كل متوقع آت فتوقع ما تتمني - YouTube
- لهذه الأسباب عليك التوقف فورًا عن التشاؤم والتفكير السلبي! • زد
- قانون الجذب قانون الجذب: "كل متوقع ات فتوقعوا ما تتمنون"
- — كل متوقعٍ آتٍ، فتوقع ما تتمنّى
- كن ما تريد... فـ"كل متوقع آت" | صحيفة مكة
- يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير
- إسلام ويب - شرح النووي على مسلم - كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها - باب ما في الدنيا من أنهار الجنة- الجزء رقم4
- خطبة عن حديث (يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَقْوَامٌ أَفْئِدَتُهُمْ مِثْلُ أَفْئِدَةِ الطَّيْر) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم
لهذه الأسباب عليك التوقف فورًا عن التشاؤم والتفكير السلبي! • زد
Skip to content
"كل متوقع آت فتوقع ما تتمنى" الامام علي بن أبي طالب
مقولة اليوم تتكلم عن موضوع التفاؤل و حسن الظن في كل شي مترقب. نرى أيضاً الرابط بين تحقق الأماني و التفاؤل المسبق. هل تعتقد أنك سيء الحظ أم أنك تلاحق من غيمة سوداء تمطر عليك المئاسي؟ فربما بهذه التجربة التي تتعرف عليها تقلب الموازين و تصبح أمنياتك أقرب لك من الأمس. تبدأ هذه الرحلة من نظرة جديدة من الداخل لتشع في الخارج و تغير حياتك. قانون الجذب قانون الجذب: "كل متوقع ات فتوقعوا ما تتمنون". تبدأ المقولة بحقيقة واضحة من باب مدينة العلم علي بن أبي طالب التي تطرح أن كل ما يتوقعه المرء من الخالق يجده، بسيطة جداً! و لما لا؟ فنحن على كل علم بأن لا تستوي الأشياء إلا بمشيئة الله و هو على كل شي قدير، فيجب علينا الإيمان و الثقة بهذه القدرة الإلهية العظيمة من أكرم الاكرمين. كما أن الثقة متعارف عليها و موجودة في العلاقات المتينة بين الناس، كذلك يجب أن تكون مع الخالق. فاعلم أن حسن الظن بالله سبحانه هو مفتاحك لنجاحك في الدنيا و الآخرة و لذلك أدلة و براهين كثيرة من قصص الأنبياء و أحاديث الأولياء. "تفائلوا بالخير تجدوه" حكمة توضح لنا معنى المقطع الثاني التي يأمرنا فيها أمير المؤمنين بدقة أن نتوقع بما نتمنى.
قانون الجذب قانون الجذب: &Quot;كل متوقع ات فتوقعوا ما تتمنون&Quot;
فالعقل الباطن سيعمل على حثكم على تحقيق ما انتم ترغبون به وجعله يتجلى أما ناظريكم. طرق تفعيله
تعرفنا اذا معا على مفهوم قانون الجذب وبالتالي لنا ان نتساءل عن طرق تفعيله و الاستفادة منه لصالحنا و بغية تحقيق أهدافنا. و لتطبيق قانون الجذب و الاستفادة منه اليكم العمل بالنصائح التالية
كونوا ايجابيين حتى عن طريق الكذب فالعقل الباطن لا يميز بين الكذب و الحقيقة و يتعامل معهما كواقع. يكون ذلك عن طريق التوكيدات الايجابية التي تقولها لنفسك و تكررها عديد المرات. لهذه الأسباب عليك التوقف فورًا عن التشاؤم والتفكير السلبي! • زد. كأن تقول مثلا "أنا ناجح" "أنا غني" "أنا ذكي" "أنا قوي" "أنا مستقل" " أنا أستطيع تحقيق كل ما أرغب به" "أنا جميل" "أنا محبوب"… باختصار تقولون وتكررون كل ما ترغبون وسيتحقق تحقيقه باذن الله و فضله. كذلك التخيل يساعدك على تطبيق قانون الجذب ويكون ذلك بتخيل أن ما ترغبون فيه قد حصل فعلا. تتخيلونه بتفاصيله. تتخيلون الفرحة التي غمرتكم عندما قمتم بتحقيق هدفكم. ينصح بتطبيق التأمل فهو يمكنك من التجرد من العالم المادي الملموس و الوصول الى حالة من الصفاء الداخلي تجعلك قادرا على التحكم في غقلك الباطن و برمجته على تحقيق الأهداف التي تصبو اليها. هذا اذا هو سر الناجحين اذ يقرون بأنهم قامو بتفعيل هذه الالية سواء بقصد أو دون علم بها و أدت الى النتيجة المرغوبة.
