بِبِسْمِ اللهِ خَيْرِ الاَسْمآءِ، بِسْمِ اللهِ رَبِّ الاَرْضِ وَالسَّمآءِ، أَسْتَدْفِعُ كُلَّ مَكْرُوه أَوَّلُهُ سَخَطُهُ، وَأَسْتَجْلِبُ كُلَّ مَحْبُوب أَوَّلُهُ رِضاهُ. فَاخْتِمْ لِي مِنْكَ بِالْغُفْرانِ يا وَلِيَّ الاِحْسانِ. Jafariya - اعمال ايام الاسبوع. (1)
تعويذة يوم الثلاثاء
أُعيذ نفسي بالـله الاكبر رب السماوات القائمات بلا عمد، وبالذي خلقها في يومين وقضى في كل سماء أمرها وخلق الارض في يومين وقدر فيها أقواتها وجعل فيها جبالا أوتادا،وجعلها فجاجا سبلا وأنشأ السحاب الثقال وسخرهٌ ، وأجرى الفلك وسخر البحر وجعل في الارض رواسي وأنهارا، من شر ما يكون في الليل والنهار، وتعقد عليه القلوب وتراه العيون من الجن والانس كفانا الـله كفانا اللـه لا اله الا اللـه محمد رسول اللـه صلى اللـه عليه واله الطاهرين وسلم تسليما. (2)
المصادر:
1. الصحيفة السجادية
2. جمال الأسبوع بكمال العمل المشروع
- Jafariya - اعمال ايام الاسبوع
- تحصينات وتعويذات الايام مجرب وقوي - مملكة الشيخ الدكتور أبو الحارث للروحانيات والفلك
Jafariya - اعمال ايام الاسبوع
لا يا عزيزتي كيف ينتهي الخميس من دون زيارة المولى الحسين وترك قبلة على ضريحه والصلاة في محرابه في ليلة مااعظمها فهذه هي تعويذة ابي ليوم الخميس، الذي اعتاد عليها منذ طفولته وتوارثها من الاجداد ونقلها لنا، ليبقى كما هو عليه من الاعمال المستحبة في هذا اليوم ويقدمها صالحة الى الله سبحانة وتعالى واهل البيت عليهم السلام، فيكون يوم خاص بكل ما فيه. شعرت في وقتها بالراحة والرخاء فكل الافكار التي كانت تدور رجعت خائبة واعتالت المشانق الظنون، وعرفت انها تعويذة يوم الخميس الصالحة، وعودت نفسي ان اعمل بها ما بقي في هذا اليوم.
تحصينات وتعويذات الايام مجرب وقوي - مملكة الشيخ الدكتور أبو الحارث للروحانيات والفلك
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد (( أعيذ نفسي ووالدي وولدي وجميع مارزقني ومن يعنيني أمره وجميع اخواني من المؤمنين والمؤمنات بالله الأكبر رب السماوات والقائمات بلا عمد * وبالذي خلقها في يومين وقدّر فيها أقواتها وجعل فيها جبالا أوتادا * وجعلها فجاجا سبلا وأنشأ السحاب وسخره * وأنشأ الفلك وسخر البحرين وجعل في الأرض رواسي وأنهارا * من شر مايكون في الليل والنهار * وتعقد عليه القلوب وتراه العيون من الجن والإنس كفانا الله كفانا الله لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تسليما))
خرج الحاج حامد ومعه قارورة من الماء وباقة من اليأس وشيء يخبئه تحت رداءه، من حجرتي وانا أطيل النظر، عاد بعد ساعة ونصف الى الدار، وقضى باقي الساعات في باحة الدار يقرأ في كتاب مغلف بقطعة من القماش الاخضر، وبيده تدور حبات المسبحة. ربما حان الوقت لاعرف ماذا يفعل هذا الرجل المسن، ابنته كانت رفيقتي ايام الدراسة، ساذهب اليها واستدرجها في الحديث لعلها تريح عقلي من هذه الافكار، حملت صحن من الحلوى، وارتديت عباءة امي وذهبت الى دار الحاج حامد حاملة معي الحلوى والكثير من الحيرة.