الإعلام كأي مهنة أخرى قائم على التنافس بين الزملاء وإثبات الذات للوصول إلى قدر كبير من الجماهير، وهذا الأمر يحتاج إلى الشخصية والكاريزما والاختيار المقنن للتوجه والخط الإعلامي المتفرد. الإعلامي يجب أن يكون مقنعًا في ما يطرح، والحديث هنا عن الرأي الذي لا يحتمل التناقض بين موقف وآخر وبين حالة وأخرى، ناهيك عن استقلالية الموقف والبعد عن التبعية لإدارات الأندية ورؤسائها. الغيرة الإعلامية موجودة، وهي التي تنقسم بين حميدة وقبيحة، وهو الأمر المشاهد بين إعلام النادي الواحد أكثر من مشاهدته بين الإعلام المحسوب على الأندية جميعًا، فهناك فرق بين الغبطة والحسد. ما هو القدرات. أن يسعى الإعلامي أسوة بزميل يشاركه الميول إلى أخذ حصته من التقدير والاحترام والهيبة أيضًا بين جماهير ناديه خاصة والجماهير الأخرى عامة، فهذه هي الغبطة المغلفة بالمحبة وحب الخير للزميل. ولكن أن يحنق ويغضب الإعلامي من القيمة الإعلامية العالية لزميله الذي يشاطره الانتماء في الوسط الإعلامي والجماهيري، ويقوده هذا إلى الغيبة وتشويه السمعة، فهذا هو الحسد وكره الخير للزميل. ثم أنوه إلى أن سمعة الإعلامي في أوساط ناديه خصوصًا (رسميًا وجماهيريًا) يصنعها الصدق مع الجماهير وتقديم مصلحة الكيان والتضحيات، وليس السعي وراء المصلحة الخاصة خلف الرؤساء "عطش ورشفة ماء".
ما هو القداس
سُؤال مُوجه الى
satisfie ما الفرق بين القدح والكأس والقدح؟
ملحق #1 2015/08/01 عذراً خطأ بالسؤال
مالفرق بين القدح والكأس
ملحق #2 2015/08/01 نعم هناك فرق
ابحث وستعرف
ملحق #3 2015/08/01 اجابة JIM هي الصحيحة
ملحق #4 2015/08/01 متأخر
I. J. M
4 2015/08/01
(أفضل إجابة) لاتسمى الكأس كأسا الا اذا كان فيه شراب فان لم يكن فيها شراب فهي قدح لكأس لا يكون إلا مملوءاً
أما القدح فيكون مملوءاً وغير مملوء القَدْح الشتم
القَدَح والكأس إناءان للشرب لا أعرف اذا كان هناك فرق دقدق بينهما
سرايا - بعد انشغال وسائل التواصل الاجتماعي قبل أيام بخبر مقتله، جاء النفي عبر تويتر من قبل وزارة الخارجية الأوكرانية وبطريقة الترحيب بالقناص الكندي "والي"، الذي قدم إلى كييف للقتال إلى جانب الجيش الأوكراني. وقالت الوزارة في منشور على "تويتر، أرفقته بصورة للقناص الكندي، دون ذكر كامل اسمه، إن "والي (... ) هو واحد من أروع القناصين في العالم. والآن هو يقاتل من أجل أوكرانيا". وأضافت "الحرية اختيار. انضم إلى الشجعان! "، وهي دعوة للمتطوعين الراغبين بالمشاركة في العمليات العسكرية ودعم القوات الأوكرانية. وانتشر قبل أيام خبر مقتله بعد 20 دقيقة من وصوله إلى أوكرانيا، لكن والي سارع إلى نفيه وقال إنه لم يُقتل، وهو حي يرزق، وفقا لما نقلت وسائل إعلام، لا سيما كندية. وقد صرّح لموقع هيئة الإذاعة الكندية CBC News أنه "عاد إلى موقع آمن في أوكرانيا يوم الاثنين بعد أسبوع أمضاه في قتال القوات الروسية على الخطوط الأمامية في منطقة كييف". والي كان في صفوف "نخبة الفوج الملكي الـ 22 التابع للجيش الكندي". وأخبر "سي بي سي" الكندية أنه عبر الحدود إلى أوكرانيا قادما من بولندا. ما هو القداس. وهذه ليست المرة الأولى التي يعرض فيها والي المساعدة بمهاراته القتالية، وكان قد انضم قبل سنوات إلى القوات الكردية التي قاتلت داعش في شمال العراق.