علّمتني الورود أن أكون مثلها وأن أرتدي ثوب الطّهر والعفاف، وأن أصنع لنفسي ستاراً أجعل منه شوكة فى وجه من يحاول أن يقترب مني. كم وردة حمراء وفلّة بيضاء أذابت الفوارق ومسحت الدّموع، وخفّفت من معاناة الآلام وقسوة الظّروف. علّمتني الورود أن أكون ناعمةً مثل أوراقها، وصلبةً كالجذور، وخشنةً كالسّاق، وطيّبةً كالعطر. صباح التوت و الرمان صباح مكتوب بماي الزعفران صباح مخصوص لأعز وأغلى انسان
يا أجمل الناس بالخير صبحتك يا أعذب الناس فديتك نسيت نفسي ما نسيتك
همسة حب ونبضة شوق تقول لك صباح الخير لوجه الخير
عندي لك وردتين: ورده تبوسك وورده تداعب خدودك و تقول صباح الخير
الأزهار والورود تشكّل عالماً قائماً بذاته، وعندما نقف أمامها يتكشّف لنا كلّ ما يضجّ به هذا العالم ويدهشنا. علّمتني الورود أن أكون كالتّربة الخصبة أعطي من يزرع ثمراً دون انتظار المقابل. الزّهـور عـالم ينطـق بجميل الشّعور.
- صباح الخير وكل الخير
- صباح الخير بكل اللهجات العربية | المرسال
- صباح الخير وكل الخير يهديلك صباحاته - YouTube
- الصومال قبل الحرب على
صباح الخير وكل الخير
صباح الخير وكل الخير. صباح الخير والشمعة صباح يمسح الدمعة أحبك من نهار السبت حتى ليلة الجمعة. أبيات شعرية عن صباح الخير قصيدة صباح الخير.
صباح الخير بكل اللهجات العربية | المرسال
صباح الخير وكل الخير يهديلك صباحه - YouTube
صباح الخير وكل الخير يهديلك صباحاته - Youtube
كما أن إيقاعها يبدو مربك للآخرين ، وعلى النقيض فإن اللهجة المصرية واضحة جدًا لكل العرب ، ومن السهل التحدث والتعامل بها بين الجميع ، كما أن اللهجة التي يتحدث بها أهل الخليج العربي واضحة ويسيرة لجميع العرب ؛ وبذلك نجد حالة من التباين والاختلاف بين كل بلد وأخرى حتى في نطاق الدولة الواحدة يوجد الإختلاف ، وهذا لا يمنع وجود تشابه في العديد من العبارات العربية مثل عبارة "صباح الخير".
صـباح الخير. وكل الخير - YouTube
عبدالله الصقرالتوزيع الموسيقي.
من الصومال، بين الحرب والأمل والمهجر
محمد ديرية صومالي الجنسية، ولد في شمالها واضطر هو وأهله إلى الذهاب إلى السعودية عندما بدأت الحرب الأهلية في الصومال. عاش حياته في المنطقة الشرقية، في الخبر. ودرس الطب في الخرطوم في السودان. ومن ثمّ تخصص في طبّ الأسرة في الأردن. واليوم يكمل دراسته في نيويورك في أميركا.
الصومال قبل الحرب على
ترجمة حفصة جودة قبل 5 سنوات زار يوسف شيجو أنقاض فندق العروبة العظيم الذي كان يطل على المحيط الهندي في مقديشو، كان جده يعمل في فندق مجاور في السبعينيات وحكى له قصصًا عن الدبلوماسيين وكبار الشخصيات الذين كانوا يأتون للإقامة في هذا الفندق عند زيارتهم للبلاد التي كانت تُعرف دائمًا بـ"سويسرا الإفريقية"، وبعد عقود من الحرب الأهلية أصبحت نوافذ فندق العروبة وواجهته من الجص الأبيض بالية تمامًا أما الطابق الرابع فقد دمرته قذائف الهاون بأكمله. بالنسبة لشيجو - المتخرج حديثًا من مدرسة الهندسة المعمارية في مانشستر - كانت المباني هي التعليم الذي تعلمه عن بلاده عندما غادر إلى المملكة المتحدة في طفولته، فقد ربطته بقصص والديه وأجداده، يقول شيجو: "كانت هناك طرق ومبانٍ جيدة مثل أي مدينة في العالم، ربما كانت لتصبح واحدة من أكبر المدن الإفريقية". الصومال قبل الحرب العالميه. أسس شيجو مجموعة "المعماريون الصوماليون" وهو مشروع رقمي يعيد إنشاء المباني والآثار التي كانت موجودة في مقديشو قبل الحرب ليقدم صورة إيجابية عن المدينة التي كانت عاصمة اقتصادية وثقافية مزدهرة ويمكن أن تصبح كذلك مرة أخرى. كانت مقديشو قبل الحرب عاصمة ثقافية واقتصادية مزدهرة يتضمن العمل مجموعة طموحة من نماذج رقمية ثلاثية الأبعاد للمباني الشهيرة التي أصبحت مدمرة الآن، أسسها شيجو بعد 3 سنوات من البحث الأرشيفي، وهناك أيضًا حساب شهير على إنستغرام يضم مئات الصور للمدينة في أيام مجدها.
والثابت اليوم، أنّ العاصمة الصومالية مقديشو تغلي، حيث تدوي أصوات طلقات الرصاص والانفجارات، مما يثير المخاوف من عودة شبح الحرب الأهلية والهجمات الإرهابية، ليتضح أن قوات خاصة تدربها تركيا تقف وراء هذا السيناريو المرعب. وقال أحد المحتجين ويدعى فرح عمر لوكالة "رويترز" إن "قوات خاصة دربتها تركيا معروفة باسم فرقة "جورجور" تشارك في الهجوم على المحتجين". اقتصاد الصومال ينهض بعد الحرب الأهلية الطاحنة - اقتصاد العرب. محتجون وأهالي في مقديشو قالوا إن قوات فرقة "جورجور" الخاصة التي دربتها تركيا هاجمت مدنيين وقتلت متظاهرين، ما أعاد أجواء الحرب الأهلية الصومالية ويمهد الطريق لانفلات أمني تستفيد منه القوى المتشددة وفي مقدمتها حركة الشباب. وتلقت قوات "جورجور" تدريبات مكثفة في القاعدة التركية بمقديشو (تركصوم)، ويتراوح عدد عناصرها بين 4500 و5000 عسكري، ويتلقون الأسلحة والذخائر من تركيا، ويتمركزون في كل من مقديشو وطوسمريب وبلد حاوة، بينما تعتبر تركصوم قاعدتهم الرئيسية. وطبقا لتلك الأوساط فإن المدرعات التركية انتشرت في شوارع العاصمة الصومالية، مما يظهر تورط أنقرة في إشعال الصراع. وحسب موقع "أحوال تركية" تتهم المعارضة الصومالية أنقرة بدعم عسكري للنظام، يهدد بالعودة في النهاية إلى الحرب الأهلية المدمرة، وتحويل الصومال مرة أخرى إلى أرضية خصبة للتنظيمات الإرهابية على غرار جماعة الشباب التي تستغل الخلافات السياسية لتصعيد هجماتها التي وصلت إلى المجمع الرئاسية في مقدشيو.