رغم فظاعة الحروب، وما تخلفه من دمار وخراب ودماء وقتلى وتقطيع أواصر علاقات، إلا أن الحروب على مر التاريخ، دائما ما تتمخض عن عبر وعظات ودروس، يستفيد منها ذوو الألباب. حرب روسيا وأوكرانيا رسخت مفاهيم أزلية، أبرزها أن القوة هى من تحمى الدولة والأمة، فامتلاك أى دولة لمقوماتها، يتيح لها امتلاك قرارها، وتحقيق مصالحها، ومكانتها وهيبتها بين الأمم، لأن امتلاك القوة الفاعلة يعد محور الارتكاز والأساس الذى تبنى عليه إشكالية العلاقات الدولية وتشابكها، كما أن قوة الدولة وسطوتها هى من تجعل لها سياجا من الحماية، داخل وخارج حدودها، فلا تكون مطمعا ولقمة سائغة لكل طامع أو طامح أو مقامر.
ما حك جلدك مثل ظفرك - الأخبار جريدة إلكترونية مغربية مستقلة
محمد بن إدريس بن العباس بن عثمان بن شافع الهاشمي القرشي المطلبي أبو عبد الله. أحد الأئمة الأربعة عند أهل السنة وإليه نسبة الشافعية كافة. ولد في غزة بفلسطين وحمل منها إلى مكة وهو ابن سنتين، وزار بغداد مرتين وقصد مصر سنة 199 فتوفي بها وقبره معروف في القاهرة. ما حك جلدك مثل ظفرك من القائل. قال المبرد: كان الشافعي أشعر الناس وآدبهم وأعرفهم بالفقه والقراآت، وقال الإمام ابن حنبل: ما أحد ممن بيده محبرة أو ورق إلا وللشافعي في رقبته منّة. كان من أحذق قريش بالرمي، يصيب من العشرة عشرة، برع في ذلك أولاً كما برع في الشعر واللغة وأيام العرب ثم أقبل على الفقه والحديث وأفتى وهو ابن عشرين سنة.
حسين الجغبير ما تزال معادلة ارتفاع الأسعار لمختلف السلع والخضار والفواكهة مثار دهشة واستغراب معظم الأردنيين حيث يدفع المواطن ضريبة عدم فهم هذه المعادلة التي تتعدد أطرافها والجهات المسؤولة عنها، فيما يعيث بعض التجار والسماسرة عبثا في الأسواق. الحكومة التي تعهدت بالعين الحمراء تعمل على خجل، رغم الحديث عن زيادة الزيارات التفتيشية الميدانية، التي للأسف لم تشكل ردعا حقيقيا لكل من تسول له نفسه العبث بالناس، إذ شمل الارتفاع كافة أشكال السلع التموينية والخضار والفواكهة، وبشكل كبير أتى على دخول الناس وقدراتهم على التزود بأبسط الالتزامات المعيشية. تشعر وأن تجوب الأسواق أنك وسط فوضى عارمة، ويحاول الشيطان أن يقنعك أن هناك مؤامرة ضد المواطن، فليس من المعقول أن الاسعار تواصل ارتفاعها أمام أعين الحكومة والمسؤولين، دون خوف أو وجل من التجار. لا شك أن لا هيبة للحكومة ولا تؤخذ تحذيراتها ووعيدها بمحمل الجد، وبصراحة أكثر فمن حق العابثين بالأسعار في الأسواق أن لا يكتروثوا بكل ما تقوله الحكومة، فعلى أرض الواقع نسمع جعجعة ولا نرى طحنا، ولو كان هناك أجراء رسمي حقيقي لما تجرأ تجار بالاستمرار بهذه المهزلة. لكن هل نحمل الحكومة والتجار وحدهم مسؤولية حالة الغلاء التي نعيشيها؟ بالتأكيد لأ، فهناك طرفا آخر أكثر تخاذلا وسلبية ولا يملك موقفا بطوليا، إذ أن تعاطي المواطنيين مع هذه المسألة لا يتعدى الاحتجاج بالكلام على مواقع التواصل الاجتماعي والجلسات العائلية، فيما نجدهم يسارعون لشراء سلع شهدت ارتفاعا في أسعارها.
تتكلم معها بلغه الإشارة مسلسل لم اعد اعرفني 💔💔 - YouTube
تغيرت، حتى لم أعد أعرفني | أتفكّـر
... ولم أعد أعرفني - YouTube
محمد أحمد مخلوف - لم أعد أعرفني! | الأنطولوجيا
أمَّا الأمرُ الآخر، فلا بدَّ لك من النظر في مشكلتك من زاوية أخرى غير تلك الزاوية الظلاميَّة التي تَرَيْنَها بها، فقد فسَّرتِ تصرُّفَ صديقتك بأنه تصرُّف مقصود، وأنَّها قد استغلَّتْ حاجتَك لحضنها وحنانها، وفي الحقيقة قد يكون الأمر غير ما ذكرتِ؛ حيث مبالغتك في الحاجة إليها وإلى الاقتراب منها قد يكون سببَ نفورِها، ورُبَّما قادَ إلى تفسيرٍ خاطئ منها لهذه المبالغة. من ناحية أخرى، أرى أن إحجامك وتخوُّفك من الاقتراب والتعاطي الطبيعي مع الآخرين هو أمرٌ يزيد من سوء حالتك النفسيَّة؛ لأنك بهذا تزيدين تلك الحاجة النفسيَّة عُمقًا، ولا تضعينَها في نصابِها الطبيعي، وهذا كلُّه يدفعك إلى المبالغة في عواطفك، ويخرجها من إطار العاطفة الطبيعيَّة إلى التعلُّق والوَلَع غير الطبيعي؛ ولذلك أنصحُك يا عزيزتي، بأن تداومي على اختياراتك الناجحة في مجال العمل، وتطوُّعك في الأعمال الخيريَّة، لكن بانفتاح إيجابي وطبيعي على الآخرين، وإنشاء علاقات إنسانيَّة راقية معهم تهيِّئُها لك أجواءُ العمل الخيري؛ حيث الابتعاد عن المصالح والماديَّات. كما أنصحك بالذهاب إلى الاختصاصية التي تَمَّتْ تزكيتُها لك، ودَعَي التخوُّفَ من تفسيراتها التي قد لا ترضيك؛ لأن إصرارَك على تجاوز المشكلة يستحقُّ التجربة مَهْمَا تكرَّرت الإحباطات التي قد تنجمُ عنها، خاصة أني أشكُّ في تفسير الطبيب غير المختصِّ بأنَّك تعانين حالة اكتئاب؛ لأن انطواءَك على نفسك سببُه مخاوف من نتائج فشل مفْتَرَضة لعلاقاتك مع الآخرين، كما أنَّ المكتئب يتَّسمُ بِمَيْله المبالغ إلى النوم، بينما أنت تعانين أَرَقًا قد يكون سببَه القلقُ الناجم عن افتقادِك لعواطف ومشاعر كنتِ بانتظارها سنين طويلة.
