2012-10-03, 11:36 PM #1 ما هو الصحيح ( عبدالله) أو ( عبد الله) ؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي الكرام ،، كثيراً ما نرى الاختلاف بين الإخوة في هذا الإسم!! يكتب بعضهم ( عبدالله) بدون مسافة ، وبعضهم يكتب ( عبد الله) بمسافة!!
- ام عبد الله السبيعي
- عبد الله بن ام مكتوم
- تختلف الكتب السماوية فيديو
ام عبد الله السبيعي
فكتابة (عبدالله) صواب وسببها ما بينته ، وكتابة (عبد الله) صواب ولا إشكال فيها إلا إذا جاءت في نهاية سطر وبداية الآخر فتكون مستقبحة في كثير من الأحيان، وإعرابها في الحالتين واحد بلا فرق = مضاف ومضاف إليه. والله أعلم
عبد الله بن ام مكتوم
أحدث المقالات الجّماعة، ما صَدّقوا..! بقلم عبد الله الشيخ السُّودَان سَنَة 2100 تكاتف للتمويل الجماعي بقلم مُحَمَّد عَبْد الرَّحِيم سيدَ أَحَم بوح الحروف بقلم مأمون احمد مصطفى ماذا قال الزهار عن (فزبة) أبي عمار؟ بقلم د. فايز أبو شمالة السعودية تسحب أرصدتها وسفيرها من أمريكا.. عاجل بقلم جمال السراج الوجه الآخر لفتحي الضو محمد بقلم بدرالدين حسن علي حر موت!!! بقلم صلاح الدين عووضة أنا أكره العمدة..! بقلم عبد الباقى الظافر بطاقة شخصية للحكومة الجديدة بقلم أسحاق احمد فضل الله لماذا لا يحترم الإعلام العربي رمضان؟! بقلم الطيب مصطفى والله غزيت ياابوزيد!! بقلم حيدر احمد خيرالله جمهورية مافى الممكونه بقلم سعيد شاهين ليبرمان يجب أن يغير الأولويات الفلسطينية بقلم نقولا ناصر* مصادقة الكونغرس على القرار 650 الخاص بحماية سكان ليبرتي.. رغم تأخره يجب الإسراع في تطبيقه جهاز الأمن و المخابرات و رسائل غير موفقة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن شهادة.. الغنوشي!! بقلم د. عمر القراي التنقل في المدينة والولائم مختارات من كتاب أمدرمانيات بقلم هلال زاهر الساداتي الديمقراطية راجحة وعائدة بقلم نورالدين مدني تايه بين القوم / الشيخ الحسين/ البشير يتنازل لعبد الرحمن الصادق عن الحكم- النكتة والتعليق يا دكتور أمين حسن عمر مرافعتك عن الترابى مجروحة!
الكتب
>
أم عبد الله الوادعية
لغة الكتابة: العربية
عدد الأعمال: 1 كتاب
تقييم الكاتب
2. 00
بواسطة
( 1)
قارئ
إقرأ أيضاً من هذه الكتب
وبين أن اللقاء تناول المعاناة الفلسطينية المستمرة منذ سبعة عقود بسبب الاحتلال الإسرائيلي، من قتل وتدمير ومصادرة واضطهاد واستغلال للموارد الطبيعية، الأمر الذي يتطلب البدء بإجراءات عملية واتخاذ خطوات محددة، مثل فرض العقوبات على إسرائيل، أسوة بالمواقف التي اتخذت خلال الحرب الأخيرة بين روسيا وأوكرانيا. وأضاف أن اللقاء شهد العديد من الأسئلة، كالموقف من المحكمة الجنائية الدولية، وكان الرد واضحا، فالمساءلة والمحاسبة أمران هامان جدا للمضي قدما في موضوع السلام او تحقيق العدالة، إضافة إلى أن المحكمة هامة لإبقاء الأمل لدى الشعب الفلسطيني، وخاصة ضحايا الاعتداءات الإسرائيلية. وشدد جبارين على أن لجوء الفلسطينيين للمحكمة الجنائية الدولية لم يكن من باب المساومة السياسية، إلا أن بعض الدول ومنها في الاتحاد الأوروبي، وهي دول أعضاء في المحكمة، تقوم بممارسة ضغوطات لحسابات سياسية وليس لها أي ارتباط قانوني ولا متصل بالوصول إلى العدالة. تختلف الكتب السماوية فيلم. وأشار إلى أن تحقيق المحكمة بدأ، وهناك فريق معين لمتابعة موضوع التحقيق نتواصل ونقدم ونتعاون معه بأعلى درجة ممكنة. وتطرق مدير مؤسسة الحق إلى أن المجتمع الدولي يتعامل مع الحكومة الإسرائيلية الحالية كحكومة سلام، بداعي أن بنيامين نتنياهو لا يقودها وليس عضوا فيها، متناسين أن الرئيس الحالي للحكومة نفتالي بينيت يرأس مجلس المستوطنات في الضفة الغربية، وهذا من شأنه تعزيز الاستيطان، إلى جانب استمرار القتل وإراقة الدماء دون اتخاذ إجراءات، وهم يبيعون العالم شعار أن الحكومة الحالية في تل أبيب منفتحة على العالم وتحديداً على عواصم أوروبية، وهذا وعي مزيف تحاول الحكومة الاسرائيلية الترويج له.
