ويمكن التعرف على المزيد من التفاصيل عن فوائد ترك العادة السرية نفسيا وجسديا. كيف تتخلصين من العادة السرية؟
يمكن ببعض الخطوات البسيطة، إعادة التوازن إلى حياتك مرة أخرى والتخلص من إدمان العادة السرية المستمر، لذلك يمكنك القيام بـ:
الاهتمام بتناول طعام صحي، لمنح الجسم المغذيات المفيدة. الاهتمام بممارسة الرياضة والأنشطة المختلفة. شغل الوقت بالبحث عن مهارات أو هوايات جديدة ومفيدة. الابتعاد عن كل المثيرات والمحفزات التي تذكرك بممارسة العادة. هناك تفاصيل كثر عن كيفي التخلص من العادة السرية، وفي حال وجدت أن الأمر مستمر معك ويؤثر عليك بالسلب، يفضل استشارة متخصص، ليساعدك في التوصل إلى الطرق المناسبة في التوقف عنها.
العادة السرية للمرأة عبر إعلانات الزواج
مشاكل جنسية
انا متزوجة وعمرى الان 43سنة وزوجى الان بقالة6سنوات مريض الضغط والسكر وانا فى احتياج جنسي دائم واولادى كبار واقوم بالعادة السرية يوميا اكثر من مرة وافكر فيها بمجرد خروج الاولاد وزوجى للعمل اغلق الباب واقلع هدومى واهرى نفسى حتى اكاد اموت اخبرونى كيف اتصرف لانى تعبانة وخائفة من الله ولكن انا احتاج هذا دائما
اضيف بتاريخ: Saturday, November 20th, 2010 في 17:22
كلمات مشاكل وحلول: العادة السرية, زوج, متزوجة, مشاكل جنسية
اترك رداً أو حلاً لهذه المشكلة
العادة السرية للمرأة أن تشترط على
السؤال: هذه رسالة وردتنا من (م. أ. ع) مصري ويعمل في المنطقة الشرقية يقول: أسافر عن زوجتي لمدة عام ولا أذهب إليها إلا في الإجازة فقط ومدة غيابي عنها تطول وأخشى على نفسي من أن يذهب بي الشيطان لارتكاب الفواحش فأتجرأ على استعمال العادة السرية مضطراً، فما حكم ذلك؟ بارك الله فيكم. الجواب: العادة السرية لا تجوز وهي الاستمناء باليد أو بغيرها من الآلات لا يجوز؛ لأن الله يقول سبحانه: وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ [المؤمنون:5-7] هذا غير ما أباح الله فيكون عدواناً وظلماً، وقد ذكر الأطباء العارفون أن العادة السرية فيها مضار كثيرة، وتعقب عواقب وخيمة، وربما أفضت بالإنسان إلى أن يحرم من النسل بعد ذلك.
العادة السرية للمرأة البحرينية
وأفيدك أن لعادة السرية
تسمي الاستمناء و سماها العرب قديماُ (جلد عميرة) و هي عمل الإنسان بمداعبة عضوه التناسلي بيده أو نحوه و قد أجريت دراسة عن هذه العادة فوجد أن 98% من الأولاد يمارسونها وأثبت الطب أضرارها الكثيرة
أما حكمها شرعاً: فقد ذهب بعض العلماء الي تحريمها بدليل قوله تعالي
( و الذين هم لفروجهم حافظون. إلا علي ازواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين. فمن إبتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون)
و قالو إن الشرع لم يبح للإنسان أن يروي حاجته من الشهوة إلا بالزواج و قالوا إن الإستمناء باليد تعدي. و ذهب بعضهم الي أنه يجوز عند الضرورة الغالبة لمقتضي محدد كمن يخشي الوقوع في الزنا. العادة السرية إذا فعلها الشخص ونزل منه المني وجب الغسل لأن نزول المني يشترط له الغسل إذا نزل بلذة. وللتخلص من هذه العادة:
1/ العزم الجاد بتركها مع الإخلاص والمراقبة لله عز وجل. 2/ الصدق مع النفس
3/ الدعاء الخالص لله عز وجل بأن يقوي عزيمتك لتركها
3/ تذكر المصائر والمنقلب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالعادة السرية محرمه سواء تخيلت المرأة زوجها أم غيره، كما بينا في الفتاوى ذات الأرقام التالية: 7170 ، 10588 ، لكن إن خشيت على نفسك الوقوع في الزنى فلا شك أن إثم العادة السرية أهون، وذلك لا يبيح فعلها لكنه ارتكاب لأهون الشرين وأقل المفسدتين، وانظري في ذلك الفتوى رقم: 4033. وعلى زوجك أن يعفك عن الحرام، وينبغي أن تبيني له ذلك، وأنه لا يجوز له أن يغيب عنك طويلاً لغير حاجة أكثر من ستة أشهر -دون إذنك ورضاك- كما قال أهل العلم، وانظري ذلك في الفتوى رقم: 41508. وللمزيد حول حكم العادة السرية وأضرارها وكيفية الإقلاع عنها انظري الفتاوى ذات الأرقام التالية: 2283 ، 1087 ، 106. والله أعلم.
