من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
مرحبا أنا آكو
ハーイあっこです
مرحباً.. أنا آكو
فئة عمرية
الأطفال اليافعين
نوع
كوميديا ، مغامرات
العرض الأصلي
8 نوفمبر 1990 –
عدد الحلقات
163
بث عربي
عدة محطات عربية
تعديل مصدري - تعديل
مرحباً.. أنا آكو مسلسل رسوم متحركة ياباني (أنمي). مراجع [ عدل]
مرحباً أنا آكو - الحلقه الرابعه 4 - مدبلجه عربي - Youtube
Search
Main navigation
Accueil
Apps
Geomarketing
EmbedMap (NEW! ) Stats communales
GeolocArticles
Puzzles
Quiz
A propos
Affiliation
مرحباً.. مرحباً أنا آكو - الحلقه الرابعه 4 - مدبلجه عربي - YouTube. أنا آكو مسلسل رسوم متحركة ياباني (أنمي). مراجع
بوابة اليابان
بوابة عقد 1990
بوابة أنمي ومانغا مرحبا أنا آكو Articles connexes مرحبا (توضيح) قائمة مسلسلات الأنمي حسب عدد الحلقات شيخية قائمة حلقات شعبية الكرتون جائزة كتب العلوم للجمعية الملكية
Twitter: owlapps
Contact:
- YouTube: lachaineyoutube, Jojo web
- Patreon: owlappsnet
Goodies: Red Bubble
Instagram: owlappsnet
Acheter Cartes Pokémon de Collection
- since 2012 - Les chouettes applications du hibou
السعوديه:
ياويلي واجب رياضيات الله ياخذ مدرسك ذالنجس وش هالمنهج الصعب اللي يدرسونكم ايااه أقول قل للمدرس أمس عندنا عشا وما قدرت أحل الواجب
الأستاذ الدكتور: رشيد عبّاس
منذُ أن بدأت أدرك الواقع من حولي وإلى يومنا هذا وأنا اسمع في وسائل الإعلام عبارات تهويل ممنهجة يشيب لها الولدان, وتضع لها كل ذات حمل حملها, وأكثر من ذلك أصبح كثير من الناس في ضوء عبارات التهويل هذه يقلّبُ كفّيه على ما سيكون, والسؤال هنا من يقف وراء مثل هذه العبارات التهويلية.. ؟ وقبل أن أدخل في حيثيات سياسة التهويل, ومن يقف وراءها؟ هناك نموذجين ماثلين على ذلك كأمثلة لا للحصر.
سياسة التهويل.. من يقف وراءها؟ – وكالة الناس الاخبارية
نهاية لهذه الغاية
المصدر: موقع إخباري
185. 81. 145. 160, 185. 160 Mozilla/5. 0 (Windows NT 10. 0; Win64; x64; rv:53. 0) Gecko/20100101 Firefox/53. 0
ثم أن, التهويل يوجه الرأي العام ويؤدي إلى تغييب الحقائق ونشر اليأس والإحباط في النفوس وعدم القدرة على العمل والإنجاز, ليصل الى حد التخويف ونشر الرعب في النفوس، كما أن التهويل لا يساهم في حل المشكلات ويعيق الاصلاح المنشود ويضعف الكفاءة في التعامل مع الأزمات, وذلك من خلال تكرار الموضوع لفترة طويلة وبصور متعددة، واختيار عناوين خادعة تترك أثرا سلبياً في النفوس, وان التهويل والمبالغة مرض، مع ان التعامل مع القضايا والمشكلات يجب أن يتم بموضوعية وواقعية واتزان واعتدال، وعدم إعطاء الأمور أكبر من حجمها, فالتهويل والمبالغة خطيران على المجتمعات وخصوصا في الأزمات.