الكتاب: المذاهب الفكرية المعاصرة ودورها في المجتمعات وموقف المسلم منها المؤلف: د. غالب بن علي عواجي الناشر: المكتبة العصرية الذهبية-جدة الطبعة: الأولى ١٤٢٧هـ-٢٠٠٦م عدد الأجزاء: ٢ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] صفحة المؤلف: [ د. غالب بن علي عواجي]
- المذاهب الفكرية المعاصرة لغالب عواجي
- المذاهب الفكرية المعاصرة pdf
- المذاهب الفكرية المعاصرة غالب عواجي
المذاهب الفكرية المعاصرة لغالب عواجي
مكائد اليهود وحبكهم المؤامرات التي تثير الفتن حتى يتمكنوا من تغيير كل المفاهيم السائدة، وتحطيم كل ما كان معادياً لليهود، فحدث ما كانوا يخططون له وقامت الثورات التي سفك فيها دماء الناس وانداس فيها الدين والأخلاق وجميع النظم المخالفة لليهود
السبب الرئيس في نشأة المذاهب الفكرية المعاصرة في أوروبا
كان عصر سلطة الكنيسة هو السبب الرئيسي في نشأة المذاهب الفكرية المعاصرة وهذه السلطة كانت في القرون الوسطى حيث كانت أوروبا تعاني من الجهل الشديد وسيطرة الخرافات، و إذا أردنا التحدث عن عصر سلطة الكنيسة لابد اولا من معرفة مفهوم الهرطقة الذي تسبب في إقصائهم وإثارة الناس عليهم. فالهرطقة هو لفظ أطلقته الكنيسة على كل مخالف لهم في الرأي، للبطش به ومعناها عندهم الكذب والفجور والخروج عن الدين، والمراد من إطلاق هذا اللقب هو قتل من ينتسب إليه هذا اللفظ واستباحة دمه، فإذا رأيى عالما في الكون رأي جديدا يصبح هرطقة. محاولة فهم الكتاب المقدس لغير رجال الكنيسة هرطقة، إنتقاد أي شئ يخص رجال الكنيسة والكنيسة هرطقة، ومحاولة المساعدة لأي شخص من هؤلاء أو الموافقة على ما يقول هرطقة، فكان من ضحايا هذا اللفظ الكثير من المفكرين الذين منهم من حقه حياً ومنهم من أكتفوا بحرق كتبه ومنهم من تعرض للسجن أو العذاب الشديد حتى تمكنوا من انتزاع سلطة الكنيسة، ومن أمثلة مظاهر طغيان ومدي صلاحيات رجال الدين في تلك الحقبة التاريخية ما يلي:
أختراعم مسميات يستحلون بها دماء مخالفيهم كمفهوم الهرطقة
ربط كل شيء بأيديهم سواء كان دنيوي أو ديني.
المذاهب الفكرية المعاصرة Pdf
مذاهب فكرية معاصرة
معلومات الكتاب
اللغة
العربية
الموضوع
الحركات والمذاهب
التقديم
عدد الصفحات
654 [1]
تعديل مصدري - تعديل
مذاهب فكرية معاصرة كتاب من تأليف محمد قطب. الكتاب الذي جاء في 654 صفحة، تناول بالنقد والتحليل، سبعة مذاهب وأيديولوجيات أساسية، وهي: الشيوعية والديموقراطية والعلمانية والعقلانية والقومية ، والوطنية، والإنسانية، والإلحاد ، وأسباب انتشارها بين ظهراني المسلمين، ومخاطرها على هويتهم، مع تطبيقاتها في السياسة والأخلاق والاقتصاد والفن والأخلاق مع ذكر موقف الإسلام من كل منها. المذاهب الفكرية المعاصرة pdf. [2]
في مقدمة الكتاب تعرض للأسباب التي أدت إلى انتشار المذاهب والأفكار والمعتقدات والخرافات. سبب كتابته لهذا الكتاب [ عدل]
لم يقتصر سبب الكتابة على المسلمين بل لكل من يرغب في أن يعرف شيئاً عن هذه المذاهب المنتشرة في الأرض اليوم. محتويات [ عدل]
بدأ المؤلف كتابه بتمهيدَيْن موسَّعَيْن، تناول في التمهيد الأول منها، هيمنة الكنيسة على الحياة السياسية والاجتماعية والدينية في أوروبا ، قبل فصل الدين عن الدولة، وقدم صورة شاملة عن ممارسات الكنائس الأوروبية المختلفة، مثل محاكم التفتيش، و"صكوك الغفران"، وما كان يتم فيها من مهازل كما وصفها المؤلف.
