فيلم طير انت - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مشاهدة فيلم طير انت
تفاصيل العمل
ملخص القصة:
بهيج شاب منطوي بدون أي خبرات حياتية، يعمل طبيبًا بيطريًا ويحب فتاة من طرف واحد، يلتقى بجني يرغب في تحقيق حلمه للحصول على شهادته، فيهبه ستة فرص لتحقيق هذا الحلم والارتباط بالفتاة... اقرأ المزيد التي يعشقها من خلال المظهر والمال والقوة والرجولة ومجاراة العصر. المزيد
القصة الكاملة:
عاد بهيج طفلا(يوسف عاطف)من الكويت مع والديه بعد انتهاء إعارتهما، ولكن حادث طريق أطاح بوالديه، وقام جده مراد ايوب (احمد المليجى) برعايته، وإرتبطا سويا الى حد كبير، وكان جده مديرا... اقرأ المزيد لحديقة الحيوان، فكان يصحبه معه، حتى إرتبط بالحيوانات وأحب طباعها، وأهداه جده بعيد ميلاده سمكة زينه صغيرة، أسماها حنفى وإرتبط بها، فلما كبر بهيج (محمد مكى) إلتحق بكلية الطب البيطرى، وحينما تخرج مات جده، ولم يتحمل حنفى الصدمة فمات أيضا.
طير انت فيلم كامل
كما أنه أنهى بعض الكليشيهات الموجودة في ذهن العملية الانتاجية في مصر، حيث الأدوار الهامة يجب أن يلعبها نجوم أو ممثلين معروفون، مكي لم يفعل ذلك بل قدم فنانين مثل محمد سلام وهشام إسماعيل وبيومي فؤاد ورحمة أحمد وحاتم صلاح في أدوار أساسية وهامة في مسلسل الكبير، لينسف بنفسه "كوتة" الفنانين الكبار في الأدوار الكبرى. 4-اللعب الجماعي: مكي يحب دائماً اللعب الجماعي، فقلما تواجد في عمل يقدمه كاتب واحد فقط، أغلب أعماله خصوصاً مسلسل الكبير أوي سنجد ورشة كتابة وأكثر من رأس تتداخل في عملية صناعة العمل، بما فيهم هو شخصياً، كما أنه من متبعي الأسلوب العلمي في صناعة أي شخصية. تحدث في حوار سابق أن شخصية حزلقوم لم تخلق عشواءياً على سبيل المثال، بل لديها تاريخ فوالده توفى في التسعينات ولذلك توقفت روحه عند فترة التسعينات فنجد أغلب ملابسه تشبه ملابس التسعينات وأذواقه في الغناء والفنانين من فترة التسعينات كذلك التي عاش فيها مع والده. يعاب على أحمد مكي من وجهة نظري الابتعاد عن السينما بشكل كبير، فهو لم يقدم فيلماً منذ فيلم سمير أبو النيل، وأخذه النجاح التجاري لمسلسل الكبير من أفلام ومسلسلات وعوالم أخرى تسمح موهبته بالانغماس والخوض فيها.
ووافقه الرأي صهيب العنزة، كويتي، «دنيا غانم فنانة متعددة الاداء»، مضيفا أنها «فنانة جميلة ذات تاريخ مشرف في افلامها ومسلسلاتها»، وقال: «احبها شكلاً وأداءً، حيث إنها طبيعية وتشعرني بأنها قريبة مني»، مانحاً الفيلم خمس درجات، فيما كان ليوسف الحمد، اردني، 33 عاماً، رأي مغاير «فهي فنانة نمطية وتكرر ادوارها ولا تضيف أي جديد في ادائها»، مانحاً الفيلم خمس درجات. تقليد الغرب
وأشارت سجى سهيل، بحرينية، 20 عاماً، الى أن «الافلام القديمة التي كانت تستند الى روايات أجنبية، خصوصاً الاوروبية منها، كانت تخرج بشكل جميل وتعلق بذاكرة كل الاجيال»، مستهجنة أن «افلام اليوم عبارة عن استنساخ للافلام الجاهزة اصلاً، لذا تفتقد الروح لانها تقع في فخ المقارنة»، مؤكدة أن «السينما المصرية التي احتفلت بمئويتها أخيراً، مازالت سينما مترددة ولم تقدم اي جديد»، مانحة الفيلم صفراً. وقال بدر أحمد، عراقي، 30 عاماً إنه «لا ضرر من تقليد النسخ الاجنبية في الأفلام العربية، ولكن الضرر يكون في تسخيف القصة واخراجها بشكل مضحك»، مبدياً استغرابه من حال السينما المصرية التي «تتراجع الى الوراء ولا تتقدم ابداً»، مصنفاً الفيلم ضمن «الافلام التجارية التي لا تضيف شيئاً للذاكرة السينمائية».