المجموعة هي العمود الرأسي في الجدول الدوري
نجيب عن أسئلتكم زوارنا الكرام عبر موقع الأعراف الذي يقدم لكم كل جديد ورائع بشكل مستمر، حيث اننا ننشر لكم بشكل مستمر كل جديد فتابعونا وكونوا معنا لحظة بلحظة زوارنا الكرام من كل مكان حول العالم. سأل هذا السؤال الكثيرون عبر الشبكة العنكبوتية ونحن بدورنا سوف نقوم بالاجابة الصحيحة عليه عبر موقع الاعراف. المجموعة هي العمود الرأسي في الجدول الدوري - علوم. اجابة سؤالك المجموعة هي العمود الرأسي في الجدول الدوري ؟
الحل الصحيح
عبر التعليقات
عزيزي الطالب لا تنسى ان تساعد زملائك في حل الأسئلة الغير مجابة بوقت فراغك. لا تنسى ان تبحث عن اي سؤال تريده او يراود عقلك في الموقع عبر قائمة البحث. اكتب موقع الاعراف نهاية سؤالك على محرك البحث قوقل لتعرف الاجابة الصحيحة. يتمنى لكم طاقم العمل كل التوفيق والنجاح.
- المجموعة هي العمود الرأسي في الجدول الدوري - علوم
- إدارة المشروعات الصغيرة والمتوسطة - د. مصطفى يوسف كافي
- فن ادارة المشروعات الصغيرة بنجاح – صناع المال
- أخطاء إدارة المشاريع الصغيرة: تعرّف على أبرز 10 أخطاء يقع فيها مالكي المشروع - أطلس المعرفة
المجموعة هي العمود الرأسي في الجدول الدوري - علوم
بهذه الإجابة النموذجية نكون قد إنتهينا من حل السؤال، والان ندعوكم لطرح كافة الأسئلة التي تجدون صعوبة في الإجابة عليها في منصتنا منصة رمشة لكي نقوم بدورنا في الرد عليها، وتقديم الحلول الصحيحة لها.
المجموعه - هي العمود الرأسي في الجدول الدوري, الدوره - هي الصف الافقي في الجدول الدوري, العالم مندليف - رتب العناصر في الجدول حسب تزايد اعدادها الكتليه, العالم موزلي - رتب العناصر في الجدول حسب تزايد اعدادها الذريه, مفتاح العنصر - هو صندوق يحتوي على معلومات عن النصر مثل اسم العنص ورمزه وعدده الذري وحالته, الفلزات - عناصر لامعه وجيدة التوصيل للكهرباء والحراره, اللافلزات - عناصر رديئة التوصيل للكهرباء والحراره, العناصر النتقاليه - هي عناصر المجموعه 3-12, العناصر الممثله - هي عناصر المجموعه ١و٢ والمجموعات 13-18,
لوحة الصدارة
لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول
حزمة تنسيقات
خيارات
تبديل القالب
ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
بدون الاعتماد على أحد، متخيلين أن ذلك أفضل للشركة وسمعتها ومستقبلها، ولكن هذا الاعتقاد خاطئ تمامًا لأن كل حقل إداري له متخصصيه، الأهم هو الاختيار المناسب لمن تُسند له الأعمال المهنية، أما فقدان القدرة على تكليف الآخرين وتفويضهم بعدد من المهام والمسؤوليات يعد نقص في قدرات المدير ومهاراته الإدارية مما يحتاج إلى تطوير، فتركيز كل شخص على عدد محدود من المهام في مجال تخصصه وخبرته أولى وأسرع تحقيقًا للمستهدفات ودليل على فاعلية الإدارة. 4- من أخطاء إدارة المشاريع الصغيرة: فقدان الخبرات مديري المشروعات الصغيرة والشركات الناشئة هم في الغالب أصحاب فكرة المشروع نفسها. بل وقد يكونون أيضًا أصحاب رأس المال، إلا أن تولى مسئولية إدارة منشأة ربحية يعني تقديم منتجات أو خدمات تحتاج إلى مهتمين بها ومقبلين عليها، وعلى هذا الأساس نجد الكثير من الأفكار العبقرية غير ذات الصدى على أرض الواقع وفي الأسواق المحلية، هنا تتدخل الاستعانة بأصحاب الخبرات من المتخصصين في رسم صورة واضحة عن واقع المنتج ومستقبله، فليس معنى إلمام مدير المكان بكل الفكرة وتفاصيلها أنه في غنى عن استشارة ذوي الاختصاص الأقدم في المجال. الخلاصة أنه مهما كانت فكرة المشروع الصغير مبهرة وجديدة؛ فإن ذلك لا ينفي ضرورة الاستفادة من أصحاب الخبرات والتعلم منها وأخذ رأيهم والاسترشاد بملاحظاتهم، لأن ذلك من أولويات المدير الواعي، كما أنه يعزز من خبرة وقيمة المشروع ولا ينقصهما، بل إن بضع الشركات الصغيرة ارتفعت قيمتها الاستثمارية بطلب استشارات من خبراء نظير أجر مدفوع، لأنه مهما كن ثمن الاستشارة المدفوع فإنه خطوة على تقليل احتمالات الوقوع في أخطاء إدارة المشاريع و المخاطرة والخسارة.
إدارة المشروعات الصغيرة والمتوسطة - د. مصطفى يوسف كافي
لكن مع وجود خطة مُحكمة المعالم وواضحة المخططات تُسند كل مهمة فيها لصاحب الخبرة والتخصص لكل مرحلة من مراحل نمو الشركة يعزز الفاعلية والكفاءة ويعفي من الأخطاء الارتجالية ويوفر المال والمجهود والوقت ويمنع الفشل، وحتى مع تواجد المصاعب؛ فإن آثارها السلبية على مجمل الشركة ستكون أبسط. 5- أخطاء إدارة المشاريع الصغيرة: فقدان مهارة الاستماع مديري المشروعات الصغيرة من أصحاب رؤوس الأموال والممارسين لمهام القيادة لأول مرة أو على عدد محدود من الموظفين هم بالأصل أهل وأقارب وأصدقاء يفتقدون بالضرورة لمهارة الاستماع، ليس كلهم بالطبع. ولكن بات من المعروف أن رواد الأعمال الأكثر نجاحًا على مستوى العالم هم أولئك المتقنين لفنون الاستماع. وتطبيق المناسب من كل ما سمعوه من أحاديث. فالجدية في استماع كل ما يدور التحدث عنه في مجال العمل وفي طبيعة المنتج وفي آليات الإدارة يخلق تطورًا مهنيًا. ويساعد على تحديد نقاط القوة ونقاط الضعف في المشروع وفي المنتج وحتى في شخصية المدير نفسه. 6- عدم وضوح الرؤية كثيرون من أصحاب المشروعات الصغيرة ومديريها بدأوا حياتهم العملية فقط لامتلاكهم رأس المال. وبدون تخطيط استراتيجية مهنية محددة الأهداف وواضحة المعالم من مسارات التطوير المهني والتسويقي.
حيث يتوجب إفهامهم بأنهم يتلقون رواتب في مقابل ما يبذلونه من وقت ومجهود وما يُسهمون فيه من الارتقاء بالخصائص الاستثمارية والتسويقية للشركة. وذلك كله وفق قوانين وآليات وظيفية واضحة للجميع ومحكومة بقواعد صارمة في أوقات العمل والإجازات والتسلسل الهرمي للإدارة. هذا الوضوح وتلك المهنية تزيل الكثير من العقبات وتصد الكثير من الخسائر الناجمة عن العشوائية وغياب القواعد والخلط بين ما هو شخصي وبين ما هو مهني، ولعل الاستعانة بخبير في الموارد البشرية أساس في تحقيق الكفاءة بناءً على رؤية الشركة وإثابة أو عقاب كل موظف بحسب اللوائح المنظمة للعمل. 2- الصرامة المفرطة أحد الأخطاء الشائعة في إدارة المشاريع التراخي والشخصنة الماثلة في الخطأ الإداري السابق الذكر يقابله خطأ إداري على العكس تمامًا منه. ألا وهو إتباع صرامة مبالغ فيها مع كل المواقف المهنية وهي من الأخطاء الشائعة في إدارة المشاريع. فالمدير الكفء والعادل هو من يدرك حقيقة كل موظف من الموظفين. ويستطيع تقدير الجهود وتقدير المواقف الوظيفية بحسب قدرات وإمكانيات كل موظف وبحسب تبعات كل موظف. وهو ما يتطلب مرونة شديدة وقدرة على الموازنة بين الحزم والشدة وبين التغاضي أو إتباع أسلوب أقل حدة في التوجيه.
