كتاب نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب: كتاب في الأنساب ألفه أبو العباس أحمد بن علي بن أحمد القلقشندي ، المتوفى سنة 821 هجرية ، وهو يبحث في معرفة القبائل العربية وأنسابها ، وقد قسمه مصنفه على: مقدمة ومقصد وخاتمة. المقدمة فكانت في ذكر أمور يُحتاج إليها في علم الأنساب ومعرفة القبائل. المقصد في معرفة تفاصيل أنساب قبائل العرب وفيه فصلان: الأول في ذكر عمود النسب النبوي وما يتفرع منه من الأنساب ، والثاني في ذكر تفاصيل القبائل مرتبة ترتيباَ أبجدياً ، إضافة إلى ذكر ما عرف من مساكنهم في ذلك العصر. الخاتمة في ذكر أمور تتعلق بأحوال العرب ؛ من ديانات ومفاخرات وحروب ونيران وأسواق. المصدر:
نهاية الأرب في معرفة أنساب العربية
ثم إن هذا الكتاب وإن كان قد جمع فأوعى، وطمع في الاستكثار فلم يكن بالقليل قنواعاً، فأنه لم يأتي على قبائل العرب بأسرها ولم يتكفل على كثرة الجمع بحصرها، فان ذلك يتعذر الاتيان عليه، ويعز على المتطلب الوصول إليه، غير أنه قد حصل من جميع القبائل ما يتعسر إليه من غير طريقة الوصول، وحافظ على تمهيد أصولها أتم المحافظة والمطلوب حفظ الأصول، وسميته " نهاية الأرب في معرفة أسناب العرب " والله يقرنه بالتوفيق، ويرشد فيه إلى أوضح طريق، وقد رتبته على مقدمة ومقصد وخاتمة. المقدمة في ذكر أمور يحتاج إليها في علم الانساب ومعرفة القبائل وفيها خمسة فصول. الفصل الأول: في علم الأنساب وفائدته ومسيس الحاجة إليه. الفصل الثاني: في بيان من يقع عليه اسم العرب وذكر أنواعهم وما ينخرط في سلك ذلك. الفصل الثالث: في معرفة طبقات الانساب وما يلتحق بذلك. الفصل الرابع: في ذكر مساكن العرب القديمة التي منها درجوا إلى سائر الاقطار. الفصل الخامس: في ذكر أمور يحتاج إليها الناظر في علم الانساب. المقصد: في معرفة تفاصيل أنساب قبائل العرب وفيه فصلان. الفصل الأول: في ذكر عمود النسب النبوي وما يتفرع منه من الانساب. الفصل الثاني: في ذكر تفاصيل القبائل مرتبة مقفاة على حروف المعجم وما يتهيأ ذكره في مساكنهم الآن.
نهاية الأرب في معرفة أنساب
قصة الكتاب:
أحد كتابين ألفهما القلقشندي صاحب (صبح الأعشى) في الأنساب، جعل الأول في غابر أنساب العرب وسماه (نهاية الأرب) والثاني في حاضرها وسماه: (قلائد الجمان في التعريف بقبائل عرب الزمان. ط). قال المرحوم حمد الجاسر في تعليقه على نشرة الخاقاني (بغداد 1958م): وفي هذه الطبعة نقص عما في بعض النسخ المخطوطة، ويظهر أن المؤلف كتب منه نسخاً مختلفة، أو أن ابنه زاد فيه زيادات ونسب الكتاب إلى نفسه، كما يظهر من اختلاف النسخ المخطوطة. ووصف نشرة الأبياري (القاهرة 1963) بأنها طبعة ناقصة أيضاً وغير محققة. ومثلها نشرة سليمان بن صالح الدخيل (بغداد 1322هـ). وقد أفرغ السويدي (نهاية الأرب) في تشجيرات سماها (سبائك الذهب في معرفة قبائل العرب) وأضاف إليها أنساب سلاطين بني عثمان، وأتمه سنة 1229هـ وأضيفت عليه زيادات بعد وفاته سنة 1246هـ. وعلى (سبائك الذهب) وضع محمد خليفة النبهاني، صاحب التحفة النبهانية (ت1370هـ) ذيلَه (مونس العرب). وانظر في مجلة العرب (السنة 1 ص111) بحثاً مهماً حول ما نشر من الكتب المؤلفة في الأنساب. وأفاد الجاسر (س18 ص542) (أن القلقشندي كتب ما كتب عن قبائل الجزيرة وهو في مصر، فكان في جل ما كتب يعتمد على مصادر، أكثر ما يرد فيها عن القبائل الحديثة لا يقوم على أساس من الصحة، وانظر مثالاً على ذلك ما ذكره عن (شمر) و(الدواسر) وقابله بما ورد في الكتب القديمة عنهما).
