تفتح محطة قطار الحرمين في السليمانية شرقي جدة أبوابها خلال أيام لاستقبال الركاب من حجاج الداخل والمواطنين والمقيمين ، بعد الانتهاء من أعمال الترميم والتأهيل بإحدى الشركات التي عملت على ترميم الأسطح والجوانب المتضررة. بسبب الحريق. وقد جهزت المحطة بالكامل محاورها ووسائل الراحة مثل قاعات الاستقبال والمحلات التجارية والمطاعم والمقاهي ، وكذلك مسجد ، مع تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية ضد فيروس كورونا.
محطة قطار السليمانية جدة
وذكر مواطنون يمنيون أن السلال الغذائية التي تقدمها المنظمات الأممية عبر ما يسمى بــ«اللجنة العليا لتنسيق أعمال الإغاثة» التي يرأسها كبير الفاسدين الحوثيين أحمد حامد تذهب للأسر الحوثية والموالين لها ويحرم منها الفقراء على خلفية رفضهم التجنيد وعدم قدرتهم على تقديم أي أموال لما يسمى بالمجهود الحربي.
وأضافت أنه على الراغبين بالسفر إتمام حجزهم وإصدار التذاكر من خلال ثلاث وسائل تعمل خدمتهم بشكل مستمر وهي "هاتف خدمة العملاء، والموقع الإلكتروني، وتطبيق الأجهزة الذكية". الكلمات المفتاحية
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
قريب مني وبعيد يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "قريب مني وبعيد" أضف اقتباس من "قريب مني وبعيد" المؤلف: أنوار رمضان المحمد الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "قريب مني وبعيد" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
محادثة انجليزية في المكتبة - English 100
ويقول دانييل روز منظم حملة مكافحة العنصرية بالاتحاد الوطني للطلبة:" استبعاد الناس على أساس جنسيتهم أمر بغيض ويعتبر عنصرية وينبغي إدانته عالمياً. " الدعم تلقت بيكر دعماً من عدد من المصادر بما في ذلك الرابطة الإسلامية في بريطانيا وحملة مانشستر للتضامن مع فلسطين. رد بيكر كتبت بيكر ردا مفصلا على منتقديها (ملخص موجز لما نشر في مجلة لندن ريفيو أوف بوكس). تقول بيكر: "إن الصحافة اليهودية في بريطانيا مؤيدة وبلا خجل لإسرائيل" واستشهدت لدعم موقفها برأي البروفسور الإسرائيلي إيلان بابيه. كما أشارت إلى رسالة من رئيس التحريرالكسندر سيمور الذي يدعمها والذي عرف فيها عن نفسه بأنه يهودي بريطاني. كما شارك اليهودي الأمريكي ديفيدسون لورانس بيكر" في الدفاع عن المقاطعة الأكاديمية". قامت بيكر أيضا بانتقاد حملة التشويه المكثفة ضدها والتي شنتها الصحافة اليهودية في بريطانيا. " ذكرت بيكر في مقابلة مع صحيفة ديلي تلغراف أنها كانت ضحية ل"آلة ترهيب كبيرة هناك" تحاول إسكات الانتقادات الموجهة إلى إسرائيل، وأن" "الأميركيين هم أسوأ الجناة". وحين سئلت عن الفصل أجابت رداً على منتقديها بقول:" اللعنة عليّ إن تأثرت بترهيبهم. مكتبة قريبة مني. هذا هو تفسيري لبيان المقاطعة الذي وقعت عليه وقد حاولت جعل ذلك واضحا ولكن يبدو لي أن ذلك غير ممكن، فأنا لا أقاطع الإسرائيليين أنفسهم وإنما المؤسسات الإسرائيلية".
كشف تقرير رفعه مفتشو المكاتب الفرنسية إلى وزير الثقافة والاتصالات الفرنسية أن هناك 11 مليون فرنسي ليس لديهم مكتبة بالقرب من منازلهم وهو ما يمثل حوالى 17 بالمئة من الشعب الفرنسي. وأوضح التقرير أنه فى بعض المناطق الجغرافية نجد 30 بالمئة من سكان هذه المناطق لديهم الشكوى نفسها، وهي أنه ليس لديهم مكتبه بالقرب من منازلهم، أي على بعد 15 دقيقة.