– الزواج في عمر مبكر يحررك من الضغوط ، ويعطيك حرية أكبر في الإختيار ، دون الخروف من الوحدة ، أو الخوف من العنوسة ، ودون ضغوط من الأهل والأقارب وتدخلهم في اختيار شريكة الحياه. – يزيد الزواج في سن مبكر من الشعور بالمسئولية ، ويحفز على التقدم في العمل وبذل الكثير من المجهود. – عندما يحدث الزواج في سن مبكر يصبح الفارق الزمني بين الأباء والأبناء ليس بفارق كبير نسبيا ، فيرتبط كل منهم بالآخر بعلاقة صداقة ويقلل من الفجوة الزمنين بين الأجيال ، مما يحافظ على الصحة النفسية للأطفال. – يزيد الزواج في سن مبكرمن فرصة الحصول على طفل ، حتى ولو كان هناك مشكلة تعوق حدوث الحمل ، لأن أمام الزوجين الفرصة لعلاج المشكلة ومحاولة الحمل من جديد. سلبيات الزواج المبكر للرجال:
– عدم وصول الرجل للنضج الكافي مما ينتج عنه صدام وخلافات ومشاكل تصل أحيانا للطلاق. – يشعر الرجل أنه لم يأخذ نصيبه من الحياه ، ولم يحيا شبابه بحريه كغيره من الشباب ، وتراه يحن كثيرا لحياه العزوبية. -عدم فهم الكثير من أمور الحياه ، ومتطلبات الزواج ، وعدم فهم متطلبات المرأة و الأبناء. ايجابيات وسلبيات الزواج المبكر للرجال | المرسال. – وثبت العلم أن زواج الرجال في عمر مبكر جدا (أي بعد البلوغ) ينتج عنه تشوهات وأمراض وراثية بالإضافة لمرض التوحد.
ايجابيات وسلبيات الزواج المبكر للرجال | المرسال
يقوم الزواج بصورة عامة على الود، الإحترام والحب والإعجاب المتبادل ، ولا يخص ذلك العلاقة بين الزوجين فقط ، ولكنه يشمل النسب بين العائلتين ، فالتوافق بين الفتاة و الشاب غير كافي ، بل يجب أن يمتد إلى الآباء والأمهات ، والإخوة والأخوات لكل منهما ، فمثل هذه العلاقات يكون أساسها الحب والرقي في العلاقة الإجتماعية. إذن ينبغي تحري الدقة و اختيار الشريك المناسب ، حتى يمكن تجنب المشاكل الزوجية في المستقبل ، لأن هذه المشاكل تؤثر على أفراد العائلتين بالكامل ، كما تسبب عدم التفاهم بينهما ، وعندما تحدث مشكلة أو إنفصال ما ، تكون النتيجة القطيعة النهائية بينهما. ويعتبر الزواج المبكر أحد أسباب المشاكل الزوجية التي يمكن حدوثها بين الزوجين ، حيث يتزوج الشريكين في سن صغير ، ولا يكون لديهما الوعي الكافي بمعنى الحياة المستقبلية ، ولا يمتلكون تصورا واضحا عن الحياة الزوجية ، كما لا تكون مشاعرهم مستقرة ولا تتضح ملامح شخصياتهم ، ويؤدي ذلك إلى الشعور بالندم سريعا. الزواج المبكر ، يكون عندما يقل عمر الشاب أو الفتاة عن 18 عام ، ويعتبر سن صغير نسبيا وخاصة للفتيات ، ويحدث هذا الزواج نتيجة الأفكار السحيقة والأفكار البالية التي تطالب بها بعض المجتمعات مثل العادات القبلية ، والغرض منها هو الحفاظ على عذرية الفتاة وشرفها ، عن طريق تزويجها عندما تصل إلى سن البلوغ ، فتجبر على الزواج من أول شخص يتقدم لخطبتها.
ودائماً ما تفرق الشريعة الإسلامية ما بين جواز الوطء وجواز العقد؛ حيث يجوز نكاح العقد على من لم يبلغ السن القانونية، ولكن لا يجوز الوطء أو النكاح إذا لم تكن المرأة تتحمل ذلك، وربط الله سبحانه وتعالى الزواج بالاستناد للبلوغ، وفق ما ورد في قوله تعالي: «وَإِذَا بلغ الْأَطْفَالُ مِنكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَنَ الَذِينَ مِن قَبْلِهِمْۚ كَذَٰلِكَ يُبَيِنُ اللَهُ لَكُمْ آيَاتِهِ ۗ وَاللَهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ»؛ ولذلك يمكن القول إن الإسلام لم يشجع على الزواج المبكر، ولكن سمح بالزواج في حال بلغ الطفل أشده، ولا يجوز زواج الأطفال. حلول الزواج المبكر
ولكن رغم أن الزواج المبكر له سلبيات كثيرة؛ فإن هناك بعض الفوائد التي يتحدث عنها البعض مثل أن الزواج المبكر يعمل على تحصين الشباب المسلم من أن يقع في الرذائل والفاحشة، ويكون فريسة لشهواته عند ضعف الإيمان وكثرة الشهوات والفتن المحيطة به؛ ولذلك فإن الزواج المبكر في تلك الحالة يكون وسيلة لحفظ المسلم وتحصينه وعفته ودفع الفتنة عنه من خلال إشباع غرائزه الجنسية وشهواته بالطريقة الصحيحة ووفق أحكام الدين. ويرى البعض أن الزواج المبكر يعمل على تأهيل الشباب على تحمل المسؤولية بشكل مبكر، ومهما بلغ الشاب من العمل لا يبدأ في تحمل المسؤولية الفعلية إلا بعد أن يكون داخل قفص الحياة الزوجية، ويستطيع التعامل مع أعبائها وواجباتها، ويستطيع صقل شخصية المرأة والرجل على حد سواء؛ ليستطيعا أن يدركا أن الزواج والحياة الزوجية هي منعطف لا بد منه في حياة الإنسان لاختبار أمور جديدة.