أما الحاجة البدنية: فأن يخشى الإنسان على بدنه من الضرر إذا لم يخرج هذا الفائض
الذي عنده ، لأن بعض الناس قد يكون قوي الشهوة فإذا لم يخرج هذا الفائض الذي عنده
فإنه يحصل به تعقد ، يكره أن يعاشر الناس ويجلس معهم. فإذا كان يخشى على نفسه من الضرر فإنه يجوز له أن يفعل هذا الفعل لأنها حاجة بدنية
، فإن لم يكن بحاجة، وفعل ذلك فإنه يُعَزَّر، أي: يؤدب بما يردعه. " انتهى من
"الشرح الممتع" (14/318). فإذا كان احتباس الماء يسبب لك التعب الشديد فى منطقة الرحم والمبايض ، فلا حرج في
الاستمناء لدفع هذا الضرر ، لكن يُقتصر في ذلك على ما يدفع الضرر مع الحذر من
اعتياده والاسترسال فيه ، وتأكد اجتناب كل ما يثير الشهوة من النظر أو السماع أو
قراءة الروايات ونحوها ، أو مصاحبة من تجلب مصاحبته ذلك ، ليسلم لك دينك وبدنك ،
وراجعي جواب السؤال رقم ( 20161)
ففيه بعض النصائح لمقاومة خطر الغريزة الجنسية. والله أعلم.
إنها صلة لا تنقطع بين العبد وربّه، وفيها القرب من الذات الإلهية، والراحة النفسية، وهي نور يشع في القلب، وتهتدي به الأرواح، ويضاء به الوجه يوم أن نلقى الله عزّ وجلّ.
خطبة جمعة قصيرة عن الصلاة
قال العز بن عبد السلام رحمه الله تعالى: " التكاليف كلها راجعة إلى مصالح العباد في دنياهم وأخراهم ". وقال ابن القيم رحمه الله تعالى: " فإن الشريعة مبناها وأساسها على الحِكَم ، ومصالح العباد في المعاش والمعاد ، وهي عدل كلها ، ورحمة كلها ، ومصالح كلها ، وحكمة كلها. خطبة جمعة قصيرة عن الصلاة على النبي. فالصلاة هي قرة العيون ، وحياة القلوب ، ولذة الأرواح ؛ فهي الحياة والغذاء ، والدواء والنور ، والشفاء والعصمة ، وكل خير في الوجود فإنما هو مستفاد منها ، وحاصل بها ، وكل نقص في الوجود فسببه من إضاعتها ، والصلاة أوجبها الله تعالى بهذه الصفة المعروفة في نصوص الكتاب والسنة ، محققة لجملة من مصالح العباد الدنيوية والأخروية. وبتأمل الإنسان للصلاة وأحكامها يرى مدى عظمة نفعها للناس في هذه الدنيا ، ومن ذلك: أولا: تحقيقها لصحة النفس وسعادتها ، وذلك من وجوه: الوجه الأول:ففي الصلاة تحقيق العبادة الخالصة لله جل جلاله ، وشعور العبد أنه مرتبط به دائما ـ ، وأنه: ما ذهب في مذهب إلى الصلاة، ولا راح ، إلا وهو عائد إلى ربه ، مقبل عليه. قال تعالى: ( قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ) الأنعام/162-163.
خطبة عن فضل الصلاة وعقوبة تاركها
إنَّ الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستهديه ونستغفره، ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، ونشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله.