5405 views 296 Likes, 5 Comments. TikTok video from تلاوات ناصر القطامي (@bmbn5): "﴿ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون ﴾ من تراويح الليلة 16 للشيخ: #ناصر_القطامي #اكسبلور #اكسبلوررر #تيك_توك_العرب #رمضان #ترند #foryou #foryoupage". ﴿وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ﴾ | ﴿فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ﴾ | ﴿وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ﴾. الصوت الأصلي. 5383 views TikTok video from (): "#ولقد_نعلمُ_أنكَ_يضيقُ_صدركَ_بِما_يقولون #ياسر_الدوسري #ناصر_القطامي #اسلام_صبحي #بدر_المشاري #سوريا #لبنان #العراق #دبي #فلسطين #quran #اكسبلور". amiralmuhmdi محب الشيخ ناصر القطامي ❤️ 756 views TikTok video from محب الشيخ ناصر القطامي ❤️ (@amiralmuhmdi): "(ولقد نعلم أنك يضيق صَدرُك بما يقولون) 😥 تلاوة خاشعة. #للشيخ_ناصر_القطامي #القارئ_الخاشع_الذي_يقرأ_من_قلبهِ ❤️ #القرآن_الكريم_راحة_وطمأنينة_للقلب". ولقَد نعلم أنك يضيقُ صدُرك - YouTube. # ناصر_القطامي_ 1213 views #ناصر_القطامي_ Hashtag Videos on TikTok #ناصر_القطامي_ | 1. 2K people have watched this. Watch short videos about #ناصر_القطامي_ on TikTok.
- ولقد نعلم أنك يضيق صدرك عبد الباسط
- ولقد نعلم إنك يضيق صدرك بما يقولون فسبح
- ولقد نعلم انك يضيق صدرك بصوت هزاع البلوشي
- ولقد نعلم أنك يضيق صدرك منصور السالمي
ولقد نعلم أنك يضيق صدرك عبد الباسط
{وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقولُون... } -تفكُّرٌ، وتدبُّرٌ-...
{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقولُون... }
-تفكُّرٌ، وتدبُّرٌ-...... كثيرةٌ هي آياتُ القُرآنِ العظيمِ التي يجبُ على المُسلمِ -زيادةً على تلاوتِها- دراستُها، وتأمُّلُها، وتدبُّرُ معانيها، والتفكُّر بما فيها. سواءٌ مِن ذلك ما كان في بابِ العقائد، أو الأحكام، أو القَصَص، أو التربية والسلوك -إلى غيرِ ذلك مِن مقاصدِ القُرآنِ الكريم-الكثيرةِ-... ولقد نعلم أنك يضيق صدرك عبد الباسط. ولعلَّ مِن أَجَلِّ ذلك قولَ الله -تعالى-: { وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُون. فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِين.
ولقد نعلم إنك يضيق صدرك بما يقولون فسبح
فإذا كانت تلك المرأة تستحق القتل شرعا، فإن قتلها من قبله صلى الله عليه وسلم، أو من قبل مبعوثيه، كان سيكون بالسيف، لا بهذه المثلة الشنيعة.
ولقد نعلم انك يضيق صدرك بصوت هزاع البلوشي
ومما لا شك فيه أن الكيفية التي يجب ابتدارها تجاه الإساءات التي توجه إلى الذات النبوية إنما تدخل في حكم العبادات التي لا يجوز الإحداث فيه بما يخالف القواعد الشرعية. ينبغي ألا يغيب عن ذاكرة المسلمين المعاصرين أن لمنتجي الفيلم المسيىء للذات النبوية سلفا كانوا يتهكمون به صلى الله عليه وسلم، وبما جاء به من الوحي، ولم يكن القرآن، كما هو صلى الله عليه وسلم يقابلون إساءاتهم إلا بالإحسان والعفو والتجاوز، واستصحاب البراهين التي لا تروم إلا هداية الضال، وتوجيه الحيران. ولقد نعلم انك يضيق صدرك بصوت هزاع البلوشي. فلقد وصم كفار قريش الوحي بأنه"إفك افتراه محمد"، وبأنه"أساطير الأولين اكتتبها فهي تملى عليه بكرة وأصيلا". وأنه لم يأت من عندالله، بل" أَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آَخَرُونَ"، وأن محمدا " إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ "(= غلام نصراني بمكة، كان رسول الله"ص" يتردد عليه، فأشاع الأفاكون حينها بأن هذا الغلام النصراني هو من يعلم محمداً القرآن). وإذ لم يسلم الوحي الذي جاء به محمد من عند ربه من الغمز واللمز والاستهزاء، فإن شخصه صلى الله عليه وسلم كان مستباحا لكل عتل زنيم من كفار قريش، كقولهم:"مَالِ هَذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعَامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْوَاقِ لَوْلَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيرًا.
