اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ. عبادة بسيطة لكن أجرها كبير في العشر الأواخر من رمضان.. قال ﷺ: "من قرأ آخر آيتين من سورة البقرة في ليلة كفتاه".
وتفضلوا بقبول فائق الاحترام والتقدير. الاسم/……
التاريخ/…..
التوقيع/…….
"لا تمتحن شخصًا في عِزّة نَفْسِه. " اللهم امين
لأهجر قصرك وارجع بيت الشعر واعود لاهلى بعد ما دوقت القهر
اللهم إنا نسـألك في الجُمُعَة الآخِيرَة مِن شَعْبَان.. إِنْ كَانَ لَنَا مَكَانٌ فِي جَنَّتِكَ فَثَبِّتْنَا حَتَّى نَلْقَاكَ وَإِنْ كَانَ غَيْرَ ذَلِكَ فَإِهْدِنَا ثُمَّ طَهِّرْ قُلُوبَنَا وَرْدّنَا إِلَيْكَ رَدًّا جَمِيلًا ،،🤲♥️
اللهم اني استودعها عاماً مضى من عمرها وعاماً قادم اليوم تلامس أطرافها سنة جديدة من عمرها تزيد من أحلامها وأيامها وتجدد أمنياتها ، يــارب اكتب لـها الخير والسعادة في أيامها القادمة. ❤ كل عااااام وأنتِي بألف خير ❤ @zeinaposts
كل عام وكل ام بخير وسعاده ويبارك ف عمر كل ام على قيد الحياه ويرحم كل من غطاها الثرى
صلاة الجمع: وهي الجمع بين صلاة مقصورتين مثل الظهر والعصر ركعتين ظهر وركعتين عصر تسمى جمع قصر تأخير أي صلاة الظهر مع العصر متأخرا مع في وقت العصر أو جمع قصر تقدماً أي صلاة العصر مع صلاة الظهر في وقت الظهر. تقسيم الصلوات لدى المسافر:
- صلاة الفجر: لا جمع فيها ولا قصر لأنها ثنائية الركعة. - صلاة الظهر والعصر: يجوز بها القصر والجمع سواء تقدماً أو تأخراً. - صلاة المغرب والعشاء: لا قصر في صلاة المغرب, يحل الجمع بينهما سواء جمع تقديم أو تأخير. - لا جمع بين صلاة العصر والمغرب. أما بالنسبة لحكم صلاة المسافر جماعة خلف المقيم:- الركعات المطلوبة من المسافر مثلاً في صلاة الظهر ركعتين قصراً ، ومن المقيم أربع ركعات كاملة دون قصر وجمع ، في حال صلاة المسافر خلف إمام مقيم غير مسافر ، فيجب عليه إتمام الصلاة لأربع ركعات. أما إذا صلّى خلف إمام مسافر متله فيجب عليه إتّباعه في صلاته ، سواء قصر أم جمع أم الإتمام وإكمال الصلاة.
صلاة المسافر خلف المقيم وأحكامها
وعليكم السلام ورحمة الله، هوّن الله عليك سفرك، وثبتك على أمر دينك، ذهب العلماء إلى أن صلاة المسافر خلف المقيم صحيحةٌ، ويُتمُّ المسافر خلف الإمام مثل صلاته ، سواءً أدرك ركعةً واحدةً، أو اثنتين، أو أدركها كلّها، حتى إذا دخل الصلاة خلف الإمام ولم يشهد سوى التشهد الأخير فيُتمُّ معه التشهد ويُسلّم. وهذا رأي بعض أهل العلم، واستدلوا بذلك بما صحً عن ابن عباس -رضي الله عنه- عندما سأله بعض الصحابة المسافرين، بأنهم إذا صلوا معهم صلوا أربع ركعات، وإذا صلوها وحدهم صلوها ركعتين، فقال: (تلكَ سُنَّةُ أبي القاسمِ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ-). "أخرجه مسلم" وقد ثبت في صحيح مسلم أيضاً، أن رجلاً مسافراً سأل ابن عباس -رضي الله عنه-: (كيفَ أُصَلِّي إذَا كُنْتُ بمَكَّةَ، إذَا لَمْ أُصَلِّ مع الإمَامِ؟ فَقالَ: رَكْعَتَيْن) ، وكان ابن عمر -رضي الله عنهما- إذا صلى مع الإمام وهو مسافرٌ صلاها أربعاً، وإذا صلاها وحده صلاها اثنتين. وقد ذكر الإمام ابن عبد البر -رحمه الله- أن جمهور الفقهاء أجمعوا على أن المسافر إذا دخل الصلاة خلف المقيم فأدرك منها ركعةً، يلزمه أن يُصلّي أربعاً؛ وقال بأن حجة ذلك دخوله في إحرام صلاة المقيم فيلزمه الإتمام، واستدلوا على ذلك بعموم قوله -صلى الله عليه وسلم-: (إنَّما جُعِلَ الإمَامُ لِيُؤْتَمَّ به، فلا تَخْتَلِفُوا عليه، فَإِذَا رَكَعَ، فَارْكَعُوا، وإذَا قالَ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَن حَمِدَهُ، فَقُولوا: رَبَّنَا لكَ الحَمْدُ، وإذَا سَجَدَ فَاسْجُدُوا، وإذَا صَلَّى جَالِساً، فَصَلُّوا جُلُوساً أجْمَعُونَ) "أخرجه البخاري".
وعليه:
فوفق هذا الأصل لا مانع من التسليم في الصورة التي ذكرت بعد الثالثة لكن لا أجرؤ على القول حتى أجد لي سلفاً ، وأمات عمليّاً: فهو ما أفعله ، غير متردد فيه. وأما ماذا يصنع من لم يقنع بهذا: فليكمل أربعاً ، وهذا ليس هو بحثنا ؛ لأن البحث هل يكتفي المسافر الذي يدرك ركعتين خلف المقيم بهما ؟ ولم أقل بالوجوب ولا ببطلان من أتم أربعاً ، وانظر في عبارات التابعين أول المقال تجدها في " الإجزاء ". 3. وجزاك الله خيراً
= الأخ شفقان:
1. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. 2. شكر الله لك وجزاك الله خيراً. 3. ذكر الشيخ شنخوب معنى متابعة الإمام فلا مزيد على قوله ، إلا أن تسأل شيخنا ابن عثيمين حفظه الله عن المسألة التي ذكرتها للأخ سوف وهي إدراك من يصلي المغرب ثلاث ركعات من صلاة الإمام الرباعية. فالجواب هو الجواب ، والمتابعة هنا لا علاقة لها بالحديث. = الأخ مسدد
ما ذكرته من حديث " من أدرك ركعة من الصلاة فقد أدرك " لا علاقة له بمسألتنا ، وهذا الحديث مسوق لبيان حكم من جاء بالركعة الأولى في الوقت وما بعدها خارج الوقت ، فالمتبادر ابتداء بطلان صلاته لأنها لم تكن كلها في الوقت ، فجاء الحديث وبيَّن أنه من جاء بركعة واحدة في الوقت فكأنها كلها في الوقت ، وهذا من فضل الله على هذه الأمة ولولا هذا الحديث ما ترددنا في بطلان من جاء ببعض صلاته في الوقت وبعضها الآخر خارجه.