صدر اليوم أمر ملكي فيما يلي نصه.. بعون الله تعالى نحن عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية بعد الاطلاع على المادة الثامنة والخمسين من النظام الأساسي للحكم ، الصادر بالأمر الملكي رقم ( أ/90) بتاريخ 27/8/1412هـ. وبعد الاطلاع على نظام الوزراء ونواب الوزراء وموظفي المرتبة الممتازة ، الصادر بالمرسوم الملكي رقم ( م/10) بتاريخ 18/3/1391هـ. وبعد الاطلاع على الأمر الملكي رقم أ/52 وتاريخ 16/6/1428هـ. وبعد الاطلاع على الأمر السامي رقم 3886/م ب وتاريخ 9/5/1429هـ بخصوص تشكيل مجلس إدارة المؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث. وبعد الاطلاع على الأمر الملكي رقم أ/14 بتاريخ 3/3/1414هـ. أمرنا بما هو آت:
أولا: يعفى الدكتور فهد بن عبدالله العبدالجبار مستشار خادم الحرمين الشريفين والمشرف العام على العيادات الملكية ورئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث من منصبه. جريدة الرياض | عائلة العبدالجبار يحتفون بجائزة الشيخ عثمان للتميز والتفوق العلمي وبث روح التنافس الشريف بين أبناء العائلة. ثانيا: يعين الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة وزير الصحة رئيساً لمجلس إدارة المؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث. ثالثا: يعين الدكتور بندر بن عبدالمحسن القناوي المدير العام التنفيذي للشؤون الصحية في الحرس الوطني مشرفاً عاماً على العيادات الملكية.
جريدة الرياض | عائلة العبدالجبار يحتفون بجائزة الشيخ عثمان للتميز والتفوق العلمي وبث روح التنافس الشريف بين أبناء العائلة
د. فهد العبد الجبار وكبار العائلة يتابعون الاحتفاء بالفائزين
احتفلت أسرة آل عبد الجبار يوم الخميس الماضي بتكريم الفائزين من أبنائها بجائزة الشيخ عثمان بن عبدالله بن عثمان آل عبد الجبار (يرحمه الله) للتميز والتفوق العلمي، على شرف ابنهم معالي الدكتور فهد بن عبدالله العبد الجبار مستشار خادم الحرمين الشريفين والمشرف على العيادات الملكية ورئيس إدارة مستشفى الملك فيصل التخصصي سابقا. ويأتي ذلك انطلاقاً من المبادئ الاجتماعية السامية التي انتهجتها العائلة، المستمدة من القيم الإسلامية النبيلة، وسعيا لتحقيق الأهداف الرامية إلى الارتقاء بمستوى أفراد عائلة أسرة آل عبد الجبار في مجالات التفوق العلمي، والتميز الأكاديمي والإبداع الفكري. أوضح ذلك رئيس مجلس العائلة الشيخ إبراهيم بن محمد بن إبراهيم آل عبد الجبار، والمهندس طارق بن عثمان العبد الجبار أمين الجائزة وأضافا: لقد بادر أبناء وبنات الشيخ عثمان بن عبدالله آل عبد الجبار - يرحمه الله - إلى تأسيس جائزة للتفوق العلمي، تخصص للمتميزين والمبدعين والمتفوقين علمياً وفكرياً من أبناء وبنات أسرة آل عبدالجبار على مدار كل عام، وقد أطلق على هذه الجائزة مسمى: «جائزة الشيخ عثمان بن عبدالله آل عبد الجبار - يرحمه الله - للتميز والتفوق العلمي» ومقدار الجائزة سنوياً:( 130.
المصدر: elaph
قصيدة الفرزدق في زين العابدين، يعرف الفرزدق بأنه من أبرز الشعراء العرب والذين لهم أثر كبير على الشعر العربي، وكان معروفا بشعره الهجائي بينه وبين الأخطل وجرير، وهؤلاء الشعراء الذين كانوا يعرفون باسم شعراء النقائض، أي أن يمجد شاعر قبيلته من خلال قصيدة فخر، فيرد عليه شاعر آخر بقصيدة على نفس القافية والوزن. إن من أجمل ما ميز قصائد الفرزدق هي أن عباراتها فخمة، وألفاظها قوية، وشعره غريب، فعرف الفرزدق بين المؤرخين بأنه أفخر الشعراء العرب، لما اجتمع به من مواد فخر، فكان يرجع بنسبه إلى قبيلة من أكبر القبائل العربية، كما وكان متميزا بهمته العظيمة، والتي كان يظهرها بقوة خلال شعره، قصيدة الفرزدق في زين العابدين. تميز الفرزدق كما ذكرنا سابقا بشعر الهجاء، وهو أحد أنواع الشعر التي من خلالها كان الشاعر يقوم بتهزيء شخص ما بلغة قوية تقل من قدره واحترامه، وفي هذه القصيدة كان مادحا لزين العابدين، قصيدة الفرزدق في زين العابدين. هَـذا الّذي تَعـرِفُ البَطْحـاءُ وَطْأتَـهُ. وَالبَيْـتُ يعْرِفُـهُ وَالحِـلُّ وَالـحَرَمُ. هـذا ابنُ خَيـرِ عِبادِ الـله كُلّهِـمُ. هـذا التّقـيّ النّقـيّ الطّاهِرُ العَـلَمُ. هـذا ابنُ فاطـمَةٍ، إنْ كُنْـتَ جاهِلَـهُ.
قصيدة الفرزدق في مدح زين العابدين
↑ ابن خلكان، وفيات الأعيان، ج 6، ص 95. المصادر والمراجع
أبو الفرج الإصفهاني، علي بن الحسين، الأغاني ، بيروت، دار إحياء التراث العربي، ط 1، 1415 هـ/ 1994 م. ابن خلكان، أحمد بن محمد بن إبراهيم، وفيات الأعيان ، بيروت، دار صادر، د. ت. وصلات خارجية
القصيدة الميمية الواردة في بحار الأنوار، نسخة إلكترونية.
قصيدة الفرزدق في مدح زين العابدين Pdf
أجاب الفرزدق: " هاتِ جدّاً كجدِّهِ، وأَباً كأبيهِ، وأُمّاً كأُمِّهِ حتّى أَقولَ فيكم مثلها!
والسيوطي في شرح شواهد المغني ص ٢٤٩ طبع مصر سنة ١٣٢٢ ، والكنجي الشافعي في كفاية الطالب ص ٣٠٣ طبع النجف ، والخطيب التبريزي في شرح ديوان الحماسة ج ٢ ص ٢٨ ، والعيني في شرح الشواهد الكبرى بهامش خزانة الأدب للبغدادي ج ٢ ص ٥١٣ ، والقيرواني في زهر الآداب ج ١ ص ٦٥ ، وابن نباتة المصري في شرح رسالة ابن زيدون بهامش الغيث المسجم للصفدي ج ٢ ص ١٦٣ ، وابن كثير الشامي في البداية والنهاية ج ٩ ص ١٠٨ ، وقال: وقد روى من طرق ذكرها الصولي والجريري وغير واحد الخ ، وابن حجر في الصواعق المحرقة ص ١٩٨ طبع مصر سنة ١٣٧٥ ، والشبلنجي في نور الأبصار ص ١٢٩ والصاوي في ديوان الفرزدق ج ٢ ص ٨٤٨ وغيرهم وغيرهم. 4. ديوان الفرزدق ج ١ ص ٥١ وفيه « يرددنى » بدل « أيحبسنى » وتفاوت في البيت الثانى. أوّلها « هذا الذي تعرف البطحاء وطأته » الخ.