مسلسل صاحب السعادة الحلقة الأولى - YouTube
مشاهدة مسلسل صاحب السعادة الحلقة الاولى 1 كاملة يوتيوب 2014
صاحب السعادة -
الموسم 1 / الحلقة 1 |
ويتغيب مصطفى شعبان عن المدرسة منذ يومين ويخبر صلاح عبد الله لبلبة، أنه لا يعرف عنه شئ، وفكرت الأخيرة في الاستغناء عنه. مسلسل دايماً عامر يشارك في بطولته مجموعة كبيرة من النجوم بجوار الفنان مصطفى شعبان ومنهم الفنانة لبلبة، صلاح عبدالله، عمرو عبدالجليل، طارق عبدالعزيز، ميرنا نور الدين، نضال الشافعي، سما إبراهيم، محمد ثروت، كريم عفيفي، أحمد الشامي، سينتيا خليفة، محمد محمود، شريف دسوقي، والعمل من تأليف مايكل عادل وأيمن سليم، إشراف على الكتابة أحمد عبدالفتاح، وإخراج مجدي الهواري. يعرض المسلسل على شاشة قناة الحياة في الساعة 7:40 مساءً، والإعادة تكون في الساعة 4:15 فجرًا، والإعادة الثانية في الساعة 8 صباحا من اليوم التالي. مشاهدة مسلسل صاحب السعادة الحلقة الاولى 1 كاملة يوتيوب 2014. تجدر الإشارة إلى أن مسلسل "دايما عامر" يناقش قضية هامة تشغل الرأي العام وكل البيوت المصرية، وهي مشكلة التعليم في مصر، خاصة المشاكل التي ظهرت في الفترة الأخيرة، ويركز المسلسل على إبراز مقاصد مصر السياحية كالغردقة وسهل حشيش والأقصر وأسوان، وتم تصوير كل مشاهد الغردقة داخل منتجعى الباتروس سيتادل سهل حشيش ومنتجع ألف ليلة وليلة بالغردقة.
وقد نشأ هذا النوع من الشعر الغزلي في العصر الجاهلي، فهناك الكثير من القصائد لشعراء جاهليين تغزلوا بمحبوباتهم في مطالع قصائدهم أو في قصائدهم الغزلية، وكان هذا الشعر ينطوي على تصوير المرأة وتصوير العواطف والغرائز الإنسانية المادية، إلا أن هذا النوع من الشعر الغزلي نشأ ونما وازدهر في العصر الأموي حيث اتساع موجة الله و والترف والبذخ يضاف إلى ذلك ازدهار فن الغناء الذي يعد من أهم عوامل انتشار هذا الشعر. [2]
اشهر شعراء الشعر الماجن
امرؤ القيس
هو امرؤ القيس بن حجر بن الحارث بن عمرو بن حجر من قبيلة كندة ولقبه الملك الضليل، وقد نشأ امرؤ القيس ميالًا إلى الترف واللهو، عرف امرؤ القيس بأشعاره الغزلية الماجنة في وصف محاسن النساء وعلاقاته الغرامية الكثيرة مع النساء، ومن أبرز قصائده الغزلية قصيدة كتبها في وصف محبوبة له تدعى فاطمة.
الثقافة العامة: • الشاعر الماجن عمر: حياته، شعره، خصائص ومميزات
إذا أردنا إجراء مقارنة عابرة، بين انتشار الشعر الإباحي (الماجن) في العصور العربية الغابرة، وانتشارها اليوم أو في سنوات القرن العشرين، نلاحظ فرقا شاسعاً في التعاطي مع هذا الموضوع. سنضحك كثيراً على أنفسنا، وعلى من يتغنى في المنابر بالدعوة الى "تابو الجنس". ربما سنقول أن أبناء العصور العربية الغابرة كانوا في لغتهم، أكثر "جرأة" وحرية منّا، نحن أبناء الألفية الثالثة و"غلاة الحداثة" وما بعدها وما قبلها. كان الأسلاف يبوحون بكل شيء، من الحديث عن شهواتهم الى غزلهم بالجواري والحسناوات، من دون أن ننسى كتاباتهم في السخف والحماقة والهجاء، وحتى العلاقة الجنسية مع الحيوانات كما يرد في "البيان والتبيين" للجاحظ. كانوا يسمّون الأشياء بأسمائها بلا تردد، وبالغوا أحياناً في توصيف "الفحش"، وقالوا ما عكس واقعهم الاجتماعي والشفاهي. ما يحتقروا ألسنتهم وغرائزهم، ولا حتى الكلمات التي نسميها "سوقية" و"مبتذلة". وفي هذا الإطار لا تخلو سيرة شاعر جاهلي أو عباسي أو أموي من قصيدة إباحية أو ماجنة أو متهتكة، فيما معظم الشعر العربي المعاصر والحداثوي و"ما بعد الحداثوي"، يقع في خانة التهذيب والتشذيب، يغلب عليه الإيحاء والغموض.
تدخلين على النساء بشعر عمر بن أبي ربيعة! إن لشعره لموقعاً من القلوب ومدخلاً لطيفاً، لو كان شعرٌ يسحر لكان هو، فارجعي به.