مدة العرض: 37:00
قصة مُسلسل الاخ الكبير
تدور الأحداث في حي بولاق الشعبي، حيث يحاول الشاب الفقير حربي (محمد رجب) مواجهة العديد من التحديات في حياته والتغلب عليها، سواء على الصعيد اﻷسري أو العملي. ابطال مُسلسل الاخ الكبير
محمد رجب - أيتن عامر - دينا فؤاد - عبير صبري - محمد عز - هبة مجدي
بوسترات مُسلسل الاخ الكبير
اقـسام اهــواك
مسلسلات مصرية مسلسلات عربية مسلسلات اهواك
الكلمات الدلالية
مشاهدة, تحميل, مسلسل, اون لاين, مباشرة, مباشر, الحلقة, مسلسل الاخ الكبير, تحميل مسلسل الاخ الكبير, مشاهدة مسلسل الاخ الكبير, مسلسل الاخ الكبير اون لاين, مسلسل الاخ الكبير كامل, مسلسل الاخ الكبير جميع الحلقات
Commenting disabled. Sorry, only registred users can create playlists.
- مسلسل الاخ الكبير الحلقة 32 dailymotion
- التخيلات الغرامية بين المؤاخذة وعدمها - إسلام ويب - مركز الفتوى
مسلسل الاخ الكبير الحلقة 32 Dailymotion
مسلسل الاخ الكبير الحلقة 45 الاخيرة
مسلسل الاخ الكبير الحلقة 44
مسلسل الاخ الكبير الحلقة 43
مسلسل الاخ الكبير الحلقة 42
مسلسل الاخ الكبير الحلقة 41
مسلسل الاخ الكبير الحلقة 40
مسلسل الاخ الكبير الحلقة 39
مسلسل الاخ الكبير الحلقة 38
مسلسل الاخ الكبير الحلقة 37
مسلسل الاخ الكبير الحلقة 36
مسلسل الاخ الكبير الحلقة 35
مسلسل الاخ الكبير الحلقة 34
حلقات المسلسل
(45 حلقة)
حلقة #1:
يحتفل حربي بعيد ميلاده مع أسرته، ويحتفلون أيضًا بالعام الجديد، تُقدم عبير زوجة حربي هدية له، يرفض حربي فكرة عمل شقيقته صفية مع سعاد، تتعرض فريدة التي يعمل لديها حربي سائق للاعتداء من كريم وتطلب المساعدة من حربي. المزيد
تفاصيل العمل
ملخص القصة: تدور الأحداث في حي بولاق الشعبي، حيث يحاول الشاب الفقير حربي (محمد رجب) مواجهة العديد من التحديات في حياته والتغلب عليها، سواء على الصعيد اﻷسري أو العملي. نوع العمل:
مسلسل
تصنيف العمل:
ﺩﺭاﻣﺎ
تاريخ العرض:
مصر [ 4 يناير 2020]
اللغة:
العربية
بلد الإنتاج:
مصر
هل العمل ملون؟:
نعم
حلقات المسلسل:
45 حلقة
(المزيد)
أخبار
مواضيع متعلقة
تاريخ النشر: الأحد 23 رمضان 1443 هـ - 24-4-2022 م
التقييم:
رقم الفتوى: 456853
92
0
السؤال
أريد أن أسالكم بخصوص الشذوذ. أنا لديّ صديقة قديمة، وانقطعت علاقتي بها. مرات أفكر فيها حنينًا فقط، أو أتخيل أنها تمسك يدي، وهكذا. فأشعر بدقات قلبي تتسارع، وأجد شعورا بالسعادة جدًا، والفرح، والاستمتاع. فهل ذلك يعد شهوةً؟ أم نقص حنان؟ أنا قلقة من ذلك كثيرا، مع العلم أن لو حدث ذلك في الواقع لن أشعر بهذا. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فهذه الأفكار والتخيلات لا يلزم أن تكون شهوة. والأصل أنه لا مؤاخذة على المرء في حديث النفس، إن لم يترتب عليه قول، أو عمل؛ لما ثبت في الصحيحين عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: إن الله -عز وجل- تجاوز لأمتي عما حدثت به أنفسها، ما لم تعمل، أو تكلم به. التخيلات الغرامية بين المؤاخذة وعدمها - إسلام ويب - مركز الفتوى. ولكن لا تجعلي لهذه الخواطر سبيلا للاستقرار في قلبك؛ لأن في ذلك