ولقد نعلم أنك يضيق صدرك منصور السالمي
الرابعة: الإشارةُ إلى عدمِ الاهتمامِ -أو المُبالاةِ- بالهَجْر العاطل! أو الطعنِ الفاشل! أو التكذيب بالباطل؛ فهذه -كُلُّها- حُجَجُ الضَّعَفَةِ! جريدة الرياض | ولقد نعلم أنك يضيق صدرك مما يقولون. وأسلحةُ العَجَزَة!! وهَمُّ الدَّاعِي إلى الله الحقِّ- الحقِّ-: الحقُّ؛ لا شيءَ غيرُ الحقِّ... { قُلْ هَلْ مِن شُرَكَآئِكُم مَّن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُون}.. «أي: إنَّ اللهَ -الذي يَهْدِي ويُرشِدُ إلى الحقّ أهلَ الحقِّ-: أحقُّ أنْ يُتَّبَعَ أمْرُهُ» -كما في «التفسير الوسيط» (2/547) -للواحدي-. الخامسة: بيانُ العِلاج، ووَصْفُ الدَّواء؛ وهو التسبيحُ، والحمدُ، وذِكرُ الله، وطاعته، وشُكرُهُ، وعبادتُه... إلى حُلول الأجَل والموت -دُونَ تبديلٍ ولا تَغييرٍ-...
وهذا صريحُ ما خُتِمَت به هذه الآيةُ الكريمةُ مِن الأمرِ الإلهِيّ المُتَنَوِّعَةِ دلالاتُهُ وألفاظُهُ؛ أي: «أكثِرْ مِن ذِكر الله، وتسبيحِهِ، وتحميدِه، والصلاةِ؛ فإنَّ ذلك يُوسِّعُ الصَّدْرَ، ويشرحُهُ، ويُعينُكَ على أُمورِك» -كما في «تفسير السَّعْدِي» (ص437)-.
استعرض الداعية شريف شحاتة، قصة «السجدة»، وذلك في برنامجه «قصة كل يوم»، المذاع على شاشة «الوطن»، اليوم الاثنين، إذ ذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم حينما كان يشتد عليه أمر كان يسجد لله تعالى ويتكلم معه. أقرب ما يكون العبد لربه وهو ساجد
وأشار « شحاتة » إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم حينما قال: «أقرب ما يكون العبد لربه وهو ساجد»، مؤكدا أنه ما من أحد وضع مشاكله في سجدة إلا وجبره الله واستجاب له وعوضه، مستشهدا بقوله تعالى «فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَىٰ مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ». السجدة الطويلة هي الحل لجبر الخواطر
وأوضح الداعية شريف شحاتة ، أن السجود وقت الهموم والمشكلات مهم جدا ويقول الله سبحانه وتعالى: «وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ، فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ، وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ»، (وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (83) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ ۖ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَىٰ لِلْعَابِدِينَ».
يقول الإمام الطبري في تفسير هذه الآية:"يقول تعالى لنبيه: وإذا رأيت يا محمد المشركين الذين يخوضون (يستهزئون) في آياتنا التي أنزلناها إليك، ووحينا الذي أوحيناه إليك، ويسبون من أنزلها، ومن تكلم بها، فصد عنهم بوجهك، وقم عنهم، ولا تجلس معهم حتى يأخذوا في حديث غير الاستهزاء بآيات الله". ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون. ولم يقل سبحانه: اقتلهم، أو حرقهم، أو بيتهم في حرماتهم وهم آمنون! بل إننا نجد في موضع آخر أن الله تعالى يعاتب نبيه، لا على ردة فعل عنيفة أبداها تجاه إساءات وجهت إليه من كفار قريش، أو من منافقي المدينة ويهودها، بل على مجرد حزنه على تهكمهم وسخريتهم منه، إذ يقول الحق سبحانه:" قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لاَ يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ". ثم يخبر الله تعالى نبيه أن التسامح والجنوح إلى السلم كان هدي الأنبياء من قبله، وأنه طريق النصر والفلاح الدنيوي قبل الأخروي، فيقول تعالى:" ولقد كُذبتْ رسل من قبلك فصبروا على ما كذبوا وأوذوا حتى أتاهم نصرنا". ثم يؤكد تعالى لنبيه أنه مهما كان حجم الإساءات كبيرا وعنيفا، فليس أمامه إلا الصبر والمصابرة، لأن الأمر كله بيده سبحانه:"وَإِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَن تَبْتَغِيَ نَفَقًا فِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فِي السَّمَاء فَتَأْتِيَهُم بِآيَةٍ وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ".