نصيحة لمن تزوج عليها زوجها ؟ للشيخ مصطفى العدوي - YouTube
نصيحة لمن تزوج عليها زوجها من كثرة الضيوف
نصيحة لمن تزوج عليها زوجها: لشيخنا الداعية البار: وهبان بن مرشد المودعي حفظه الله تعالى. - YouTube
نصيحة لمن تزوج عليها زوجها نبى
نصيحة لمن تزوج عليها زوجها أو نوى الزواج عليها لأخيكم أبو سارة - YouTube
نصيحة لمن تزوج عليها زوجها شريف باشا
• خامساً: تذكري سيئاتك ، وحاسبي نفسك ، وتعلمي من هذا الابتلاء دروساً تعينك على الطاعة والعبادة والتمسك بالسنة وقيام الليل وترك البدعة ، والإكثار من التوبة والاستغفار والإنابة والتوكل. • سادساً: تذكري أن الغيرة فطرة طبيعة عند المرأة ، ولكن إياك أن تتجاوز الحد الشرعي ، وتتحول إلى نقمة ومصيبة تفرق البيت المسلم والأسرة الكريمة وتضيع الأبناء والبنات. • سابعاً: تذكري بيتك وأولادك وبناتك وأسرتك ومكانتك ، وأياك وطلب الطلاق والتسرع في الانفصال ، فهل بعد هذه التضحية ، وهذا السهر والتعب في بناء هذه الأسرة الهدم بمحنة مرت بك. • ثامناً: تذكري الوقت ونعمته ، واشغلي نفسك بقراءة القرآن وحفظه ، وحفظ السنة والمتون الشرعية ، والالتحاق بالدورات العلمية الشرعية ، وبتقديم النصيحة لأهل بيتك وأخواتك ، واهتمي بترتيب بيتك ونظافته ، وبالعناية بأولادك وتربيتهم تربية إسلامية صالحة. • تاسعاً: تذكري حكمة التعدد ، وإياك والسماع للسفيهات اللاتي لا هم لهن إلا غرس الحقد في قلبك على زوجك وبيته ، وتجريح كرامتك وشخصيتك ، وأن السبب فيك وأن النقص منك. • عاشراً: تذكري قطار العمر وكم يمشي سريعاً ، فاحتسبي وجددي ثقتك بنفسك ولا تجعلي تفكيرك محصوراً في هذا الأمر بل اعلمي أن التوكل على الله سيملىء قلبك بالسعادة الحقيقية والرضا على ما أصابك وما سيصيبك.
نصيحة لمن تزوج عليها زوجها را میسازد
فتوكلي على الله وتواصلي مع الأسرة واجتهدي في تناسي هذا الموقف، واعتبري هذه الفتاة ابنة لك، ولا تعطي ظهرك لزوجك لأنك بذلك ستفقدين نفسك قبل أن تفقدي الآخرين. أما ما يتعلق بالنفقة فهذا من حقك الشرعي، فلابد أن ينفق عليك كفايتك بالمعروف حتى لو كنت مستغنية عنه، فالنفقة واجبة عليه، وبإمكانك رفع طلبك إلى القاضي أو الجهات المختصة للفصل في هذا الأمر؛ غير أن الأفضل في حقك هو توسيط أحد الأقارب للتأثير على الزوج وتتميم الأمر بالتفاهم، ولو قدر وأن رفعت أمرك إلى القضاء مثلاً فموضوع النفقة لن يكون له أي علاقة بالزواج من ثانية، وإياك أن تربطي بين زواجه من الأخرى وبين النفقة، فقط طالبي بحقك المشروع في الإنفاق بغض النظر عن زواجه من عدمه. أما مسألة الساتر بينكما والذي لا يزيد على المتر كما ذكرت فلا حرج فيه طالما كانت هي في شقة منفصلة عنك داخل منزلكم، وإن كنت تشعرين بالحرج من ذلك فطالبيه برفعه أكثر، وكل هذه القضايا سيتم حلها إذا عولج الأمر الأول من قبلك بالحكمة واللطف، وهي مسألة الزواج بحد ذاته. نسأل الله لكم التوفيق والسداد. وبالله التوفيق. مواد ذات الصله
