أنَّ جاد الله القرآني أخذ على نفسه وعاتقه حمل همّ هذه الأمة والدعوة للدين بعدما تبيَّن له الحق، وهو اعتبره جزءاً من ردّ الجميل لذلك الرجل الكبير، وبدأ دعوته في بلده، رغم الصعوبات العقائدية الموجودة عند مثل هذه الشعوب، ومع ذلك فقد أسلم على يديه من اليهود والنصارى قرابة ستة آلاف..
3. أنَّ الدعوة لا تحد بزمان ولا مكان، فعندما علم جاد أنَّ هناك من يحتاج لهذه الدعوة، ومع أنَّ المكان كان بعيداً، إلاَّ أنَّه لم يثنه عن التوجه للدعوة والتضحية بالوقت والمال والجهد، بل وبالحياة أيضاً، فترك هناك أطيب الأثر، وهذا من الهمة عنده، ومن الهم على هذه الأمَّة كذلك..
4.
قصة جاد الله القرآني ... لله دره - عالم حواء
قصة جاد اليهودي (في فيلم سينمائي)
فعلا: الدين معاملة أولا وآخرا " بس من يعتبر ويتعظ "
قصة جاد الله القرآني في فيلم سينمائي
سمعت عن القصة منذ فترة وها هي الآن في فيلم سينمائي بطولة " عمر الشريف"
اسم جديد ظهر في العالم الإسلامي " البداية "
في مكان ما في فرنسا قبل ما يقارب الخمسين عاماً كان هناك شيخ -ب معنى
كبيرالسن - تركي عمره خمسون عاماً اسمه إبراهيم ويعمل في محل لبيع الأغذية ؛ هذا
المحل يقع في عمارة تسكن في أحد شققها عائلة يهودية، ولهذه العائلة اليهودية
إبن اسمه ( جاد)، له من العمر سبعة أعوام. اليهودي جاد
اعتاد الطفل جاد أن يأتي لمحل العم إبراهيم يومياً لشراء احتياجات المنزل، وكان
في كل مرة وعند خروجه يستغفل العم إبراهيم ويسرق قطعة شوكولاته ؛ في يوم ما
نسي جاد أن يسرق قطعة شوكولاتة عند خروجه فنادى عليه العم إبراهيم وأخبره بأنه
نسي أن يأخذ قطعة الشوكولاتة التي يأخذها يومياً! أصيب جاد بالرعب لأنه كان
يظن بأن العم إبراهيم لا يعلم عن سرقته شيئاً وأخذ يناشد العم بأن يسامحه وأخذ
يعده بأن لا يسرق قطعة شوكولاته مرة أخرى. فقال له العم إبراهيم:
" لا تعدني بأن لا تسرق أي شيء في حياتك ، وكل يوم وعند خروجك خذ قطعة الشوكولاتة
فهي لك " فوافق جاد بفرح ؛ مرت السنوات وأصبح العم إبراهيم بمثابة الأب
والصديق والأم لـجاد، ذلك الولد اليهودي.
جاد الله القرآني- يهودي أسلم، وأسلم على يديه الملايين
وإذا كانت قصة جاد الله القرآني قصة واقعية؛ فكان من الأحرى أن يلتزم القائمون على عرضها في دور العرض السينمائية أن يتحروا الصدق في معلوماتهم، ويحترموا عقول المتلقين، وألا يلبسوا الحق فيها بالباطل؛ حتى لا تكون أسطورة من الأساطير. وفوق كل ذلك، فهل رصدت منظمة الدعوة الإسلامية، أو لجنة إفريقيا بالندوة العالمية للشباب الإسلامي، أو الدكتور عبد الرحمن السميط، أو غيرهم من المهتمين بالدعوة في إفريقيا، هذه الجهود الجبارة؟
أما إذا كانت هذه القصة من بنات الخيال، وكان الدكتور صفوت حجازي من ورائها؛ فليعلم أنه قد ارتكب خطأ فاحشاً، لا يليق بالدعاة إلى الإسلام؛ فيجب عليه أن يتوب إلى الله تعالى منه، خاصة أنه معدود في الدعاة إلى الإسلام؛ إن صدقت المصادر. وليعلم الدكتور صفوت حجازي - وغيره - أن المسلمين إذا شكُّوا في حديثِ من يحدثهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فضلاً عن غير الرسول صلى الله عليه وسلم - أخضعوا قوله للتمحيص والنقد؛ فإن صح قبلوه، وإن طاش في الميزان أسقطوه، وأسقطوا معه راويه. فهذا يعلى بن الأشدق العُقَيلي - وكان من الفقراء الذين يتكففون الناس - جاء يحدث الناس، عن عبد الله بن جراد، عن النبي صلى الله عليه وسلم، بأحاديث سبعة، فقبلوها منه على الظن، فلما أعجبه سكوتهم عنها، جعلها عشرة أحاديث، ثم تمادى فجعلها عشرين، ثم أربعين!!
