إنه يورد القهوة لسلسلة «ستاربكس»، ويملك الكثير من إثيوبيا، وهو معروف باسم «الشيخ مو» في دائرة كلينتون. لكن الحياة الذهبية التي كان يعيشها الشيخ «محمد حسين العمودي» أخذت منحى حادا في نوفمبر/تشرين الثاني. وتم اعتقال رجل الأعمال السعودي من أصل يمني الشيخ «العمودي» ، البالغ من العمر 71 عاما، وزوجته الإثيوبية، مع مئات المليارديرات والأمراء وغيرهم من الشخصيات ذات الصلة، في ما تقول الحكومة السعودية إنه حملة لمكافحة الفساد، استولت فيها على أكثر من 100 مليار دولار من الأصول. وتم إطلاق سراح العديد من المعتقلين الآخرين، الذين تم احتجازهم في فندق «ريتز كارلتون» في الرياض في البداية، ومن بينهم الأمير «الوليد بن طلال»، المستثمر الدولي المعروف. كما تم إطلاق سراح ابن عم الشيخ «العمودي»، «محمد عبود العمودي»، وهو مطور عقاري. لكن لم يتم إطلاق سراح الشيخ «العمودي»، الذي أطلقت عليه «فوربس»، أغنى شخص أسود في العالم، تاركا إمبراطورية شاسعة توظف أكثر من 70 ألف شخص في حالة من عدم اليقين. وهو يسيطر على أعمال تجارية واسعة من إثيوبيا، حيث يعد أكبر صاحب عمل خاص، وأبرز مؤيد للحكومة السلطوية. وفاة محمد عبود العمودي للصف. وفي السويد، يمتلك «العمودي» شركة وقود كبيرة، كما استخدم العاصمة البريطانية لندن كقاعدة لإنشاء عدد من الشركات.
وفاة محمد عبود العمودي للصف
بواسطة:
02-06-2017 01:09 صباحاً
9. 2K
في بادرة انسانية نبيلة** في شهر الخير شهر رمضان المبارك* لرجل الأعمال الدكتور (محمد بن عبود العمودي)* وقعت لجنة رعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم في محافظة جدة (تراحم) عقود الرعاية الاستراتيجية لبرامجها وفعالياتها ونشاطاتها مع رجل الأعمال الدكتور (محمد بن عبود العمودي)
أعلن الدكتور محمد بن عبود العمودي* عن* تبرعه** لدعم اللجنة بمبلغ (1. 2) مليون ريال على مدى سنوات بواقع (300) ألف ريال سنوياً مساهمة في توفير سبل الحياة الكريمة للسجناء وأسرهم من خلال البرامج التي تقدمها اللجنة لهم،،
ووقع العقد* من لجنة تراحم* الدكتور (عبد الله بن محفوظ)رئيس (تراحم) جدة
والدكتور (محمد بن عبود العمودي)* ليلة البارحة* في جدة
ليرتفع الدعم المقدم للجنة خلال السنوات الأربع المقبلة إلى (4.
وابدى الدكتور محمد بن عبود العمودي استعداده* كعادته* في كل المواقف الانسانية* والمجتمعية** عن دعم كل ما يوفر لاسر السجناء* والاعمال الخيرية* ما يحقق رسالة الانسان المسلم* ودوره* المهم في التفاعل* مع الفقراء والمحتاجين والمعسرين* في واحدة* من الاعمال* التي لا ننتظر منها سوى* رضى الله