وصف المقرر
يعرض المقرر المفاهيم الأساسية لقواعد البيانات وإدارتها، وتحديد المفاهيم الأساسية لمصطلحات قواعد البيانات. Course ID: COMP 271
الساعات المعتمدة
نظري
عملي
مختبرات
محاضرة
ستوديو
ساعات الاتصال
المتطلبات السابقة
2
-
تاريخ النشر: 06 يوليو 2014 تاريخ آخر تحديث: 15 أبريل 2015
قواعد البيانات | Imam Abdulrahman Bin Faisal University
اللغة والأدب - ArabBase
تضم قاعدة معلومات اللغة والادب تقريبا جميع الدوريات والمجلات العلمية والكتب السنوية الدورية المتخصصة في مجال علوم اللغة والادب منذ عام 1921 وحتى الآن. اسك زاد
قاعدة بيانات رقمية عربية تحتوي على أرشيف لأكثر من ثلاثمائة ألف عنوان من شتى الإصدارات الأكاديمية والثقافية والإعلامية مثل الكتب والرسائل العلمية والبحوث والدوريات بالإضافة إلى إمكانية البحث عن أكثر من 2000 صحيفة ومجلة عربية منذ عام 1998 وحتى الآن. نيتشر الطبعة العربية - Nature
دوريةً عالميةً أسبوعية رائدة في مجال العلوم يعتبرها العلماء والباحثون مرجعًا للأبحاث العلمية والأخبار الموثوق بها.
الأكثرمشاهدة
الأكثر مرجعيه
الأكثر زيارة
مخطوطات مختارة
المخطوطة
المؤلف
عدد الصفحات
القصيري ، احمد
26
الفرهيدي ، الخليل بن احمد بن عمر بن تميم
10
محمد بن قاسم بن يعقوب
264
ابن النحاس، احمد بن ابراهيم
215
ابن الادهل ، عبدالرحمن بن سليمان ، جمع الاهدل محمد
164
ابن حجر العسقلاني، احمد بن علي
278
بن ام قاسم ، الحسن بن قاسم
11
محمد بن سعيد البوصيري
205
السجلماوي، احمد بن مبارك
12
الشرقاوي ، عبدالله بن حجازي
200
ابن بردس، اسماعيل بن محمد
40
القيصري ، رجب بن احمد
299
ابي الحسن الشاذلي ، على بن عبدالله
39
ابن وهبان ، عبدالوهاب ين احمد
62
هناك نوع يسمى إلحاد توقيفي وهذا معناه تسمية الله عز وجل بأسماء غير الذي قام بتسمية نفسه له ولا تنتمي إليه، وهذا يعتبر من العدوان، كما قام النصارى بإطلاق اسم "الرب" على الله عز وجل. اعتقاد الناس أن أسماء الله عز وجل تدل على أوصاف المخلوقين وهذا خطأ لأنهم بذلك يعتقدون أن الله قام بوصف خلقه بها. قيام الناس في الجاهلية باشتقاق أسماء الأصنام من أسماء الله عز وجل يكون مثل اشتقاق اللات من الإله والعزة من العزيز. شاهد أيضًا: حكم تعبيد الاسماء لله.. وحكم تعبيد الاسماء لغير الله
ما حكم التسمي بأسماء الله تعبيد الأسماء لغير الله
يعتبر حكم التسمي بأسماء الله جائز في بعض الأحيان وغير جائز في أحيان أخرى وهذا يعود إلى حال الاسم كالآتي:
إذا كان الاسم معرف ب (ال) فإنه لا يجوز التسمية به لأنه يدل على المعنى الذي يحمله هذا الاسم. وإذا كان الاسم مقصود به معنى الصفة فلا يجوز التسمية به. إذا كان غير معرف ب(ال) وغير مقصود به المعنى والصفة فإنه يجوز تسميته. بينما حكم تعبيد الأسماء لغير الله عز وجل لا يجوز للمسلم وإذا قام أحد بتسمية هذه الأسماء إلى أحد من أهله فيجب أن يقوم بتغييرها. [2]
حكم التسمي بأسماء الله غير المختصة به
هناك العديد من الأحكام التي تقع بالتسمية بأسماء الله غير المختصة به كالآتي:
تعتبر بعض الأسماء مدح وثناء وتمجيد لصفات الله عز وجل والتي تدل على أفعال الحكمة والعدل والرحمة من الله تعالى.
