12-01-2009, 06:35 AM
#4
يارب يا أم أنوس
الحمدلله على كل حال,,, و اللي يشوف مصيبة غيره تهون عليه مصيبته. 12-01-2009, 07:37 PM
#5
جزاكي الله خيرا
اللهم اغفر لنا ذنوبا
اللهم لا تآخذنا بما نسينا أو أخطأنا
بيسان
13-01-2009, 07:10 AM
#6
جزاكم الله الف خير علي مروركم الكريم
ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطئنا
ربنا ولا تحمل علينا اثرا كما حملتة علي الذين من قبلنا
ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا بة
واعف عنا واغفر لنا وارحمنا
انت مولانا فانصرنا علي القوم الكافرين
"فالجرح يذيد ولا يحتمل المذيد"
ما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم - ملتقى الخطباء
قال علي رضي الله عنه: هذه الآية أرْجَى آية في كتاب الله عز وجل ، وإذا كان يُكَفِّر عني بالمصائب ويعفو عن كثير فما يَبقى بعد كفارته وعَفْوه ؟ قال ابن جرير الطبري رحمه الله في تفسير قوله تعالى: (وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ) ما نصّه: يقول تعالى ذِكْرُه: وما يصيبكم أيها الناس من مصيبة في الدنيا في أنفسكم وأهليكم وأموالكم (فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ) يقول: فإنما يصيبكم ذلك عقوبة من الله لكم بما اجترحتم من الآثام فيما بينكم وبين ربكم ، ويعفو لكم ربكم عن كثير من إجرامكم، فلا يعاقبكم بها. وقال ابن كثير رحمه الله: وقوله: (وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ) أي: مهما أصابكم أيها الناس من المصائب فإنما هو عن سيئات تَقدَّمت لكم (وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ) أي: مِن السيئات ، فلا يُجازيكم عليها بل يعفو عنها. شبكة مشكاة الإسلامية - الفتاوى - ما تفسير قوله تعالى (وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ) ؟. قال القرطبي: قال علماؤنا: وهذا في حق المؤمنين ، فأما الكافر فعقوبته مؤخرة إلى الآخرة. وهذا صحيح لقوله عليه الصلاة والسلام: إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الْخَيْرَ عَجَّلَ لَهُ الْعُقُوبَةَ فِي الدُّنْيَا ، وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الشَّرَّ أَمْسَكَ عَنْهُ بِذَنْبِهِ حَتَّى يُوَافِيَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
وحدثنا أبي: حدثنا علي بن محمد الطنافسي ، حدثنا وكيع ، عن عبد العزيز بن أبي رواد ، عن الضحاك قال: ما نعلم أحدا حفظ القرآن ثم نسيه إلا بذنب ، ثم قرأ الضحاك: ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير). ثم يقول الضحاك: وأي مصيبة أعظم من نسيان القرآن.
تفسير {مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ..}
وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي ، حدثنا محمد بن عيسى بن الطباع ، حدثنا مروان بن معاوية الفزاري ، حدثنا الأزهر بن راشد الكاهلي ، عن الخضر بن القواس البجلي ، عن أبي سخيلة عن علي ، رضي الله عنه قال: ألا أخبركم بأفضل آية في كتاب الله عز وجل ، وحدثنا به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير). وسأفسرها لك يا علي: " ما أصابكم من مرض أو عقوبة أو بلاء في الدنيا ، فبما كسبت أيديكم والله تعالى أحلم من أن يثني عليه العقوبة في الآخرة ، وما عفا الله عنه في الدنيا فالله تعالى أكرم من أن يعود بعد عفوه " وكذا رواه الإمام أحمد ، عن مروان بن معاوية وعبدة ، عن أبي سخيلة قال: قال علي... فذكر نحوه مرفوعا. ما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم - ملتقى الخطباء. ثم روى ابن أبي حاتم [ نحوه] من وجه آخر موقوفا فقال: حدثنا أبي ، حدثنا منصور بن أبي مزاحم ، حدثنا أبو سعيد بن أبي الوضاح ، عن أبي الحسن ، عن أبي جحيفة قال: دخلت على علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، فقال: ألا أحدثكم بحديث ينبغي لكل مؤمن أن يعيه ؟ قال: فسألناه فتلا هذه الآية: ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير) قال: ما عاقب الله به في الدنيا فالله أحلم من أن يثني عليه العقوبة يوم القيامة ، وما عفا الله عنه في الدنيا فالله أكرم من أن يعود في عفوه يوم القيامة.
