والحسنه بعشر امثالها لاقول:الم حرف ولكن الف حرف ولام حرف وميم حرف) رواه الترمذي
قال صلى الله عليه وسلم(الا اعلمك اعظم سورة في القران قبل ان تخرج من المسجد؟فاخذ بيدي فلما اردنا ان نخرج قلت:يارسول الله انك قلت:لاعلمنك اعظم سورة في القران؟قال (الحمد لله رب العالمين هي السبع المثاني والقران العظيم الذي اوتيته) رواه البخاري
قال صلى الله عليه وسلم(قل هو الله احد:والذي نفسي بيده انها لتعدل ثلث القران)وقال ايعجز احدكم ان يقرا بثلث القران في ليلة فشق ذلك عليهم قالوا اينا يطيق ذلك يارسول الله:قال قل هو الله احد. الله الصمد:ثلث القران) رواه البخاري. قال صلى لله عليه وسلم - موضوع. قال صلى الله عليه وسلم(من القران سورة ثلاثون اية شفعت لرجل حتى غفر له. وهي تبارك الذي بيده الملك)رواه الترمذي.
- قال صلي الله عليه وسلم ياتي زمان
- قال صلى الله عليه وسلم شيبتني
- قال الرسول صلى الله عليه وسلم
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قال
قال صلي الله عليه وسلم ياتي زمان
الكلام على قوله صلى الله عليه وسلم
(كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى)
قال الُمصَنِّفُ: وللبخاري [1] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قال: قال رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم: «كُلُّ أُمَّتِي يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ أَبَى»، قَالُوا: يَا رَسُولَ الله: وَمَنْ يَأْبَى؟ قَالَ: «مَنْ أَطَاعَنِي دَخَلَ الْجَنَّةَ، وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ أَبَى». قال صلى الله عليه وسلم:عَلِّموا أولادَكم السِّباحَةَ والرِّمايَةَ ورُكوبَ الخَيل ....هل هو حديث صحيح ؟ - اسئلة واجوبة. معاني لفظ الأُمَّة الواردة في القرآن:
لفظة الأمة الواردة في القرآن لها أربعة معانٍ:
المعنى الأول: تُطلَق ويُراد به الدين؛ كقوله تعالى: ﴿ إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ ﴾ [الزخرف: 22]. المعنى الثاني: تُطلق ويُراد بها الرجل المطيع لله؛ كقوله تعالى: ﴿ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لله حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴾ [النحل: 120]. المعنى الثالث: تُطلق ويُراد بها الجماعة ؛ كقوله تعالى: ﴿ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ ﴾ [القصص: 23]، وقوله: ﴿ وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا ﴾ [النحل: 36]. المعنى الرابع: تُطلق ويُراد بها الحين من الدهر؛ كقوله تعالى: ﴿ وَقَالَ الَّذِي نَجَا مِنْهُمَا وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ ﴾ [يوسف: 45]؛ أي: بعد حين على أصح القولين، قال: فكذلك هذا؛ اهـ بتصرف من "تفسير ابن كثير" (1 /158).
قال صلى الله عليه وسلم شيبتني
اختر الإجابات الصحيحة (الإجابة مكونة
من عدة اختيارات): قال صلى الله عليه وسلم: "آية المنافق ثلاث، إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان". في هذا الحديث صفتان مذمومتان ذكرهما النص الشعري هما:
الكذب
خيانة الأمانة
الصدق
السرقة
العقوق
السؤال المطروح هو:
قال صلى الله عليه وسلم: "آية المنافق ثلاث، إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان". في هذا الحديث صفتان مذمومتان ذكرهما النص الشعري هما؟
الإجابة الصحيحة هي
خيانة الأمانة
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
واهدنا لاحسن الاخلاق لا يهدى لاحسنها الا انت. عليه الصلاة و السلام
كلنا بإذن الله نطبق الشرائع و السنن و لكن بدرجات متفاوتة
نسأل الله عز و جل أن يعيينا ان نتبع الصراط المستقيم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قال
الثالثة: قال شيخنا الوادعي في إحدى محاضراته: هذا الحديث دليل الأعمال الظاهرة؛ اهـ. قلت: أي: علامة هل هي موافقة لهديه صلى الله عليه وسلم أم مخالفة؛ لأن البدعة قد تظهر في صورة السنة، وربما استُحسنت من ضعفاء العلم والجهال، والله أعلم. الرابعة: يجب على كل مسلم أن يخاف على نفسه أن يكون من صنف الإباء؛ لوجود البدع والمحدثات والمخالفات، وترك السنن وتضييع الواجبات، والتشبه بأعداء الإسلام، وغربة الإسلام في بلد الإسلام. الخامسة: أهمية الأعمال الصالحة الظاهرة والباطنة لمن أحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، والله أعلم. الكلام على قوله صلى الله عليه وسلم: (كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى). السادسة: شفقته صلى الله عليه وسلم على أُمته، وحرصه على هدايتهم، وذلك ظاهر من الحديث، والله أعلم. [1] في "صحيحه" (7280).
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أولاً: علاقتك بالله عز وجل:
أين أنت؟ أنت في مُلك الله، وأنت في قبضة الله. وأينما ذهبت، إلى أي بلد، أو إلى أي مكان، فالله عز وجل معك، معك بعلمه، قال تعالى:
﴿ وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ ﴾
( سورة الحديد: الآية4)
قال علماء التفسير: معية الله العامة تعني علمَه. إذاً: الإنسان في ملك الله، وفي قبضة الله، ولن يخرج عن قدر الله أيُّ إنسان كان، حتى لو كان كافراً:
﴿ أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَنْ يَسْبِقُونَا ﴾
( سورة العنكبوت: الآية4)
معنى يسبقونا، أيْ: إنهم ليسوا في قبضة الله، أو أنهم يفعلون ما يشاؤون، ولا ينالون عقابهم من الله، وهذا ما تنفيه الآية.