كريمات الساونا والبخار
الخلطه الاولى:
5 ملاعق صابون مغربي + ملعقه اكل حنا + ملعقتين سدر + ممكن تضيفي عصير نصف ليمونه
توضع على الجسم ثم ندخل السونا بعدين تغسلين الجسم بالماء ثم فرك الجسم بالليفه. الخلطه الثانيه:
صابون مغربي يدهن به الجسم بعد مايعرق ثم ننتظر 5 دقائق ثم نفرك الجسم داخل السونا بشكل دائري ثم نغسل الجسم بالماء ثم نفركه بصابون الطاؤس او الغار بعدها نغسل الجسم ثم نضع الطين النغربي المذوب بالماء لمدة ربع ساعه واخيرا غسل الجسم بماء بارد ثم ترطيبه بماء الورد. طريقة استخدام الساونا للتفتيح - موسوعة المدير. الخلطه الثالثه:
تدخلين السونا الى ان يعرق الجسم ثم ضعي المقشر وبعدين تقعدين لمده 5 او 10 دقائق ثم تفركين الجسم بالسنفره ثم تغسلين الجسم بشور جل ثم ترطبين جسمك بماء الورد البارد. استخدام الساونا يوميا
طبياً وصحياً يعمل الساونا في الشهر مرتان لان خلايا الجسم كل بعد خمس عشرة يوم تتجدد
- طريقة استخدام الساونا للتفتيح - موسوعة المدير
- حكم التسبيح بالمسبحة - الشيخ صالح الفوزان - YouTube
- حكم التسبيح بالسبحة
- الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى - هل استعمال المسبحة من البدع؟
- ما حكم التسبيح بالسبحة ابن باز - YouTube
طريقة استخدام الساونا للتفتيح - موسوعة المدير
المحافظة على الصحة
تساعد حمامات بخار الساونا على تحسين القدرة العقليّة، وتخفض مستويات الحساسيّة، إلى جانب تحسين عمل الكبد، وتخليص الجسم من السموم التي تسبب الإصابة بأمراض السرطان، مما يؤدي إلى تقليل نسب التعرّض للأمراض المزمنة والتشوهات الخلقيّة. زيادة التعرق
يتعرض الجسم باستمرار للعديد من المواد الكيميائيّة والملوّثات التي تؤثر فيه بسلبيّة، لذلك فإنّ التعرق هو العمليّة الطبيعيّة التي تساعد على تخليص الجسم من السموم المختلفة، وبذلك فإنّ حمامات ساونا البخار تخلص من هذه السموم بفعالية أكبر من خلال زيادة نسبة التعرق، وهذا ما يؤدي إلى فتح مسام البشرة، وإزالة الشوائب والأوساخ العالقة فيها. احتياجات الساونا
يفضل وضع الليمون والجسرين قبل استخدامه
خلطات الساونا للتفتيح
خلطة الجلوسليد
المقادير:
– ملعقتان كبيرتان جلوسليد (متوفر في الصيدليات)
– ملعقة كبيرة فازلين
– ليمونة معصورة
– 3 ملاعق كبيرة زيت لوز مر
– ملعقة كبيرة كريم فكس
– ملعقتان كبيرتان ماء ورد
– كبسولتان فيتامين ه
طريقة الإستخدام:
– اخلطي المكونّات كلّها جيداً وسخني السونا. – ادخلي الى السونا ثمّ افركي جسمك بحركات دائرية، لتحريك الدورة الدموية.
فهي تعمل بشكل قوي فى تحفيز و تنشيط الجسم بعد التعب و الارهاق خلال فترات العمل و الضغوط اليومية التي يتعرض لها الشخص خلال يومه
تعمل على تنظيف الجسم. حيث ان الساونا و التعرق تعمل بشكل فعال فى تنفيتح مثام الجلد و المساعدة على التخلص من الخلايا الميتة و الشوائب المعلقة على الجسم و التي تسد مسام البشرة و تعمل على موت الخلايا السطحية للجسم فتقوم الساونا عن طريق العرف بفتح المثاث و جريان قطرات العرق بالخروج منتشلة معها كل تلك الشوائب كما تعمل ايضا على طرد السموم من الجسم فى صورة العرق
ترطيب و نعومة البشرة. تعمل الساونا على اعطاء ملمس ناعم نقي للبشرة و اخفاء التجاعية بما تقوم به من تحفيز و تنشيط لخلايا البشرة عن طريق التعرق و ازالة السنموم و الخلايا الميتة الملتصقة بالجلد و جعله رطبا نضرا و لامع و ناعم بشكل ملحوظ
تعمل على هدوم و تراخي الاعصاب.