لا يوجد صوتيات مرتبطة
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
لا توجد تعليقات حتى الآن
نصيحة لمن تزوج عليها زوجها الالمانى
السؤال:
سماحة الشيخ، أمامي رسالة مكونة من صفحتين، لا أدري هل أقرأ هاتين الصفحتين؟ أم أقرأ ما لخصته عنها؟
الشيخ: الملخص يكفي. المقدم: ملخص ما في هذه الرسالة: أن صاحبها يشكو من زوجته شكوى فيها كثير من المرارة، فهو يقول: إنها تصر على الذهاب لأهلها في كل أسبوع، ثم إنها تدفع الراتب كاملًا إلى أهلها، مع العلم أنه هو الذي يذهب بها إلى المدرسة، ويعيدها أيضًا إلى المدرسة، وهي تترك البيت كثيرًا في سبيل هذه الوظيفة، ثم يقول: إنها تهمل رعاية البيت، وطفل وتترك كل ذلك للخادمة، وهي كثيرة الذهاب والإياب إلى الناس، ويرجو من سماحتكم التوجيه؟ جزاكم الله خيرًا. الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، سيد ولد آدم، وعلى آله وأصحابه، ومن سلك سبيله، واهتدى بهداه إلى يوم الدين، أما بعد:
فإن الواجب على كل زوجة أن تسمع، وتطيع لزوجها في المعروف، وليس لها أن تذهب إلى أهلها إلا بإذنه، ولا إلى غير أهلها إلا بإذنه، وهكذا التدريس ليس لها أن تدرس إلا بإذنه إلا أن يكون قد شرط عليه عند العقد، فـ المسلمون على شروطهم وإلا فليس لها أن تدرس إلا بإذنه. وكونها تذهب إلى أهلها كل أسبوع ليس لها ذلك إلا بإذنك، فينبغي لك أن تلاحظ الموضوع، وأن تنظر في المصلحة، فإن رأيت أن في ذهابها مصلحة؛ فلا بأس مراعاة لخاطر والديها، وحرصًا على سلامة القلوب، وبقاء المودة، وإن تيسر أن يكون ذهابها إليهم في أكثر من ذلك، كعشرة أيام، أو نصف شهر، فلا بأس، تتفق أنت والوالدان، والمرأة على الشيء الذي فيه المصلحة للجميع، وفيه كسب رضاك، وعدم التسبب في الفراق.
فالذي ينبغي للمرأة أن تهون على نفسها هذا الأمر وأن تصبر على ما نالها من المشقى وأن لا تطالب الزوج بشيء، وفي ظني أن الزوج إذا وجد أرضا لينة من الزوجة الأولى فسيكون ليناًا؛ لكن بعض الزوجات إذا تزوج زوجهن عليهن ألزمنه بما يكره وطالبنه بما يكره وحينئذٍ يقول لها: أنت بالخيار إن شئتِ أن تبقي عند أولادكِ على ما يحصل مني فأنتِ صاحبة البيت، وإلا فأنتِ إذا شئتِ الطلاق أطلقكِ. لو قال هذا فليس فيه شيء، لأن هذا هو الواقع. ولما كبُرت سودة بنت زمعة إحدى أمهات المؤمنين ورأت من النبي عليه الصلاة والسلام الرغبةَ عنها صارت ذكية فوهبت يومها لعائشة أم المؤمنين، لأنها تعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب عائشة فوهبت يومها لعائشة وبقيت ليس لها قَسْم لأنها أعطت حقها من القسم؛ لكنها بقيت أمًّا للمؤمنين -رضي الله عنها-، نعم
جزاك الله خير موضوع رائع نفع الله به
بارك الله فيك اخي شكرا لمرورك
الله يجزااك خير.. ويارب يصلح احوالنا ويطهر قلوبنا
……..