٣١ - الجواهر المضية في طبقات الحنيفة؛ للقرشي "عبد القادر بن محمد" المتوفى سنة ٧٧٥ هـ، طبع حيدر آباد، الهند ١٣٣٢ هـ. "ح" ٣٢ - الحسن البصري؛ الدكتور إحسان عباس، معاصر, دار الفكر العربي، مصر ١٩٥٢ م. ٣٣ - الحسن البصري؛ لابن الجوزي، طبعة الخانجي، مصر ١٩٢٩ م. ٣٤ - الحسن البصري "من عمالقة الفكر والهند والدعوة في الإسلام" ؛ للدكتور مصلح بيومي، معاصر، مكتبة النهضة المصرية، ١٩٨٠ م. ٣٥ - حلية الأولياء؛ لأبي نعيم الأصبهاني، المتوفى سنة ٤٣٠ هـ، دار الكتاب العربي بيروت ١٩٦٧ م. كتاب مهارات البحث مصادر المعلومات. ٣٦ - حلية البشر في تاريخ القرن الثالث عشر؛ لعبد الرزاق البيطار، المتوفى سنة ١٣٣٥ هـ تحقيق بهجة البيطار, مطبوعات المجمع العلمي بدمشق، ١٩٨٣ هـ-١٩٦٣ م. ٣٧ - حلية العلماء في معرفة مذاهب الأمصار؛ للقفال "أبو بكر محمد بن أحمد الشاسي" ، المتوفى سنة ٥٠٧ هـ، تحقيق الدكتور ياسين أحمد درادكه، مؤسسة الرسالة بيروت، ودار الأرقم عمان، ١٤٠٠ هـ-١٩٨٠ م. "د" ٣٨ - الدر المنثور في التفسير بالمأثور؛ للسيوطي، دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت، دون تاريخ. ٣٩ - دول الإسلام؛ للذهبي، تحقيق فهيم محمد شلتوت، ومحمد مصطفى إبراهيم، الهيئة المصرية للكتاب، ١٩٧٤ م.
- كتاب مهارات البحث مصادر المعلومات
- حل كتاب مصادر البحث
- معنى اسم الله الكريم
كتاب مهارات البحث مصادر المعلومات
الكتب والدراسات السابقة
كتب البحث العلمي الماجستير الدكتوراه البحث العلمي دراسة الماجستير دراسات عليا موضوع رسالة ماجستير دراسة ماجستير عنوان الرسالة رسائل ماجستير ودكتوراه الباحث الدراسات العليا طالب الدراسات العليا
اطلب الخدمة تقدم المنارة للاستشارات مجموعة من الكتب القيمة في مجال البحث العلمي تحميل مباشر وسريع، الهدف منها مساعدة الطلبة في إعداد البحوث العلمية في كافة التخصصات من بداية الفكرة وحتى خاتمة البحث العلمي، وهي كتب منتقاة تشتمل على أساسيات البحث العلمي وأصوله. وتجيب على الكثير من الأسئلة التي تهم طلاب الدراسات العليا ، حيث أنها تناقش البحث العلمي من حيث الخطة والأصالة والنتائج واستخدام مصادر المعلومات، وتشرح بإسهاب الدليل المنهجي لإعداد البحوث العلمية من حيث المذكرة، الأطروحة، التقرير، المقال، ومن الكتب المميزة كتاب حمدي عطيفة دليل الباحث إلى الاقتباس والتوثيق من الانترنت، والعديد من الكتب الأخرى التي تنير الطريق لكل باحث يريد الوصول في رسالته إلى الجديد والمفيد والتميز والإبداع.
حل كتاب مصادر البحث
- الإلماع إلى معرفة أصول الرواية وتقييد السماع، للقاضي عياض (ت ٥٤٤) تحقيق شيخي/ السَّيِّد أحمد صقر رَحِمَه الله، الطبعة الأولَى ١٣٨٩ هـ.
