وأضاف محافظ الجيزة أن المحافظة أزالة الإشغالات والعوائق الموجودة بالشارع، وتم تقسيم المشروع إلى 4 قطاعات، أولها بطول 200 متر، وتم تنفيذه ورصفه، والثانى بطول 2 كم وتم إزالة الإشغالات وجارٍ الرصف، والقطاعين الثالث والرابع بطول 3. 5 كم، وبهما بعض المبانى التي تحتاج إلى إزالة، وبعض العقارات التي تحتاج إلى قرار نزع ملكية، مشيرًا إلى أن المنطقة المحيطة بالمشروع، منطقة سكنية حيوية تجارية تتميز بقدمها، وبها منطقة تجارية للأسواق الشعبية، وبها أسواق عشوائية لمحال السيراميك، كما أنها قريبة من الخدمات الحيوية المهمة، مثل (بنك مصر – البنك الأهلي – عدد من البنوك الأجنبية – مستشفى الهرم – مستشفى التطبيقين – مدارس للمراحل التعليمية المختلفة – وغيرها)، وتتوافر بها جميع المرافق (الكهرباء – التليفونات – مياه الشرب – الصرف الصحى – جميع المواصلات الخاصة والعامة). وخلال استعراض موقف مشروع تطوير القطاع الشمالى لمحافظة الجيزة، وإعادة استخدام أرض مطار إمبابة، أوضح الدكتور عاصم الجزار، أنه تم الاتفاق على دراسة البدء في تنفيذ أعمال تطوير وتوسعة شارع المطار، وهو أحد محاور الطرق المقرر تطويرها ضمن مشروع تطوير القطاع الشمالى لمحافظة الجيزة، حيث ستقوم محافظة الجيزة بإزالة جميع العوائق، وتمكين وزارة الإسكان ممثلة في الجهاز المركزى للتعمير، من تنفيذ المشروع.
جريدة الرياض | «المغش» و«المرسة» تتألقان في مهرجان شتاء جازان!
وجذبت «المرسة» محبيها، والتي اشتهرت بها منطقة جازان، وهي حلوة الطعم مصنوعة من خبز دقيق البر، وجاء اسمها من طريقة تحضيرها؛ لأن إعدادها يحتاج إلى تفتيت الخبز وهرسه مع الموز، ثم يضاف إليه السمن البلدي والعسل أو السكر، ويتم تناولها أولاً ويليها تناول الأكل المالح، ولايزال السلوك الغذائي في تناول «المرسة» حتى الوقت الحاضر، وهي موجودة في معظم مناطق المملكة وتحمل اسماً آخر «المعصوب». أكلة شعبية تجذب زوار المهرجان
وشهدت «المفالت» إقبالاً وهي نوع آخر من المأكولات الشعبية حلوة الطعم، وتتكون من قطع صغيرة من عجين الذرة، ويتم إسقاط هذه القطع في الحليب المغلي، ويضاف إليها بعد أن تنضج السمن والسكر، وتوضع في إناء مصنوع من الفخار ويسمى «حيسية»، وأيضاً حرص الزوار على تذوق «المرزوم» الذي يصنع من خبز الدخن المفتت بشكل جيد، ويغلى في اللبن، ويطبخ حتى يتماسك، وتضاف إليه البهارات، وبعد نضجه في المقلي يقدم على «صحن» الحجري، ويحفر وسطه؛ ليصب فيه السمن.
وغالبا ما يتعرض المعتقل الإداري لتجديد مدة الاعتقال أكثر من مرة لمدة ثلاثة أشهر أو ستة أشهر أو ثمانية، وقد تصل أحيانا إلى سنة كاملة، ووصلت في بعض الحالات إلى 7 سنوات. ويزيد عدد المعتقلين في سجون الاحتلال عن 4500 معتقل، بينهم 31 معتقلة، وقرابة 160 طفلا. مسيرة عودة وفي المناطق المحتلة عام 1948، دعت جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين، إلى المشاركة في فعالية إحياء ذكرى النكبة، من خلال مسيرة عودة إلى أراضي قرية ميعار. وقالت الجمعية إن "المسيرة تأتي في ظل الظروف القاسية التي يمر بها أبناء شعبنا الفلسطيني في الداخل والضفة الغربية وقطاع غزة من هجمة عنصرية على مقدساتنا الإسلامية والمسيحية، وخصوصا الاعتداء على المسجد الأقصى والاعتداءات الجسدية وهجمة الاعتقالات الإدارية والسجن الفعلي لشبابنا وشاباتنا". وأضافت أنه "بدعم من لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية وهيئات شعبية جمعيات أهلية وأحزاب سياسية والقاعدة الشعبية، تقرر إقامة مسيرة العودة الـ25 هذا العام إلى قرية ميعار الفلسطينية المهجرة التي هجر أهلها منها قسرا في العام 1948، وذلك يوم الخميس الموافق 5 أيار/مايو الساعة الواحدة ظهرا". وشددت على "رفع اسم القرية والعلم على أسطح المنازل والشرفات وذلك لنؤكد للقاصي والداني بأن لا بديل عن حق العودة الشرعي والإنساني والقانوني غير القابل للتصرف، الذي ضمنته الهيئات الشرعية عالميا خصوصًا قرار 194 الصادر عن الأمم المتحدة ولنثبت للعالم بأن شعب الجبارين يأبى النسيان والتنازل عن حق العودة" وفق بيانها.