— كل متوقعٍ آتٍ، فتوقع ما تتمنّى
هي المرحلة التي تأتي بعد أن حقق المرء أهدافه و يعيش أحلامه فيها. لكن المجد ليس سهل المنال، و يصبح واقعي حينما يجد و يكدح الإنسان في العمل من أجل تأحقيق مناه. فالكل يطمح لذلك الغد المشرق الذي نجمع فيه ثمرات العمل الجاد و نعيش الحلم، و لكن ليس الجميع يتوصل ليرى تلك النهاية الجميلة. تتعلم فالفقرتان الآتيان شروط و أسرار تحقيق المجد. عبر القائل عن صعوبة الحصول على المجد و ذكر أنه ليس كأكل التمر. فينبه بصريح العبارة الحكيمة أن طريق المجد قد لا يكون حلو المذاق. — كل متوقعٍ آتٍ، فتوقع ما تتمنّى. فهذه الخطوة الأولى و هي الوعي أن السعي خلف المجد ليس بسهلا أبدا، لذا يجب أخذ الحلم بكامل الاعتبار. ذالك يرمز أيضا ضرورة التفكر و التأني قبل إتخاذ الطريق الذي يختاره المرء. و التفسير المنطقي خلف ذلك يطرح فكرة المثابرة في الأوقات الصعبة، أن تتأكد و تأعزم على رغبتك في المشي في أوعر الطرق و لو كنت حافيا كي تحقق الأماني. فالقي نظرة أخرى لحلمك و أسأل نفسك ان كنت مستعد لتحمل آلام تحقيقه قبل تصورك للنهاية السعيدة. في المقطع الثاني للمقولة يؤكد على صعوبة طريق المجد بإستنكاره العيش في المجد قبل لعق الصبر. نلاحظ هنا في الصورة الأدبية التي عبر عنها القائل أن العكس هو الصحيح ، و بل أن لابد من الإنسان أن يتذوق مرارة الصبر قبل الصعود للمجد بنجاح.
كن ما تريد... فـ"كل متوقع آت" | صحيفة مكة
– ثالثا: مواجهة كمٍّ من الإحباطات المتكررة وتوابعها من الأحساسيس المتأرجحة بين الفشل والسأم واليأس قد تجعلك شديد التركيز على كل التفاصيل المؤلمة التي مررت بها في حياتك، واستدعاؤها مع كل موقف أو كل إقدام على أمر ما، سيجعل لها مع الوقت تأثيرًا عميقًا من شأنه التحكم بك والسيطرة عليك في أفعالك وسلوكك وقراراتك. أمور تساعدك على السيطرة على أفكارك السلبية عليك تجنب التفكير في الصدمات والأحداث المؤلمة السابقة وقطع لذلك على الفور كلما وجدت تفكيرك يتجه نحوها، ومع الوقت ستزول بشكل تدريجي من عقلك الباطن، فإذا كنت تشعر بأن الأمر خارج عن سيطرتك ولا تستطيع التغلب عليه فعليك الاتجاه إلى طبيب واستشارته في الأمر؛ لأن الاضطرابات المتعلقة بالوساوس والقلق تميل للبقاء والتفاقم إذا ما تمّ علاجها سواء سلوكيًّا أو دوائيًّا. فيما يخص الخوف من الفشل كل ما عليك هو تحويل تلك النظرة المقلقة والمحبطة إلى تصور أكثر وظيفية والتعامل على أساسه، وإلا أقحمت نفسك داخل حلقة مفرغة: تفشل لأنك تخاف، وتخاف لأنك تفشل. أما عن المشكلات الحياتية التي تعسّر عليك حلّها، حاول أن تضع لها ترتيبًا على حسب أولوياتها وقم أولا بالتعرف على المشكلة بكل أبعادها ثم صياغة الأهداف من حلها ثم وضع حلول أو حلول بديلة، ثم القرار والتنفيذ، وأخيرًا التحقق من نتائج الحلول وبذلك ستخفف كثيرًا من حجم التوتر والشرود والاتجاه للأفكار السلبية.