تعريضا للنفس للمثيرات، والوساوس الشيطانية؛ فيكون ذلك مدعاة إلى ارتكاب المحرمات. بل ذكر أهل العلم أن الخواطر يؤاخذ صاحبها إن استقرت في قلبه؛ لكونها من عمل القلب. قال ابن حجر في فتح الباري: قَالَ النَّوَوِيّ: فِي الْآيَة دَلِيل عَلَى الْمَذْهَب الصَّحِيح أَنَّ أَفْعَال الْقُلُوب يُؤَاخَذ بِهَا، إِنْ اِسْتَقَرَّتْ، وَأَمَّا قَوْله -صَلَّى الَه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: إِنَّ الله تَجَاوَزَ لِأُمَّتِي عَمَّا حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسهَا مَا لَمْ تَكَلَّمْ بِهِ، أَوْ تَعْمَل.
التخيلات الغرامية بين المؤاخذة وعدمها - إسلام ويب - مركز الفتوى
اهـ. وأما إذ تبت منها: فنرجو الله لك قبول التوبة، لقوله تعالى: وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ {الشورى: 25}. وفي حديث الترمذي: إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر. وفي الحديث: لا تنقطع التوبة حتى تطلع الشمس من مغربها. رواه أبو داود، وصححه الألباني. وقال صلى الله عليه وسلم: إن الله تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها. رواه مسلم. وقال صلى الله عليه وسلم: التائب من الذنب كمن لا ذنب له. أخرجه ابن ماجه. والآيات والأحاديث في الباب كثيرة جدا، وشرط قبول التوبة هو أن تكون مستوفية لشروطها من الإقلاع عن الذنب، والندم على فعله، والعزم على عدم العودة إليه ـ كما قدمنا ـ وإن مما يساعد على التوبة أن تعلم خطر هذا الأمر، فقد أهلك الله تعالى به من أمة من الأمم، وقال بعد ذلك: وَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ {هود: 83}. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: إن أخوف ما أخاف على أمتي عمل قوم لوط. رواه الترمذي ، وحسنه الألباني.
يقول الله تعالى: ( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر، ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون، ومن يفعل ذلك يلق أثاما* يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا * إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما* ومن تاب وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا). ويقول الله سبحانه وتعالى: ( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) وغير ذلك، والأحاديث في هذا كثيرة. وأما الحد فلا يجب في اللواط، وإن قال البعض بوجوبه كما في الزنا؛ لاعتباره من الزنا ؛ فإن العلماء كلهم أجمعوا على أن الستر مطلوب ، وأن من لم يصل أمره إلى الحاكم فعليه أن يستر نفسه، بل الأولى لمن رآه يزني أن يستره ولا يشهد عليه. فالمسلم يستر نفسه ويحسن الظن بربه، والتوبة الصادقة كافية لمحو الذنوب وتطهير التائب برحمة الله تعالى. فأنت أيها التائب لم تعد من الخبيثين، ولا يجب أن تنسى الذنب، فربما دفعك تذكره إلى دوام الخضوع والتذلل لله، وطلب العفو منه جل في علاه، والتذلل له هو عين العز، فتذكر ذنبك دائما ولكن لا تقنط من رحمة الله، فإنه لا يقنط من رحمة ربه إلا القوم الضالون، ولا تيأس من روح الله ، فإنه لاييأس من روح الله إلا الكافرون.