جمعتنا بالقاهرة جلسة مع صحفيين وإعلاميين مصريين كان فيها بعضهم من المتعاطفين مع السودان في حدود ما تسمح به طبيعة انتمائهم المهني والوجداني مع حكومة بلادهم (وبالذات) مؤسسة الرئاسة فيها..!!
- من هو الحارس القضائي
- من هو الجار
- من هو الجار الجنب
- من هو الجرجار
- في اسلوب الحراثة تربة محروثة ماذا لو فكر الباحث ؟ - موقع بنات
من هو الحارس القضائي
عدن الان/ رأي: من النادر أن يكتب كاتب موضوعاً يعالجه بعقله ويتمنى في الوقت نفسه من كل قلبه أن لا يتحقق ما ذهب اليه، فرغم القبول الكبير للتطورات التي انتجها اللقاء التشاوري بين القوى اليمنية في الرياض بدعوة ومشاركة من مجلس التعاون الخليجي، وظهور المجلس الرئاسي الى العلن، إلا أن المراقب ما زال غير قادر على الاقتناع بأن اليمن في طريقه الى السلام. ربما الإنجاز الأهم أن الرئيس المغادر عبد ربه منصور هادي، من رؤساء اليمن القلائل الذين يغادرون منصبهم من دون دم. هنا يتوجب أن نفرق بين مجمل الشعب اليمني المغلوب على أمره، وبين النخب اليمينة، بخاصة تلك التي ظهرت مع بزوغ الأيديولوجيات المختلفة: الماركسية. وتلك النخب لم تستوعب الخصوصية اليمنية والسواد اليمني لا يفهم رطانتها، فهو في الغالب يريد ان يؤمن عيشه بعد أن يؤمن حياته. الرطانة الأيديولوجية غريبة على معظم أبناء اليمن وقامت النخب (كل في مسارها) بإضافاتها من خارج السياق الشعبي اليمني وهي لا تتسق مع ثقافته. من هو الجرجار. هذه النخب في الغالب غير قادرة على استيعاب أن التنظير يعاكس الواقع وبيع الأوهام لا يطعم الشعب. فظهرت نتيجتان من هذا المسار، الأولى أن القوى الأيديولوجية في معظمها تلبست ملابس القبيلة والمنطقة، والثانية تطور عداء مرضي، وغير عقلاني للجوار، وبخاصة الجوار المحاذي وهو المملكة العربية السعودية، فسقط في عقل "الأيديولوجيين" بمعظم فروعهم أن المملكة العربية السعودية تضمر لهم شراً وهو ترويج متخيل يلمسه المقارب للنخب اليمنية، بل إن بعضهم وثق ذلك في أدبيات معروفة للمتابعين في شيطنة هذا الجار، في حين أن العقل والمنطق يقولان إن لا رغبة للمملكة ولا لأي من دول مجلس التعاون بموارد اليمن الذي يحتاج الى عون خارجي كثيف حتى يسير في أول درجات التنمية، فما عند اليمن من قليل عند الآخرين منه الكثير!.
