اخيرا عبدالله حفظ اسم الريال وصار يخطفها خطف ابو فاااااااطنه😂مقطع من مسلسل طاش ما طاش - YouTube
- طاش ما طاش ( الضبان ) 😂 - YouTube
- طاش ما طاش حلقة المكناص وصيد الضبان - YouTube
- درء تعارض العقل والنقل لابن تيمية
طاش ما طاش ( الضبان ) 😂 - Youtube
طاش ما طاش حلقة المكناص وصيد الضبان - YouTube
طاش ما طاش حلقة المكناص وصيد الضبان - Youtube
طاش ما طاش المقناص HD طاش ما طاش الضبان HD - YouTube
وسط كل هذا الكم من الاعمال يبقى طاش منفرداً وفي هذا ضرر كبير له فهو لا ينفرد لأنه يتطور بشكل سريع ولكنه ينفرد لأن لا أحد يرتقي إلى مستواه أو ينافسه فيخيفه على نفسه فيبدأ في تطوير أدواته فأنت في طاش تترقب أفكاراً جديدة كل عام، ولكنها تأتيك بنفس الشخوص (لا أعني الممثلين)، ولهذا قلت لكم أن خلطة العمل الناجح هي الفكرة والهدف وكيفية تحقيقها بأفضل العناصر وهذا ما يميز النجمين عبدالله وناصر ولهذا فهما يدرسان في مرحلة متقدمة بينما البقية لا تزال في الابتدائية. لقد كتبت قبل عام في هذه الزاوية قائلاً أن غياب طاش خطأ كبير ولم أكن أقصد غياب الاسم بل كنت أقصد شكل العمل الذي يقدم في كل يوم قضية جديدة ننتظرها ونتفاعل معها، ولهذا أقول في هذا العام مرحباً بعودة "طاش" وسط هذا التخبط والاستهبال الكوميدي المستمر عاماً بعد عام وأرجو أن لا يكون قرار سنة طاش وسنة طناش هو ما يفكر فيه النجمان خاصة مع غياب أي منافس يلوح في الأفق. من حقنا أن نطرح سؤالاً هاماً وهو إلى متى ستبقى الكوميديا المحلية على هذه الحال؟. لقد تحدثنا عن الحلول على مدار سنوات وهي تكمن في تغيير مفهوم الكوميديا عند صانع الدراما السعودي والتطوير من وجهة نظري لن يأتي إلا من وزارة الثقافة والإعلام التي ننتظر منها دوراً إيجابياً لتطوير الإنتاج المحلي السعودي بوضع حوافز لأفضل النصوص ودعم المتميز منها بالإنتاج ودعم تأسيس ورش للكتابة التي هي القاعدة الأساسية لأي عمل وان يكون الإنتاج على مدار العام ودعم كل من يقدم مواهب جديدة.
عشرة مجلدات كبار، هي مجموع كتاب "درء تعارض العقل والنقل" لشيخ الإسلام ابن تيمية، يبين فيها بأدلة إجمالية وتفصيلية منطلقاته في رفض القاعدة المشهورة، التي روج لها الأشاعرة ومن نحا نحوهم بأنه إذا تعارض النقل والعقل، فإما: أن يجمع بينهما، وهو محال؛ لأنه جمع بين النقيضين، وإما أن يردا جميعاً. التعليق على: درء تعارض العقل والنقل. وإما أن يقدم السمع، وهو محال، لأن العقل أصل النقل، فلو قدمناه عليه كان ذلك قدحاً في العقل الذي هو أصل النقل، والقدح في أصل الشيء قدح فيه، فكان تقديم النقل قدحاً في النقل والعقل جميعاً، فوجب تقديم العقل، وتأويل النقل. ربما يتصور البعض ممن يستصعبون البحث الطويل، ربما يتصور هؤلاء أن ابن تيمية ضد العقل، لكن هل يعلم هؤلاء أن ابن تيمية ناقش هذا القانون مناقشة عقلية، وبنى رفضه له بناء عقليًّا! لقد بنى أصحاب هذا القانون موقفهم على أن العقل هو أساس النقل، فبالعقل عرفنا ربنا، وبالعقل عرفنا صدق النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ومن هنا يجب تقديس العقل؛ لأننا إذا رددناه أمام النقل، كان ذلك نسفا للأداة التي عرفنا بها الله سبحانه، ومن ثم يلزم منها نسف معرفة الله؛ فلا بد أن يبقى العقل معصومًا، حتى يلزم منه عصمة معرفة الله سبحانه!
درء تعارض العقل والنقل لابن تيمية
الفرضية الغائبة
ومن الأصول التي بنى عليها القوم هذا القانون، أنهم ذكروا الفرضيات الممكنة للتعارض بين المعلومات النقلية والمعلومات العقلية، ثم ذكروا أن جميع هذه الفرضيات مستحيلة القبول إلا فرضية واحدة، هي المقبولة. وهذه الفرضيات هي:
1- الجمع بينهما، وقالوا إنه محال؛ لأنه جمع بين النقيضين. 2- رد النقيضين، و قالوا إنه محال؛ لأن النقيضين لا يرتفعان. أي: لا يُردان. درء تعارض العقل والنقل ابن تيمية. [1]
3- رد المعلومة العقلية، وهذا محال؛ لأنها أصل النقل. 4- رد المعلومة النقلية، وهذه الفرضية الوحيدة المقبولة في نظرهم؛ فلزم المصير إليها. وهنا يفاجؤهم ابن تيمية مرة أخرى برد عقلي، هو قوله: ما الدليل على أن الفرضيات أربع فقط؟
لقد نسيتم فرضية خامسة، وهي التي يجب المصير إليها والقول بها. هذه الفرضية، هي رد العقلي في بعض الحالات، ورد النقلي في بعض الحالات، وليست هذه الحالات مبنية على المحاصصة، ولكنه يقدم بناء مطردا للفصل بين هذه الحالات، وهو القطعية والظنية، فأيهما كان قطعيا، فهو الذي يجب قبوله نقليا كان أو عقليا، وأيهما كان ظنيا، فهو الذي يجب رده نقليا كان أو عقليا. وفي ذلك يقول: " فالواجب أن يقال: لا يخلو إما أن يكونا قطعيين، أو يكونا ظنيين، وإما أن يكونا أحدهما ق طعياً ولآخر ظنياً.
فيكون مصدر المعرفة مشهودًا، وهو الكون المخلوق، وغائبًا، وهو الخالق. الأوَّل: يتلقَّى المعرفة منه بالحواسّ إلى العقل، والثَّاني عبر النبوَّة إلى الحواسّ ثمَّ العقل. فكلا المصدرَين لا يُمكن تلقِّي المعرفة منهما إلاَّ بالحواسّ التي تمثِّل أدوات الاتِّصال للعقل بالعالم الخارجي عنه؛ أي: عن النفس المدركة. درء تعارض العقل والنقل - ابن تيمية - طريق الإسلام. فالعقل يتعقَّل من مصدر مشهود مكوَّن من ميدانين: الآفاق والأنفس، وجميع ما فيه من معلومات بديهيَّة ونظريَّة لا يخرج أصلُها عن هذا المصدر، عدا ما كان من عالم الغيْب الَّذي لا تصِلُه الحواسّ لكن يُمكن أن تحسّه في مجال آخَر. فإشكاليَّة النَّصّ والعقل غير قائمة، بل تسقُط حال التَّحليل الدلالي للمفهومين؛ لأنَّها تعرض بين موضوع خاضع للإدْراك والقوَّة المدركة، وهذا لا يستقيم. فمحلّ النزاع - إن كان - لا بدَّ أن يكون حول المصدَر المعرفي؛ أي: هل ما يتعقَّله العقل من الكون يُصادم ما يتعقَّله من الخطاب الإلهي (الوحي)؟ فالنَّص هو موضوع مدرَك؛ أي: خاضع للعمليَّات الإدراكية، والعقل هو القوَّة المدرِكة، فالمقارنة لا يمكن أن تستقيم بيْنهما؛ بل لا تصادم بيْنها أصلاً. وتداعيات طرْح تلك الإشكاليَّة هي ظهور زمرة تحبِّذ التمرُّد على الأصول بدواعي مصادمتها للمعقول، وهنا يكون النزاع بين أهل التَّوحيد لله في التَّشريع والعقائد، وأهل الأهواء النسبيَّة والمضطربة.