إن المعرفة بعلم الأنساب من الأمور المطلوبة، والمعارف المندوبة، لما يترتب عليها من الأحكام الشرعية، والمعالم الدينية، فقد وردت الشريعة المطهرة باعتبارها في مواضع. وقد صنف هذا الكتاب في معرفة قبائل العرب والعلم بأنسابها وقد رتبه المؤلف على حروف المعجم ليكون أسهل لاستخراج القبائل الواردة فيه. وقد جاء ضمن مقدمة ومقصد وخاتمة. المقدمة في ذكر أمور يحتاج إليها في علم الأنساب ومعرفة القبائل وفيها خمسة فصول، الأول في علم الأنساب وفائدة ومسيس الحاجة إليه، الثاني في بيان من يقع عليه اسم العرب وذكر أنواعهم وما ينخرط في سلك ذلك، الثالث في معرفة طبقات الأنساب وما يلحق بذلك، الرابع في ذكر مساكن العرب القديمة التي منها درجوا إلى سائر الأقطار، الخامس في ذكر أمور يجتاح إليه الناظر في علم الأنساب، والمقصود في معرفة تفاصيل أنساب قبائل العرب، و فيه فصلان: الأول في ذكر عمود النسب النبوي وما يتفرع عند من الأنساب، الثاني في ذكر تفاصيل القبائل مرتبة مقفاة على حروف المعجم وما يتهيأ ذكره من مساكنهم. الخاتمة في ذكر أمور تتعلق بأحوال العرب، وفيه خمسة فصول، الأول في ذكر معرفة ديانات العرب قبل الإسلام، الثاني في ذكر أمور المغامرات الواقعة بين قبائلهم، وما ينجز إلى ذلك، الثالث في ذكر الحروب الواقعة بين العرب في الجاهلية ومبادئ الإسلام، الرابع في ذكر نيران العرب في الجاهلية، الخامس في ذكر أسواق العرب المعروفة فيما قبل الإسلام، ولأهمية هذا الكتاب اعتنى "إبراهيم الأبياري" بتحقيقه وبإخراجه بهذه الحلة الجديدة المهذبة والمحققة، والمقدم لها بمقدمة هي بمثابة ترجمة للمؤلف ولكتابه.
4- وزن المرأة الحامل
إذا كانت المرأة الحامل مصابة بالسمنة فقد يؤدي الوزن الزائد إلى عدم القدرة على رؤية الجنين وصعوبة تحديد نوعه بالدقة اللازمة. العلامات التي يمكن من خلالها التعرف إلى جنس الجنين
عند الخضوع إلى الفحص باستخدام الموجات فوق الصوتية توجد بعض الأمور التي تمكن الطبيب من التعرف إلى جنس الجنين، وقد قام الأطباء المختصين بوضع بعض العلامات التي يمكنها أن تساعد في تحديد جنس الجنين سواء كان ذكر أم أنثى، ويمكننا التعرف إلى هذه العلامات من خلال الآتي:
1- العلامات التي تدل على كون الجنين أنثى
أكد الأطباء المختصين على وجود نوعين من العلامات التي تدل على أن الجنين أنثى، ويمكن أن نذكرهم في الآتي:
يقول الأطباء أنه إذا كان الجنين أنثى فتظهر الأعضاء التناسلية لديها على شكل ساندويتش همبرجر. أثبتت الدراسات أن كل جنس من البشر يمتلك تشريح سهمي مختلف عن الآخر ويمكن تمييزه بسهولة، حيث إن التشريح السهمي الخاص بالأنثى يكون مثل النتوء الموجود في نهاية العمود الفقري ويظهر موجهًا إلى الأسفل. طريقة معرفة نوع الجنين من وضعيته - موقع فكرة. 2- العلامات الدالة على كون الجنين ذكر
تختلف العلامات التي يمكن للطبيب أن يقوم بتحديد أن الجنين ذكر من خلالها عن الأنثى، وقد تتميز هذه العلامات المساعدة بالآتي:
تظهر الأعضاء التناسلية للذكر في الفترة بين الأسبوع 18 حتى الأسبوع 20 من الحمل.