السؤال:
في آخر أسئلة هذا السائل يقول: ما حكم استعمال السبحة المعروفة للتسبيح، وهل هذا بدعة يا سماحة الشيخ؟
الجواب:
الراجح أنه لا حرج في ذلك؛ لأنه ورد عن بعض الصحابيات وعن بعض السلف التسبيح بالحصى، وبالنوى، والعقد لا بأس، لكن الأصابع أفضل، كونه يسبح بأصابعه كما كان النبي ﷺ يسبح بأصابعه، هذا هو الأفضل، هذا هو السنة بالأصابع. وإن سبح بالسبحة، أو بالحصى، أو بالنواة بعض الأحيان في بيته؛ فلا بأس؛ لكن في المساجد عند الناس الأفضل بالأصابع كما كان النبي يفعل، عليه الصلاة والسلام. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
حكم التسبيح بالمسبحة - الشيخ صالح الفوزان - Youtube
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. اختيار هذا الخط
حكم التسبيح بالسبحة
3-
أن التسبيح بها بالأصابع مع غفلة القلب واللسان عن الذِّكر: تسبيح باطل ، لا أجر
لصاحبه. المناوي رحمه الله:
أما
ما ألفهُ الغَفَلَة البَطَلَة ، من إمساك سُبحة ، يغلب على حباتها الزينة ، وغلو
الثمن ، ويمسكها من غير حضور في ذلك ، ولا فِكر ، ويتحدث ، ويسمع الأخبار ، ويحكيها
وهو يحرك حباتها بيده ، مع اشتغال قلبه ولسانه بالأمور الدنيوية: فهو مذموم ،
مكروه ، من أقبح القبائح. فيض القدير " ( 4 / 468). حكم التسبيح بالسبحة. وقال ابن الحاج العبدري رحمه الله:
وبعضهم يمسكها – أي: السبحة - في يده ظاهرة للناس ، ينقلها واحدة واحدة ، كأنه
يعدُّ ما يذكر عليها ، وهو يتكلم مع الناس في القيل والقال ، وما جرى لفلان ، وما
جرى على فلان ، ومعلوم أنه ليس له إلا لسان واحد ، فعدُّه على السبحة على هذا:
باطل ؛ إذ إنه ليس له لسان آخر حتى يكون بهذا اللسان يذكر ، واللسان الآخر يتكلم به
فيما يختار ، فلم يبق إلا أن يكون اتخاذها على هذه الصفة من الشهرة ، والرياء ،
والبدعة. المدخل " ( 3 / 205). ثانياً:
اطلعنا على البرنامج المشار إليه في السؤال ، والذي ظهر لنا أنه أهون من التسبيح
على السبحة ، فإذا قيل بأن السبحة جائزة فهذا البرنامج جائز ، وذلك لأن بعض
المحذورات الموجودة في استعمال السبحة غير موجودة في هذا البرنامج ، كمراءاة الناس
بالسبحة ، أو عد التسبيح باليد مع كون القلب واللسان مشغولين بأمور دنيوية والحديث
مع الناس.
الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى - هل استعمال المسبحة من البدع؟
اهـ
وقال محمد خطاب السبكي في شرح حديث سعد بن أبي وقاص عند أبي داود في السنن في كتابه (المنهل العذب المورود(8/164): وفيه دلالة على جواز عد التسبيح بالنوى أو الحصى؛ فإنه " لم ينه المرأة عن ذلك، بل أرشدها إلى ما هو أيسر لها، وأفضل، ولو كان غير جائز ليبين لها ذلك ". ومثل النوى - فيما ذكر - السبحة إذ لا تزيد السبحة على ما في هذا الحديث إلا بنظم نحو النوى في خيط. ومثل هذا لا يعد فارقاً... ثم نقل عن علي العدوي أنه سئل عن السبحة؟ فأجاب بالجواز، وقال العدوي في جوابه: والحاصل: أنه إذا تعاطى السبحة على الوجه المعتاد، يتباعد عن الأمور المقتضية للشهرة، والعجب والرياء؛ لأن ذلك محبط للعمل. ما حكم التسبيح بالسبحة ابن باز - YouTube. اهـ
وقال ابن عابدين في حاشيته(1/650) في حكايته مذهب أبي حنيفة في هذه المسألة: فرع: لا بأس باتخاذ السبحة لغير رياء، كما بسط في البحر اهـ. وجاء في الموسوعة الفقهية(11/283، 284): "أجاز الفقهاء التسبيح باليد والحصى، والمسابح خارج الصلاة، كَعَدِّهِ بقلبه أو بغمزه أناملَهُ". اهـ
قلت: الأصل في هذا ما جاء عن الصحابة من عد التسبيح بالحصى والنوى، ومن ذلك قول أم المؤمنين صفية - رضي الله عنها -: "دخل علي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وبين يدي أربعة آلاف نواة أسبح بها، فقلت: لقد سبحت بهذه؟ فقال: قولي سبحان الله عدد خلقه.