تختلف الكتب السماوية فيديو
وأضاف فضيلة الإمام الأكبر أن هناك في الغرب جهات ممولة لهذا الامر بهدف إضعاف الشرق واضعاف العالم العربي والمسلمين - وهنا لا أعمم على الجميع -، لذا فهم يعلمون جيدًا أن القران الكريم مصدر القوة، وهناك جهات سياسية مرتبطة بتلك البرامج من أجل ضرب مصادر القوة عند المسلمين في الشرق، لافتا أن من يحتاج لمعرفة الكثير يقرأ الكتب المترجمة منهم أنفسهم، فالمقصود في كل الأحوال هو بلبلة الناس، وشغلهم وصرفهم عما ينفعهم ويفيدهم. وختم فضيلته الحلقة بقوله إن كثيرًا من علمائنا يختصر معنى الخافض الرافع في أنه يخفض الجبابرة ويذل الطغاه والمستتكبرين ويرفع الأولياء والأنبياء؛ ولكن معنى خافض هنا هو المتوجه الى إذلال الجبابرة والمستكبرين، ويرفع بمعنى ينصر الحق وأهله ويخفض الباطل وأهله، يوالي المؤمنين والأولياء والعلماء العاملين بعلمهم، ويعادي من يعادي الله سبحانه وتعالى.
ينثر لنا الكاتب مفردات عالمه الروائي بتدريج مدروس وحنكة تستحق الإعجاب، بحيث يخبرنا أولاً أن الرواية خيالية، وأن في حيوات أبطالها ما يخرق الطبيعة، ثم يكشف لنا عبر انعدام الدهشة من خرق الطبيعة أن الرواية تدور في عالمٍ موازٍ له مقاييس خاصة وقواعد فيزيائية مستقلة. ثم يمضي فيوحي إلينا بأن التاريخ في الرواية تاريخٌ بديل، وأن أسماء المشاهير أسماءٌ مستعارة (تختلف قليلاً عن الأسماء الحقيقية)، وأنهم جميعاً ينتمون إلى بلدان أجنبية "من أصل مصري"، في إشارةٍ إلى أن القاهرة في الرواية تكثيفٌ رمزيٌّ للعالم العربي، بل وللعالم كلِّه. ولا يتوقف الكاتب عند هذا الحدِّ بل يبرهن لنا على أن تفاصيل عالمه الروائي لم تستغرقه مُوقعةً إياه في الترهُّل السردي، بل تتكشَّف لنا، شيئاً فشيئاً، صورةٌ إطاريةٌ شاملةٌ تتضمَّن إيقاعاً منهجياً سار عليه الكاتب بمعرفةٍ كليةٍ ونياتٍ مسبقة، وقد تجلى ذلك في نوع من "القالب الموحَّد" الذي صُبَّت فيه سِيَر الشخصيات الثلاثة، ثم لتضاف إليهم أخيراً شخصية "مانجا" التي كانت أشبه بالكرزة التي توضع فوق الكعكة لتمنحها مظهرها المتناسق المكتمل.