طريقة معرفة نوع الجنين من وضعيته - موقع فكرة
2- التعرف إلى جنس الجنين من خلال البول
هناك بعض الأفكار الشائعة التي ترتبط بمعرفة جنس الجنين، حيث ترى بعض السيدات أن المرأة الحامل يمكنها تحديد جنس الجنين عبر لون البول الخاص بها، فإذا كان لون البول فاتح أو شاحب فهذا يعني أن الجنين أنثى، أما إذا كان البول قاتم اللون فهذا يعني أن الجنين ذكر. كما توجد طريقة أخرى للتعرف إلى جنس الجنين من البول وهي من خلال إحضار كوبين فارغين ووضع بعض الشعير بداخل الكوبين وانتظار رؤية أي كوب سوف ينبت به الشعير أولًا، والكوب الذي ينبت أولًا يدل على أن الجنين أنثى. 3- حالة المرأة الحامل الصحية
من ضمن إطار الإجابة عن سؤال هل وضع الجنين يدل على نوعه يمكن أن نتعرف إلى كيفية تحديد جنس الجنين من خلال حالة الأم الصحية، حيث إن هناك بعض السيدات التي تؤكد على أنه إذا كانت الأم تعاني من العديد من الآلام أو التقلبات المزاجية فتكون حامل في أنثى. لكن أكد الأطباء أن هذه الأمور ليست لها أي أساس من الصحة وجاءت من خلال تفضيل الذكر على الأنثى. 4- شكل البطن
يعتبر هذا الاعتقاد من الاعتقادات الغريبة حيث إنه يتم فيه التعرف إلى نوع الجنين، فتعتقد السيدات أنه كون البطن ظاهرًا إلى أعلى يكون الجنين ذكر، وفي حالة أن البطن كانت إلى الأسفل وثقيلة الوزن فهذا يعني أن الجنين أنثى.
بالشهر الرابع تبدأ أعضاء الجنين في النمو والنضج والاكتمال بما في ذلك القلب ويصبح من الممكن سماع نبضاته وتتكون أسنانه دون أن تظهر باللثة، كما يبدأ الشعر بالنمو سواء كان شعر الرأس، الحاجبين، الجفون والجسم، تتكون أظافره وبصمات الأصابع ويكون لونه مائل للوردي الشفاف وتصبح عظام جسده ذات قوة أكبر مما سبق. ويمكن بالشهر الرابع التعرف على نوع الجنين حيث إن أعضائه التناسلية تكون قد نمت واتضحت وهو ما يمكن أن يتم من خلال الطرق العلمية الدقيقة مثل التصوير بالموجات الفوق صوتية المعروفة بالسونار، إلى جانب ذلك هناك سبل ووسائل أخرى يمكن من خلالها التعرف على نوعه سواء كان ذكر أم أنثى غير السونار منها سحب عينة من المشيمة أو فحص ما يحيط بالجنين من سائل. وقد كان هناك العديد من العادات والأقاويل الشعبية والتجارب التي كانت تجريها النساء فيما مضى يحاولن من خلالها التعرف على نوع الجنين بحلول الشهر الرابع منها الطريقة الحسابية أو التقويم الصيني، كما كان يتم الاعتماد على شكل بطن الأم الحامل وما تميل الأم إلى تناوله من أنواع الطعام والغذاء، فإن كانت تميل وتفضل تناول الموالح فإنها غالباً سوف تضع مولود ذكر، بينما يشير الميل لتناول الطعام الحلو إلى أنها سوف تضع مولودة أنثى.