* * * --------------- الهوامش: (39) انظر تفسير "الحسنة" فيما سلف: 555 ، تعليق: 2 ، والمراجع هناك. وانظر تفسير "السيئة" فيما سلف: 555 ، تعليق: 4 ، والمراجع هناك. (40) انظر التعليق على الأثرين السالفين: 9961 ، 9962. تفسير {مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ..}. (41) انظر ما سلف 2: 126 ، 127 ، 442 ، 470 / 5: 586 / 6: 551. (42) في المطبوعة والمخطوطة: "ودخول الخبر بالفاء لازما بمنزلة من" ، وهو كلام لا معنى له البتة ، صواب قراءته ما أثبت ، ويعني بدخول الفاء في الخبر قوله: "فمن الله" و "فمن نفسك". (43) في المطبوعة والمخطوطة: "ما أصابك من حسنة" ، والسياق يقتضي ذكر الأخرى كما أثبتها. (44) "فعل" أو "يفعل" ، يعني الماضي والمضارع. (45) "الصفات" ، حروف الجر ، كما سلف مرارًا ، فراجعه في فهارس المصطلحات. (46) انظر تفسير "الشهيد" فيما سلف من فهارس اللغة.
شبكة مشكاة الإسلامية - الفتاوى - ما تفسير قوله تعالى (وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ) ؟
فقال بعض نحويي البصرة: أدخلت " من " لأن " من " تحسن مع النفي، مثل: " ما جاءني من أحد ". (41) قال: ودخول الخبر بالفاء، لأن " ما " بمنـزلة " مَن ". (42) * * * وقال بعض نحويي الكوفة: أدخلت " مِن " مع " ما " ، كما تدخل على " إن " في الجزاء، لأنهما حرفا جزاء. وكذلك، تدخل مع " مَن " ، إذا كانت جزاء، فتقول العرب: " مَن يزرك مِن أحد فتكرمه " ، كما تقول: " إن يَزُرك من أحد فتكرمه ". قال: وأدخلوها مع " ما " و " مَنْ" ، ليعلم بدخولها معهما أنهما جزاء. قالوا: وإذا دخلت معهما لم تحذف، لأنها إذا حذفت صار الفعل رافعًا شيئين، وذلك أن " ما " في قوله: " ما أصابك من سيئة " رفع بقوله: " أصابك " ، (43) فلو حذفت " مِن " ، رفع قوله: " أصابك " " السيئةَ" ، لأن معناه: إن تصبك سيئة = فلم يجز حذف " مِن " لذلك، لأن الفعل الذي هو على " فعل " أو " يفعل " ، لا يرفع شيئين. (44) وجاز ذلك مع " مَن " ، لأنها تشتبه بالصفات، (45) وهي في موضع اسم. فأما " إن " فإن " مِن " تدخل معها وتخرج، ولا تخرج مع " أيٍّ" ، لأنها تعرب فيبين فيها الإعراب، ودخلت مع " ما " ، لأن الإعراب لا يظهر فيها.
_________________ (1) مجموع الفتاوى (14/424). (2) صحيح مسلم (2577). (3) صحيح البخاري (6306). (4) صحيح البخاري (834) ، صحيح مسلم (2705). (5) قاعدة في الصبر: (1/169) طبعت ضمن مجموع رسائله (ط. عالم الفوائد).
وطني الحبيب وهل أحب سواه؟
وطني الحبيب, اغنية وطنية سعودية تعد من الأغاني الوطنية الخالدة والتي شدا بها المرحوم الفنان / طلال مداح منذ تسجيلها عام 1381هـ. وقد ارتقت أغنية "وطني الحبيب وهل أحب سواه" لتكون جزءاً من وجدان الكثير وذاكرتهم. ومنذ عقود ومازالت حاضرة بقوة في قلوب الناس. وحسب موقع جريدة الرياض فقد سجلها الفنان الراحل / طلال مداح في أستوديو هات الإذاعة في جدة عام 1381هـ. بصحبة فرقة النجوم بقيادة الفنان الراحل محمد أمين يحيى. وكان التسجيل متواضعاً وحسب الإمكانات الفنية المتاحة حينذاك لكنها كانت مؤثرة وحققت نجاحاً فورياً وقد اعتبرت أول أغنية وطنية في تاريخ المملكة العربية السعودية, هذه الأغنية كتب كلماتها مصطفى بليلة ولحنها طلال مداح نفسه. روحي وما ملكت يداي فداهُ
وطني الحبيب وهل أحب سواهُ..
وطني الذي قد عشت تحت سمائهِ
وهو الذي قد عشت فوق ثراهُ
منذ الطفولة قد عشقت ربوعه
إني أحب سهوله ورباهُ
وطني الحبيب.. وطني الحبيب.. وهل احب سواهُ ؟
وطني الحبيب وأنت مؤول عزةٍ
ومنار إشعاعٍ أضاء سناهُ..
في كل لمحة بارقٍ أدعو لهُ
في ظل حامٍ عطرت ذكراهُ
في موطني بزغت نجوم نبيهِ
والمخلصون استشهدوا في حماهُ
في ظل أرضك قد ترعرع أحمد
ومشى منيب داعً مولاهُ..
يدعو إلى الدين الحنيف بهديه
زال الظلام وعززت دعواهُ..
