الآية
الكلمة
التفسير
1
والنازعات
(أقسم) الله بالملائكة تنزع أرواح
الكفار من أقاصي أجسامهم
غرْقا
نـَزعا شديدا
مُؤْلما بالغ الغاية
2
والناشطات نشطا
الملائكة
تـَـسُـلّ أرواح المؤمنين برفق
3
والسابحات سبْـحا
الملائكة تنزل
مسرعة لما أمِرتْ به
4
فالسابقات سبقا
الملائكة تسبق
بالأرواح إلى مستقرّها نارًا أو جَـنّـة
5
فالمدبرات أمرا
بالتدبير المأمور به
6
يوم ترجف الراجفة
لتبعثنّ (جواب
القسم) يَوم تضطرب الأجْرَام بالصيحة الهائلة (نفخة الموت)
7
تتبعها الرادفة
نفخة البعث التي
تردف الأولى
8
واجفة
مُضطربة. معاني كلمات القرآن سورة الواقعة/حسام الدين عبدالفتاح - YouTube. أو
خائفة وَجلة
9
أبصارها خاشعة
ذليلة مُنكسِرة
من الفزَع
10
في الحافرة
إلى الحالة
الأولى (الحياة)
11
كنا عظاما نخِرة
باليَة
مُـتـفـتـّـتة
12
كرّة خاسِرة
رَجْعة غابـِـنة
13
زجْرة واحدة
صيحة واحدة (نفخة
البَعْث)
14
همْ بالساهرة
هم أحياءٌ على
وجه الأرض
16
طوى
اسم الوادى
المقـدّس
17
طغى
عـتا وتجبّر
وكَـفـَر والطغيان
18
تـزكى
تطهّر من الكفر
والطغيان
20
الآية الكبرى
معجزة العصا
واليد البيضاء
22
يَسعى
يَــجـِدّ في
الإفساد والمعارضة
23
فحَشر
جَمَعَ
السّـحَرَة. أو الجُـنـْـد
25
نكال..
عُقوبة. أو
بعقوبَة..
28
رفع سمكها
جعل ثِـخَـنـَـها
مُرْتـَـفِعًـا جهة العلوّ
فسوّاها
فجَعَلها
مُسْـتـَـوية الخلـْـق بلا عَيْب
29
أغطش ليلها
أظلمه
أخرج ضحاها
أبْرز نهارها
المضيء بالشمس
30
دحاها
بَسَطها
وأوْسَعها لسُكنى أهلها
31
مَرْعاها
أقواتَ الناس
والدّواب
32
الجبال أرساها
أثبَتها في
الأرض، كالأوتاد
34
الطامة الكبرى
الدّاهـية العظمى
(القيامة)
36
بُرزت الجحيم
أظْهِرَتْ
إظهارًا بَيّـنـًـا
39
هي المأوى
هي المرْجع
والمُقام له لا غيرها
42
أيان مرساها؟
متى يقيمها الله
ويُثبتها
- ص532 - كتاب معانى القرآن للأخفش - سورة الواقعة - المكتبة الشاملة
- معاني كلمات القرآن سورة الواقعة/حسام الدين عبدالفتاح - YouTube
- عَزَاءُ مُوَاكِبُ الْكاظِمِيَّةِ: معانى الكلمات (56) سورة الواقعة - مكية (آياتها 96)
ص532 - كتاب معانى القرآن للأخفش - سورة الواقعة - المكتبة الشاملة
الآية
الكلمة
التفسير
1
انشقّ
القمَر
قدِ انفلق فَـلـْـقـتيْن مُعْجزة له
صلى الله عليه وسلم
2
سِـحْـرٌ
دائمٌ.
معاني كلمات القرآن سورة الواقعة/حسام الدين عبدالفتاح - Youtube
56 - سُوۡرَةُ الواقِعَة / Surah Al-Waqia
مقدمة سورة الواقعة:
سورة الواقعة هي من السور القرآنيه العظيمه التي نزلت علي النبي محمد عليه الصلاه والسلام،وفي هذه المقاله نوضح لك عزيزي المسلم كل ما يتعلق بـ سورة الواقعة من احكام وخصائص بالإضافه الى اسباب النزول والتسميه والموضوعات والشروحات التي قصدها الله تعالى في هذه السوره. ماهي ولماذا سميت سورة الواقعة:
سورة الواقعة سميت بهذا الاسم من قبل الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وبدايه السوره كانت اسلوب شرط وهوفي قوله تعالي "اذا وقعت الواقعه". فقد روي عن احمد ابن جابر بن سمره قال "كان رسول الله يقرأ في الفجر الواقعه ونحوها من السور"
معاني مفردات سورة الواقعة:
وفي هذه الفقره وجب علينا ذكر المفردات والمعاني التي تخص هذه السوره الجليه ففي بدايه السوره قول الله تعالي "اذا وقعت الواقعه" اي القصد هو وقوع ومجيء يوم القيامه. وقول الله تعالي ليس" لوقعتها كاذبه" اي يؤكد الله مجيء هذا اليوم وانه لا مفر منه حيث هي الصدق التام والحقيقه المطلقه. عَزَاءُ مُوَاكِبُ الْكاظِمِيَّةِ: معانى الكلمات (56) سورة الواقعة - مكية (آياتها 96). وفي قوله السابقون السابقون" يقصد الله تعالي عز وجل الذين يستبقون فعل الخيرات. وقوله "وبست الجبال بسا" ويقصد بها ان الجبال اصبحت مثل سوي الارض وانهارت عظمتها.