قد تشعر وأنت تقرأ هذه المفاهيم برغبة في مقاومتها لأنك ستقول ببساطة إنك مثلا لم تجذب حادث سيارة إلى نفسك ولم تجذب ديونا عليك ولم تجذب أيا من الأشياء السيئة التي قد تحدث لك، ولكن هناك ردود أفعال تختلف من شخص لآخر عند حدوث أمر ما.. وهناك إرادة تحركنا وتختلف أيضا من شخص لآخر وهذا يترتب عليه قرارات تغير مجرى حياتنا. للتفكير قوة.. هذا صحيح، ويؤكده د. إبراهيم الفقي رحمه الله في كتابه «قوة التفكير»، ويؤكد في جزء منه ما أقوله لك هنا، وهو أنك لو فكرت مثلا في القلق، فستكون حساسا جدا لأي شيء يسبب القلق وستجد نفسك تلاحظ أشياء تقلقك، وأن في المخ منطقة تسمى منطقة المنطق وهي موجودة في العقل التحليلي تعطي منطقا لأي فكرة تفكر فيها وتكون حساسة للتركيز على أي شيء يدل على الفكرة. هل فكرت مثلا في سيارة تريد شراءها فبدأت ملاحظة سيارات من نفس نوعها في كل مكان؟ هل فكرت في شخص معين ووجدته يتصل بك؟ ستجد أيضا أن منطقة المنطق هذه ستعطيك كل المنطق لكي تدعم رأيك، فلو فكرت في الفشل وقلت لنفسك إنك فاشل، سترى نفسك كذلك وسترى الفشل حولك، ولو فكرت في الوحدة أو الإحباط أو الحسد أو الكره أو في أي من الأفكار السلبية ستعمل هذه المنطقة في مخك ضدك وستصبح هذه الطريقة جزءا من (عاداتك).
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي
يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
يدخل الجنة أقوام، أفئدتهم مثل أفئدة الطير. رواه مسلم
يخبر النبي صلى الله عليه وسلم بأحد الطوائف والأصناف التي ستدخل الجنة، فيقول: (أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير)، يعني: مثلها في رقتها وضعفها. وقيل: في الخوف والهيبة، أو المراد أنهم متوكلون على الله كالطير؛ تغدو خماصا وتروح بطانا. بالضغط على هذا الزر.. يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير
11 – باب يدخل الجنة أقوام، أفئدتهم مثل أفئدة الطير
27 – (2840) حدثنا حجاج بن الشاعر. حدثنا أبو النضر، هاشم بن القاسم الليثي. حدثنا إبراهيم (يعني ابن سعد). حدثنا أبي عن أبي سلمة، عن أبي هريرة،
عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال "يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير". 28 – (2841) حدثنا محمد بن رافع. حدثنا عبدالرزاق. أخبرنا معمر عن همام بن منبه. قال: هذا ما حدثنا به أبو هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. فذكر أحاديث منها:
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "خلق الله عز وجل آدم على صورته. طوله ستون ذراعا. فلما خلقه قال: اذهب فسلم على أولئك النفر. وهم نفر من الملائكة جلوس. فاستمع ما يجيبونك. فإنها تحيتك وتحية ذريتك. قال فذهب فقال: السلام عليكم. فقالوا: السلام عليك ورحمة الله. خطبة عن حديث (يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَقْوَامٌ أَفْئِدَتُهُمْ مِثْلُ أَفْئِدَةِ الطَّيْر) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم. قال فزادوه: ورحمة الله. قال فكل من يدخل الجنة على صورة آدم. وطوله ستون ذراعا. فلم يزل الخلق ينقص بعده حتى الآن".
