قصيدة عن الجار:
-الجار جار ولا عن الجار مذخور ………. ولا خير في جارٍ قصر حق جاره. -الجار حقه عند الأجواد مشهور ……….. طيب الكلام وحشمته واعتباره. -الجار جار ومكرم الجار ماجور ……….. بالدين والدنيا كسبها تجاره. -الجار حقه عند الاسلام منشور ………. قصيدة عن الجار – لاينز. واوصى عليه ياايهى الجار
-الجار جار ولو مشى الجار بالجور ………. احفظ وقارك لا عثر في وقاره
-اصبر وخلك مع هل الخير مستور ……… لابد ما يرحل وتنسى جواره
-ياتي بداله جار بالخير مذكور ……….. تفرح بقربه لا لصق لك جداره
-جار مع الجيران بالراي والشور ……….
قصيده عن حقوق الجار المهدره - بيشة نت - بوابة بيشة الإلكترونية
وقال صلى الله عليه وسلم: " والله لا يؤمن و الله لا يؤمن و الله لا يؤمن الذي لا يأمن جاره بوائقه "
أخرجه البخاري وغيره
فأقسم النبي صلى الله عليه وسلم في الحديثين. ونفى الإيمان ولمقصود الإيمان الكامل أي لا يكتمل إيمانك حتى تحب لجارك ما تحبه لنفسك من الخير.. وتكره له من الشر ما تكرهه لنفسك. قصيده عن حقوق الجار المهدره - بيشة نت - بوابة بيشة الإلكترونية. وفي الحديث الثاني أقسم ثلاثا بنفي الإيمان كذلك عن الذي لم يحقق الأمن لجاره
فتراه يتربص بالجار ويترقب سفره ليعتدي على أملاكه أوعرضه. والواجب إحترام الجار والصبر على أذاه بل وإكرامه
" من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره "
" إذا طبخ أحدكم قِدرا فليكثر مرقها ثم ليناول جاره منها "
" إذا طبختم اللحم فأكثروا المرق فإنه أوسع وأبلغ للجيران "
اللهم أعنا على القيام بحقوق جيراننا يارب العالمين
تحياتي لكم
بن مصبح
__________________
قصيدة عن الجار – لاينز
واوصى عليه ياايهى الجار. استيقظت فوجدت نفسي ملقى على سرير في غرفة تبدو كغرفة مستشفى لا أدري ما حدث أو لماذا أرقد في هذا السرير لم أستطع الحركة من شدة الألم وهناك الكثير من الأشياء معلقة بذراعي وبيدي حاولت مرة أخرى أن أتحرك فلم أستطيع فعل شيء. الليل ما ينتهي والاه مسموعة. بالدين والدنيا كسبها تجاره. بالدين والدنيا كسبها تجاره. طيب الكلام وحشمته واعتباره. ولا خير في جار قصر حق جاره. نموت ما نرضى مهونه على الجار. تركوني وحدي ومشوا ما حاسب إحسابي. وغصن المودة إن جاده. قصة قصيرة عن حق الجار – YouTube. نظرت في أرجاء الغرفة بحثا عن أي. ذاكرتي صارت عدم.
نسأل الله أن يعفو عن الجميع. المصدر د. نادية عوض
المجله العربيه
هذا التوقيع من الغالية صدى الله يبارك فيها
17-07-2003, 06:27 AM
#2
17-07-2003, 04:56 PM
#3
17-07-2003, 06:00 PM
#4
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحيانا الواحد مايعرف فن الحديث وما ينبغي ان يقال في الوقت المناسب للشخص المناسب مع ان النية سليمة
الا الناس قد لا تعذر فتتهمه بالحسد والغيرة..... وما يراه اناس من افعال وأقوال بديهية عادية الا ان أناسا آخرين يعتبرونها تطفلا وحسدا
بعض الناس ان قلنا ما شاء الله لا قوة الا بالله اللهم صل على محمد معناه اننا حاسدين
وان سكتنا ايضا حاسدين لأننا لم نقل!!! ما الحل!!! كيف للإنسان ان يتعامل مع الناس ويكتسب خبرات الا بالسؤال عن بعض أحوالهم!!! السكوت من ذهب وما اطول هذا السكوت!!! اعتقد ان الحل هو فعلا السكوت وعدم اظهار الأعجاب بما عند الغير لأن الدنيا باسرها لاتسوى جناح بعوضة كفاية الواحد يقول في نفسه ما شاء الله
مثلا لو انسان مريض سألنا عن صحتنا فهل هذا معناه انه سيحسدنا على موفور صحتنا كلا! فتاة لم تتزوج وتنتظر ذلك اليوم تسأل صديقاتها هل تزوجت فتقول نعم هل معناه انها سوف تحسدها ؟ كلا وانما هي تريد من يشاركها همومها وامنياتها!!
