موضوع: زوجتي خانتني.. فهل أطلقها؟ (زيارة 797 مرات)
مشكلتي ان مراتي كنت واثق فيها جدا ومن سنة تقريبا او اقل حسيت بتغيرها من جميع النواحي فمن غير ما تحس بشي جبت ليهها تليفون صيني بيسجل مكالمات تلقائي وصبرت عليها فترة وكنت بالليل اخز المكالمات وانقلها علي تليفوني انا وفي لليلة قولت ليها انتي عاملة حاجة غلط وان قولتي ليا علي كل حاجة بالتفاصيل هاسامحك، وحلفت ليها كتير علشان تصدقني، وهددتها ان ما اعترفتي ليا هاجيب اهلك وهاتبقي فضيحة. الخيانة من الزوجة - موقع الاستشارات - إسلام ويب. خافت وقالت لي ان هي خانتني مرة وتابت خلاص علشان الاولاد. فهل اسامحها ام اطلقها واسف علي الاطالة
سجل
اسأل نفسك: هتقدر تسامح وتنسي تماما؟ ولا دا هيكون فوق طاقتك كراجل وكل شوية هتفتح معاها الموضوع وحياتكم تتقلب جحيم. اقعد مع نفسك كدا وافتكر ان الله غفور رحيم. كل اللي هيقولك تعمل ايه هيكون علي حسب مقدرته هو وشخصيته وكل واحد مش زي التاني محدش يقدر يقولك تعمل ايه غيرك انت انت بتحبها ولا لا باقي عليها ولا لا تقدر تسامح ولا لا هتسامح فتره وهترجع تعايرها وتذلها ولا لا هي فارقه معاك ولا هتطلقها مفيهاش حل تالت يا تكمل يا تطلقها
هي غلطت.. وانت إديتها الأمان عشان تعترفلك من غير غدر وتفضيح لو تقدر تغفر وتسامح فربك غفور رحيم يغفر الذنوب جميعا ومن كان بلا خطيئة فليرجمها ومن ستر يستره الله يوم القيامه اما لو مش قادر تسامح فتسريح بإحسان بينكم عشرة واولاد بلاش تشوه سمعة أولادك فكما تدين تدان إن الله يحب المحسنين
سجل
الخيانة من الزوجة - موقع الاستشارات - إسلام ويب
ومسألة المنتديات أمرُها هينٌ؛ فزوجتك من الممكن أن تكون مصابةً بإدمان الإنترنت كحال كثيرٍ مِن فتياتنا وشبابنا، وهذا مرضٌ معروف الآن، وقد صنَّف فيه الأطباءُ النفسيون مُصنفات عديدة، وهذا يتطلب منَّا تعاملًا واقعيًّا، وبمسؤوليةٍ مع تلك المشكلة، فأعطها الفرصة، وامنع الإنترنت من بيتك وغيره من الهواتف الذكية التي تتصل به، حتى تنفطمَ عنه، وافتحْ عليها أبوابًا أخرى من الانشغالات المباحة؛ حتى يأتي ولدك فستنشغل به عمن سواه. أصْلَح الله بيوت المسلمين
زوجتي خانتني إسلام ويب Archives - الشيخه الروحانيه أم عوض
السؤال:
أنا رجلٌ مُتزوجٌ منذ عام، وزوجتي حاملٌ، مشكلتي أنَّ زوجتي لها مُشاركاتٌ في المنتديات وتويتر، ويقوم الرِّجال بإعجابٍ وتعليقات، نهيتُها بكلِّ أدبٍ، وأخبرتُها بوجوب امتناعِها؛ لأنه مجالٌ للتعارُف، فلم تقتنعْ، واستمرتْ على ما هي عليه، بعدها غضبت كثيرًا، وأخبرتُ والدَهَا، وصارتْ مشكلةً كبيرةً، فعاهَدَت وَوَعَدتْ بألا ترجعَ لحساباتها في الإنترنت. بعد عدة أشهُر اكتشفتُ أنها فتحتْ حسابها على تويتر، وأضافت ابن خالتها، وهو شابٌّ مهتمٌّ بالشِّعر والخواطر، وأصبحتْ تُتابعه مِن ورائي! انفجرتُ غضبًا، فقالتْ: إنها أضافَتْه للفُضول، وبحُسْن نية، لكنني لم أقتنعْ، وانعَدَمَت الثقة تمامًا، وأصبحتُ أشُكُّ في كلِّ شيءٍ، ثم أخذتُها وذهبتُ بها إلى أهلِها؛ وأنوي طلاقها؛ لأن الخيانة تمشي في عروقها! حتى لو رَجَعَتْ فسوف تظلُّ حياتنا تعيسةً؛ كلها شكٌّ وريبةٌ. فهل ظلمتُها؟ أرجو عدم التعاطُف، وتحليل الموضوع مِن كلِّ الجهات، والخطوات التي يجب أن أقومَ بها. الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعدُ:
فقد قرأتُ عنوان رسالتك - أيها الأخ الكريم - عدة مرات، وأرجع مرةً ثانيةً للرسالة لأقرأها، فما ألبث أن أعود للعنوان لأربط بينهما... وهكذا، فالذي ينظُر للعنوان - أيها الحبيب - يحبس أنفاسه إلى أن ينتهي مِن قراءة المضمون، فيصدم أنَّ الخبر ليس كالمعاينة، ويسمع جعجعةً ولا يجد طحنًا!