فن ادارة المشروعات الصغيرة بنجاح – صناع المال
الأمر الذي يصل بهم إلى الارتجالية والعشوائية والعمل في بيئة ضبابية مشوشة لم يتحدد فيها الهدف المنشود ولا كيفية السير إلى هذا الهدف. ولكن عندما يشترك جميع موظفي الشركة في رسم رؤية استراتيجية واستثمارية واضحة. وتشتمل على الأهداف الواجب تحقيقها وكيفيات تحقيق هذه الأهداف؛ فإن مهام إدارة الشركة تصبح أكثر تبصرًا. وسيعلم كل فرد في الشركة الدور المنوط به والواجبات الملقاة على عاتقه. وهو ما يحدد أيضًا آليات الثواب والعقاب الداخلية لكل فرد في مجتمع الشركة. 7- أخطاء إدارة المشاريع الصغيرة: التكيف مع السوق تفشل المشروعات الصغيرة أحيانًا كثيرة لعدم قدرتها على التكيف مع السوق المحلي الذي تعمل فيه. وذلك إما لغياب الرؤية والهدف ومسارات العمل، وإما للعمل على منتجات أو خدمات خاطئة لا يحتاجها هذا السوق. ولا ينظر إليها بالأساس، فقدان التكيف هذا هو ما يدفع المشروع الصغير إلى الانسحاب سريعًا من السوق. وعدم القدرة على إكمال المسيرة. وعلاج هذا الخلل يبدأ من بداية التخطيط عبر رسم سياسات أكثر مرونة يمكن معها التأقلم مع متغيرات السوق بشكل سلس. وهو ما قد يحتاج إلى تشعب النشاط بدون التقوقع داخل مجال واحد أو التمحور حول منتج معين.
كل هذه الأشياء تحتاج إلى تدوينها وإبلاغها بشكل فعال لأعضاء فريق المشروع. لقد رأيت الكثير من الأشخاص يتعثرون لأنهم يعتقدون أنهم بحاجة إلى استخدام نوع من برامج تخطيط إدارة المشاريع مثل Microsoft Project. هذا عبء غير ضروري. لقد لاحظت أن الأشخاص يميلون إلى إضاعة الكثير من الوقت في جعل مخططات Microsoft Project Gantt تبدو جميلة ، حتى يغفلوا عن سبب استخدامهم للأداة. بدلاً من ذلك ، بالنسبة للمشاريع الصغيرة ، أجد أن إنشاء مخطط شريطي في Microsoft Excel هو الأفضل. إنه بسيط وأكثر من مناسب للمشاريع الصغيرة. فقط اجعل كل عمود تاريخًا تسلسليًا ، واكتب مهامك في العمود الأول ، واملأ الخلايا لتمثيل الوقت الذي يستغرقه النشاط. بالإضافة إلى المخطط الشريطي ، ستحتاج إلى توثيق المراحل الرئيسية في المشروع. المعالم الرئيسية هي التواريخ التي تحتاج فيها إلى تسليم أشياء معينة ، أو قد تكون التاريخ الذي ينتهي فيه نشاط رئيسي. يجب أيضًا توثيق مسؤوليات كل عضو في المشروع في خطة المشروع. الاتصالات
حتى في أصغر فريق مشروع يتألف من مدير مشروع وشخص آخر فقط ، سيظل مدير المشروع بحاجة إلى إسناد المهام والمسؤوليات إلى الشخص الآخر.
أخطاء إدارة المشاريع الصغيرة: تعرّف على أبرز 10 أخطاء يقع فيها مالكي المشروع - أطلس المعرفة
أما بالنسبة للمشاريع التي تُقدم خدمات ، مثل مراكز التدريب، مراكز التجميل ، خدمات الاتصالات وغيرها، فيجب أن تكون خدماتها متميز ويتوفر بها العناصر التي على أساسها يشتريها العملاء. تقديم المنتجات والخدمات بجودة عالية والحفاظ على تلك الجودة هو ما يضمن لك عودة العملاء مرارًا وتكرارًا، وبالتالي تستفيد منهم ماليًا على مدار فترات طويلة. تقديم المنتجات أو الخدمات بجودة عالية مع عدم القدرة على الحفاظ على مستويات الجودة ، وهذا ما يحدث مع كثير من المشاريع بالمناسبة ، يؤدي بالأخير إلى نفور العملاء وعدم عودتهم، وهذا ما يؤدي إلى حدوث خسائر مالية ومنح منافسيك فرصة للتفوق عليك. خفض النفقات لأدنى درجة:-
هناك الكثير مما يمكنك فعله لخفض نفقات مشروعك وبالتالي توسع الفارق بشكل إيجابي بين المصروفات. على سبيل المثال يمكنك التفاوض على الإيجار، والبحث الجاد للوصول إلى أفضل موردي البضائع أو خامات العمل، والتقليل من استهلاك موارد ومرافق المشروع من مياه وكهرباء وطاقة، وتقليل العمالة بما يتناسب مع طبيعة العمل ولا يؤدي إلى تحميل الموظفين الحاليين مالا يطيقون، والتوظيف بنظام الدوام الجزئي أو بالقطعة. التسعير بشكل منضبط:-
إن كنت تتعامل في منتجات أو خدمات ذات أسعار محددة، فلا يصح أبدًا أن تزيد من أسعارها، فهذا يضر بالمبيعات وربما تسود الفكرة في السوق أن أسعارك مرتفعة وبالتالي لا تحظى بالعملاء.
مصطفى يوسف كافي
حجم الملف: 6. 61 MB