من هو الجار
وهذه الحجرة الخفيّة أو (الجُحر التمويهي) أو الممر السري الذي يحفره القنفذ (أو الجربوع) ولا يُظهره للآخرين هو ما يسمى في لغة العرب (بالنافقاء).. وتمّ منها لاحقاً اشتقاق كلمة النفاق…و(كلو من بعضو)..!! قلنا لهم إنكم تظنون أن حال البرهان وبقية جنرالات الانقلاب هو مثل النموذج المصري؛ ونحن لا نريد أن نتحدث عن قيادتكم وطبيعة السلطة فيها فهذا من شأنكم.. ولكنكم لا تعرفون كيف كان المخلوع يقوم بمنح ألقاب الفريق.. وكيف كان يتم تصعيد الفرقاء في عهد الإنقاذ الأغبر..!! والخطأ التاريخي الأفدح هو أن تحاول الرئاسة المصرية دعم هذا الانقلاب وتحكيمه على رقاب السودانيين..!! ألا ترون كيف يقتلون الشباب والأطفال في الشوارع وينتهكون الحرمات وينهبون البيوت.. موصيني عليك سيدنا النبي.. حسام موافي يروي موقفًا مؤثرًا مع جاره المريض. ؟!.. أنتم صحفيون وإعلاميون ترون وتسمعون ولا بد أنكم تعلمون موقف الغالبية الساحقة من الشعب السوداني تجاه هذا الانقلاب الذي قطع الطريق على حياة السودانيين ومستقبلهم ومعيشتهم وكرامتهم ومستقبلهم.. وهو انقلاب (بالمختصر المفيد) وضع السودان على حافة الهاوية وفي أسوأ موضع يمكن أن تخيله من أسوأ سيناريوهات البلاد الفاشلة المُهددة في وجودها.. ومتى تم ذلك.. ؟! تم في وقت بدأ فيه السودان (يا دوب) يضع أقدامه على (التراك الصحيح) في كتابة ميثاق اجتماعي وسياسي جديد يقوم على المواطنة الحقة ومدنية الدولة والسلام الاجتماعي ويرد غوائل الاقتتال والدماء ويؤاخي بين السودانيين تحت ظلال التعددية الباهية ويهزم دعاوي العنصرية ويعمل على إبطال القنابل الموقوتة التي خلفها الاخونجية ونظام الترابي-البشير؛ مصدر الشر والطاعون ومباءة الفساد التي تتلوى فيها ديدان الخراب وتنعق فوقها غربان الشؤم..!!
من هو الجار الجنب
شاهد معنا أيضًا:
شاهد معنا أيضًا:
من هو الجرجار
المماطلة في التنفيذ
وأوضح د. الطيار أن الأسباب التي أدت إلى ضعف ثقافة التعويض لدينا في المجتمع هي عدم إهتمام الإعلام بشكل عام بالثقافة الحقوقية، مما أثر سلباً على المشاهد والمتابع، وكذلك عدم البت من قبل المحكمة العليا في مسائل مهمة بالتعويض كالتعزير عن طريق التعويض كعقوبة بديلة للسجن والغرامة، ومسألة التعويض عن الأضرار المستقبلية، ومسألة التعويض عن الخسائر المادية التي حدثت نتيجة ضرر معنوي، ومسألة التقدير الذي يحصل أحياناً من قبل القاضي في تقدير أتعاب الأجير وغيرها من المسائل المهمة في التعويض، مؤكداً على أن الحلول الممكنة لضعف ثقافة التعويض لدينا تكمن في اهتمام الإعلام بالثقافة الحقوقية. وعن تنفيذ الجهات لأحكام التعويض الصادرة بحقها، أشار إلى أنه يذكر هنا جامعة معروفة صدر ضدها حكم من ديوان المظالم بتعويض المتضررين من إحدى برامجها التي لم تحقق أهداف المستفيدين فقامت بالمماطلة طويلاً في تنفيذ الحكم القضائي دون أن تواجه هذه الجامعة بجزاء رادع -حسب علمه- نتيجة مماطلتها، مبيناً أنه سوءاً كانت هذه الجامعة أو غيرها من الأجهزة الحكومية فإن محاسبة الأجهزة الحكومية عند مماطلتها بتنفيذ أحكام التعويض القضائية تُعد ضعيفة وللأسف، مشدداً أن تأخرنا في تعزيز ثقافة التعويض؛ يعود إلى ضعف التفاعل الإعلامي مع نشر ثقافة التعويض وبيان أحكامها، وكذلك حاجة القضاء إلى استقرار أفضل في مسائل التعويض.
