يريد ناصر ان يضع ١٦٦ علبة عصير في صناديق، يعتبر علم الرياضيات واحد من أقدم العلوم التي تختص بدراسة الأرقام والأعداد وما يحدث عليها من عمليات مختلفة ومن الجدير بالذكر أنه من العلوم التي كانت موجودة منذ بدء الخليقة تقريبا فالفراعنة بنوا الأهرامات التي تعد واحدة من عجائب الدنيا السبع على قواعد معقدة جدا من الرياضيات ولكن دفن سر بناء الأهرامات مع الفراعنة، ومقارنة بالامكانيات البسيطة التي كان الفراعنة يمتلكوها فبناء الاهرامات كان أشبه بالمعجزات حتى لجئ بعض العلماء الى تفسير بناءها بالاستعانة بالجن لأن القوى البشرية لا تقوى على هذا الانجاز. تعد الرياضيات أحد أهم العلوم الطبيعية التي ينشق منها عدة علوم فرعية مثل الجبر والهندسة والاحصاء والتفاضل والتكامل وغيرها كما أنها معروفة بارتباطها الوثيق بالعلوم الطبيعية الأخرى مثل الكيمياء والفيزياء وجميع العلوم التي تتضمن اجراء عمليات حسابية مختلفة. أما عن اجابتنا على السؤال فهي كالتالي: يريد ناصر ان يضع ١٦٦ علبة عصير في صناديق ( استخدم ناصر 13 صندوق سعة كل صندوق 12 علبة والأخير 10 علب).
يريد ناصر ان يضع ١٦٦ علبة عصير في صناديق الأسهم
يريد ناصر أن يضع ١٦٦ علبة عصير في صناديق إذا كانت سعة الصندوق الواحد ١٢ علبة فأي الجمل التالية صحيحة
يسرنا ان نقدم لكم إجابات الكثير من الأسئلة الثقافيه المفيدة والمجدية حيث ان السؤال أو عبارة أو معادلة لا جواب مبهم يمكن أن يستنتج من خلال السؤال بطريقة سهلة أو صعبة لكنه يستدعي استحضار العقل والذهن والتفكير، ويعتمد على ذكاء الإنسان وتركيزه. وهنا في موقعنا موقع جيل الغد الذي يسعى دائما نحو ارضائكم اردنا بان نشارك بالتيسير عليكم في البحث ونقدم لكم اليوم جواب السؤال الذي يشغلكم وتبحثون عن الاجابة عنه وهو كالتالي:
إجابة السؤال هي كتالي
استخدم ناصر 13 صندوقًا ، 12 صندوقًا لكل صندوق ، 10 صناديق لكل صندوق.
يريد ناصر ان يضع ١٦٦ علبة عصير في صناديق الاقتراع لانتخاب مجلس
الجواب هو
استخدم ناصر ١٣ صندوقا، سعة كل صندوق ١٢، سعة آخر عشرة علب.
يريد ناصر ان يضع ١٦٦ علبة عصير في صناديق أسواق النقد
استخدم ناصر 13 صندوق في كل منها 12 علبة وصندوق به 10 علب
[1] [2]
شاهد أيضًا: صرفت سلمى ٣٥ ريالا زيادة عما صرفته مها، وصرفت مها ٧٥ ريالا أقل مما صرفته علياء، وصرفت علياء ٥٠ ريالا زيادة عما صرفته مريم، فإذا صرفت مريم ٤٠ ريالا، فاحسب قيمة ماصرفته سلمى.