لم أعد أعرف من أنا!
أذهبُ أم لا؟
أرجوك الردَّ علي بسرعة، أرجوك! الجواب: أختي العزيزة، السلام عليكم ورحمة الله - تعالى - وبركاته. أهلاً بك أختًا كريمة معنا، ونسأل الله - تعالى - أن يوفِّقنا لمساعدتك فيما نشدتِ، ويجعلنا سببًا في حلِّ مشكلتك. لم أعد أعرف من أنا!. أختنا الغالية، أُحيِّي فيك أولاً نجاحَك في دراستك وعملك، وأثمّن التفاتتك لهذا النجاح وإقرارك به؛ لأن النجاح في هذه المجالات يدلُّ على قوَّةٍ وإصرار في شخصيَّتك التي أتمنَّى أن نطوِّرَها ونعزِّزَها معًا؛ للوصول إلى مراحل نفسيَّة واجتماعيَّة أكثر طمأنينة. لكن نجاحَك هذا الذي قد يغبطك عليه كثيرون، لا يمنع من وجود حاجات نفسيَّة أخرى لديك لَمَسْتُها من خلال استقراء مُعمَّق لرسالتك، فأنت يا عزيزتي تُعانين حالة متقدِّمة مما يمكن تسميتُه بالعَطَش العاطفي، ورغم أني أجد هذه الحاجة ظاهرة واسعة الانتشار بين الناس في الوقت الحاضر، لكني أجد أن هذا العَرَض قد تقدَّم لديك؛ ليصل إلى مظهر الاضطراب، وهذا ما يُمكن الاستدلالُ عليه من خلال تخوُّفك من الاقتراب من أيِّ شخصٍ خشية التعلُّق به، وإشارتك بأن صديقتك قد تنبَّهتْ إلى حاجتك الماسَّة لحنانها ومشاعرها.. إلخ. إنَّ هذا الاحتياج المبالَغ فيه لا بدَّ وأن يكون له جذورٌ تعود لمراحل الطفولة الأولى، ثم ما تلاها من مراحل المراهقة، ورغم أنَّك لم تذكري شيئًا عن مشكلاتك في تلك المراحل الأولى، لكني أتمنَّى عليك أن تراجعي في ذاكرتك بشكلٍ مُعَمَّق تلك المراحلَ؛ لتحدِّدي الأسباب التي أدَّتْ إلى هذا العَرَض، فالتعرُّف على أسباب المشكلة هو الخُطوة الأولى لحَلِّها.
تحياتى يشرفني ويسعد قلبي إعجابك بقصيدتي المتواضعة أ. جلال كلماتي ليس لها قيمة بدون تذوقكم لها أخي أشكرك كل الشكر تقديري والورد الموضوع: ( لم أعُد أعرفني) المصدر: منتديات تخاطب اضغط هنا لتحميل كتب الأدب العربي والعالمي اضغط هنا لتحميل كتب فكرية أو ثقافية أو فلسفية اضغط هنا لتحميل أي كتاب في تخصصات أخرى اضغط هنا لتحميل كتب د محمد محمد يونس علي للذهاب إلى الفهرس والمنتديات اضغط هنا محمد الحميدي عضو فضي. البلد: السعودية عدد المساهمات: 65 نقاط: 77 تاريخ التسجيل: 10/07/2011 موضوع: رد: ( لم أعُد أعرفني) 2011-07-19, 16:53 السلام عليكم/ قرأت الأولى، ثم قرأت الثانية، ما لي حينما أتوجه في المنتدى، يبعثرني الوجد على شرفات الهوى، كلٌّ يبحث عن ذاته، سعيٌ حثيث نحو إيجاد الروح. محمد أحمد مخلوف - لم أعد أعرفني! | الأنطولوجيا. اللازمة الفلسفية مذ قامت لم تسقط، جدلية النفس والبحث عنها، فمذ ما يقرب التسعين عاماً، اجتاحت الهزة عرش المغتربين في ساوباولو ونيويورك، وها هي تعود مجدداً، حنيناً إلى أصلٍ مضى، ورفاتٍ تكدس في اللحود. حقاً، لكلماتك وقع اللذاذة على السمع، ولدخلالتك وخرجاتك وقع المزامير في نفوس المستمعين. تغنت مشاعرك فأبدع قلمك؛ الذي أطرب السامعين، فهنيئاً لك، وهنيئاً لنا بك.