المذاهب الفكرية المعاصرة غالب عواجي
عدد الصفحات: 263 عدد المجلدات: 1
تاريخ الإضافة: 11/1/2017 ميلادي - 13/4/1438 هجري
الزيارات: 59134
♦ اسم الكتاب: الأديان والفرق والمذاهب المعاصرة. ♦ المؤلف: الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد. ♦ سنة النشر: 1433 هـ - 2012 م. المذاهب الفكرية المعاصرة لغالب عواجي. ♦ عدد الصفحات: 263. هذه مذكرة في الأديان والفرق والمذهب المعاصرة، وَفق المنهج المقرر على طلال الشهادة العالية بكليتي الشريعة وأصول الدين بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، توخيت فيها سهولة الأسلوب ووضوح القصد. وقد ضمت موقف الإسلام من أغلب المذاهب والديانات المعاصرة؛ كالهندوسية والبوذية، والباطنية الإسماعيلية، والاثنى عشرية، والعجروية واليزيدية، والبهائية والقاديانية، وغيرها من المذاهب والديانات الوضعية.
فرضوا على الناس الطاعة العمياء لهم القائمة على الذل والخضوع من حيث الإستسلام التام لهم. وضعوا مفهوم أن الإنسان لا يستطيع الوصول إلى ملكوت الله إلا عن طريق الواسطة وتلك الواسطة هي رجال الدين. لا يجوز لأي شخص مهما كان علمه أن يفسر الكتاب المقدس. جعلوا من مراسم تقبل التوبة عند الله الاعتراف بالذنب أمام الكاهن الذي بيده محو الغفران عقب سرد المخطئ. الدرر السنية - موسوعة المذاهب الفكرية المعاصرة. أنشأوا فكرة صكوك الغفران لنهب أموال الناس بالباطل، وكان هذا من السهل فقد سلبوا الناس حتى مجرد التفكير فمن يعتقد بوجود ثلاثة ألهة من السهل أن يقبل أي شئ مستحيل، فإذا أرادوا الفوز بالدنيا والآخرة لابد من شراء رضي رجال الكنيسة بالهدايا العينية والنقدية. فرضوا نظام السخرة على الناس فجعلوهم يعملوا في الأرض التي تمتلكها الكنيسة يوما كل أسبوع بدون أجر، وأن يدفعوا عشر أموالهم لرجال الكنيسة. وقفوا ضد العلم والعلماء واعتبروا أي شئ خارج الكتاب المقدس كذب وهرطقة، وأصبحوا لا يعترفون بالاختراعات حتى وأن شقت طريقها وسط الظلام ونجحت. وضعت الكنيسة أفكار ونظريات في مختلف العلوم وقدسوها ولم تسمح لأحد مخالفتها وحكموا على من يخالفهم بالكفر والإلحاد وأباحوا دمه. أنشؤوا محاكم التفتيش التي كانت أسوأ وصمة عار ارتكبها رجال الدين، في حق العلم والفكر والناس، وأنشأوا تلك المحاكم لمقاومة العلم والفكر والنظريات العلمية، وكل من يخالفهم مما جعل رجال العلم يعيشون في تخوف فلم يجرؤوا على إعلان نظرياتهم واكتشافاتهم.
الثانية: أفكار ومذاهب أفرزها الاتجاه العلماني المعادي للدين، أو المهمل له، بقصد هدم الدين، وبدون قصد لذلك. وهذه الآراء والافرازات ترجع إلى واحدٍ مما يلي:
1- افتراءات تروج ضد الدين والأخلاق ، ثم النظم والقوانين والأحكام وأنواع السلوك المنبثقة عن الدين والأخلاق. 2- شعارات تخدع الجماهير ، ببريقها المغري، فتتعلّق بها النفوس، وقد يكون لها مساحات جزئية محدودة، هي فيها حق وخير. وتأتي لعبة التضليل، فتستغلُّ عموم لفظ الشعار، وتزحف به شيئاً فشيئاً، حتى يعم مساحات فكرية هو فيها باطل وشر. الأديان والفرق والمذاهب المعاصرة (PDF). وتنطلي الحيلة على الجماهير، فتردد الشعارات، ملاحظة المساحة التي هو فيها حقٌّ وخير، متجاهلة غير ذلك عن قصد أو دون قصد. وللأسف بعض هذه الشعارات تحول وأصبح اتجاها ومذهباً!! 3- آراء وأفكار وتعليلات وتفسيرات فلسفية مندسّة في العلوم ، من اعتقدها وسلّم بصحتها كانت في نفسه:
· بمثابة معول يهدم عقائد الإيمان بالله، وبما جاء به الرسل، أو يهدم القيم والأخلاق. · أو بمثابة باعث شيطاني، يوقد فيه نيران الثورة الحاقدة على مجتمعه، وقيم مجتمعه، وسائر المبادئ والقيم المسلَّم بها. ثم غدت هذه الآراء والأفكار والتعليلات والتفسيرات الفلسفية المندسة في العلوم مذاهب جزئية ، ضمن مسائل العلوم التي هي مندسة فيها، دون أن يكون للعلوم التجريبية أو الوصفية علاقة بها ، باعتبارها أفكاراً فلسفية تخيُّلية، لا تجريبية، ولا وصفية، ولا تثبتها براهين عقلية!!