ا لخطبة الأولى ( يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَقْوَامٌ أَفْئِدَتُهُمْ مِثْلُ أَفْئِدَةِ الطَّيْر)
الحمد لله رب العالمين. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان. ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام. إسلام ويب - شرح النووي على مسلم - كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها - باب ما في الدنيا من أنهار الجنة- الجزء رقم4. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد أيها المسلمون
روى مسلم في صحيحه: ( عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: « يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَقْوَامٌ أَفْئِدَتُهُمْ مِثْلُ أَفْئِدَةِ الطَّيْرِ ». إخوة الإسلام
إن سلعة الله غالية، إن سلعة الله هي الجنة، ولا يدخل الجنة إلا من أخلص قلبه لله ،وسار على منهج الله ، وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم ، وسلك طريقه ، وسار على هديه. والجنة هي دار النعيم المقيم ، وهي دار الخلود ، فمن رزق الجنة ،فقد رزق كل شيء، ومن حُرم الجنة ،فهو المحروم ، والذي حُرم من كل شيء، واليوم إن شاء الله موعدنا مع هذا الحديث النبوي الشريف ، والذي يصف فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل الجنة وطلابها ، فيقول صلى الله عليه وسلم: « يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَقْوَامٌ أَفْئِدَتُهُمْ مِثْلُ أَفْئِدَةِ الطَّيْرِ ».
إسلام ويب - شرح النووي على مسلم - كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها - باب ما في الدنيا من أنهار الجنة- الجزء رقم4
فقوله: أفئدتهم مثل أفئدة الطير أي: في التوكل على الله ، وهذا يدل على منزلة التوكل. والمعنى الثاني الذي يحتمله الحديث: هو أن هؤلاء أصحاب قلوب رقيقة، فذلك يضرب للقلب الرقيق، فلان قلبه كقلب الطائر، يعني: أن قلبه قلب رقيق لا قساوة فيه، ولا صلابة. هذا، وأسأل الله أن يرزقنا وإياكم حسن التوكل، وأن يرزقنا رقة القلب، وأن يجعلنا وإياكم هداة مهتدين، وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه. أخرجه مسلم، كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، باب يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير(4/ 2183)، رقم: (2840). أخرجه الترمذي، كتاب الزهد عن رسول الله ﷺ، باب في التوكل على الله (4/ 573)، رقم: (2344)، وابن ماجه، كتاب الزهد، باب التوكل واليقين (2/ 1394)، رقم: (4164)، وأحمد (1/ 332)، رقم: (205).
يعيش أصحاب هذه القلوب بين الخوف من الله ، والرجاء في عفوه ومغفرته ، فهو كثير الذكر والدعاء والاستغفار ، أواب تائب ، يحب لقاء الله لأنه أحب الله ، تُقْبَض روحه وهي راضية مرضية يطير إلى الله بجناحين: جناح الخوف ، وجناح الرجاء ، وصدقت سيدي يا رسول الله حين قلت ، وأنت الصادق المصدوق: « يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَقْوَامٌ أَفْئِدَتُهُمْ مِثْلُ أَفْئِدَةِ الطَّيْرِ ». الدعاء
خطبة عن حديث (يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَقْوَامٌ أَفْئِدَتُهُمْ مِثْلُ أَفْئِدَةِ الطَّيْر) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم
إن كثيرًا ممن غفلوا عن ربهم، وأبعدوا قلوبهم واشتغلوا بحياتهم الدنيا، جاءهم الموت، فرأوا كم قصروا وتخلفوا عن ركب السابقين! إن القلوب هي مناط العمل، ومحل النظر، ومأوى الإيمان، ومنبع الإحسان، إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، واهتمامنا بقلوبنا سيصلح دنيانا وآخرتنا، وسيصلح أعمالنا ونياتنا، وأهدافنا ورجاءنا، إنها الحياة النقية، الشفافة الهادئة، الرقراقة الصادقة الكريمة؛ حياة القلوب، ففيها العبودية لله الواحد الأحد، وفيها الرغبة في الجنة والفرار من غضب الجبار؛ قال الله تعالى: {يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ} [الشعراء: 88، 89]. وكما أن بين الناس في الطاعات الظاهرة، والأخلاق الباطنة المحمودة تفاوتًا ظاهرًا، فكذلك فيما يجازون به تفاوت ظاهر، فإن كنتَ تطلب أعلى الدرجات، فاجتهد ألَّا يسبقك أحد بطاعة الله تعالى. كيف كان سباق الصحابة الكرام رضوان الله عليهم إلى الله، وتنافسهم على طاعته، ورغبتهم في جنته؟! لعل في ذلك شحذَ هممنا، حتى نلحق بركبهم ما استطعنا، أو نشم غبار خيولهم، ونشاهد مواطئ أقدامهم. عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: ((أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نتصدق، فوافق ذلك مالًا عندي، فقلت: اليوم أسبق أبا بكر إن سبقتُه يومًا!
مرحباً بالضيف