ما حكم التسبيح بالسبحة ابن باز - Youtube
السبحة ليست بدعة دينية، وذلك لأن الإنسان لا يقصد التعبد لله بها، وإنما يقصد ضبط عدد التسبيح الذي يقوله، أو التهليل، أو التحميد، أو التكبير، فهي وسيلة وليست مقصودة، ولكن الأفضل منها أن يعقد الإنسان التسبيح بأنامله – أي بأصابعه – لأنهن "مستنطقات" كما أرشد ذلك النبي صلى الله عليه وسلم. ولأن عد التسبيح ونحوه بالمسبحة يؤدي إلى غفلة الإنسان، فإننا نشاهد كثيراً من أولئك الذين يستعملون المسبحة نجدهم يسبحون وأعينهم تدور هنا وهناك لأنهم قد جعلوا عدد الحبات على قدر ما يريدون تسبيحه، أو تهليله أو تحميده، أو تكبيره، فتجد الإنسان منهم يعد هذه الحبات بيده وهو غافل القلب، يتلفت يميناً وشمالاً، بخلاف ما إذا كان يعدها بالأصابع فإن ذلك أحضر لقلبه غالباً. الشيء الثالث أن استعمال المسبحة قد يدخله الرياء، فإننا نجد كثيراً من الناس الذين يحبون كثرة التسبيح يعلقون في أعناقهم مسابح طويلة كثيرة الخرزات، وكأن لسان حالهم يقول: انظروا إلينا فإننا نسبح الله بقدر هذه الخرزات. والخلاصة أن التسبيح بالمسبحة لا يعد بدعة في الدين؛ لأن المراد بالبدعة المنهي عنها هي البدع في الدين، والتسبيح بالمسبحة إنما هو وسيلة لضبط العدد، وهي وسيلة مرجوحة مفضولة، والأفضل منها أن يكون عد التسبيح بالأصابع.
وجاء في فتاوى الشبكة الإسلامية(1/243):"لا حرج إن شاء الله في استعمال المسبحة، لأنه قد نقل عن جويرية رضي الله عنها أنها كانت تسبح بالنوى، والأثر في مسند أحمد وسنن أبي داود فالتسبيح بالنوى وبالحصى حسن. وقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية في فتاويه: في التسبيح بما يجعل في نظام من الخرز (المسبحة المعروفة) ونحوه أن من العلماء من كرهه ومنهم من لم يكرهه، وإذا أحسنت فيه النية فهو حسن غير مكروه. وأما اتخاذ المسبحة لغير حاجة أو لأجل أن يظهرها للناس، ولم يكن غرضه منها الاستعانة بها على التسبيح فهذا يخشى أن يكون من الرياء المذموم. على أن استعمال اليدين أولى، لأنه أجمع للقلب، وأبعد من الذهول، ولأنها تشهد لصاحبها ". والمأثور أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعقد التسبيح بيده، وأرشد أصحابه إلى الاستعانة بالأنامل، فقد روى أبو داود والترمذى والحاكم عن "بسرة" وكانت من المهاجرات، أنها قالت: قال رسول اللّه صلى الله عليه وسلم: " عليكن بالتسبيح والتهليل والتقديس ولا تغفلن فتنسين التوحيد، واعقدن بالأنامل فإنهن مسؤولات مستنطقات ". غير أن الأمر بالعد بالأصابع ليس على سبيل الحصر بحيث يمنع العد بغيرها، صحيح أن العد بالأصابع فيه اقتداء النبي صلى الله عليه وسلم لكنه هو نفسه لم يمنع العد بغيرها، بل أقر ه، وإقراره حجة.
وفي رواية عنه أن رجلاً كان يجمع الناس، فيقول: - رحم الله من قال: كذا وكذا مرة: سبحان الله. قال: فيقول القوم. ويقول: - رحم الله من قال: كذا وكذا مرة: الحمد لله. قال: فيقول القوم. قال: فمَرَّ بهم عبد الله بن مسعود فقال لهم: هُديتم مما لم يهد نبيكم! وإنكم لتمسكون بذنب ضلالة. اهـ
الحاصل:
أن السلف الصالح جاء عنهم استعمال العد بالحصى والنوى، ولم يصح النهي عنه إذا تقرر هذا، فإن عد التسبيح بالمسابح مثل عده بالحصى والنوى؛ لعدم الفرق بينهما. والعلم عند الله تعالى