[٢٣]
الابتعاد عن القرآن الكريم وهجره. [٢٤]
التهاون في فعل الفرائض وإضاعتها. [٢٤]
الانشغال والغفلة عن ذكر الله -تعالى-. [٢٤]
حبس المال عن المحتاجين والفقراء. [٢٤]
تعبئة القلب وإشغاله بالمعاصي والذنوب والملاهي وغيرها من الأمور التي توجب غضب الله -تعالى- وسخطه. [٢٤]
مجالسة ومصاحبة أهل الفساد والمعاصي والغفلة. [٢٤]
التذمّر والتضجر من المِحَن ومصائب الدنيا. [٢٤]
المراجع
↑ "لماذا نحبه تعالى؟" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 20-6-2020. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عبدالله بن مسعود، الصفحة أو الرقم: 2744، صحيح. ↑ سورة البقرة، آية: 165. ^ أ ب مجموعة من مؤلفين (1430ه - 2009م)، فتاوى الشبكة الاسلامية ، صفحة 39، جزء 8. بتصرّف. ↑ سعيد بن مسفر، دروس للشيخ سعيد بن مسفر ، صفحة 19، جزء 5. بتصرّف. الاسباب الجالبة لمحبة ه. ↑ ابن عثيمين (1421ه)، شرح العقيدة الواسطية (الطبعة السادسة)، السعودية: دار ابن الجوزي، صفحة 242، جزء 1. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين (1430ه - 2009م)، فتاوى الشبكة الاسلامية ، صفحة 988، جزء 9. بتصرّف. ↑ سورة البقرة، آية: 222. ↑ سورة المائدة، آية: 54. ^ أ ب ابن عثيمين (1421ه)، شرح العقيدة الواسطية (الطبعة السادسة)، السعودية: دار ابن الجوزي، صفحة 243، جزء 1.
المحبة.. أقسامها.. والأسباب الجالبة والموجبة لمحبة الله - إسلام ويب - مركز الفتوى
ولهذا السبب قام الدكتور عبد العزيز كامل بدراسة وشرح الأسباب العشرة التي عدّها الإمام شمس الدين ابن قيم الجوزية في كتابه "مدراج السالكين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعين"، وذكر أنها تستوجب محبة الله للعبد، وهاك بيانها: السبب الأول: "قراءة القرآن بالتدبّر والتفهم لمعانيه وما أُريد به، كتدبّر الكتاب الذي يحفظه العبد ويشرحه ليتفهم مراد صاحبه منه". الأسباب الجالبة لمحبة الله | معرفة الله | علم وعَمل. من الأسباب الجالبة لمحبة الله عز وجل، قراءة القرآن بخشوع وتدبر وتفهم، ولا عجب أن يكون القرب من كتاب الله من أعظم القرَب الموجبة لمحبة الله، فإذا كان الله تعالى قد شاء بحكمته أن يكون إيماننا به من الإيمان بالغيب، فإنه سبحانه قد شاء أيضًا أن يكون خطابه لنا وحديثه إلينا من أمر الشهادة، فنرى كلامه مسطورًا ونسمعه مقروءًا ويتكرر وقعه بلفظه ومعناه على القلوب والأفئدة، فالقرآن هو الدال على الله وعلى محابّ الله، فمن القرآن نعرف صفات الله، وأسماءه، وما يليق به، وما يتنزه عنه، وما أمر به، وما نهى عنه، من الشرائع المفصلة الموصلة إلى محبته ورضاه. والتدبر وسيلة المعرفة ودلالة المحبة، وأهل القرآن هم أهل الله وخاصته. السبب الثاني: "التقرب إلى الله بالنوافل بعد الفرائض".