ثم بين سبحانه أن ما يصاب به العباد من المصائب قد سبق بذلك قضاؤه وقدره وثبت في أم الكتاب فقال: 22- "ما أصاب من مصيبة في الأرض" من قحط مطر وضعف نبات ونقص ثمار. قال مقاتل: القحط وقلة النبات والثمار، وقيل الجوائح في الزرع "ولا في أنفسكم" قال قتادة: بالأوصاب والأسقام. وقال مقاتل: إقامة الحدود. وقال ابن جريح: ضيق المعاش "إلا في كتاب" في محل نصب على الحال من مصيبة: أي إلا حال كونها مكتوبة في كتاب، وهو اللوح المحفوظ، وجملة "من قبل أن نبرأها" في محل جر صفة لكتاب، والضمير في نبرأها عائد إلى المصيبة، أو إلى الأنفس، أو إلى الأرض، أو إلى جميع ذلك، ومعنى نبرأها نخلقها "إن ذلك على الله يسير" أي أن إثباتها في الكتاب على كثرته على الله يسير غير عسير. قوله عز وجل: 22- "ما أصاب من مصيبة في الأرض"، يعني: قحط المطر، وقلة النبات، ونقص الثمار، "ولا في أنفسكم"، يعني: الأمراض وفقد الأولاد، "إلا في كتاب"، يعني: اللوح المحفوظ، "من قبل أن نبرأها"، من قبل أن نخلق الأرض والأنفس. قال ابن عباس: من قبل أن نبرأ المصيبة. وقال أبو العالية: يعني النسمة، "إن ذلك على الله يسير"، أي إثبات ذلك على كثرته هين على الله عز وجل. 22-" ما أصاب من مصيبة في الأرض " كجدب وعاهة. "
النوال... (72) (مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نبرأها)
القول في تأويل قوله تعالى: ( ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير ( 22))
يقول - تعالى ذكره -: ما أصابكم - أيها الناس - من مصيبة في الأرض بجدوبها وقحوطها ، وذهاب زرعها وفسادها ، ( ولا في أنفسكم) بالأوصاب والأوجاع والأسقام ، ( إلا في كتاب) يعني: إلا في أم الكتاب ، ( من قبل أن نبرأها) يقول: من قبل أن نبرأ الأنفس. يعني: من قبل أن نخلقها ، يقال: قد برأ الله هذا الشيء بمعنى: خلقه فهو بارئه. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ذكر من قال ذلك:
حدثني محمد بن سعد قال: ثني أبي قال: ثني عمي قال: ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس في قوله: ( الفضل العظيم ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها) قال: هو شيء قد فرغ منه من قبل أن نبرأ النفس. حدثنا بشر قال: ثنا يزيد قال: ثنا سعيد ، عن قتادة في قوله: ( ما أصاب من مصيبة في الأرض) أما مصيبة الأرض: فالسنون. وأما في أنفسكم: فهذه الأمراض والأوصاب ، ( من قبل أن نبرأها): من قبل أن نخلقها. حدثنا ابن عبد الأعلى قال: ثنا ابن ثور ، عن معمر ، عن قتادة في قوله: ( ما أصاب من مصيبة في الأرض) قال: هي السنون ، ( ولا في أنفسكم) قال: الأوجاع والأمراض.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الحديد - الآية 22
قال: وبلغنا أنه ليس أحد يصيبه خدش عود ، ولا نكبة قدم ، ولا خلجان عرق إلا بذنب ، وما يعفو عنه أكثر. حدثني يعقوب قال: ثنا ابن علية ، عن منصور بن عبد الرحمن قال: كنت جالسا مع الحسن فقال رجل: سله عن قوله: ( ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها) فسألته عنها فقال: سبحان الله ، ومن يشك في هذا ؟ كل مصيبة بين السماء والأرض ففي كتاب الله من قبل أن تبرأ النسمة. حدثت عن الحسين قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ( ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها) يقول: هو شيء قد فرغ منه ، ( من قبل أن نبرأها): من قبل أن نبرأ الأنفس. حدثني يونس قال: أخبرنا ابن وهب قال: قال ابن زيد في قول الله - جل ثناؤه - ( في كتاب من قبل أن نبرأها) قال: من قبل أن نخلقها. قال: المصائب والرزق والأشياء كلها مما تحب وتكره فرغ الله من ذلك كله ، قبل أن يبرأ النفوس ويخلقها. وقال آخرون: عني بذلك: ما أصاب من مصيبة في دين ولا دنيا. حدثني علي قال: ثنا أبو صالح قال: ثني معاوية ، عن علي ، عن [ ص: 197] ابن عباس في قوله: ( ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها) يقول: في الدين والدنيا ( إلا في كتاب): من قبل أن نخلقها.
[٣]
(قَالُوا يَا نُوحُ قَدْ جَادَلْتَنَا فَأَكْثَرْتَ جِدَالَنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ* قَالَ إِنَّمَا يَأْتِيكُم بِهِ اللَّهُ إِن شَاءَ وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ* وَلَا يَنفَعُكُمْ نُصْحِي إِنْ أَرَدتُّ أَنْ أَنصَحَ لَكُمْ إِن كَانَ اللَّهُ يُرِيدُ أَن يُغْوِيَكُمْ ۚ هُوَ رَبُّكُمْ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ). [٤] آيات تدل على وجوب الرضا بالقضاء والقدر
هناك آيات تدلُّ على ضرورة الرضا بالقضاء والقدر، وفيما يأتي ذكرها:
(مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ). [٥]
( مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ). [٦] آيات عن القضاء والقدر
لقد جاء في القرآنِ الكريم عددًا من الآيات التي تحدّثت عن القضاءِ والقدرِ، وفيما يأتي ذلك:
(إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ). [٧]
( إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا). [٨]
( وَلَوْ تَوَاعَدْتُمْ لَاخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعَادِ وَلَكِنْ لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْرًا كَانَ مَفْعُولً).