنة وعلاج العقم، ولائحته التنفيذية، وأكدت أن تكون جميع تلك الأمور متوافقة مع الشريعة الإسلامية، كما جاء في المادة الثالثة من هذا النظام «تلتزم وحدات الإخصاب والأجنة وعلاج العقم في ممارسة نشاطها بالفتاوى الشرعية التي تصدرها هيئة كبار العلماء في المملكة».
تجميد البويضات لدى العازبات يثير الجدل في تونس
أو يكون ثمة ضعف في إنتاج البويضات عند المرأة، مما يؤثر في نسبة احتمالات الحمل، فيتم تنشيط إفراز المبيض، والاحتفاظ بعدد جيد من البويضات، لضمان وجودها واستخدامها، بالإضافة إلى تعرض الزوج للعلاج الجنسي أو النفسي الطويل، مما يمنع فرصة الإنجاب في الوقت الراهن، فتلجأ الزوجة إلى تجميد بويضاتها حتى شفائه، وقبل أن تكبر بالعمر، فتقل فعالية البويضة. لهذه الأسباب رأى جملة من العلماء إباحة الشريعة حالات الاضطرار بغرض رفع الحرج والضرر عن المسلم بحسب مقدار ضرره، وبلا إسراف. ودعموا ذلك بأن جواز تجميد البويضات يحقق رفع الحرج عن الحالات المهددة بعدم الإنجاب، للظروف الصحية والعلاجية، وهذا ما يوافق غاية الشريعة في عموم رفع الحرج، وإباحة المحرمات عند حاجة الإنسان الضرورية. كما أن النطاف ملك للزوجين، ويمكن استخدامه متى أرادا، تماما كحرية اختيارهما تخصيب البويضة داخل جسم الزوجة، إلا أن الفرق هو الاحتفاظ بالبويضة في مكان مخصص لها، يضمن سلامتها وعدم فقدان فاعليتها، لأسباب مختلفة قد تمنع جسم المرأة من سلامة الاحتفاظ بالبويضة. العلاج بشروط صارمة يرى عضو الجمعية الفقهية السعودية الدكتور صالح بن عطية بن صالح الحارثي أنه «يُلجأ إلى تجميد البويضات كنوع من أنواع العلاج، والأصل مشروعية العلاج والتداوي».
الاجتماعية والشخصية
- تأجيل مشروع الحمل والأمومة إلى ما بعد الأربعين لأسباب اجتماعية، أو أسرية، أو اقتصادية، أو بسبب ظروف العمل. - قد تكون المرأة غير مرتبطة إما بسبب الطلاق، أو وفاة الزوج، ولا ترغب في الارتباط برجل آخر لظروف شخصية، أو بسبب العمل، أو الدراسة، أو لم تجد الزوج المناسب بعد وتخشى التقدم في العمر. - هناك نساء يكون لديهن تاريخ عائلي في انقطاع الطمث المبكر "ما قبل الأربعين"، الذي يعرف بسن اليأس المبكر؛ لذا يبادرن إلى الحفاظ على قدرتهن الإنجابية مستقبلاً عندما تسنح لهن الظروف. - في بعض الحالات يكون سبب التجميد الظروف الصحية للزوج، الذي قد يعاني من مرض صحي، أو نفسي، أو غيبوبة، أو يكون غائباً لمدة طويلة، مثل الهجرة، أو السفر، أو الاحتجاز، وتخشى المرأة أن تطول مدة غيابه فتسعى إلى إنقاذ بويضاتها بالتجميد. - أحياناً يكون التجميد اختيارياً؛ حيث تحمل المرأة مرة واحدة، أو مرتين، وترغب في تأجيل الحمل التالي سنوات لظروف شخصية، أو خاصة بالعمل. النفسية
وهي أن تكون الزوجة مهيأة لعملية التلقيح عن طريق أطفال الأنابيب، ويحدث لها، أو لزوجها ظرف شخصي، أو طبي طارئ، وبدلاً من إتلاف البويضات يمكن تجميدها إلى دورة علاجية لاحقة، وأيضاً عند حدوث فرط استجابة للبويضات.