عَزَاءُ مُوَاكِبُ الْكاظِمِيَّةِ: معانى الكلمات (56) سورة الواقعة - مكية (آياتها 96)
لو نشاء لجعلنا ذلك الزرع هشيمًا, لا يُنتفع به في مطعم, فأصبحتم تتعجبون مما نزل بزرعكم, وتقولون: إنا لخاسرون معذَّبون, بل نحن محرومون من الرزق. أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ ( 68) أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ ( 69)
أفرأيتم الماء الذي تشربونه لتحْيَوا به, أأنتم أنزلتموه من السحاب إلى قرار الأرض, أم نحن الذين أنزلناه رحمة بكم؟
لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلا تَشْكُرُونَ ( 70)
لو نشاء جعلنا هذا الماء شديد الملوحة, لا يُنتفع به في شرب ولا زرع, فهلا تشكرون ربكم على إنزال الماء العذب لنفعكم. أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ ( 71) أَأَنْتُمْ أَنْشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِئُونَ ( 72)
أفرأيتم النار التي توقدون, أأنتم أوجدتم شجرتها التي تقدح منها النار, أم نحن الموجدون لها؟
نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعًا لِلْمُقْوِينَ ( 73)
نحن جعلنا ناركم التي توقدون تذكيرًا لكم بنار جهنم ومنفعة للمسافرين. ص532 - كتاب معانى القرآن للأخفش - سورة الواقعة - المكتبة الشاملة. فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ ( 74)
فنزِّه - أيها النبي- ربك العظيم كامل الأسماء والصفات, كثير الإحسان والخيرات.
فِي سِدۡرٖ مَّخۡضُودٖ
وَطَلۡحٖ مَّنضُودٖ
وَظِلّٖ مَّمۡدُودٖ
وَمَآءٖ مَّسۡكُوبٖ
وَفَٰكِهَةٖ كَثِيرَةٖ
لَّا مَقۡطُوعَةٖ وَلَا مَمۡنُوعَةٖ
وَفُرُشٖ مَّرۡفُوعَةٍ
إِنَّآ أَنشَأۡنَٰهُنَّ إِنشَآءٗ
إنا أنشأنا نساء أهل الجنة نشأة غير النشأة التي كانت في الدنيا، نشأة كاملة لا تقبل الفناء، فجعلناهن أبكارًا، متحببات إلى أزواجهن، في سنٍّ واحدة، خلقناهن لأصحاب اليمين. فَجَعَلۡنَٰهُنَّ أَبۡكَارًا
عُرُبًا أَتۡرَابٗا
لِّأَصۡحَٰبِ ٱلۡيَمِينِ
ثُلَّةٞ مِّنَ ٱلۡأَوَّلِينَ
وهم جماعة كثيرة من الأولين، وجماعة كثيرة من الآخرين. وَثُلَّةٞ مِّنَ ٱلۡأٓخِرِينَ
وَأَصۡحَٰبُ ٱلشِّمَالِ مَآ أَصۡحَٰبُ ٱلشِّمَالِ
وأصحاب الشمال ما أسوأ حالهم جزاءهم!! في ريح حارة من حَرِّ نار جهنم تأخذ بأنفاسهم، وماء حار يغلي، وظلٍّ من دخان شديد السواد، لا بارد المنزل، ولا كريم المنظر. فِي سَمُومٖ وَحَمِيمٖ
وَظِلّٖ مِّن يَحۡمُومٖ
لَّا بَارِدٖ وَلَا كَرِيمٍ
إِنَّهُمۡ كَانُواْ قَبۡلَ ذَٰلِكَ مُتۡرَفِينَ
إنهم كانوا في الدنيا متنعِّمين بالحرام، معرِضين عما جاءتهم به الرسل. وَكَانُواْ يُصِرُّونَ عَلَى ٱلۡحِنثِ ٱلۡعَظِيمِ
وكانوا يقيمون على الكفر بالله والإشراك به ومعصيته، ولا ينوون التوبة من ذلك.