وممن قال بتقييد هذا الفضل بمن صلى الصبح جماعة الإمام النووي رحمه الله, حيث عنون الباب الذي فيه حديث "في ذمة الله" بصحيح مسلم بــ: باب فضل صلاة العشاء والصبح في جماعة, وكذلك فعل المنذري في كتابه الترغيب والترهيب, كما أن الحافظ الإشبيلي ذكر الحديث في باب الجماعة في كتابه الجمع بين الصحيحين. ويشهد لهذا التوجه رواية أخرى للحديث عن أبي بكرة رضي الله عنه: ( من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله فمن أخفر ذمة الله كبه الله في النار لوجهه) مجمع الزوائد للهيثمي 5/70 وقال: رواه الطبراني في الكبير ورجاله رجال الصحيح, وقال الألباني "صحيح لغيره". وسواء كانت هذه العطية من الله تعالى لمن صلى الصبح في جماعة أو في غير جماعة لعذر شرعي أو مانع, فإن ما يعنينا هنا هي تلك الميزات التي يختص بها من يصلي الغداة ولا يفوته ذلك الوقت المبارك دون أداء الفريضة والوقوف بين يدي الله سبحانه. والحقيقة أنه لا يمكن إدراك أهمية هذه الميزة - وغيرها من خصائص وفضائل الالتزام بأداء فريضة صلاة الفجر في جماعة – إلا من وعى وأدرك معنى أن يكون في ذمة الله سبحانه. قال النووي رحمه الله: الذمة: الضمان, وقيل: الأمان, وقد ذهب العلماء في تفسير معنى "في ذمة الله" مذهبين:
أما الأول منهما فخلاصته: أن في الحديث نهي عن التعرض بالأذى لكل مسلم صلى الصبح, لأن من صلى الفجر فهو في أمان الله تعالى وعهده, فلا يجوز لأحد التعرض له بسوء أو أذى, ومن فعل وأخفر ذمة الله وضمانه, فإن الله يطالبه ويعاقبه على إخفار ذمته.
من صلى العشاء في جماعة فهو في ذمة الله ويصلى
فردَّه مرتين أو ثلاثا ، فلما خرج به قال له سالم: صليت الغداة ؟ قال: نعم. قال: فخذ أي الطريق شئت ، ثم جاء فطرح السيف ، فقال له الحجاج: أضربت عنقه ؟ قال: لا ، قال: ولِمَ ذاك ؟ قال: إني سمعت أبي هذا يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( مَن صَلَّى الغَدَاةَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ حَتَّى يُمسِيَ)!! والقول الثاني: أن يكون المقصود من الحديث التحذير من ترك صلاة الصبح والتهاون بها ، فإن في تركها نقضا للعهد الذي بين العبد وربه ، وهذا العهد هو الصلاة والمحافظة عليها. قال البيضاوي: " ويحتمل أن المراد بالذمة الصلاة المقتضية للأمان ، فالمعنى: لا تتركوا صلاة الصبح ولا تتهاونوا في شأنها ، فينتقض العهد الذي بينكم وبين ربكم ، فيطلبكم الله به ، ومن طلبه الله للمؤاخذة بما فرط في حقه أدركه ، ومن أدركه كبه على وجهه في النار ، وذلك لأن صلاة الصبح فيها كلفة وتثاقل ، فأداؤها مظنة إخلاص المصلي ، والمخلص في أمان الله " انتهى. نقلا عن "فيض القدير" (6/164)
وقد ذهب بعض أهل العلم إلى أن فضيلة الدخول في ذمة الله تعالى وجواره ، المذكورة في هذا الحديث ، إنما تثبت لمن صلى الصبح في جماعة ؛ ولذلك بوب عليه النووي رحمه الله ـ في تبويبه لصحيح مسلم: باب فضل صلاة العشاء والصبح في جماعة ، وسبقه إلى ذلك المنذري رحمه الله ، فذكر الحديث في كتابه: الترغيب والترهيب ، باب: ( الترغيب في صلاة الصبح والعشاء خاصة ، في جماعة ، والترهيب من التأخر عنهما).
وعلى ذلك ـ أيضا ـ ابن حبان في صحيحه (5/36): " باب ذكر إثبات ذمة الله جل وعلا للمصلي صلاة الغداة " ، هكذا بإطلاق المصلي. ثانيا:الجماعة الشرعية التي جاء الأمر بها وترتيب الأجور عليها هي جماعة المسجد ، وليست أي جماعة أخرى ، وقد سبق تفصيل ذلك في الأسئلة (8918) (49947) (72398)
وفي خصوص فضل صلاة الصبح في جماعة جاءت بعض الأدلة:
فقد جاء في تفسير الطبري (3/270) في تفسير قوله تعالى ( وَالمُستَغفِرِينَ بِالأَسحَارِ) عن زيد بن أسلم أنه قال: هم الذين يشهدون الصبح في جماعة. وفي تفسير قوله تعالى ( تَتَجَافَى جُنُوبُهُم عَنِ المَضَاجِعِ يَدعُونَ رَبَّهُم خَوفًا وَطَمَعًا) السجدة/16 قال أبو الدرداء والضحاك: صلاة العشاء والصبح في جماعة. انظر "زاد المسير" (6/339)
وفي صحيح مسلم (656) من حديث عثمان رضي الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( مَن صَلَّى العِشَاءَ فِي جَمَاعَةٍ فَكَأَنَّمَا قَامَ نِصفَ الَّليلِ ، وَمَن صَلَّى الصُّبحَ فِي جَمَاعَةٍ فَكَأَنَّمَا صَلَّى الَّليلَ كُلَّهُ). وروى البخاري (615) ومسلم (437) عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( وَلَو يَعلَمُونَ مَا فِي العَتمَةِ وَالصُّبحِ لَأَتَوهُمَا وَلَو حَبوًا)
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لأن أشهد صلاة الصبح في جماعة أحب إلي من أن أقوم ليلة.