- الإصابة في تمييز الصَّحَابة، للحافظ أبى الفَضْل أحمد بن عليّ بن حجر العَسْقلاني (ت ٥٨٢ هـ) تحقيق الأستاذ علي محمد البَجَاوي، دار نهضة مصر. - الأعلام، لخير الدين الزركلي (ت ١٣٩٦) الطبعة الثالثة. - الإعلام بما وقع في مشتبه الذهبي من الأوهام، للحافظ محمد بن عبدالله المَعْروف بابن نَاصِر الدِّين (ت ٨٤٢) تحقيق عبد رب النّبِيّ محمد، الطبعة الأولى ١٤٠٧ هـ - ١٩٨٧ م. - الإعلام بوفيات الأعلام، للحافظ شمس الدين الذَّهَبِي (ت ٧٤٨) تحقيق رياض عبدالحميد، وعبدالجَبَّار زكار، الطبعة الأولى ١٤١٢ هـ - ١٩٩١ م. - أعلام الحديث، للإمام حمد بن سليمان الخَطَّابي (ت ٣٨٨) تحقيق الدكتور سمو الأمير محمد بن سعد آل سعود، الطبعة الأولى سنة ١٤٠٩ هـ من مطبوعات مركز إحياء التراث الإسلامي، جامعة أمّ القرى بمكة المكرمة. حل كتاب البحث و مصادر المعلومات. - أعلام النِّساء في عالمى العرب والإسلام، لعُمَر رضا كحالة مؤسسة الرسالة، الطبعة الثالثة ١٣٩٧ هـ - ١٩٧٧ م. - الإعلان بالتوبيخ لمن ذَمَّ التَّاريخ، لمحمد بن عبدالرحمن السَّخَاوِي (ت ٩٠٢ هـ) تحقيق فرانز روثال، تصوير دار الكتب العلمية بيروت، ترجم التعليقات الدكتور/ صالح العلي. - الإكمال في رفع عارض الارتياب عن المؤتلف والمختلف من الأسماء والكنى والألقاب، لأبى نَصْر عَلِيّ بن هبة الله الأمير ابن ماكُولا (ت ٤٧٥) تحقيق عبدالرحمن المعلمي غير الجزء السابع، فإنّه باعتناء نائف العَبَّاس.
وكذلك أن يجعل المؤمن له حظا من اسم الله الكريم، فيكرم عباد الله، قال: -صلى الله عليه وسلم- " إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه " (حسنه الألباني)، فمن أراد أن ينال كرم الله وجوده فليكرم عباده كافة، ويزيد في إكرام من أخبر الشرع بأن إكرامهم من الإيمان، ومنهم الضيف، قال-صلى الله عليه وسلم-: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه " (متفق عليه)، وكذلك الجار قال -عليه الصلاة والسلام-: " ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره " (رواه أحمد وصححه الألباني). ومن حظ المؤمن من التأمل في اسم الله الكريم: أن يتيقن أن إكرام الله لعباده بالنعم ابتلاء، لا أن ذلك دليل على محبة واصطفاء، يقول الله -تعالى-: ( فَأَمَّا الْإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ * وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ * كَلَّا) [الفجر:15-17]. ومما ينبغي على المسلم نحو اسم الله الكريــم أن يدعوه ويتوسل إليه به عند حلول الكربات، فقد روى ابن عباس -رضي الله عنهما- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان يقول عندها: " لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض رب العرش الكريم " [متفق عليه]، وعن عائشة أم المؤمنين -رضي الله عنها- قالت: قلت: "يا رسول الله، أرأيت إن علمت أي ليلة ليلة القدر ما أقول فيها؟ قال: "قولي: اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني " (رواه الترمذي وصححه الألباني)، فلُذ بربِّك الكريـــم، يُفرج كربك.
معنى اسم الله الكريم
وقد كان ابن مسعود -رضي الله عنه- يدعو في السعي: " اللهمَّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ الأَعَزُّ الأَكْرَمُ"، وفي رواية: "اللهمَّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَاعْفُ عَمَّا تَعْلَمُ وَأَنْتَ الأَعَزُّ الأَكْرَمُ، اللهمَّ آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ". ومن حظ المؤمن من اسم الله الكريم: أن يكرم الكتاب الذي كرمه الله وأعلى شأنه؛ حيث قال --سبحانه- وتعالى- ( إِنَّهُ لَقُرْآَنٌ كَرِيمٌ) [الواقعة:77]، فأكرم كتاب الله الكريم قراءةً وتدبرًا وعملاً؛ لكي تنال كرم الكريم -سبحانه-. فيا عباد الله: تعبدوا لله ربكم من خلال اسمه الكريم، وتوجهوا إليه بالإيمان الصحيح والعمل الصالح، وأكرموا من أكرمه الله تعالى، وأكرموا أنفسكم بتحقيق تقوى الكريم -سبحانه-؛ حيث قال: ( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) [الحجرات: 13]. وأحبوا ربكم الكريم واسألوه من فضله، وتحلو بما اشتمل عليه الاسم من صفات حميدة. اللهم أكرمنا بطاعتك ورضاك والتمسك بشريعتك وهداك والفوز يوم لقاك. هذا وصلوا وسلموا وأكثروا من الصلاة والسلام على البشير النذير والسراج المنير حيث وصاكم بذلك العليم الخبير؛ فقال في كتابه العزيز: ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) [الأحزاب: 56].
معاشر المسلمين: ولقد جاءت نصوص كثيرة تجلي كرم الله -سبحانه وتعالى- ولعلنا نقف مع بض صور كرم الله تعالى، فمن ذلك ما يلي:
حياؤه -سبحانه- من عبده إذا رفع يديه إليه داعيا أن يردهما صفرا، وقد جاء في الحديث أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: " إن ربكم حيي كريم، يستحي من عبده إذا رفعها إليه " ( أبو داوود).