حكم التسمي بأسماء الله المختصة بی بی
السؤال: حكم التسمي بأسماء الله المختصة به الاجابة: حكم التسمي بأسماء الله المختصة به، لايجوز التسمي بأسماء الله المختصة به. أسماء الله تعالى تنقسم الى قسمان هما أسماء مختصة بالله سبحانه وتعالى وحده، لا تطلق إلا عليه، ولا تنصرف إلا إليه مثل " الله "، و "الرب" ، و " الرحمن "، و " الأحد "، وغيرها من أسماءه، فهذه الاسماء لا يجوز أن يتسمى بها البشر وذلك باتفاق أهل العلم، و القسم الثاني هي أسماء لا تختص به، ويجوز إطلاقها على البشر ، وكذلك يجوز التسمي بها، كالسميع، و بصير، علي، حكيم، رشيد.
حكم التسمي بأسماء الملائكة والأنبياء
اختلف أهل العلم في حكم التسمِّي بأسماء الملائكة فذهب بعضهم إلى جواز ذلك وذهب آخرون إلى كرهة التسمِّ بمثل هذه الأسماء،ii8ii أمَّا التسمي بأسماء الأنبياء فمختلفٌ فيه على قولين، وفيما يأتي بيان ذلك
القول الأول: أنَّ التسمي بأسماء الأنبياء والمرسلين جائزٌ بلا كراهة، وقد سمَّى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ابنه على اسم أبو الأنبياء إبراهيم -عليه السلام- وهذا هو القول الأصوب. القول الثاني: جائزٌ مع الكراهة؛ حتَّى تُصان أسماء الأنبياء عن الابتذال وما يُعرض لها من سوءٍ عند الغضب. حكم التسمي بأسماء الله وتعبيد الأسماء لغير الله ، مقال تمَّ فيه بيان حكم التسمِّي بأسماء الله -عزَّ وجلَّ-، كما تمَّت الإشارة إلى أحبِّ الأسماء إلى الله وأخيرًا تمَّ الحديث عن حكم التسمِّي بأسماء الملائكة والأنبياء. حكم التسمي بأسماء الله وتعبيد الأسماء لغير الله
سيتم تقسيم هذه الفقرة إلى قسمين، القسم الأول سيتم فيه الحديث عن حكم التسمي بأسماء الله، والقسم الثاني سيتم في الحديث عن حكم تعبيد الأسماء لغير الله، وفيما يأتي ذلك
حكم التسمي بأسماء الله: إنَّ التسمي بأسماء الله -عزَّ وجلَّ- منه ما هو جائز ومنه ما هو غير جائز، وهذا يرجع إلى حال الاسم، وفيما يأتي تفصيل ذلك:
إذا كان الاسم معرفًا بـ (ال) فلا يجوز تسمية أحدٍ به؛ إذ أنَّ (ال) تدلُّ على المعنى الذي تضمنه هذا الاسم.
حكم التسمي بأسماء الله المختصة به فارسی
حكم التسمي بأسماء الله المختصة به من أكثر الأحكام التي يبحث عنها الكثير من المسلمين، حيث يحب الكثير من الناس المسلمين أن يقوموا بتسمية أبنائهم أسماء تكون تابعة للدين وليست حرام في نفس الوقت، لذا يلجئون في معظم الأوقات إلى الاستعانة بأسماء الله عز وجل لعظمتها ولمعناها الجميل، لذا سوف نستعرض حكم التسمية باسم الله عز وجل في هذا المقال. حكم التسمي بأسماء الله المختصة به
انقسم العلماء في الحكم بالتسمي بأسماء الله المختصة به إلى وجهين هما كالآتي:
الوجه الأول: ينقسم إلى قسمين هما:
القسم الأول: إذا كان الاسم يحتوي على (ال) لا يجوز التسمية به أبدًا، فهو اسم يخص الله عز وجل وحده لأنه يدل على الأصل والمعنى الذي يكون وراء هذا الاسم، مثل إذا قمت بتسمية بأسماء (السيد أو الحكيم) لا يمكن تسميتها لأنها صفات الله عز وجل. القسم الثاني: إذا كان عند التسمية مقصود صفة الاسم، فلا يجوز أن يسمى به، حيث قام النبي صلى الله عليه وسلم بتغيير كنية أبي الحكم، وقال رسول الله صلى الله عليه (إن الله الحكم وإليه الحكم) لعظم صفة الله عز وجل بهذا الاسم ولا يمكن التسمية به، لأن التسمية تكون مطابقة لأسماء الله الحسنى وما لها من معاني وأوصاف تدل على معاني الأسماء.