ودلَّ القرآن الكريم على أنَّ التفريق بين الزوجين مِن أقبح أفعال السَّحَرة؛ قال تعالى: ﴿ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ ﴾ [البقرة: 102]. وأخبرنا النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - أنَّ الطلاق هو الغاية التي يريدها الشيطانُ مِن أتباعه، وأنه مِن أهم العوامل التي يستعين بها إبليس على إفساد الحياة البشرية؛ فقد روى مسلمٌ عن جابرٍ مرفوعًا: ((إن إبليس يضع عرشه على الماء، ثم يبعث سراياه، فأدناهم منه منزلةً أعظمهم فتنةً، يجيء أحدهم فيقول: فعلتُ كذا وكذا، فيقول: ما صنعتَ شيئًا، قال: ثم يجيء أحدهم فيقول: ما تركته حتى فرَّقت بينه وبين امرأته، قال: فيُدنيه منه، ويقول: نِعْمَ أنت! ))، مِن أجْلِ هذا جَعَلَهُ الإسلام في أضيق الحدود، ونهاية المطاف بعد فَشَل جميع محاولات التوفيق. قال شيخ الإسلام ابن تيميَّة - رحمه الله -: "الأصل في الطلاق الحَظْر، وإنما أُبيح منه قدر الحاجة... ، ولهذا لم يبحْ إلا ثلاث مراتٍ، وحرمت عليه المرأة بعد الثالثة، حتى تنكح زوجًا غيره". فما ننصحك به هو عدم الإقدام على حلِّ ذلك الميثاق الغليظ، فليس هنالك ما يدعو لطلاقِها، وحتى وإن كنت تكره منها بعض الصفات؛ فقد قال تعالى: ﴿ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا ﴾ [النساء: 19]، وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يفرك مؤمنٌ مؤمنةً، إنْ كره منها خلقًا رضي منها آخر))؛ رواه مسلم.
وهناك أحوال أخرى يجوز قتلهم كما في حالة الحرب، أو إذا خفيت عودتهم إليها على قول البعض، وفي بعضٍ الأحوال يكون قتلهم متعيناً إذا لم يندفع شرهم إلا به يسمى دفاعاً عن النفس.
ما هي الأدلة التي تدل على عقوبة البغي؟ – E3Arabi – إي عربي
2- قال الله تعالى: (وَالَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ ثُمَّ تَأبُوا مِنْ بَعْدِهَا وَآمَنُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) (الأعراف/153). حد البغي أثناء المقابلة: القتال ودفعهم بأسهل ما يندفعون به، بيان جواز قتلهم أثناء المقابلة. انظر أيضًا [ عدل]
حديث الفئة الباغية. مراجع [ عدل]
^ ابن منظور، لسان العرب، ج 1، ص 456. ↑ أ ب الفيومي، المصباح المنير، ص 57. ^ ابن فارس، معجم مقاييس اللغة، ج 1، ص 271. ^ مريم: 20 ــ 28؛ النور: 33. ما هي الأدلة التي تدل على عقوبة البغي؟ – e3arabi – إي عربي. بوابة الإسلام
اهـ
ويبين زكريا الأنصاري بعض أحكامهم فيقول: ويجب قتالهم، فقد أجمعت الصحابة عليه، وليسوا فسقة كما أنهم ليسوا كفرة، لأنهم إنما خالفوا بتأويل جائز باعتقادهم، لكنهم مخطئون فيه. وأما في الآخرة، فهم تحت مشيئة الله تعالى كغيرهم من المسلمين. والله أعلم.