يا إلهي يا إلهي يا مجيب الدعوات - YouTube
يا الاهي يا الاهي يا مجيب الدعوات
بعد ذلك تواجهنا عبارة (يا مجيب الدعوات)... ولا نتامل قليلاً حتى نجد او نكتشف سريعاً نكتة التوسل بالله تعالى يانه (سيد السادات) حتى ندرك بان التوسل يهدف الى رعاية الله تعالى لعبده،... وهل ثمة رعاية اكثر اهمية من ان الله تعالى يستجيب لعبده في انجاز حاجاته؟.. انه يتوسل او يتجه الى الله تعالى (يا مجيب الدعوات) ، تعبيراً عن الحقيقة التي اوضحناها الان. وتواجهنا العبارة الثالثة وهي (يا رافع الدرجات) ،.. ترى: ماذا نستخلص من هذه العبارة اولاً؟ ثم ماهي علاقتها بما سبق من التوسل وبما يلحق من التوسل؟.. هذه الاسئلة تحتاج الى الاجابة... ونقول: ان العبد يتفاوت من واحد الى اخر في حجم ايمانه ودرجات ذلك،... ومما لاشك فيه انه يطمح الى الوصول الى الدرجة الرفيعة من منزلته عند الله تعالى،.. وهذا ما يجعله متوسلاً بالله تعالى بان يرفع درجته عنده تعالى، ولكنه لم يقل ذلك مباشرة ً، بل توجّه بعبارة (يا رافع الدرجات) ايجعل قارئ الدعاء متحسساً بأن الهدف هو: ان يرفع تعالى درجة قارئ الدعاء، وهذا من الموضوع بمكان. بعد ذلك نتجه الى الاجابة عن السؤال الآخر وهو: ما علاقة التوسل برفع الدرجات بما سبقه من التوسل بقضاء الحاجات؟
الجواب: من الوضوح بمكان ايضاً،ألا وهو: بما ان العبد القارئ للدعاء عبّر عن هدفه بعبارة (يا مجيب الدعوات) حينئذ فأن اهم اجابة للدعاء هو: ان يكون العبد عند الله تعالى محتلا ً ارفع الدرجات، حيث ان الرفعة هي الاصل او الرضوان من الله تعالى، حينئذ فأن اجابة الدعوة المتوسلة بالله تعالى بان يرفع درجات قارئ الدعاء: تظل هي المتوخات بطبيعة الحال.
يا إلاهي يا مجيب الدعوات
ياالهي ياالهي يا مجيب الدعواتي🙈 - YouTube
بعد ذلك تواجهنا عبارة (يا مجيب الدعوات)... ولا نتامل قليلاً حتى نجد او نكتشف سريعاً نكتة التوسل بالله تعالى يانه (سيد السادات) حتى ندرك بان التوسل يهدف الى رعاية الله تعالى لعبده،... وهل ثمة رعاية اكثر اهمية من ان الله تعالى يستجيب لعبده في انجاز حاجاته؟.. انه يتوسل او يتجه الى الله تعالى (يا مجيب الدعوات)، تعبيراً عن الحقيقة التي اوضحناها الان. وتواجهنا العبارة الثالثة وهي (يا رافع الدرجات)،.. ترى: ماذا نستخلص من هذه العبارة اولاً؟ ثم ماهي علاقتها بما سبق من التوسل وبما يلحق من التوسل؟.. هذه الاسئلة تحتاج الى الاجابة... ونقول: ان العبد يتفاوت من واحد الى اخر في حجم ايمانه ودرجات ذلك،... ومما لاشك فيه انه يطمح الى الوصول الى الدرجة الرفيعة من منزلته عند الله تعالى،.. وهذا ما يجعله متوسلاً بالله تعالى بان يرفع درجته عنده تعالى، ولكنه لم يقل ذلك مباشرة ً، بل توجّه بعبارة (يا رافع الدرجات) ايجعل قارئ الدعاء متحسساً بأن الهدف هو: ان يرفع تعالى درجة قارئ الدعاء، وهذا من الموضوع بمكان. بعد ذلك نتجه الى الاجابة عن السؤال الآخر وهو: ما علاقة التوسل برفع الدرجات بما سبقه من التوسل بقضاء الحاجات؟
الجواب: من الوضوح بمكان ايضاً،ألا وهو: بما ان العبد القارئ للدعاء عبّر عن هدفه بعبارة (يا مجيب الدعوات) حينئذ فأن اهم اجابة للدعاء هو: ان يكون العبد عند الله تعالى محتلا ً ارفع الدرجات، حيث ان الرفعة هي الاصل او الرضوان من الله تعالى، حينئذ فأن اجابة الدعوة المتوسلة بالله تعالى بان يرفع درجات قارئ الدعاء: تظل هي المتوخات بطبيعة الحال.