[3]
شاهد أيضًا: حكم التسمي بأسماء الله المختصة به وغير المختصة به
حكم التسمي بأسماء الله غير المختصة به مثل عزيز كريم
في حكم التسميّ بأسماء الله تعالى غير المختصّة به مثل كريم وعزيز، هناك وجهان، سنفصّل فيهما فيما يأتي: [4]
الوجه الأول: أن تُضاف "ال" إلى اسم الاسم، وفي هذه الحال يُحرم تسمية الإنسان به، ولا يجوز أن يُسمّى به غير الله تعالى، فهو العزيز والحكيم والكريم، وإذا كان عند التسمية مقصود صفة الاسم، فلا يجوز أن يسمى به. الوجه الثاني: ألّا لا يُضاف إليه "ال" ولا يُقصد به معنى الصفة فهذا لا بأس به، وقد سُمي به الصحابة كالصحابيّ حكيم بن حزام، لكن في مثل "حبار" لا ينبغي أن يتسمى وإن كان لم يلاحظ الصفة وذلك لأنه لا يؤثر في نفس المسمى فيكون معه جبروت وغلو واستكبار على الخلق فمثل هذه الأشياء التي قد تؤثر على صاحبها ينبغي للإنسان أن يتجنبها، والله أعلم.
حكم التسمي بأسماء الله المختصة به ایمیل
ولا يجوز التسمية بالأسماء الموهمة لنبوة شخصٍ ليس بنبي، والأسماء التي لا معنى لها وفيها إيهام؛ ولا يجوز التسمية بالأسماء الموهمة لنبوة شخصٍ ليس بنبي، والأسماء التي لا معنى لها وفيها إيهام؛ مثل
التسمي بعبارة "اللهم صلِّ على"، ولا يجوز التسمية بالأسماء التي فيها قبحُ
معنًى أو ذمٌّ أو سَبٌّ أو إهانة للولد عرفًا، فالإنسان محل التكريم. واستدلت على ذلك
بما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إِنَّكُم تُدْعَون يَوْم الْقِيَامَة
بأسمائكم وَأَسْمَاء آبائكم، فَأحْسِنُوا أسماءكم" رواه الإمام أحمد، فأرشدنا
النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى إحسان التسمية.
إذا كان الاسم يُقصد به معنى الصفة فلا يجوز تسمية أحدٍ به، وإن لم يكن معرفًا بـ (ال)، ودليل ذلك ما رُوي عن ابن هانئ أنَّه قال: "أنَّهُ لما وفَد إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ مع قومِه سمِعهم يُكنُّونَه بأبي الحَكَمِ فدعاه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال إنَّ اللهَ هو الحَكَمُ وإليه الحُكْمُ فلِمَ تُكَنَّى أبا الحَكَمِ قال إنَّ قومي إذا اختلفوا في شيءٍ أنزلوني فحكمتُ بينَهم فرضيَ كِلَا الفريقين فقال عليه السلام ما أحسَنَ هذا ثم كنَّاه بأبي شُريحٍ". ii4ii
إذا كان الاسم غير معرفًا بـ (ال) ولا يُقصد به معنى الصفة، فهذا يجوز التسمي به. حكم تعبيد الأسماء لغير الله: لا جوز للمسلم أن يتسمى بما فيه تعبيدٌ لغير الله -عزَّ وجلَّ- وعلى من تسمَّى بمثل هذه الأسماء أو سمَّاه أهله بها أن يقوم بتغييرها ودليل ذلك أنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلَّم- قام بتسمية عبد الرحمن بن عوف بعد أن كان اسمه عبد عمرو،ii5ii أمَّا الغير فلا يلزمهم تغيير من تسمَّى بمثل هذه الأسماء ولا يأثمون بنطقها، ودليل ذلك أنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لم يقم بتغيير كنيته بالإضافة إلى أنَّه كان ينطق ببعض أسماء من كان في أسمائهم تعبيدٌ لغير الله.