د جاد الله القرأنى | 7 مايو، 2018
تخيل خلال سبعة عشر عاما لم
يحدثه عن الدين أبداً ولا عن الإسلام ولا عن اليهودية! شيخ كبير غير متعلم عرف
كيف يجعل قلب هذا الطفل يتعلق بالقرآن! سأله الشيخ عندما التقاه في أحد اللقاءات عن شعوره وقد أسلم على يده ملايين
البشر فرد بأنه لا يشعر بفضل أو فخر لأنه بحسب قوله رحمه الله يرد جزءاً من
جميل العم إبراهيم! يقول الدكتور صفوت حجازي بأنه وخلال مؤتمر في لندن يبحث في موضوع دارفور
وكيفية دعم المسلمين المحتاجين هناك من خطر التنصير والحرب، قابل أحد شيوخ
قبيلة الزولو والذي يسكن في منطقة دارفور وخلال الحديث سأله الدكتور حجازي: هل
تعرف الدكتور جادالله القرآني ؟.... وعندها وقف شيخ القبيلة وسأل الدكتور حجازي: و هل تعرفه أنت ؟.... فأجاب الدكتور حجازي: نعم وقابلته في سويسرا عندما كان يتعالج هناك...... فهم شيخ القبيلة على يد الدكتور حجازي يقبلها بحرارة، فقال له الدكتور
حجازي: ماذا تفعل ؟ لم أعمل شيئاً يستحق هذا!.... فرد شيخ القبيلة: أنا لا أقبل يدك، بل أقبل يداً صافحت الدكتور جاد الله
القرآني!..... فسأله الدكتور حجازي: هل أسلمت على يد الدكتور جاد الله ؟.... فرد شيخ القبيلة: لا ، بل أسلمت على يد رجل أسلم على يد الدكتور جاد الله
القرآني رحمه الله!!
ســارق الــشــوكــلاتــه جــاد الــلــه - الشبكة السعودية لذوي الاعاقة
* مُتَّخِذي أَخْدان! * الناس في القرآن! * الخمسة ابتلاءات! * المناسبات في القرآن!
سارق الشوكولاته..! في مكان ما في فرنسا قبل ما يقارب الخمسين عاماً كان هناك شيخ - بمعنى كبير السن تركي او مغربي- عمره خمسون عاماً اسمه إبراهيم ويعمل في محل لبيع الأغذية...
هذا المحل يقع في عمارة تسكن في أحد شققها عائلة يهودية، ولهذه العائلة اليهودية إبن اسمه (جاد)، له من العمر سبعة أعوام
اعتاد الطفل جاد أن يأتي لمحل العم إبراهيم يومياً لشراء احتياجات المنزل، وكان في كل مرة وعند خروجه يستغفل العم إبراهيم ويسرق قطعة شوكولاته...
في يوم ما ، نسي جاد أن يسرق قطعة شوكولاتة عند خروجه فنادى عليه العم إبراهيم وأخبره بأنه نسي أن يأخذ قطعة الشوكولاتة التي يأخذها يومياً! صداقة ومحبة...!
وبعد سبعة عشر عاماً أصبح (جاد) شاباً في الرابعة والعشرين من عمره وأصبح العم إبراهيم في السابعة والستين من عمره..
توفي العم إبراهيم وقبل وفاته ترك صندوقاً لأبنائه ووضع بداخله الكتاب الذي كان (جاد) يراه كلما زاره في المحل ووصى أبناءه بأن يعطوه (جاد) بعد وفاته كهدية منه لـ (جاد) ، الشاب اليهودي! علم (جاد) بوفاة العم إبراهيم عندما قام أبناء العم إبراهيم بإيصال الصندوق له وحزن حزناً شديداً وهام على وجهه حيث كان العم إبراهيم هو الأنيس له والمجير له من لهيب المشاكل..! ومرت الأيام..