وهنا لا يمكن لصاحب البئر أن يتذرّع بحرية التصرّف في ملكه بموجب حق الملكية التي يضمنها القانون، لأن هذا الحق يضر بحق آخر يحميه القانون كذلك، وهو عدم إلحاق أضرار ببناء الجار. النتيجة أن كل دولة توجد في وضع روسيا إزاء دولة جارة تتصرف تجاهها كما تفعل أوكرانيا، سترفض تصرّفها وتتدخل لمنعه وإيقافه إذا كانت قادرة على ذلك، مثلما يرفض كل شخص تصرُّف جاره الذي يقرر حفر بئر لاصقة بأساس منزله فيتدخّل لمنع ذلك وإيقافه. وهذا ما فعلته الولايات المتحدة نفسها في 1962، عندما قامت روسيا ببناء قواعد لصواريخ نووية بكوبا القريبة من الولايات المتحدة، ردا على نصب هذه الأخيرة لصواريخ نووية بتركيا المجاورة للاتحاد السوفياتي. من هو الجار الجنب. فاعتبرت ذلك تهديدا لأمنها وتوعّدت بحرب نووية إن لم يسحب الاتحاد السوفياتي صواريخه من كوبا. فكان الحل التوفيقي أن يسحب هذا الأخير صواريخه من كوبا مقابل أن تسحب الولايات المتحدة صواريخها من تركيا وإيطاليا. فلماذا ترفض اليوم الولايات المتحدة لروسيا ما مارسته هي نفسها البارحة؟
من تفكيك الاتحاد السوفياتي إلى تفكيك روسيا:
وكل ملاحظ متتبع لما تغدقه الولايات المتحدة على أوكرانيا من مال ودعم وسلاح، وتوفره لها من خبراء وتجهيزات عسكرية وتدريب وتكوين لجيشها، وما تقوم به من تأجيج للصراع العرقي والإثني واللسني بينها وبين روسيا…، يخلص إلى أنها لا تفعل ذلك حبا لأوكرانيا ولشعبها، وإنما بهدف استعمالها للإضرار بروسيا ومحاصرتها وإضعافها.
في اسلوب الحراثة( تربة محروثة) ماذا لو فكر الباحث بتجربة الري كل 12 يوم؟ اعتمادا على البيانات ما توقعك للنتائج؟ ينخفض إنتاج جميع اصناف الأرز
في اسلوب الحراثة تربة محروثة ماذا لو فكر الباحث ؟ - موقع بنات
في اسلوب الحراثه تربه محروثه، حيث يعتبر علم الزراعة من أهم العلوم التي يتم تدريسها في الجامعة، من أجل الحصول علي أفضل نتيجة من خلال دراسة التربة، والتعرف علي نوع النبات الزوع، وتحديد كمية السماد المطلوب والمواد المستخدمة في الري ورش هذا المحصول، فمن خلال الداسة الصحيحة يمكن الحصول علي أفضل ناتج من المحصول فدعنا نتعرف أكثر علي المزيد عبر حل السؤال في المقال التالي. في اسلوب الحراثه تربه محروثه ماذا لو فكر الباحث
فهنالك أسلوب محدد يتم الاعتماد عليها من أجل الحصول علي أفضل محصول بجودة عالية وكمية تغطي تكاليف الزراعة، وتوفر صافي أو هامش ربح معقول، دون التأثير سلبا علي التربة أو جودة المحصول، فهل الباحث محق في الاقتراح الذي نتعرف علي الجواب الخاص بها في التفاصيل التالية. في اسلوب الحراثه لتربة محروثه ماذا لو فكر الباحث بتجربه الري كل ١٢ يوم
عند الإعتماد علي التقدير، وعدم وضع جدول معين من أجل الحصول علي نتايج قيمة تصبح النتايج كارثية في النهاية، فيجب الإعتماد علي أسلوب علمي من خلال دراسة صحيحة للتربة ونوع المحوصل المراد زراعته، وبنائا عليها يتم تحديد وقت الري الصحيح، فهل الجملة صحيحة ام لا الإفادة عند الإجابة علي السؤال في الفقرة التالية.
في أسلوب الحراثة (تربة محروثة) ماذا لو فكر الباحث بتجربة الري كل 12 يوم؟ اعتمادا على البيانات، ما توقعك للنتائج بكل الاحترام والتقدير طلابنا الأعزاء نطل عليكم من خلال موقعنا المقصود ونقدم لكم المفيد والجديد من المواضيع الهادفة وحل الاسئلة الدراسية لكآفة الطلاب التي تتواجد في دروسهم وواجباتهم اليومية ، ونسأل من الله التوفيق و النجاح للطلاب و الطالبات، ويسرنا من خلال موقعنا ان نقدم لكم حل سؤال في أسلوب الحراثة (تربة محروثة) ماذا لو فكر الباحث بتجربة الري كل 12 يوم؟ اعتمادا على البيانات، ما توقعك للنتائج إجابة السؤال هي ينخفض إنتاج جميع أصناف الأرز.