في مكةٍ حرم الهدى وبطيبةٍ
بيت الرسول ونوره وهداه.. بيت الرسول ونوره وهداه
كلمات: عبدالرزاق مصطفي بليله.. ألحان: طلال مداح
مشاهدات (155)
اغنية وطني الحبيب - طلال مداح - لحن عربي
بدأت قصة هذه الأغنية قبل أكثر من خمسة عقود حين ذهب بها الراحل طلال مداح إلى أستوديوهات الإذاعة في جدة ليسجلها هناك بصحبة فرقة النجوم بقيادة الفنان الراحل محمد أمين يحيى. كان التسجيل متواضعاً وحسب الإمكانات الفنية المتاحة حينذاك لكنها كانت مؤثرة وحققت نجاحاً فورياً وقد اعتبرت أول أغنية وطنية في تاريخ المملكة لأن الإذاعة لم تكن تبث قبلها سوى الأناشيد والابتهالات، كما أن تسجيلها ارتبط بأسماء موسيقية شابة ستصبح فيما بعد من علامات الأغنية السعودية حيث كان من أعضاء فرقة "النجوم" الموسيقية الملحن سامي إحسان والملحن محمد شفيق -رحمهما الله- وعبدالله الماجد وعبده مزيد وسراج عمر وغيرهم. أغنية حققت الخلود منذ ولادتها، بكلماتها الوطنية الصادقة المسجلة باسم الشاعر مصطفى بليلة، وبلحنها الجميل الذي أبدعه طلال مداح مؤكداً به ريادته الفنية مغنياً وملحناً وراسماً لهوية الأغنية السعودية في عصرها الذهبي.
جريدة الرياض | حكاية أشهر أغنية وطنية.. «روحي وما ملكت يداي فداه»
لكن القصيدة بحسب تسجيلها الأصلي الذي أشرف عليه ملحنها طلال مداح حمل اسم مصطفى بليلة ككاتب لكلماتها، وهذا ما أكده الإعلامي الراحل عبدالرزاق بليلة الذي كان أيضاً ممن دار حولهم الجدل وارتبط اسمه بالقصيدة ككاتب لها، لكنه نفى ذلك وأكد أنها لمصطفى بليلة وليست له، مرسخاً بذلك مفهوم الحقوق الأدبية والمادية لمن كتبها، ومنصفاً للقصيدة الأصلية التي تجاوز نصها 25 بيتاً شعرياً وتم اختصارها في الأغنية إلى أقل من ذلك.
قصة أغنية &Quot; وطني الحبيب&Quot; أول أغنية وطنية | المرسال
كلمات اغنية وطني الحبيب روحي وماملكت يداي فداه
وطني الحبيب وهل أحب سواه
وطني الذي قد عشت تحت سمائه
وهو الذي قد عشت فوق رباه
منذ الطفولة قد عشقت ربوعه
إني محب سهوله ورباه..
وطني الحبيب وطني الحبيب وهل أحب سواه,,,
وطني الحبيب وأنت مؤول عزتي
ومنار إشعاع أضاء سناه
في كل لمحة بارق أدعو له
في ظل حام عطرت ذكراه,,
وطني الحبيب وطني الحبيب وهل أحب سواه,,,,
في موطني بزغت نجوووم نبييه
والمخلصون أستشهدوا بحماه
في ظل أرضك قد ترعرع أحمد
ومشى منيبا داعيا مولاه,,
يدعو إلى الدين الحنيف بهديه
زال الظلام وعززت دعواه,,,
في مكة حرم الهدى وبطيبة بيت الرسول ونوره وهداه,,,
وطني الحبيب وطني الحبيب وهل أحب سواه,,,
القصيدة بحسب تسجيلها الأصلي الذي أشرف عليه ملحنها طلال مداح حمل اسم مصطفى بليلة ككاتب لكلماتها، وهذا ما أكده الإعلامي الراحل عبدالرزاق بليلة الذي كان أيضاً ممن دار حولهم الجدل وارتبط اسمه بالقصيدة ككاتب لها، لكنه نفى ذلك وأكد أنها لمصطفى بليلة وليست له، مرسخاً بذلك مفهوم الحقوق الأدبية والمادية لمن كتبها، ومنصفاً للقصيدة الأصلية التي تجاوز نصها 25 بيتاً شعرياً وتم اختصارها في الأغنية إلى أقل من ذلك. هذا الجدل الواسع حول اسم مؤلفها لم يكن مؤثراً في جدارتها التاريخية ولا تألقها الجمالي الذي صاغه طلال مداح، ليكون من أوائل الفنانين دخولاً إلى أستوديوهات الإذاعة وأولهم في إبداع الأعمال الوطنية الرسمية، قبل أن يعيد تسجيلها قبل وفاته بسنوات لتظهر بصورة جميلة حافظت على روح التسجيل الأصلي والريادة التي بنيت عليها. فرقة النجوم- عبده مزيد، عبدالله الماجد، محمد شفيق 1962م
حسن دردير "مشقاص"
عبدالرحمن الناصر
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.