الأسباب الجالبة لمحبة الله | معرفة الله | علم وعَمل
خامساً: أن تتبع سنته من قول أو عمل وأن تكون سنته منهجاً لك تتبعه في حياتك كلها وأن تقدم قوله على كل قول وتقدم أمره على كل أمر ثم تتبع عقيدة أصحابه الكرام ثم عقيدة من تبعهم من التابعين ثم عقيدة من تبع نهجهم إلى يومنا هذا من أهل السنة و الجماعة غير متبع بدعة ولا سيما الروافض فإن قلوبهم غليظة على رسول الله صلى الله عليه و سلم وإنهم يقدمون أئمتهم عليه ويحبونهم أكثر مما يحبونه. ثم نسأل الله لنا ولك أن يكون رسول الله صلى الله عليه و سلم أحب إلينا من أولادنا و آبائنا و أهلينا بل ونفوسنا التي في جنوبنا. والله أعلم.
أسباب محبة الله - موضوع
اللهم إنه قد نزلَ بإخواننا في الشام ما أنت عليمٌ به وقادرٌ على كشفِه، اللهم ارفع عنهم البلاءَ والضرَّ الذي نزلَ بهم، اللهم وحِّد صفَّهم، واجمَع كلمتَهم، اللهم كُن لهم مُؤيِّدًا ونصيرًا وظهيرًا يا رب العالمين، اللهم وحِّد صفوفَهم، وسدِّد رميَهم، الله انصُرهم على عدوِّك وعدوِّهم يا رب العالمين. اللهم عليك بعدوِّهم، اللهم عليك بطاغية الشام وأعوانِه يا رب العالمين، اللهم فرِّق جمعَهم، وشتِّت شملَهم، واجعَل الدائِرَة عليهم يا قوي يا عزيز. اللهم مُنزِل الكتاب، مُجرِي السحاب، هازِم الأحزاب، اهزِم عدوَّهم وانصُرهم يا رب العالمين، اللهم اهزِم عدوَّهم في الشام وانصُر إخوانَنا في الشام على عدوِّهم يا رب العالمين، إنك على كل شيء قدير. أسباب محبة الله - موضوع. اللهم إن إخواننا بالشام عُراةٌ فاكسُهم، وجِياعٌ فأطعِمهم، وحُفاةٌ فاحمِلهم، ومظلومون فانتصِر لهم، اللهم إنهم مظلومون فانتصِر لهم، اللهم إنهم مظلومون فانتصِر لهم، اللهم إنهم مظلومون فانتصِر لهم يا قوي يا عزيز يا جبار، إنك على كل شيء قدير. اللهم استجِب دعاءَنا، اللهم استجِب دعاءَنا، اللهم استجِب دعاءَنا.
فاتقوا الله - عباد الله -، واغتنِمُوا فُرصةَ هذا الشهر في استِباق الخيرات، والتنافُسِ في الباقِيات الصالِحات، الجالِبة لمحبَّة ربِّ الأرض والسماوات. واذكُروا على الدوامِ أن الله تعالى قد أمَرَكُم بالصلاةِ والسلامِ على خاتم النبيين، ورحمةِ الله للعالمين، فقال - سبحانه - في الكتاب المُبين: ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) [الأحزاب: 56]. اللهم صلِّ وسلِّم على عبدِك ورسولِك محمدٍ، وارضَ اللهم عن خُلفائه الأربعة: أبي بكرٍ، وعُمر، وعُثمان، وعليٍّ، وعن سائرِ الآلِ والصحابةِ والتابعين، ومن تبِعَهم بإحسانٍ إلى يوم الدين، وعنَّا معهم بعفوِك وكرمِك وإحسانِك يا أكرمَ الأكرمين. اللهم أعِزَّ الإسلام والمسلمين، اللهم أعِزَّ الإسلام والمسلمين، اللهم أعِزَّ الإسلام والمسلمين، واحمِ حَوزةَ الدين، ودمِّر أعداء الدين، وسائرَ الطُّغاةِ والمُفسِدين، وألِّف بين قلوب المسلمين، ووحِّد صفوفَهم، وأصلِح قادتَهم، واجمَع كلمتَهم على الحقِّ يا رب العالمين. اللهم انصُر دينكَ وكتابكَ، وسُنَّةَ نبيِّك محمدٍ - صلى الله عليه وسلم -، وعبادكَ المؤمنين المُجاهدين الصادقين.