في يوم ما حصلت مشكلة لـ (جاد) فتذكر العم إبراهيم ومعه تذكر الصندوق الذي تركه له، فعاد للصندوق وفتحه وإذا به يجد الكتاب الذي كان يفتحه في كل مرة يزور العم في محله! فتح (جاد) صفحة في الكتاب ولكن الكتاب مكتوب باللغة العربية وهو لا يعرفها ، فذهب لزميل تونسي له وطلب منه أن يقرأ صفحتين من هذا الكتاب ، فقرأها! وبعد أن شرح (جاد) مشكلته لزميله التونسي أوجد هذا التونسي الحل لـ (جاد)! ذُهل (جاد) وسأله: ما هذا الكتاب ؟
فقال له التونسي: هذا هو القرآن الكريم ، كتاب المسلمين!
في المقابل، يطمح نادي الاتفاق تحقيق المفاجئة باستعادة نغمة الانتصارات على حساب الهلال، فبعد فوزه في المباراة الافتتاحية أمام الباطن، وقع في فخ التعادل في آخر 3 جولات أمام الشباب، أبها، والرائد على الترتيب. ولم يعرف نادي الاتفاق طعم الانتصار أمام الهلال في آخر 5 سنوات سوى في مرة واحدة كان في موسم 2017، بينما فاز الزعيم 7 مرات، وسيطر التعادل على مباراة واحدة. ويدير مباراة الهلال والاتفاق اليوم بالدوري السعودي، الحكم القطري «سلمان فلاحي»، وتنطلق صافرة البداية في تمام الساعة 18:30 بتوقيت السعودية ، 17:30 بتوقيت مصر ، 15:30 بتوقيت جرينتش. محافظ أسيوط يلتقى مسئولي مكون التكتلات الاقتصادية بالمكتب التنسيقي لبرنامج التنمية المحلية بصعيد مصر - الأسبوع. وينقل بث مباشر مباراة الهلال والاتفاق على قناة Ssc5 HD المفتوحة على القمر الصناعي عرب سات 2B، على تردد 12418 أفقي، بمعدل ترميز 27500، بصوت المعلق الرياضي السعودي «عبدالله الحربي». ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة ميركاتو ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من ميركاتو ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
محافظ أسيوط يلتقى مسئولي مكون التكتلات الاقتصادية بالمكتب التنسيقي لبرنامج التنمية المحلية بصعيد مصر - الأسبوع
ويحتل الهلال صدارة دوري الأمير محمد بن سلمان "الدوري السعودي للمحترفين" برصيد 47 نقطة، أما الإتفاق فيأتي في المركز العاشر برصيد 26 نقطة. تشكيلة الهلال المتوقعة أمام الإتفاق:
في حراسة المرمى: عبدالله المعيوف في خط الدفاع: محمد البريك – جانج هيون سوو – محمد جحفلي – علي هادي آل بليهي في خط الوسط: كارلوس إدواردو – جوستافو كويلار – اندري كاريلو – سلمان الفرج في خط الهجوم: سيباستيان جيوفينكو – بافيتيمبي جوميز
فوافقنا على استضافة نادي المريخ هذا العام أيضا وبرغم ذلك تم تغيير الاستاد ليلعب نادي المريخ بالقاهرة ولم يكلف النادي حتى مديره التنفيذي بالاعتذار أو الشكر واختاروا أن تلعب مبارياتهم وحتى مباراتنا بالقاهرة. وللأسف عادوا أخيرا طالبين اللعب باستاد الهلال وهم منقسمون بل سبق طلبهم لنا خطاب للاتحاد الإفريقي عبر الاتحاد السوداني باعتماد استاد السلام بالقاهرة لمباراتهم مع الأهلى المصرى والراى العام ملم بالملابسات الأخرى ولكن أرادوا أن يحملوا الهلال وزر اختيارهم المسبق للعب خارج البلاد. ولم يكتفوا بكل ذلك بل إن أعلى سلطة بالمريخ أعلنت الحرب على الهلال وبكل آسف لم يصدر اعتذار اول نفي أو حتى شجب أو إدانة من المجلس أو من أي من الأعضاء الأمر الذي نعتبره بأنه رأي مجلس ادارة المريخ. ورغم كل تلك الانتهاكات الجارحة آثرنا في لجنة التسيير حكمة الصمت والتزمنا التريث وأعلينا صوت العقل الراجح ولكنهم في إدارة نادي المريخ لم يعوا أن الصمت ليس استكانة أو ضعف وأخيرا ظهر الفيديو المسرب ليضع نقطة كالحة السواد في جبين كرة القدم السودانية حتى وإن لم يتم تنفيذ ما اتفق عليه لأن مجرد طرحه ونقاشه والاعتراف به يندرج تحت دائرة التواطؤ ومخالفة قواعد المنافسة الشريفة وخرقا لأهم مبدأ للاتحاد الدولي لكرة القدم وهو مبدأ الـ(FAIR PLAY).